أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سنان أحمد حقّي - أعلمانيّة ٌهي أم...؟/2















المزيد.....

أعلمانيّة ٌهي أم...؟/2


سنان أحمد حقّي

الحوار المتمدن-العدد: 3653 - 2012 / 2 / 29 - 16:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ردٌّ على الأخوة الأعزاء الذين عقّبوا على مقالي هذا
أودّ أن أزيد وأوضّح ما يلي:
أن العلمانيّة المطروحة في الساحة السياسيّة كمفهوم وكشعارتنادي بأن الدين لله والوطن للجميع ، وتنادي باحترام الأديان كما تنادي بإطلاق الحرّيات العامّة ومنها حريّة المعتقد والرأي والدين والمذهب والتعبير والعمل وحريّة المرأة ..إلخ
وهناك طريق واحد للردّ على أي رأي أو فكر أو معتقد هو انتهاج المنهج العلمي أو أي منهج رصين يتوخّى مناقشة الأراء والنصوص كمادّة مطروحة فإمّا إلى التسليم بها أو ببعضها أو ردّها كلاّ أو جزءا وهذا ما يفعله المفكرون والدعاة الحقيقيون والفلاسفة وسائر أهل العلم ولكن بعض الناس من الذين لا ينتهجون المنهج العلمي المناسب وعندما تعوزهم الحجّة أو لأنهم لا يستطيعون أن يتخلّوا عن الدوافع الشخصيّة أو الكراهيّة أو لأي سبب آخر فإنهم يلجأون إلى العامّة والأميين والشرائح الدنيا من الناس لمخاطبتهم بلهجة ساخرة أو تنطوي على الحط من شأن ما هو أمامهم من الأفكار والعقائد عبر السبّ أو القذف أو سواه بهدف عزل منافسيهم عن قواعدهم العريضة باللهجة التي يستخدمها عامّة الناس ممن لا يُدركون أهميّة النهج الفكري وأسس النقد والتحليل القويم
لا اظنّ أن أحدا يعتدّ بأي إساءة شخصيّة تم توجيهها للسيّد المسيح(ع) أو أي من الأنبياء والرسل(ع) لأن المهم الذي بقي صالحا للدراسة هو النقد المنهجي والتحليل العلمي فقط
كما لا أظنّ أن أحدا في أوربا أو غيرها كان يرحّب بشتم أو سبّ السيّد المسيح (ع )أو أيّ من الأنبياء بل أن أي شخص كائنا ما كان يمكنه أن يقيم دعوى رسميّة في المحاكم ويطلب تعويضا من أي شاتم أو متسبب للحط من كرامته!
هذا فضلا عن أننا لا نرغب بتقليد أحد وليس علينا أن ننهج منهجا خاطئا حصل في أي مكان في العالم ولا نريد أن ننحدر إلى مستوى السبّ والقذف والحط من شان رموز لها قاعدة عريضة من الناس لا سيما في مجتمعنا ..لماذا؟ لأن هذا العمل عمل سياسي وليس منهج ديني أو علمي وهذا هو الإشكال الذي يجعل الدعاة الإسلاميين يتمسّكون بالمبدأ الذي يقول أن الإسلام معنيّ بالسياسة وأن منها ما يدخل في باب الحلال والحرام لأن مخاطبة قواعدهم بغير منهج النقد والعلم يستهدف عزلهم عن المجتمع وبالتالي إسقاط الدين الإسلامي وليس نقدا أو حوارا سليما هوالذي يواجهون.
ليس خافٍ على أحد أبدا أن الكنيسة في المجتمعات الغربيّة تلعب دورا كبيرا جدا في الحياة العامّة وفي السياسة بالذات وأن رعيّة أيّ من الكنائس يستمعون ويطبّقون ما تراه الكنيسة ومن زار أوربا أو عاش فيها يعرف بالضبط ماذا وعن ماذا أتحدّث ففي كل بيت هناك ظلٌّ للكنيسة عبر المرأة ويقوم كثير من رجال الدين بتقديم الإستشارات والآراء المختلفة لرجال السياسة وأن الكنيسة لم تفقد دورها السياسي تماما ولكنها تمارسه تحت الأرض كما يقولون ولكن المشكلة أننا نعرف كل هذا عنهم وهم لا يعرفون أننا ليس لنا ما يقابل هذه الاليات السياسيّة ومنهج الإسلام واضح وجليّ وليس فيه كثيرٌ مما هو تحت الأرض .
ومن جهة أخرى إننا كمثقفين ومنّا من هم ممن ينتهجون الفكر الماركسي أو اليساري أو التقدّمي وأمثالنا وجدوا في حياتهم ومن خلال ممارساتهم أن سرّ ومحرّك التقدّم الإجتماعي هو الصراع الطبقي فإذا ما أصبحت العلمانيّة تثير صراعات أخرى ومن طراز آخر فإن ذلك سيصرف المجتمع عن الصراع الذي يجدونه حقيقيا وكل هذه الصراعات الجانبيّة بين الأديان ستعطّل الصراع الطبقي وتحيله إلى صراع ديني وهذا ليس من مبادئ اليساريين ولا التقدّميين كما أن المنهج العلماني من شأنه عند فهم مقاصده وأهدافه أن يجنّبنا الصراع الديني والطائفي ليجعل تداول السلطة متاحا بين البرامج الإجتماعيّة الإقتصاديّة والثقافيّة كما هو مطلوب في المبادئ الليبراليّة ولكننا لو انتقلنا منه إلى تأجيج الصراع الديني فإن تداول السلطة لن يكون متاحا لغير الأغلبيّة من الأديان والطوائف وأن رأيا عامّا واحدا سيكون متعذّرا حيث سيصبح لدينا رأيا عامّا لكل دين ولكل طائفة
لن يكون هناك حلُّ في المناداة بإدخال كل دين في محرابه لأنهم مواطنون ويحقّ لهم الإدلاء بأصواتهم والتعبير عن آراءهم واتخاذ المواقف التي تناسب مصالحهم ومنها الدينيّة والعقائديّة .
وقبل كل هذا يتطلّب أمر مناقشة الظواهر الدينيّة نفس ما يتطلّبه نقد الأفكار والعقائد من بذل الجهد في التمييز بين ما هو خاطئ وما هو صواب ويتطلب القدرة على التحليل الصائب لا اللجوء إلى الحطّ من قدر الرموز العليا
وإذا كان الأوربيون قد تقبّلوا سبّ وشتم الأنبياء حتّى استقرّت الأمور عندهم فذلك لأن منبع الأديان هو هذه المنطقة وأنهم ليست لهم جذور في أرض الرسالات لأننا لا نقبل الحط من شان أيّ منهم مع أننا نتقبّل النقد السليم وما هو لا ينطوي على أي غرض
لا أدري هل تتيح العلمانيّة في مفهومها السليم شتم المواطنين لبعضهم البعض والحط من مكانتهم وسبّهم أيّا ما كانوا؟ إذا كانت كذلك فإن نزاعا لا ينتهي سيتفجّر في أي مجتمع كان وستعجز الدول والحكومات عن إيقافه أمّا إذا لم تكن تدعو لمثل هذا فلابأس أن يتوجّه بالنقد العلمي أو المنهجي السليم كل من له وجهة نظر وقد يجد من يردّ عليه وبالتالي يستطيع أن يبني مواقفه على أساس من الحوار والمناقشة.
اليوم أصبحنا نقرأ على صفحات مثل موقعنا الرصين هذا شتما وقذفا ومحاولات مكشوفة للحطّ من نبيّ الإسلام محمد(ص) وتأخذ شكلا سياسيّا لأنها بالشتم والسبّ والقذف لا تستهدف سوى الشرائح البسيطة وغير المتعلّمة لتعزل بواسطتها مفهوم الإسلام كديانة عن جماهيره وبالحطّ من قدر ومكانة هؤلاء الأنبياء تحاول الحطّ من مكانة الدين في حين أنها لا تستهدف نفس المفاهيم الدينيّة الموجودة في الأديان الأخرى فما جاء به محمد(ص) نرى من يعتبره أكاذيب أو افتراءات أستغفر الله فما الذي جاء به عيسى(ع) أو موسى(ع) أو سواهما ؟ إذا كان كذب محمد (ص) وأستغفر الله في دعواه بوجود عالم آخر فلماذا نصدّق دعوى عيسى(ع) أو موسى(ع) أو غيره وكلهم قالوا بذلك وإذا كان من هم قبله قد قالوا أن هناك حساب وعقاب في العالم الآخر وهناك جنّة ونار فلماذا نكذّب محمدا (ص) إذا
ولا أدري ماذا كان الأنبياء والرسل من قبله أي من قبل محمد(ص) هل كانوا جميعا ملوكا ؟ أو تجّارا أثرياء؟ او ملاّكين؟ إن عيسى (ع) كان راعيا بسيطا وموسى نعلم من قصّته سواء في الإنجيل أو التوراة أو القرآن ما نعلم عن كونه قد التقطه أحد أعوان فرعون وتربّى عنده وكيف أن يوسف بـِيع بـَيع العبيد وتم سجنه ولم يحظَ وهو في البئر بمن يعينه وأن داود كان حدّادا وأن من الأنبياء من كان فقيرا ومنهم من كان ملكا وليست هناك قاعدة يجب أن يكون النبي أو المرسل عليها أو على حال محددة فلماذا يقول أحدهم وينعت محمدا(ص) بكلمات نابيات ويقول ( بيئة! بالمعنى المصري) وأستغفر الله ، أليس هذا فعل سياسي؟ هل الآن فهمنا الفرق بين النقد الجادّ وبين محاولات الحطّ من الرموز العليا ؟ وهل هذا من العلمانيّة التي يتوجّب أن تحترم الأديان والثقافات فلومسّ أحد من المسلمين شيئا من الديانة البوذيّة فإن من ينبري له ويتصدّى له هم المسيحيون ! إذا ليس من العلمانيّة في شئ أن نمارس عملا سياسيا ضدّ أحد الأديان في محاولة الحط من شأن رموزه وعزله سياسيا وننادي بعدم ممارسة الخصم أو الآخر للسياسة !
لو كان النقد الموجه للدين الإسلامي موضوعيّا وجادا وليس ذي منهج أو غاية سياسيّة ما كنت أنا معنيّا بالرد لأن هناك رجال دين يردّون على بعضهم وهم أدرى وأعلم منّي بأمور الدين التي للأسف لم أحظَ منها إلاّ بالقليل ولكن عندما يتعلّق بمبدأ عام تتسلل منه أعمال وغايات ذكرنا بعضها في الجزء الأول من مقالنا هذا وعندما نجد أن ليس من معاني العلمانيّة أن نستهدف دينا محددا دون آخر فضلا عن الخروج عن أسس النقد المنهجي والجادّ فإنني أجد أن الغاية سياسيّة وليست علمانيّة ولا يساريّة لأن منهج اليسار معروف ومواقفه واضحة مع أن هناك كثيرُ ممن يُحاولون اليوم أن يبتعدوا عن التقاطع مع الدين بالشكل الحادّ الذي عُرف عنهم سابقا كما في أحد التعقيبات لأحد الأخوان
إنني أحترم كل العقائد وكل الأديان وكل الأفكار وادعو إلى حريّة التعبير والمعتقد و إطلاق كافّة الحريّات ولكن أسلوب الشتم والسبّ والقذف والحط من قدر أي إنسان فضلا عن الرموز العليا لا يندرج برأيي ضمن أي نوع من النقدو لا حرمة له في أيّ من الحريات بل هو تعبير عن عداء مستحكم لا يستطيع أصحابه أن يتخلّوا عنه وهو جوهر الكراهيّة ومضمونها.
أمّا المقولة التي تدّعي أن الديانة المسيحيّة ليس فيها تمييز فنقول أننا مازلنا نتذكّر السفن التي تحمل العبيد مقيّدين بالسلاسل ليباعوا في مختلف القارات طبعا يستطيع أي إنسان أن يشاهد الأفلام القديمة وليشاهد ما سطّره (السادة)في أفلامهم وما زلنا نتذكّر التمييز العنصري في معظم البلاد المتقدّمة !ونحن طبعا نثني على القضاء على التمييز بكل أشكاله وأنا هنا أدافع عن العلمانيّة لا ضدها لأنني أحاول أن انزّهها عن الإساءة للإسلام وبلا منهج نقدي بل بالسب وغيره ، ومن حيث المساواة فإني وإن كنت لست مدافعا عن دين دون آخر رغم اعتراضي على الإساءات التي لا تخدم منهج النقد الفكري فإن ما يعنيني من العلمانيّة هو معالجة الأديان كافّة وأفكارها ودعاواها على قدر المساواة فمن لا يعتقد بها فهذا من شأنه ومن يعتقد فله الحقّ أيضا ولكن دون المفاضلة لأن المفاضلة تفضي إلى ترويج لدين آخر أيها الأخوة هذا هو الموضوع
أمّا أن يوجّه أحدهم السؤال لي عن رأيي بالتهجير فأنا بالمناسبة من المهجّرين ولست بحاجة لتحريض أحد.. ولكن موضوع حروب 1400 سنة موضوع أرجو أن يسأل السائل نفسه فمن منّا قطع البحار عدّة مرات ليحتلّ بلاد الآخرين؟ ومن منّا يحاول إلى هذه الساعة أن يحط من رموز الآخر ليقفز إلى الحط من أمم بكاملها وثقافاتها ولصالح من هذا السعي الحثيث للتدخّل في الإبقاء على تخلّف كثير من الأمم ؟ والتدخّل بشؤونها .
أنا أشجب التهجير وأصف المتطرفين أيّا كان مشربهم بكل ما تشاء ولكن هذا يخرج عن وجهة نظري في الأمركليا فأنا أطالب أن يتم التوجّه للنقد الجاد وبدون مفاضلة بين الأديان وأن الأديان بين العباد وربّهم وأمور الدولة والحكم يجب أن تكون محايدة كما لا يجب باسم العلمانيّة أن نتعرّض للأنبياء والرموز العليا والحط من شانهم لأن هذا عمل سياسي وليس نقد فكري أو أيديولوجي
أمّا إذا لم يكن في المسيحيّة من تمييز وتهجير فقولوا لي رجاء ما ذا تسمون ما حصل في القرون الوسطى من حروب في عقر دار الأوربيين؟ وماذا نسمّي محاكم التفتيش وحملات وصراعات مختلف الكنائس ضد بعضها؟ ألسنا إلى هذا اليوم نشاهد الصراع على أوجههِ بين الكنيستين الكاثوليكيّة والأرثدوكسيّة في يوغسلافيا بأشدّ ضراوة مما هو مع المسلمين ؟ ولا أريد أن أُجرّ إلى موقف أبدو فيه مدافعا عن الإسلام وحده فأنا أدعو إلى الضدّ من هذا المنهج وأي تفاضل عليه بأديان أخرى أسمّيه أيها الأعزاء حركة تبشيريّة وأرجو أن نميّز بين العلمانيّة أي العلوم والمنهج الدنيوي تمييزا وتفريقا عن المنهج الكنسي وبين التبشيريّة التي هي دعوة متعدّدة الأوجه للديانة المسيحيّة .
كما أشير إلى أن الإساءات التي نشاهدها تكثر على بعض المواقع لو انتشرت فما عسى ردود الأفعال أن تكون ونحن لم ننسً بعد ماحدث في الدانمارك وهولندا وبعض البلاد الأوربيّة إنها محاولات لإثارة الفتن لأننا لو وجدنا مقالاتٍ رصينة وذات محتوى نقدي جادّ وعلمي ما كان منّا أحد يكترث بالرد لأنه ليس شأننا بل شأن الأديان الأخرى ورجال الأديان أن يردّوا ويواجهوا ولكن الشتم والسّب والقذف والحط من قدر من تعوّدنا على احترامهم واعتبارهم أفضل الناس وأقربهم إلى من خلقنا فلن تجد من يتقبّل منك هذا إلاّ صداك فقط ورجع صوتك أتعلم لماذا لأنه منهج يحتوي على كثير من المغالطات للأسف.



#سنان_أحمد_حقّي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تُرى ..هل أن إنسانا جديدا قادمٌ حقّا..؟
- أعلمانيّة ٌهي أم...؟
- صادقون مع شعبهم ..صادقون مع أنفسهم!
- فلسفة ماركس أم الفلسفة الماركسيّة ؟!
- عندما نقف أمام عمل تشكيلي..!
- تعضيدا لنداء الدكتور كاظم حبيب والأستاذ الدكتور إحسان فتحي . ...
- زائرٌ من المستقبل..!
- التصميم الحضري..تخصّصٌ مفقود ٌ تقريبا!
- إلى أنظار السادة المسؤولين عن موقع الحوار المتمدن الأفاضل!
- مهدي محمد علي.. شاعرٌ وليس كاتبُ جنّة البستان فقط !
- من هو الشاعر ؟
- مثقفون و مثقفون..!
- رسائل ..
- المنطق الجدلي والنظريّة الفلسفيّة..!
- تعقيبا على مقال لا أغلبيّة في العراق!
- حول بابل ومسار التاريخ ومقال الأستاذ وليد مهدي !
- النمو الحضري بين النظريات والدوافع..!
- عودة إلى الهزّات الأرضيّة !
- لمحات وتأملات مع مقال الأستاذ وليد مهدي في البحث عن ملكوت ال ...
- مهدي محمد علي..توأم روحي!


المزيد.....




- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سنان أحمد حقّي - أعلمانيّة ٌهي أم...؟/2