أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مراد سليمان علو - بتلات الورد 19














المزيد.....

بتلات الورد 19


مراد سليمان علو
شاعر وكاتب

(Murad Hakrash)


الحوار المتمدن-العدد: 3652 - 2012 / 2 / 28 - 08:55
المحور: الادب والفن
    


بتلات الورد
(19)

1ـ إلى الدكتور كمال الشرقي :
كان التشخيص دقيقا والعلاج فعّالا ... بوركت .!

2ـ كلناّ نسمع أغاني فيروز صباحاً . ليت شعري ماذا تسمع هي في صباحاتها الفيروزية .!

3ـ متى ما بدأت ترتجف وتتلعثم ولا تجد ما تقوله مثل تلميذ لم يحّضر فروضه حينها اعلم بأنك وصلت إلى مرحلة في الحبّ يتعذر عليك الرجوع منها .!


4ـ من العبث مطاردة السعادة لأننا نحن المطاردون .!


5ـ سيدتي ... ما ضرّك لو ولدت في زماني لترافقيني منذ بداية مشواري بدلا من اللحاق بي في آخر المشوار .!

6ـ لا تبقى في النقطة الحرجة بين الحبّ واللاحبّ ( فاللا ) لا تقطر عسلا ولا تقول شعرا ولا تحتوي بحارها على أسماك ملوّنة .!


7ـ الحبّ للجميع ولكنك قد تبحث عنه بطريقة مخالفة للجميع .!


8ـ ( إذا لم تستطيع شيئاً فدعه ... وجاوزه إلى ما تستطيعُ ) بدون تعليق .!

9ـ دع جاهلا يتولى أمرا ... بالتأكيد سيديره على طريقة سرطان البحر . !

10ـ بعض (كتابنا) لا يزالون متمسكين بالمنطق القديم في تناول بعض ظواهر المجتمع فقد يقول أحدهم ( ... إن الأيزيدية لازالوا متخلفين اجتماعيا .... أو يعاني الأيزيدية من اضطراب في السلوك ... ) الخ من إطلاق الصفات والتهم على الجميع دون استثناء فهو يرى الأمر أسود أو ابيض ويكون رأيه جازما ومطلقا وكذلك كليا لا يجوز التشكيك فيه ولا يعلم إن عبارات التشكيك هو أسلوب العلم الحديث بل هو من أهم أسباب تطوره ، فيا أيها الكاتب الذي لا أراك إلا صغيرا نسبة للكل ما الضير أحيانا في استخدام كلمة (بعض) بدلا من (كلّ) و (ربّما) بدلا من(إنّ) .!

11ـ قد نخطو خطوة للأمام بإلقاء نظرة للخلف .!


12ـ موجة من بحر الحياة /7
في كل مناسبة سعيدة ترفرف الأعلام وتتلألأ الزينة . توزع الهدايا والحلوى وتصدح حناجر شعراء ( سيباى ) بأجمل القصائد ، وإذا أتفق وأن حضرنا إحدى هذه المناسبات في سنونى كما حدث في يوم السبت المصادف 18/2/2012 صباحا في قاعة لالش بمناسبة الذكرى التاسعة والخمسون لتأسيس إتحاد طلبة كردستان وفي نفس اليوم بعد الظهر في كرسى بمناسبة افتتاح قاعة للمناسبات ( وبالمناسبة القاعة واسعة وجميلة ) دائما نرى المبدع طلال الهسكاني يعمل وينظم ويقدّم الفقرات ويلتقط الصور ويرافق زملاء يودّون لقاءنا والتعرّف بنا بل ليصبحوا أصدقاء محبين لنا فيما بعد ... تحيّة لصديقي طلال الذي يبذل جهودا استثنائية في كل المناسبات حتى لو لم يقيمها (بيته) الثقافي وتحيّة حبّ لصديقنا الجديد ميسر الشهواني المذيع المتألق في إذاعة كردستان شنكال .



13ـ حبيبتي ... هل تعلمين باني أعلم إنك تعلمين مدى حبّي لك ومع هذا لا يكفّ قلبي عن حبّك أكثر وأكثر .!


14ـ أمل على الطريق / 10 اللعبة .

في كل الأعياد والمناسبات وفي الأمسيات والحفلات وجميع المهرجانات نلتقي واللقاء يدوم يوم أو يومين . يبدأ اللقاء بالمصافحة وتبادل القبل وينتهي بالوداع وأمنيات الوصول بالسلامة واللقاء ثانية بأقرب فرصة .
نتكلم كثيرا في هذا اليوم ، وفينا جوع لا يشبعه إلا الكلام نتكلم عن أي شيء وكل شيء ...
عن الله وعزرائيل والقدر ... والعسر واليسر والصبر... عن الفن والحياة والشــعر ... والكتابة والولادة والعمر ... عن الطفولة والشباب والكبر ... والرقص والأزياء والسهر ... عن العرق والشراب والخمر ... والقن والكوخ والقصر... عن الليل والنجوم والقمر ... والصبح والشمس والفجر ... عن الطيور والأنهار والشجر... والغيوم والريح والمطر ... عن اللآلي والمرجان والبحر... والأتكيت والهدايا والعطر ... عن الزواج والطلاق والمهر... والعجوز والعانس والبكر ... عن الهجر والرحيل والسفر... والبرد والجوع والكفر ... عن المرض والخوف والقهر... والموت والعذاب والقبر...
نتكلم ونتكلم ونقول أشياء لا يعرفها السلطان ولم يسمع بها ملوك الجان وعندما ينتهي اللقاء نستعد للقاء التالي وكأننا لم نقل شيء ... لأننا لم نتكلم عن ... الحبّ ... نسينا الحبّ ... أو بالأحرى تناسيناه ... فأي خوف وأي جبن يعشش في صدورنا . تفضحنا عيوننا والعيون دائما فاضحة ولكنها تكتفي بذرف الدموع لتتساقط على الأنامل فتسري الروح فيها من جديد . تشعر بالدفء . تتناول القلم ، ويبوح القلم بأسرارنا الصغيرة ... بأسرارنا الكبيرة ، فمن ذا يستطيع إسكات الأقلام وشطب ما تكتبه الأقلام وما تشعر به من أمل على طريق متعّرج .؟!





#مراد_سليمان_علو (هاشتاغ)       Murad_Hakrash#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بتلات الورد 18
- الصرخة الخرساء
- fبتلات الورد 17
- حكايات من شنكال 31
- حكايات من شنكال 30
- بتلات الورد 16
- اسطورة الشهادة
- بتلات الورد 15
- حكايات من شنكال (29) سينو ...صديق الله .
- البعض يذهب (لبحزانى) مرتين
- بتلات الورد 14
- بتلات الورد 13
- حكايات من شنكال 28
- بتلات الورد 12
- بتلات الورد 11
- حكاية من شنكال
- بتلات الورد 10
- حكايات من شنكال 26
- الأنسان
- حكايات من شنكال 25


المزيد.....




- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته
- ما قصة السوار الفرعوني الذي اختفى إلى الأبد من المتحف المصري ...
- الوزير الفلسطيني أحمد عساف: حريصون على نقل الرواية الفلسطيني ...
- فيلم -ذا روزز- كوميديا سوداء تكشف ثنائية الحب والكراهية
- فيلم -البحر- عن طفل فلسطيني يفوز بـ-الأوسكار الإسرائيلي- ووز ...
- كيف تراجع ويجز عن مساره الموسيقي في ألبومه الجديد -عقارب-؟
- فرنسا تختار فيلم -مجرد حادث- للإيراني بناهي لتمثيلها في الأو ...
- فنانة تُنشِئ شخصيات بالذكاء الاصطناعي ناطقة بلسان أثرياء الت ...
- فيلم -مجرد حادث- للمخرج الإيراني جعفر بناهي يمثل فرنسا في تر ...
- غداً في باريس إعلان الفائزين بجائزة اليونسكو – الفوزان الدول ...


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مراد سليمان علو - بتلات الورد 19