أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محسن صابط الجيلاوي - آفاق وإشكاليات الثورة السورية على ضوء الدلالات في الواقع السياسي العراقي والعربي عموما...! / الجزء الثاني















المزيد.....

آفاق وإشكاليات الثورة السورية على ضوء الدلالات في الواقع السياسي العراقي والعربي عموما...! / الجزء الثاني


محسن صابط الجيلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 3649 - 2012 / 2 / 25 - 12:44
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


آفاق وإشكاليات الثورة السورية على ضوء الدلالات في الواقع السياسي العراقي والعربي عموما...!
- الجزء الثاني-
العلويون
يشكل العلويون الطائفة الأكثر تحررا في عالمنا العربي ، ولا أقصد التحرر في القضايا الشكلية أبدا بل إلى قضايا جوهرية تحكم كامل فلسفتهم في الحياة ، فهم شعب مُحب للتعلم والتعليم والثقافة والفن والجمال ، وطقوسهم الدينية سهلة وبسيطة وبلا تعقيد نظري سقيم شانهم شأن كل الشعوب التي تعيش في طبيعة ساحرة وبحر طليق عكس التعقيد في أوضاع مماثلة حيث الصحراء والبداوة ، ومن زار مناطقهم يستطيع تلمس ذلك بسهولة حتى يتخيل له أن هذه المنطقة قد تنتمي لبلد أوربي في نظافة شعبها وحبه للحياة والحداثة المنضبطة بقيم التسامح وحب الآخر رغم مرارة الفقر وضعف الخدمات ، المرأة كأخت وأم وزوجة لها مكانة كبيرة في مجتمعهم وتتمتع باحترام وبحب شغوف بالحصول على التعليم ،وهم منفتحون على سائر الأقليات التي تشاركهم العيش في الساحل السوري ،كل هذه الخصائص أنتجت لسوريا رجالات ثقافة وسياسة وعلم أمثال صالح العلي وأدونيس وبدوي الجبل وسعد الله ونوس وحيدر حيدر وهاني الراهب والعشرات غيرهم ...لم يكن للبعث أي نفوذ في مناطقهم في العقود التي سبقت وصول الأسد للسلطة ، بل كان الفكر الشيوعي -اليساري هو من يتمتع برصيد واسع ،لهذا انتبهت العائلة ( الأسدية ) لذلك وبشكل خاص ( رفعت الأسد ) في محاولة تصوير السلطة والطائفة شيء واحد رغم أن ذلك مجاف للحقيقة تماما فنفوذ العناصر العلوية في الجيش كان نابعا من إن هذا المكون محب للتعلم ومجتهد للحصول على مستوى عال في الدراسة وبنفس الوقت لا يوجد ما يوازي ويستوعب هذا الطموح أي فرص عمل لشبابهم المتخرج توا من الثانويات أو الجامعات وهم أعداد كبيرة إذا قورنت بنسبة المتخرجين في مناطق القامشلي ودرعا وحماة وأدلب وبنفس الوقت فِان شباب المدن الكبرى مثل دمشق وحلب يكاد يكون معدوما لديهم حب الانخراط في الجيش بسبب توارث التجارة في دمشق أو الصناعة في حلب أو حتى الزراعة في المحافظات الأخرى حيث المساحات السهلية نسبيا والواسعة والتي تعطي حرية أكبر للعمل والاستثمار والعيش مقارنة بمناطق الساحل الجبلية الوعورة التي تجعل من المساحات الزراعية قليلة للتكسب والاكتفاء ، كما أن الإقطاع قوي هناك حتى في ظل حكم البعث..لهذا لم يكن من خيار أمام أبناء الطائفة العلوية سوى الجيش وهذا الأمر كان سابقا لوصول البعث للسلطة وهذه الحقيقة هي نفسها التي أنتجت صلاح جديد وحافظ الأسد ورفعت وغيرهم وجّل هؤلاء الضباط من عوائل فقيرة تدرجوا في كنف هكذا مؤسسة لعبت أدوارا خطرة في أكثر من بلد عربي مستلهمة التجربة المصرية ومظاهر الانقلابات العسكرية التي سادت العالم حينها حتى شاركوا في تاريخ يعرفه الجميع ، لقد تداخلت عقلية الثكنة مع عقلية البعث التأمرية لتنتج لنا أنظمة شديدة الراديكالية والتخلف لازالت شعوب عديدة تدفع ثمن لها ، فالعسكر يحتقر بناء الدولة الحديثة وقيم التقدم والحرية وتشكيل أمّم تحترم الإنسان، لهذا كل الدول التي حكمها العسكر والرافعات الأيدلوجية التي تقف خلفه تعيش حالات سياسية مشوهة يحتاج علاجها إلى زمن طويل ...!

لقد انتبهت بخبث السلطة المتمثلة ( بعائلة الأسد ) لاحقا لهذا الأمر وأرادت أن تكرسه لكي يعطيها دفاعات قوية وخصوصا بعد صراع البعث مع الأخوان المسلمين لهذا أن الترديد الأرعن للبعض عن كون الطائفة العلوية مستفيدة من السلطة هو وهم صاغته السلطة والقوى المتطرفة التي تكره كل المكونات الأخرى .. إن أي زائر لمناطق الساحل السوري يتلمس بسهولة انعدام أي مشاريع كبرى أو مواطن تشغيل حقيقية وأعتقد أن ذلك مقصود لدفع مزيد من الشباب للانخراط في الجيش ولاحقا مؤسسات الأمن والمخابرات العديدة كفرصة عمل وحيدة إن هذا الأمر لا يريد أن يراه الطائفيون السنة أمثال العرعور وأشباح الأخوان وأخيرا الناشف .ِ.فثقافتهم مبنية على لي الحقائق حيث الحقد الطائفي السائد هذه الأيام للأسف. كما أن وجودهم في هذه المؤسسات أقصد ( العلويون ) والذي كان عنوانا للوطنية في ظروف معينة قد أدى إلى تقديم شهداء في كل المهمات التي أنيطت بهذه المؤسسات سواء ضد إسرائيل أو على أرض لبنان أو غيرها ، لا توجد عائلة علوية لم يُغيب منها شخص في عبثية الانتماء لهذه المؤسسات المتضخمة...وشخصيا أستطيع أن أؤكد أن مناطقهم هي الأكثر تضررا من القمع المنفلت قبل هذه الانتفاضة وكذلك من وجود ( الشبيحة ) الذين كانوا يثيرون الرعب في استهتارهم وغرورهم وعبثهم بالحياة الآمنة للناس هناك، كما أن هناك ضرر أكبر يتمثل ببروز شكل آخر غير عادل للتملك من قبل العائلات التي اندمجت واستفادت من السلطة وبشكل خاص العوائل المقربة من عائلة الأسد والتي انطلقت بيسر وبسرعة في عالم الثراء الفاحش وبهذا استطاعت أن تشتري كل ما تيسر لها من فقراء القرى وبشكل خاص الأراضي ليبنوا عليها قصورهم الفارهة والمثيرة وبهذا ادخلوا ناس الساحل فقرا على فقر ...!

الأيام القادمة ستؤكد أن رجال الأخوان كحركة فاشية كما صنفها أدونيس بحق وكل الراديكاليات الوهابية والسلفية ستنتقم وستلجأ إلى ممارسات الثأر البدائية فهي تخفي وتلون نفسها كالحرباء وسيتحول وطني كبير مثل ( صالح العلي ) إلى أكبر خائن لهذا الطائفة عندما رفض الاستقلال الذي قدمه له الفرنسيون..ليس أمام عقلاء الطائفة العلوية سوى خيار واحد رفض عائلة الأسد والتوجه نحو الحماية الدولية وأعتقد أن هذا هو حل لجميع الأقليات في الساحل السوري وهو أفضل طريق لتجنيب سوريا بحيرة دم ماثلة وان رفض هذا الخيار السلمي يعني بوضوح التوجه نحو الاقتتال الطائفي، ولكن ليتذكر السنة انهم سيخسرون هذه المعركة أيضا ، فغرور البعض كونهم أكثرية لا يصلح دائما في مثل هكذا حروب ، فالشعب العلوي تواق للحرية ويتمتع بمناطق فيها جغرافية وموارد وحدود وعالم سيكتشف الهمجية ونقيضها تساعده على الصمود وعلى القتال ، لكن هذا الخيار المر هو خسارة للجميع ، خسارة للوطن وللإنسان السوري بغض النظر عن انتماءاته ، وهنا يجب التحرك من قبل عقلاء هذه الطائفة وهم كُثر بلا شك على ضرورة التفاهم والانفتاح على كل المكونات هناك من إسماعيلية ومسيحيين والتأكيد بالممارسة العملية على أهمية العيش الجميل والمشترك كما كانوا دوما مع أخوتهم السنة من أبناء الساحل ، وبهذا يقدمون نقيضا سيحترمهم العالم وينصرهم عليه...إن مسلسل الذبح المتبادل هو محنة سوريا القادمة وهنا تقع مسؤولية كبرى على النخب وأصحاب النفوذ من مثقفين وسياسيين وفنانين وحكماء متنورين عند كل الإطراف الانتباه لذلك والعمل الجاد والسريع على تحقيق اختراقات جدية وسريعة وفعالة ولنقل خارقة في وقف زحف الخطر الداهم حفاظا على سوريا المستقبل..!

الأكراد
تعرض المكون الكردي إلى انتهاكات خطرة تحت جور هكذا نظام مستبد ، ومن حق الأكراد النضال من أجل المساواة والعدالة شانهم شأن أخوتهم من المكونات الأخرى التي تشكل سوريا الحالية ضمن إطار الوطنية الجامعة ، ضمن سوريا حرة وديمقراطية وعادلة تحترم جميع أبنائها عبر حقهم بالحياة وبالأفضل ...فهم يعيشون ويتداخلون مع المكونات الأخرى من عرب ومسيحيين وليس هناك منطقة كردية خالصة بل تنوع وتداخل شديد، مما يؤسف له دخول الأحزاب القومية الكردية في العراق على الخط وبشكل خاص ( مسعود البارزاني ) فهو في كل ( كفخة ) تركية يصرخ ويصرح ان ذلك تدخل في شؤون العراق الداخلية ، وأعرف ان من حق الحركات والأحزاب في دول المنطقة بناء علاقات سياسية لكن تنظيم مؤتمر علني للمعارضة الكردية السورية في أربيل خارج إطار السياسة العامة للدولة العراقية ومعها حضور البارزاني نفسه وفرض شروط على هذه المعارضة هو أكبر خطر يهدد سوريا والمنطقة ، سيدرب حزب البارزاني هؤلاء على كيفية تغيير التركيبة الديموغرافية هناك وما توارد الأخبار في الاعتداءات المتكررة من قبل فصائل كردية على المسيحيين والحديث المتكرر عن فدرالية كردية عجيبة أخرى إلا محاولة وبداية تشبه طرق التعامل مع المكونات من شبك ومسيحيين وايزيديين وعرب في كردستان وفي الموصل وكركوك وديالى ، فهذا الحزب بارع في هكذا شكل من التخريب المنظم والمبرمج والمدروس في سائر تاريخه الأسود، وخصوصا إذا نجحت فكرته هذه عبر تغيير طبيعة المنطقة المحيطة بالزاب حتى القامشلي والحسكة سكانيا وبالتالي ستكون له اليد الطولى في توسيع سلطته غربا ، لهذا على سوريا الجديدة وقادتها الانتباه جيدا قبل أن تستفحل هذه التدخلات الشائنة التي بفعل مؤثرات خارجية واضحة لا تستهدف الخير لأرضها وأهلها وحدودها وثرواتها وعلى الدول المجاورة وبشكل خاص تركيا والعراق مسؤولية أخلاقية وتاريخية في تحجيم دور البارزاني التخريبي المعروف...!

إن سوريا كما العراق ليس هناك من خيار لحل المشاكل المعقدة التي تحف بهما في شكل بناء دولة ديمقراطية وعصرية سوى الوطنية الجامعة والمساواة وفصل الدين عن الدولة وخلق مؤسسات وأحزاب سياسية تسود فيها آليات داخلية من الشفافية واحترام التعددية الفكرية والسياسية لكي تشع بثقافتها على المجتمع بأسره يتيح لها صدق أداء رسالة نشطة تحترم الإنسان وتقود إلى وضع صحي لتكافؤ الفرص على أساس المواطنة والكفاءة ...إن الفسيفساء السورية حيث التنوع الشديد عامل قوة للأمة السورية الجديدة في حال وجود قوى حية ومتصالحة مع العالم تستفيد من ذلك أو العكس تماما في حال وجود قوى ظلامية ستعمل كما شاهدناه في تجارب مماثلة على تفتيت الوطن ودخول البلاد في عمليات قتل وتهجير وتصفيات ستدوم طويلا في ظل مصالح إقليمية لا يهمها سوى تحيق أجندتها وبقاء حكامها ، فكلهم من السوء بحيث أصبح كل شيء غالي الثمن إلا دم البشر في منطقة يسعى فيها فقراءها بعزم وإصرار عجيب على بلوغ شمس الحرية والعدالة مهما كان الثمن...!

إن أكبر خطر يهدد الثورة السورية ومستقبلها يأتي من التنافس الإقليمي لأكبر دولتين تتحكم بهما القذارة السياسية وأقصد السعودية وإيران ، فهذا يصدر الوهابية والآخر التشيع وكلاهما يغيبان حرية شعبيهما ويقدمان نماذج جلية للعهر السياسي في المنطقة عبر تحالفات سياسية شائكة همها بقاء هكذا نماذج متخلفة وشديدة الكراهية للإنسان في سدة الحكم ...!

كما بودي هنا كمواطن عراقي أن أذكر كل أبناء شعبي بأفضال الشعب السوري علينا في كل الظروف التي ابتلينا بها وهي معروفة ولا داعي لجردها فهذا الشعب كان دوما كريما وملاذا وحضنا دافئا لمعاناة ملايين من العراقيين ..وفي هذه الظروف الصعبة يجب أن يكون شعبنا وعلى كافة المستويات من مؤسسات دولة ومنظمات مجتمع مدني وأحزاب وأفراد على استعداد تام لرد الدين والوفاء بأخلاقيات الجيرة والإنسانية لتقديم كل المعونات والمساعدات وكل ما يستلزم لتخفيف معاناة أشقاءنا وأهلنا في سوريا ، فهذا الشعب هو الأقرب إلى أرواحنا وعقولنا وأفئدتنا...!

سنقف جميعا إلى جانب الشعب السوري الشجاع والصامد...!

النصر أبدا لحرية الشعب السوري البطل ..!

محسن الجيلاوي/ كاتب وسياسي / ستوكهولم



#محسن_صابط_الجيلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آفاق وإشكاليات الثورة السورية على ضوء الدلالات في الواقع الس ...
- ( الديمقراطيون للكشر ، الطيور على أشكالها تقع )
- ( لعبة الجبناء _ المالكي والأكراد وحلم الانفصال العاجل )
- ( صباح بهي مع زوال دكتاتور آخر )
- ( 14تموز 1958 – يوم أسود في تاريخ العراق )
- ( كذب ونفاق الإنشاء السياسي الغير منطقي في ذاكرة الحزب الشيو ...
- هل يمكن أن نرى ثورة في آليات وفكر وتطبيقات الحوار المتمدن... ...
- ( مهزلة تصنيف البعض الغير معقول للقوى الديمقراطية في العراق. ...
- الموصل وعائلة النجيفي والاستهتار المفرط للأحزاب القومية الكر ...
- وطن يحترق ..!
- صيف ساخن جداً في العراق / مشاهدات وانطباعات / عجائب العراق ا ...
- ( صيف ساخن جدا في العراق / مشاهدات وانطباعات )
- ( رسالة مفتوحة إلى شباب حركة ( التغيير ) وزعيمها نوشيروان مص ...
- مليون وردة لروح الفتى العراقي الجميل ( سردشت عثمان )
- أليس هذا عيبا يا رابطة الأنصار..؟
- هل صحيح أن أصوات الحزب الشيوعي العراقي قد سُرِقت..!؟؟
- هل سيشعلها ( المالكي ) كما يشعل عود الثقاب ...؟
- التحالف الثلاثي ( الحكيم - جلال – مسعود ) القادم أكبر خطر يه ...
- ( مساهمة في النقاش الدائر - من أجل حركات وأحزاب يسارية جديدة ...
- تصحيح لبعض المفاهيم السائدة،هل توجد قوى ديمقراطية في العراق. ...


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محسن صابط الجيلاوي - آفاق وإشكاليات الثورة السورية على ضوء الدلالات في الواقع السياسي العراقي والعربي عموما...! / الجزء الثاني