أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - على جدار الثورة السورية . رقم 19 - دروس من التاريخ الوطني لمسيحيي سورية والمشرق -- 2















المزيد.....

على جدار الثورة السورية . رقم 19 - دروس من التاريخ الوطني لمسيحيي سورية والمشرق -- 2


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 3606 - 2012 / 1 / 13 - 03:55
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


على جدار الثورة السورية رقم :19 - تابع - دروس من التاريخ الوطني لمسيحيي سورية والمشرق – 2
نعودلتاريخ شعبنا الواحد في بلاد الشام قبل تقسيمات المستعمرين بعد الحرب العالمية الإولى في معاهدة سايكس بيكو , وسان ريمو ووعد بلفور المشؤوم ..لنرى أن الفتن الطائفية وزرع الأحقاد بين طوائف الشعب الواحد مصدرها الإستبداد الداخلي وأنظمة الإقطاع السياسي والديني في الداخل أو التخل الإستعماري الخارجي ..وتستمر الحكاية حتى أيامنا هذه ,,وكما ذكرت في الحلقة الأولى إن 60% من سكان بلاد الشام ظلوا على درينهم الأساسي ""المستقيم الرأي "" المشرقي حتى القرن الثاني عشر وفق دراسات المطران المفكر ( جورج خضر )وتاريخ الكنيسة المشرقية وحتى الساعة هناك مئات العائلات في سورية ولبنان وفلسطين تحمل نفس الكنية مع إختلاف الدين نتيجة العهود الظلامية العنصرية وإضطهاداتها لغير المسلمين التي مرًت بها بلادنا , وكان أبشعها غلى الإطلاقعهد المماليك والعهد التركي الذي دام مع الممالك خمسة قرون متواصلة من الهمجية والإضطهاد ... بقي شعبنا واحداً رغم كل ذلك يتراحم ويتعاطف في الشدائد ..رغم نفاق الكثير من رجال الدين المسلمين والمسيحيين للحكام الطغاة خارج إرادة شعبنا المشرقي
..بقيت الأكثريةالصامتة حتى في أيامنا مع ثورة الشعب ضمناً تستطيع تقديم المعونات للتنسيقيات ولجرحى الإنتفاضة ولعائلات الشهداء دون علم -- رئا ساتهم المتواطئة مع الحكام المستبدين للحفاظ على مصالحهم الشخصية -- ومع الربيع العربي الطامح للحرية والإنعتاق من نظام العبودية والإستبداد العنصري والطبقي ..
قال عبد الرحمن الكواكبي الذي كرًس حياته ثائراً على الإستبداد التركي والإستبداد الديني معاً في كتابه ( طبائع الإستبداد ومصارع الإستعباد ) مايلي : ( إن الإستبداد السياسي متولد من الإستبداد الديني .. فالويل من لقاء الإستبدادين )
وأعلق على قول معلم الوطنيين الأحرار الكواكبي الذي دس السلطان عبد الحميد له السم بواسطة أحد عملائه وأقول :
خير التعبير ماقل ودل – وخير الكلام الذي يكتبه الوطنيون الشرفاء الأحياء منهم والشهداء ومشاريع الشهادة بالعرق والدم في سبيل حرية الإنسان والأوطان ... لا الذي يكتبه وعاّظ سلاطين الإستبداد وقياصرة القرن الحادي والعشرين لخداع الناس وبيع الضمير
والاّن إذا كان نظام الإستبداد الأسدي قد نجح نسبياً في تدجين رؤساء الطوائف الدينية وأغدق عليهم العطايا ليسبحوا بإسمه في الجوامع والكنائس ويرصدوا له أي تنفس مضاد لديكتاتوريته وطغيانه ,,,بإرادتهم وضعف نفوسهم تحول الكثير منهم إلى مخبرين لجهاز المخابرات يدخلون البيوت من أبوابها حتى أضحت المخابرات الأسدية توزع عليهم خطبة الجمعة والأحد ليتلوها مع مراسيم الصلوات على المؤمنين ..ومن العودة لخطب الجمعة في الجوامع منذ الشيخ كفتاروحتى الشيخ حسون والبوطي اليوم وإلى مواعظ الأحد في الكنائس منذ إغتيال البطريرك الأرثوذكسي – المستقيم الرأي الوطني والمثقف الكبير المرحوم ( الياس الرابع ) بالسم عام 1981 ( دون أي تحقيق كما سيأتي )--- إلى تعيين البطاركة : عيواظ – واللحام – وهزيم - الذين أدخلوا خطب مديح الطاغية حافظ الأسد ووريثه إلى الكنائس لأول مرة في تاريخ الكنيسة ..وأضحوا يمجدون الطاغية قاتل شعبه وبائع الجولان في الكنائس والجوامع أكثر من تمجيد محمد والمسيح ...
شعبنا .يدرك مدى هيمنة الإستبدادوجدار التخويف والترويع ,, والترهيب والترعيب على هؤلاء الجبناء كبار رجال الدين الذين لايمثلون شعبنا الثائر على الإستبداد والظلم وفي سبيل الحرية والكرامة والخبز والسلم الأهلي والتقدم ,, وتحطيم باستيل الإستبداد والفساد والقمع النازي في نظام الجريمة المقننة والمستمرة منذ عام 1970 حتي اليوم .. الذي أشاده الطاغية حافظ ووريثه حول مملكته وعرشه المبني فوق تل من اللحم البشري داخل بحيرة من دماء الضحايا البريئة ونزيف بقايا وطن ..
لكن بعد إسقاط جدار التخويف والترهيب وحطيم فزّاعة المخابرات وجيش المرتزقة والشبيحة بسواعد شبابنا وبناتنا وشعبنا الثائرفي سبيل الحرية والكرامة .. لم يعد أي عذر أو مبرر لهؤلاء الجبناء للإصطفاف إل جانب نظام القتلة واللصوص السائر إلى الهاوية حتماً..
• * * * * * *
وإذا كانت أجهزة القمع المنتشرة كالوباء في كل مكان قد نجحت في سحق التنظيمات السياسية واليسارية منها بشكل خاص ولغمتها من القاعدة إلى القمة أي عمليا منعت العمل السياسي في سورية خارج "" جبهة شهود الزور التقدمية "" المؤطرة لحساب الحزب القائد .. وبقيت التنظيمات الدينية الوحيدة في الساحة بفضل الدعم المالي الكبير من مصادر عربية وأجنبية مكنتها من تشكيل شبكة خدمات إجتماعية واسعة لإستقطاب الطبقات الفقيرة التي أصبحت تشكل 60 % من مجموع السكان ,,بمعرفة أنظمة الإستبداد نفسها التي كان همها الأول المزيد من النهب والضخ لبنوك الخارج .وملاحقة القوى الوطنية الديمقراطية والتقدمية العلمانية بشكل خاص إرضاء لأسيادها في الخارج ..
لذلك كان من الطبيعي أن تتصدر التنظيمات الدينية الإسلامية ثورات الربيع العربي رغم عدم إشتراكها فيها إلا بعد إنتصارها في تونس ومصر .. وبعد عدة شهور في سورية وضعفها في اليمن ,,ولنا عودة لهذا الموضوع لشرح صفقات الإسلام السياسي ومصادر تمويله وأساليبه البلهوانية,, واّفاق مستقبله في المستقبل القريب ..
أعود إلى رؤساء الطوائف المسيحية والدرزية والإسماعيلية وغيرها فهذه الطوائف لايوجد لها تنظيمات سياسية حزبية تمثلها لذلك بقيت علاقة الرؤساء مع الشعب مباشرة .. والذي يهمني في هذه العجالة ماتوفر لدي من مواقف وطنية يعتز بها المسيحيون العرب في سورية ولبنان لابد من تذكير المنبطحين من رجال الدين أو المدنيين خلف بشار قاتل شعبه بها ..لنؤكد دوماً وحدة شعبنا ضد الغزو الأجنبي وضد الإستبداد الداخلي تفرص على الجميع دون إستثناء دعم الثورة ودعوة الشباب للحاق بها – وللقراء الكرام بعض وقائع الماضي القريب :
! - في عام 1860 أشعل المستعمرون الفرنسيون والإنكليز فتنة طائفية في جبل لبنان بين الموارنة والدروز في صراعهم على إستعمار المنطقة ونهبها يوم كانوا مهيمنين على الإمبراطورية العثمانية (الرجل المريض ) اّنذاك في صراعهم الإستعماري على الأسواق ونهب ثروات الشعوب ...وفي دمشق قام بعض المأجورين للبعثات التبشيرية البريطانية والقنصل البريطاني بتحريض المسلمين للهجوم على أحياء المسيحيين والإعتداء على إخوتهم في الوطن ... فتصدى لهم وجوه حي الميدان والشاغور والعمارة والصالحية .لكن بعض المأجورين والجهلة والطائفيين الوحوش تسللوا إلى حي باب توما وقتلوا المئات ممن جاء في طريقهم حتى وصلوا إلى ساحة قرب كنيسة المريمية من المرجح أنها ساحة الدوامنة -- واستفردوا الراهب الأرثوذكسي ورجل الثقافة والعلم الشهيد : يوسف الحداد الدمشقي - واعتدوا عليه بالضرب ثم رجموه بالحجارة وهو يناديهم يا إخوتي أرجموا الشيطان الأجنبي أرجموا مستعبديكم ..وبقي صامداً أمام جلاديه يسامحهم على جريمتهم ,, حاضناً كتبه حتى توفي ..كما ورد في سرد قصة هذا البطل ..
وبقيت قضيةهذا الراهب الشهيد مطموسة حتى عام 2003 مع الأسف ,,حتى نشر أحد رهبان دير البلمند قصة هذا الشهيد لأول مرة – ( بدأ الشهيد يوسف حياته عامل نسيج في قرية دوما اللبنانية وتعلم اللغتين العربية والفرنسية حتى أضحى علاّمة فيهما ,, ثم إنتسب إلى رجال دين الكنيسة الشرقية الأرثوذوكسية ..وانتقل إلى دمشق ليحقق فيها ثورة ثقافية عربية تنويرية في العهد الظلامي التركي .. ببنائه المدرسة الثانوية بجانب كنيسة المريمية والبطريركية المشرقية التي أطلق عليها فيما بعد إسم ( الاّسية ) التي خرّجت اّلاف المثقفين التنويريين منذ القرن التاسع عشر حتى اليوم ...
وكان إستشهاد هذا العالم الجليل حافزاً للضمائر الحية للعمل في دمشق التي توحدت ضد الفتنة الطائفية حول القائد عبد القادرالجزائري لرد مكائد عملاء الأجانب إلى نحورهم – الذي أعلن حمايته للمسيحيين في سورية وأصبح قصره في منطقة دمّر موئلاً للا جئين في وطنهم ..حتى إنتهاء الفتنة ....
أما صيدنايا الحبيبة التي كانت عصية على الغزاة في مجتمعها الوطني الفلاحي النظيف والأصيل . فقد صدّت قوات الغزو الطائفي الذي قاده المستعمرون الإنكليز مباشرة بواسطة عملائهم المباشرين بين صفوف هذه القوات من لبنان إلى سورية ( وهذا ما حصلت عليه بعد تنقيب طويل في تاريخ مذابح 1860 المسجل في مذكرات سترى النور يوماً ..)
وتمكن شبان صيدنايا بأسلحتهم البسيطة المؤلفة من بنادق عصملية أو روسية ذات طلقة واحدة أو طبنجات وبنادق صيد كانت تحشى بالبارود وقطع الحديد المصنّعة يدوياً وبالسلاح الأبيض المعروف – سيوف ورماح وخناجر .. وسار أمامهم شيوخ وكاهن القرية من عائلة ( هلالة --- أذكر من والدي إسمه إلياس هلالة ) بعد أن حموا النساء والأطفال في دير القرية الشهير الذي كانوا يطلقون عليه إسم الحصن ) وهزم الغزاة في موقعين وعادوا خائبين يجرون قتلاهم وجرحاهم وخيبتهم خلفهم : الموقع الأول مدخل القرية الشرقي أمام مبنى ( كنيسة مارنقولا والتجلي ومقبرة شار نيثا – حالياً ) حتى منحدر بستان السيدة ,,
والموقع الثاني مدخل القرية الجنوبي الغربي في منطقة( الصرنوبة) خلف مدرسة البنين الإبتدائيةإلى الهضبة كلها --- وقد أزيل مبنى الصرنوبة من الوجود في عهد الطاغية حافظالأسد أثناء وجودنا في السجن واختفت أحجاره الضخمة التي بنيت بشكل هرم جميل كان ملعباً لطفولتنا ---- وقد سبق لهؤلاء الغزاة باقتحام قرى الشوف وراشيا ووادي العجم ومعرة صيدنايا ومعلولا وارتكاب أبشع جرائم القتل والنهب والحرق فيها ....
وبقيت صيدنايا وحدها عصية على الفتنة الطائفية وعلى الغزاة ..
المهم بوحدة شعبنا وصمود أهلنا قضي على الفتنة الطائفية التي صنعها المستعمرون القدامى وباركها الوالي التركي ..واليوم ستهزم الفتنة الطائفية التي يسعى إليها الطاغية القاتل بشار الأسد وعصابته والإستعمار الجديد من جهة والقوى الظلامية الرجعية من جهة أخرى ...وتباركها أمريكا وإسرائيل وإيران ....
2- في ميسلون 20 تموز 1920 :
قبل إستقلال سورية الأول وتتويج الملك فيصل عليها كان الشبان المسيحيون يساقون للخدمة الإلزامية في الجيش العثماني غير مسلحين كانو يستخدمونهم في الخدمات الصحية أو أعمال السخرة المختلفة وخدمة الضباط في جبهات القتال ..مع شتمهم وإضطهادهم وتسميتهم بالكفار .. وفي الجيش السوري الأول الذي شكله الشهيد يوسف العظمة وضباطه السوريين الذين إنفصلوا عن الجيش التركي والتحقوا بالثورة العربية تطوع الشباب السوري في هذا الجيش لأول مرة بإرادتهم الحرة وحقهم في المواطنة الواحدة دون تمييز عرقي أو طائفي .. لذلك أذكر تطوع عمي ( حنا الخوري الهامس - ) في جيش يوسف الذي أطلق عليه السوريون إسم " جيش الشريف " وقاتل معه في ميسلون في المعركة التي إستشهد فيها يوسف وحسمت المعركة بساعات لظروف معروفة وانسحب عمنا عبر سلسلة الجبال إلى صيدنايا ..وأذكر كثيراً ماكان يحدثنا بإعتزاز عن قائده يوسف في طفولتنا في سهرات الشتاء الطويلة .لم يكن أحد يتكلم بالطائفية في العهود الوطنية .
وسأتابع المرور على النقاط المضيئة في بناءوحدتنا الوطنية بل بناء الجمهورية السورية ..لأضع دعاة الطائفية من أبواق النظام وعملائه أو من تجار الدين والرجعية العفنة على حد سواء الذين زرعوا التخويف من الفتنة الطائفية خدمة لنظام القتلة واللصوص وبقائه على أشلاء شعبنا لأضعهم جميعاً في قفص الإتهام وأمام حكم التاريخ الذي لا يرحم المنافقين الدجالين .. وسأتابع المرور على المواضيع التالية في الحلقة القادمة ..
 المسيحيون المشرقيون ودورهم في بناء سورية الحديثة ونضالهم ضد الإحتلال الأجنبي والإستبداد الداخلي – دون أن ننسى شهداء السادس من أيار عام 1916 – وأول مؤتمر سوري في باريس عام 1915 وبناء أولى لبنات الحياة السياسية في سورية – أولى الأحزاب والنقابات والأندية – ثورة 1925 وموقف البطريرك المستقيم الرأي والوطني الكبير غريغوريوس حداد في مواجهة مباشرة مع قادة الإحتلال الفرنسي – غورو وساراي – ودعمه المباشر للثورة السورية .
-عقلة القطامي الفارس الثائرفي الجنوب وكاتب بيان الثورة الأول إلى جانب سلطان الأطرش وساعده الأيمن ..وفارس الخوري وحبيب كحالة وماري عجمي فرسان القلم والسياسة في معركة الإستقلال – إلى دور حامية البرلمان السوري التي استشهد معظمها بقيادة الشهيد " الطيب شربل "ضد العدوان الفرنسي الغاشم في 29 أيار 1945. إلى معاركنا في بطاح فلسطين المختلفة منذ 1948 حتى الساعة إلى العدوان الثلاثي على مصر عام 56 ..دون أن ننسى موقف البطريرك ألكسندروس حداد ضد ديكتاتورية أديب الشيشكلي—إلى رفض البطريرك الياس الرابع إملاءات السفاح حافظ الأسد وتدخله في شؤون الدين والكنيسة ,,حتى توفي شهيداً مسموماً عام 1981ومنع النظام تشريح جثته وإشراف المخابرات عليها حتى الدفن .. وغير ذلك من مواضيع تؤكد موقع شعبنا بكل طوائفه وشبابه مع ثورة الحرية والكرامة وبناء سورية الجديدة لشعبها ..سورية الجمهورية الديمقراطية ..ولا يمكن أن تكون مع الجلاد والقتلة ..--- لاهاي /13 / 1



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على جدار الثورة السورية رقم 18 - تاريخ شعبنا المشرقي لا يمثل ...
- على جدار الثورة السورية البطلة - رقم 17- في الذكرى الأولى لث ...
- عشر شمعات تبدد ظلمة الإستبداد وتحطم قيوده في عمر حوارنا المت ...
- على جدار الثورة المصرية الرائدة - تقدم التيار الإسلامي في ال ...
- على جدار الثورة السورية - رقم 15 - هستيريا نظام القتلة وملحق ...
- على جدار الثورة السورية المجيدة - رقم : 14 - مقترح وحوار ..؟ ...
- على جدار الثورة السورية - رقم 13 - شيء من التاريخ القريب ؟ د ...
- على جدار الثورة السورية المجيدة - 12 - شيء من التاريخ القريب ...
- على جدار الثورة السورية - وهلوسات نظام اللصوص والقتلة وقوائم ...
- أسئلة مصيرية على جدار الثورة السورية المجيدة -؟ رقم 10
- مصير نظام القتلة . و إبادة شعبنا الأعزل ؟؟ على صحيفة جدار ال ...
- تحت خيمة الردّة للمهادنة والتضليل .؟ على صحيفة جدار الثورة ا ...
- بين طلب حماية شعبنا المدنية وطلب التدخل العسكري ؟
- على صحيفة جدار الثورة السورية المجيدة - رقم 7
- الثورة السورية مصدر القرار والتشريع وليست إسطنبول أو غيرها - ...
- من أين نبدأ بعد رحيل العصابة الأسدية ؟ -مع الوطني الكبير خال ...
- المحامون السوريون روّاد الثورة على الإستبداد منذ عام 1978 -- ...
- المحامون السوريون روّاد الثورة على الإستبداد منذ عام 1978 -- ...
- المحامون السوريون روّاد الثورةعلى الإستبداد منذ عام 1978 - - ...
- أيها القتلة واللصوص إرفعوا أيديكم عن حماة . بل عن سورية كلها ...


المزيد.....




- بايدن واثق من أن ترمب -لن يقبل- نتيجة الانتخابات الرئاسية
- حماس: إسرائيل غير جادة وتستغل المفاوضات غطاء لاجتياح رفح
- بايدن: القنابل التي قدمناها لإسرائيل استخدمت في قتل المدنيين ...
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- بايدن على قناعة بأن ترامب لن يعترف بهزيمة في الانتخابات
- قائد -نوراد-: الولايات المتحدة غير قادرة على صد هجوم بحجم ال ...
- أبرز مواصفات iPad Pro 13 الجديد من آبل
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- الجيش الإسرائيلي: معبر -كرم أبو سالم- تعرض للقصف من رفح مجدد ...
- -يني شفق-: 5 دول إفريقية قررت إنهاء عمليات الشحن البري مع إس ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - على جدار الثورة السورية . رقم 19 - دروس من التاريخ الوطني لمسيحيي سورية والمشرق -- 2