أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - ثورتنا المجيدة في عامها الأول - مالها وما عليها - جدارية رقم 28















المزيد.....

ثورتنا المجيدة في عامها الأول - مالها وما عليها - جدارية رقم 28


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 3673 - 2012 / 3 / 20 - 06:33
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


ثورتنا المجيدة في عامها الأول ما لها وماعليها رقم 28 -؟؟
الثورة القابلة القانونية التي تولّد من المجتمعات المستنقعة في مياه الإستبداد الاّسنة مجتمعات جديدة قابلة للحياة تلفها الثورة – القابلة - بجوانح عطفها وحبها الإنساني الكبير وتصونها كحدقات العيون , بينما تماسيح المستنقع الجائعة تعربد وتشبّح وتتوعد على بعد أمتار من مكامن الثوار الذين تعلموا أن حرف اللام أول الأبجدية , وليس الألف . ليصرخوا بصوت واحد وفي وقت واحد ( لا ) لالالا للإستبداد لا للطاغية لا للطائفية والعنصرية لا للمستنقع الشمولي ...في كل الإتجاهات وكما يريدوا إضافة بعدها,, من أسلحة الأرض والسماء في محاربة الإستبداد والطاغية ....اثنان وأربعون عاما والناس في وطني مرغمون على ال( نعم – سيدي ) ...
الاّن شعبنا في جميع مدنه ودساكره وريفه يمتطي قطار الثورة كان اّخره أهلنا في الرقة قدموا البارحة في 17 / 3 على مذبح الحرية خمسة عشر شهيداً في يوم واحد لهم الرحمة والخلود ... القطار سائر بعزيمة الثوار وإرادة شعب عاشق للحرية والحضارة وباني أوابدها منذ اّلاف السنين لن توقفه الألغام المزروعة منذ سنين ولاتجار الإنهزامية والمذلة والدكاكين المعارضة المنبطحون على سكته الذين يفرون عند سماع الصافرة والقطار يهدر لينقل الوطن الجديد من وهاد الطائفية والظلام والعنصرية والإستبداد والإستغلال والمذلة في الإستنقاع الأسدي ..إلى قمم الحرية والكرامة والنور والإستقلال الوطني الثاني ,
لبناء الوطن الجديد للجميع دون استثناء . الذي خلقته الثورة والوحدة الوطنية الديمقراطية التي حققتها الثورة بوعي وعبقرية رغم الأخطاء التي تقع في أي عمل ثوري في العالم ... والأهم من كل ذلك خلقت الثورة السورية البطلة التي كادت بطولاتها وتضحياتها الفردية والجماعية التي لاحدود لها . في مواجهة أعتى قوى طائفية وعنصرية نازية في العالم المعاصر – ذخيرة سلاحها الحقد الطائفي الأسود كالقطران ضد جميع أبناء شعبنا ومكوناته المختلفة ..
والثورة أسقطت أكثر الفزاعات والأمراض التي زرعها خبراءالنظام النازيون الجدد , وتجار الدين معاّ عبر العقود وأخطرها خديعة الأكثرية والأقلية ونظام الطوائف والملل ... لتنتج مجتمعاً موحداً معمداً بدم الشهادة يهزأ بكل المضللين وأبواق نظام القتلة واللصوص وأسياده المفضوحين السافرين في تل أبيب وطهران وموسكو وواشنطن أيضاً حول فزاعة الحرب الأهلية .. ليقف سداً منيعاً لحماية الثورة والتصدي لكل جبروت الطاغية وأسلحته الثقيلة وهو يغني للقاشوش وشقير وما أنتجته الثورة من فن ثوري جديد ولو كان قليلا لايزال في المهد ,ومن نشيد وطني جديد لحماة الديار الجدد ..
ورغم الواقع المعاش القاسي والمؤلم في جميع أرجاء البلاد , فنحن مدعوون لروح جديدة تتناسب مع الوطن الجديد الذي نريده وطناً للجميع , ليس لطائفة أو قومية واحدة وليس لحزب أو فئة أو تيار واحد ..مدعوون لروح جديدة تعبر عن الإنسان الحر والديمقراطي الجديد ..
ويحق لنا القول باعتزاز : لقد فشل نظام الإجرام الأسدي في تصحير عقل الحضارة والإبداع السوري الديناميكي وقطعه عن ذاكرته الجمعية التاريخية في الفكر والممارسة,,. كما فشل في استنقاعه نصف قرن بالتمام والكمال خلف جدار الخوف والرعب والقمع والإستبداد المبرمج تحت كابوس فرض حالة الطوارئ والأحكام العرفية , والقوانين والمحاكم الإستثنائية الجائرة التي لم يتعرض لمثلها أي شعب في العالم مغلفاً بتعتيم إعلامي عالمي لامثيل له من الشرق والغرب والعرب والعجم وصمة عار بتاريخ الأمم المتحدة وكل أدعياء الدفاع عن حقوق الإنسان في العالم ..
ورّوج أسياد النظام الأسدي بغطرسة لامثيل لها مع انطلاقة الربيع العربي ,, أن سورية مستثناة من التمتع بربيع الحرية ونوروزها الذي أضحى تياراً جارفاً لهياكل الأستبداد الكرتونية ورموزها الإجرامية الرجعية والفاشية من المحيط إلى الخليج ..
وصمم شبابنا وشعبنا كله التصدي للطغيان للتحرر والإنعتاق من عبودية أبشع الديكتاتوريات العسكرية وأكثرها صلفاً وعنجهية ووحشية ..
وبهزة تجريبية صغيرة في سوق الحريقة بدمشق في شباط 2011 هتف الجميع : ( الشعب السوري ما بينذل ) سقط جدار الخوف وسقطت معه هيبة – السلطة ووريثها كأوراق الخريف, وركض وزير داخليته أمام الشباب الثائر طالباً العفو والغفران وسقطت كل الأوهام والوجوه الكرتونية رغم كل المساحيق التي تتزين بها ...
و انطلقت الثورة في 15 اّذار 2011 من مكانها التاريخي الذي تحفظه ذاكرة شعبنا الثورية الجمعية وتنقله من جيل إلى جيل من الجامع الأموي إلى سوق الحميدية ومنه إلى شوارع المدينة في عهود النضال ضد الإحتلال الأجنبي والديكتاتوريات العديدة ..وتابعت مسيرتها في اليوم التالي من أمام وزارة الداخلية إلى ساحة المرجة ,,واعتقل الطاغوت مئات المناضلات والمناضلين في سبيل الحرية والكرامة وضد الإحتلال الأسدي .. وفي اليوم الثالث انتقل مشعل الثورة إلى درعا الجريحة بعد اغتيال أطفالها والتمثيل الهمجي بجثثهم .. ومنذ الخطوة الأولى كانت المرأة السورية المربية والمثقفة طليعة النضال والتضحية في السجون والمعتقلات أو في صفوف الثوارحتى اليوم رغم جرائم شبيحة النظام ضد النساء والأطفال بشكل متعمد .وموجه من الطاغية خريج جامعة لندن ؟؟
أعادت الثورة البطلة للوطن قامته العالية بعد تقزيمه خمسين عاماً وأعادت للإنسان السوري كرامته ومكانته في المجتمع الإنساني بعد أن غيبّه القمع والإرهاب باختصار كل سوريا أرضاً وشعباً بشخص الحاكم المغتصب فأطلق عليها إسم " سورية الأسد " ..!!
والاّن بعد مرور عام على ثورتنا التي كادت بطولاتها تعانق السماء ورفض الطاغية الإعتذار من الشعب والرحيل وإصراره على البقاء على تل جثث ضحاياه فوق بحيرة من الدماء البريئة ومواصلة قتله أطفال بعمر الزهور واغتصاب النساء واغتيال الشبان والتمثيل بجثثهم وتدمير المنازل فوق أصحابها في المدن والريف , وتحويل المدارس إلى سجون ,
وبعد أخذه الضوء الأخضر للبقاء على الأشلاء من أسياده في تل أبيب وواشنطن وموسكو وطهران ,, وغيرها , وعدم تنازله مليماً واحدا عن سياسة نظامه المجرم حيث لم يعترف حتى اللحظة بوجود معارضة سورية لنظامه كما لم يعلن بتنازله عن الكرسي في أجل محدد كما فعل طاغية اليمن .. وكل ما يصدره من مسرحيات وقوانين حبر على الورق و ضحك على الناس وعلى المجتمع الدولي تشاركه فيها جامعة العربان العتيدة ومبعوث الأمم المتحدة
....لهذا كله لابد لثوارنا والوطنيين الديمقراطيين السوريين الشرفاء مهما قل عددهم , المتحررين من التبعية لمجلس اسطنبول والمتحررين من سماسرة الدين وفتاواهم الطائفية المدمرة ومن المال الأمريكي الخليجي المكشوف للملأ .. لابد من وقفة صادقة مع الذات وممارسة النقد البناء دون جلد للذات بتحقيق ما يلي :
اّ -- الإقرار علناً أن مجلس اسطنبول لايمثل الثورة السورية من قريب أوبعيد , كما لايمثل الشعب السوري المناضل ضد الديكتاتورية والإستبداد والطائفية والعنصرية المتجسدة في نظام القتلة واللصوص الأسدي ... وأثبت مجلس اسطنبول بالممارسة والتجربة أنه ليس لتمثيل الشعب في الخارج والداخل ,بل للتمثيل على الشعب لحساب جهات معادية لحريتنا .
ب – التربية الثورية والديمقراطية تقضي بممارسة النقد الذاتي والنقد العام في مسار الثورة دون خوف أو مسايرة لأحد ومعرفة مصادر الأخطاء وطرق معالجتها بتعاون وخبرة المخلصين الحريصين على سلامة المسيرة الثورية ..
ج --- وضع نظام داخلي لكوادر الثورة ولجانها من القاعدة إلى القمة تحدد الرابطة العضوية بين الهيئات القيادية لكل منطقة أو مدينة أوقطاع ويفضل أن تكون القيادات كلها جماعية من عناصرثورية مجربة ومخلصة بعيدة عن الألقاب والمراتب .
د – تشكيل هيأة مناضلة مجربة في الخارج لدعم الثورة السورية مادياً ومعنويا وتمثيلها في المحافل الدولية بإسم –لجنة أنصار الثورة السورية – بعد تنسيق كل خطوة في الخارج مع قيادة الثورة ..
ه – وضع برنامج عمل ثوري موحد يلتزم جميع الثوار بمبادئه ومواده برنامج دو مرحلتين رئيسيتبن في مسار الثورة :
1- مرحلة التاكتيك الثوري في الميدان العسكري والتعبوي الجماهيري يجب الإنتقال فيه من شعارات الثورة الأولى العفوبة – حرية وكرامة وسلمية ..الخ – إلى الأكثر عمقاً وتثقيفاً ووعيا وديمقراطية. في معاملة رفاق الثورة وعائلاتهم وعائلات الشهداء وبالتالي نسج العلاقات الوطيدة مع أبناء وبنات شعبنا لتوسيع أنصار الثورة باستمرار ..
2- المرحلة الستراتيجية بعد النصر وإسقاط نظام القتلة والضرورات الملحة بتشكيل هيأة أو حكومة إنقاذ وطني ولجان تشريعية وثقافية وإقتصادية وتربوية لصياغة الحكومة المدنية الحرة ودستورها الجمهوري البرلماني المبني على أساس فصل السلطات واستقلال القضاء وفصل الدين عن الدولة وصيانة الحريات العامة وفي طليعتها حرية ( السلطة الرابعة – الصحافة ) والنقابات والأحزاب وسائر مؤسسات المجتمع المدني ولكل منها تشريعها المستقل الديمقراطي . وقد عمل المحامون الديمقراطيون على كتابات غنية لمشروع الدستور المرتجة بعد النص وللقوانين الأخرى ..وأهمها قانون الأحوال الشخصية الذي يوحد الشعب ويرفع الحيف عن المرأة بالدرجة الأولى ....
و --- وضع قانون خاص وديمقراطي لوزارة الدفاع الجديدة ولجيش الشعب الجيش الحر يختلف كلياً عن بناء الجيش الأسدي المعادي للشعب والوطن ,, والذي حوله الطغاة إلى بوليس لحماية الكرسي ..
الجيش الحر يجب بناؤه على المحبة والإحترام المتبادل بين الضباط والجنود والتزامه بخيارات الشعب الديمقراطية والدفاع عن النظام الجمهوري البرلماني ومؤسساته الدستورية وقطع الطريق علي أي انقلاب عسكري يغتصب السلطة من الشعب إلى الأبد . وتحرير صفوفه من الطائفية والعشائرية والعنصرية ..
ز – فتح صندوق وطني في الخارج ووضعه بأيد أمينة وشفافة لجمع التبرعات والهبات للثورة ولعائلات الشهداء ولتسليح الجيش الحر بأسرع وقت بالإعتماد على النفس على شعبنا وأصدقاء ثورتنا في كل مكان ,,والتحرر من المال الأمريكي والخليجي وسماسرته ومن أصحاب الجيوب والبطون التي لاتشبع في اسطنبول والقاهرة والدوحة وأمريكا ..
ح -- تنظيم حملة تثقيفية بإصدار مجلة تمثل الثورة وأهدافها النبيلة والجيش الحر ورسالته بعدة لغات .وتدحض الدعوات الطائفية والعنصرية السائدة في هذه الأيام وسمومها التي نشرتها دوائر النظام المجرم وجواسيسه من جهة وعملاء الإسلام الأمريكي الوهابي الخليجي من جهة أخرى مؤخراً لطعن الثورة في الظهر ...
... أخيراً
ثورتنا بخير وشبابنا وشاباتنا وشعبنا بخير نجتاز معا معبر العام الثاني للثورة من نصر إلى اّخر رغم كل الصعاب وفقرنا بالسلاح والمال سننتصر ستنتصر ثورتنا الشعبية الديمقراطية ستنتصر لأنها صرخة المضطهدين في وجه الإستبداد والطائفية ..و تمثل مهج الأمهات وحدو قوافل الثوارالنابعين من بين صخور جبالنا ووهاد بوادينا وغناء أطفالنا ورعاة جبالنا وزغاريد نسائنا مودعات شهداءنا ومن رماد حرائقنا .. ترتفع العنقاء معانقة السماء مؤكدة انتصار الإنسان على الدبابة والمدفع والسلاح وانتصار الحياة على الموت وانتصار العلم والديمقراطية على الطائفية والخرافة ... لاهاي – 20 / 3



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دستورنا : دستور الشعب والوطن الديمقراطي في سورية - أم دستور ...
- دستورنا - دستور الشعب والوطن الحر في سورية - الجزء الثاني - ...
- دستورنا : دستور الشعب والوطن الديمقراطي في سورية - أم دستور ...
- رحلة تاريخية سريعة : من الغابة إلى النظام الوراثي الطائفي ال ...
- من إغتال شاعر سورية الكبير - بدوي الجبل - ؟ - على جدار الثور ...
- على جدار الثورة السورية البطلة رقم 22- طريق الحرية مليء بالأ ...
- دروس من التاريخ الوطني لمسيحيي سورية والمشرق - رقم 2 - على ج ...
- ملاحظات هامة على جدارالثورة السورية - رقم 20
- على جدار الثورة السورية . رقم 19 - دروس من التاريخ الوطني لم ...
- على جدار الثورة السورية رقم 18 - تاريخ شعبنا المشرقي لا يمثل ...
- على جدار الثورة السورية البطلة - رقم 17- في الذكرى الأولى لث ...
- عشر شمعات تبدد ظلمة الإستبداد وتحطم قيوده في عمر حوارنا المت ...
- على جدار الثورة المصرية الرائدة - تقدم التيار الإسلامي في ال ...
- على جدار الثورة السورية - رقم 15 - هستيريا نظام القتلة وملحق ...
- على جدار الثورة السورية المجيدة - رقم : 14 - مقترح وحوار ..؟ ...
- على جدار الثورة السورية - رقم 13 - شيء من التاريخ القريب ؟ د ...
- على جدار الثورة السورية المجيدة - 12 - شيء من التاريخ القريب ...
- على جدار الثورة السورية - وهلوسات نظام اللصوص والقتلة وقوائم ...
- أسئلة مصيرية على جدار الثورة السورية المجيدة -؟ رقم 10
- مصير نظام القتلة . و إبادة شعبنا الأعزل ؟؟ على صحيفة جدار ال ...


المزيد.....




- بلينكن يزور السعودية ومصر.. وهذه بعض تفاصيل الصفقة التي سينا ...
- في جولة جديدة إلى الشرق الأوسط.. بلينكن يزور السعودية ومصر ل ...
- رغد صدام حسين تستذكر بلسان والدها جريمة -بوش الصغير- (فيديو) ...
- فرنسا وسر الطلقة الأولى ضد القذافي!
- السعودية.. حافلة تقل طالبات من جامعة أم القرى تتعرض لحادث مر ...
- -البديل من أجل ألمانيا- يطالب برلين بالاعتراف بإعادة انتخاب ...
- دولة عربية تتربع على عرش قائمة -الدول ذات التاريخ الأغنى-
- احتجاج -التظاهر بالموت- في إسبانيا تنديداً بوحشية الحرب على ...
- إنقاذ سلحفاة مائية ابتعدت عن البحر في السعودية (فيديو)
- القيادة الأمريكية الوسطى تعلن تدمير 7 صواريخ و3 طائرات مسيرة ...


المزيد.....

- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد
- تشظي الهوية السورية بين ثالوث الاستبداد والفساد والعنف الهمج ... / محمد شيخ أحمد
- في المنفى، وفي الوطن والعالم، والكتابة / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - ثورتنا المجيدة في عامها الأول - مالها وما عليها - جدارية رقم 28