أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حمزة الجواهري - نتائج أولية للانتخابات العراقية















المزيد.....

نتائج أولية للانتخابات العراقية


حمزة الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 1074 - 2005 / 1 / 10 - 10:03
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


إن الداعين إلى تأجيل الانتخابات في العراق والذين يعملون ليل نهار على تخريبها هم أصلا لا يتمتعون بشعبية في الشارع العراقي، ويكاد أن يكون وجودهم معدوما، فتراهم مرة يتآمرون على العملية الانتخابية من خلال عقد المؤتمرات أو والاجتماعات التنسيقية أو إطلاق التصريحات الرنانة على الفضائيات التي تنفخ بصورتهم لتعطيهم أكبر من حجمهم. إنهم ينشطون أكثر خارج العراق حيث تحتضنهم كل قوى الشر في المنطقة العربية وتفتح لهم ذراعيها وجيوبها وقلوبها وترفع عقيرتها نصرة لهم، وهم في الحقيقة أقل من القليل الذي لا يستحق عناءها أو نفخها.
نسمعهم يطلقون الأسباب الواهية للتأجيل من خلال تذرعهم بحجة أن قاعدتهم والأصوات التي يمكن أن يحصلوا عليها تأتي من المنطقة التي تخضع لتهديد الإرهابيين، لكن الحقائق التي سوف ترد في هذا المقال التحليلي لنتائج استبيان واسع عبر الإنترنت تدحض تلك الادعاءات، حيث في واقع الأمر، ليس لهم أصوات تؤهلهم لكي يأخذوا مكانهم في البرلمان الشرعي الجديد، وهذا هو السبب الحقيقي الذي يدفعهم لطلب تأجل الانتخابات، وهم في الواقع لا يردون إجرائها بل يريدون اعتماد المحاصصة.
وضعت شركة استشارية يرئسها الدكتور رضا الشهرستاني عضو مجلس العمل العراقي في أبو ظبي، وضع الشهرستاني مشكورا استفتاء على موقعه في خدمة الجمهور العراقي لاختيار مرشحيهم بحرية تامة دون تهديد من أحد، وفي الواقع هو نوع من سبر الآراء تشترك فيع عينات عشوائية دون ضوابط محددة، وفي مثل هذه الحالة لابد أن يكون عدد المصوتين كبيرا لكي تكون النتائج مقاربة للواقع، والرقم الذي نراه في الجدول يعتبر كبيرا نسبيا بحيث أن هامش الخطأ فيه يقترب من 5% ولا يمكن أن يزيد على هذا الحد، ولكن، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يكون مأخذا عليه هو أن معظم الذين صوتوا هم من العراقيين في الخارج وربما النتائج التي تمخض عنها لا تمثل الواقع العراقي في الداخل وتعكس حقيقته، لكن من خلال مراجعة الكثير من استبيانات الرأي السابقة فقد تبين إن النتائج تكاد أن تكون مطابقة بين من هم يعيشون بالداخل والخارج، حيث إن من هم في الداخل لا توجد قوة قمعية تمنعهم من التعبير عن آرائهم بحرية، لذا فجميع استبيانات الرأي بعد سقوط الدكتاتورية كانت نتائجها مطابقة أو متقاربة بين من هم في الداخل والخارج. هناك أيضا مأخذا آخر على هذا الاستبيان وهو أنه مرتبط أصلا بوجود كومبيوتر لدى الذي يدلي برأيه، وهذا يعني إن شريحة واسعة من الفقراء أو أبناء الريف العراقي تكون بعيدة عن الاستفتاء، ولكن القوى التي لم تحظى بأصوات هي من الأحزاب التي قاعدتها أصلا من أبناء المدن وليس العكس، حيث إن هذا الأمر يعني أن النتائج التي أحرزتها هذه الأحزاب من خلال التصويت من خلال الإنترنت يجب أن تكون أقل منها في الواقع الموضوعي، والأحزاب، أو القوائم التي أحرزت أعلى الأصوات هي أصلا تعتمد على أصوات أبناء الريف العراقي والفقراء، فقائمة الائتلاف العراقي الموحد، أو الحزب الشيوعي، قائمة إتحاد الشعب، فهم يجدون بأبناء الريف والفئات الفقيرة في العراق قاعدتهم التي يعتمدون عليها ويمكن أن تعتبر المصدر الرئيسي للأصوات التي يجب أن يحصلوا عليها.
قائمة الأحزاب القومية حصلت على 46 صوت أي نسبة 1.4
قائمة الحزب الاسلامي العراقي حصلت على 139 صوت أي نسبة 4.3
قائمة اخرى حصلت على 167 صوت أي نسبة 5.2
قائمة القائمة العراقية حصلت على 218 صوت أي نسبة 6.8
قائمة الائتلاف الكردي حصلت على 401 صوت أي نسبة 12.4
قائمة اتحاد الشعب (الحزب الشيوعي العراقي) حصلت على 865 صوت أي نسبة 26.8
قائمة الائتلاف العراقي الموحد حصلت على 1392 صوت أي ما نسبته 43.1
المجموع الكلي للأصوات 3228 صوت

هذا الجدول منسوخ من موقع يعود لشركة إستشارية في أبو ظبي يوم 2005-01-09 في الساعة السادسة مساءا بتوقيت أبوظبي.
من خلال مراجعة النتائج التي تمخض عنها الاستفتاء نجد الآتي:
جميع الأحزاب القومية لم تحصل على نسبة أكثر من 14 لكل ألف صوت، أي أقل من 2 بالمائة، هذه النسبة المتدنية تشترك بها جميع الأحزاب القومية، في حين نسمع اليوم تصريحا للامين العام للحركة الاشتراكية العربية في العراق عبد الاله النصراوي يقول فيه ""إن الأوضاع لا تسمح بإجراء الانتخابات في كافة إرجاء البلاد""، في حين إن نتائج الاستفتاء تعكس غير ذلك، فالذين أدلو بأصواتهم هم من النخب كما أسلفنا، وهم جميعا ليسو بحاجة إلى مرشح لكي يصل إليهم ولا يوجد أمامهم مانع أمني حين أدلو بأصواتهم في الاستفتاء، لكن النتيجة كانت إن جميع الأحزاب القومية ومنها حزب نصراوي لم تستطع أن تأتي بأصوات تصل إلى أكثر من هذه النتيجة المخزية، فالعراقي لم يعد يحتمل الفكر القومي الشوفيني الذي تمخض عنه كل مآسي العراق، فهو الذي أنتج الدكتاتورية في العراق، لذا لم يعد العراقي يحترم هذا الفكر، أي الفكر القومي.
الحزب الإسلامي الذي ملئ الدنيا ضجيجا حول الانتخابات، فقد انسحب منها ثلاثة مرات وعاد إليها، وآخرا مرة كان قد انسحب ولكن لم يتقدم بشكل رسمي للمفوضية العليا للانتخابات، لذا فانسحابه شكل وذو طابع دعائي هدفه تخريب الانتخابات، وأطلق هذا الحزب آلاف التصريحات تدعوا لتأجيل الانتخابات، ويدعي أن حزبه يستطيع أن يحصل على 60% من الأصوات بأحد التصريحات التي جاءت على لسان رئيسه، ولكن التصويت أظهر فقط 4% قد صوتوا له.
القائمة العراقية: والتي تشكل مجموعة واسعة من الأحزاب ويشترك بها تنظيم الياور الشعلان وحركة الوفاق بقيادة أياد علاوي وأحزاب أخرى عدة، جميع هذه الأحزاب والجماعات المستقلة لن تستطع أن تحصل على 7% من الأصوات، بالرغم من أن الدكتور أياد علاوي والرئيس الياور يؤيدون قولا إجراء الانتخابات في وقتها، ولكن هم يسعون فعلا إلى تأجيلها، والشعلان الذي عرف بصراحته التي وصلت حد التهور، قد فضحهم وراح يدعوا لتأجيل الانتخابات صراحة.
ألا ترون معي أنهم محقين بمعاداتهم للنتائج التي سوف تتمخض عنها صناديق الانتخابات؟ حيث سوف تعطيهم الحجم الحقيقي لهم وتبين مدى كره العراقيين للبعثيين، حتى التائبين منهم والذين يدعون معاداتهم للنظام المقبور. فلو كان علاوي قد تبنى سياسة إجتثاث البعث وليس احتوائه واستعدائه على الشعب العراقي لمزيد من القتل والإرهاب، لكانت هذه القائمة قد حققت أرقاما عالية، والسبب بتدني نسبتها هو كونها بعثية بكل معنى الكلمة.
الإئتلاف الكوردي: حقيقة إن هذا الإتلاف لا يحتاج إلى نقاش، فهو يمثل أصوات الشعب الكوردي بالكامل، مهما كانت النسبة التي ظهرت في الاستطلاع، ولكن يبدو أن الأخوة الكورد الذين يملكون الإنترنت أقل من أن يمثلوا الشعب الكوردي، أو إن تواجدهم في الخارج أقل من نسبتهم الحقيقية بالنسبة للشعب العراقي حيث معظم الكورد قد عادوا لكردستان لما تتمتع به من أمان ونظام وفرص عمل جيدة، حيث أن معظم المشاركين بالاستفتاء هم عراقيو الخارج، وهذا أمر طبيعي جدا.
قائمة إتحاد الشعب: إي قائمة الحزب الشيوعي العراقي الذي يعمل في جميع أنحاء العراق ما عدا كوردستان العراق، حيث هناك حزب شيوعي كوردستاني كان قد إنفصل عن الحزب الشيوعي منذ زمن بعيد تأكيدا على فدرالية كوردستان، أو تأكيدا على حق تقرير المصير للشعب الكوردي. كان نصيب هذا الحزب، أو القائمة التي لم يشارك بها سوى بضعة مستقلين من أصدقاء الحزب الذين لهم حضورا اجتماعيا واسعا، فهي قائمة حزب وليس ائتلاف، وهذا له معناه الكبير جدا، حيث إن أقرب قائمة لها وهي قائمة الائتلاف العراقي الموحد التي تشترك بها تسعة أحزاب كبيرة وشخصيات دينية كبيرة جدا، وهذا يعني لو إن هذه الأحزاب كانت قد تقدمت منفصلة عن بعضها، سوف لن تحقق ما حققه الحزب الشيوعي منفردا، وهذه هي المفاجئة التي تحدثت عنها في مقال سابق، حيث كنت توقعت أن تكون هذه القائمة هي مفاجئة الانتخابات، وكان قد اعترض علي بعضهم بتشنج دون أن يعطوا الأسباب في حين كنت قد قدمت الأسباب الموجبة التي جعلتني أتوقع أن يكون الحزب الشيوعي هو المفاجئة الحقيقية في لانتخابات العراقية القادمة.
النسبة التي حققتها هذه القائمة في استفتاء مجلس العمل العراقي في أبوظبي كادت أن تصل النسبة إلى 27% وهذه النسبة عالية جدا فيما لو أخذنا بنظر الاعتبار أن معظم أصوات الحزب تأتي من كادحي الشعب الذين لا يملكون لقمة العيش، فكيف يملكون الإنترنت؟ ولو كانت هذه الشرائح قد شاركت بالتصويت فإن نصيبها سيكون أكبر بكثير.
ولو كان الحزب الشيوعي قد شارك بائتلاف مع حزب آخر لأدعى ذلك الحزب إن شعبيته هي مصدر الأصوات، ولكن بالرجوع إلى النسبة التي حققتها جميع القوائم المشاركة في الانتخابات والتي تظهر بالجدول تحت (أخرى) فإنها لم تستطع أن تحقق أكثر من 5% إلا قليلا، وهي قوائم يصل عددها إلى 96 قائمة، فالحزب الشيوعي قد ضرب أكثر من عصفور بحجر واحد حين دخل الانتخابات منفردا، فهو أولا عرف ثقله الحقيقي في الشارع العراقي وهذا ما سوف يساهم بإعطاء الحزب دفعة قوية بالتمسك بثوابته الفكرية الأخلاقية، كما عرف أعداء ومنافسي الحزب الثقل الحقيقي والكبير للحزب، وهذا ما سوف يراه فعلا الجميع بعد إجراء الانتخابات.
قائمة الإتلاف العراقي الموحد: وهي كما يعرف الجميع تعتبر أكبر تجمع لأحزاب دينية وعلمانية لها الثقل الأكبر في العراق كما هو واضح من نتائج الإستطلاع.
عموما كان ما أحرزته القائمة من أصوات ليس مفاجئة لأحد، فقد استنتجت في مقال سابق كان بعنوان "" تيار ولاية الفقيه لا يهدد الديمقراطية في العراق" وكنت قد توقعت نسبا تقترب كثيرا من النسبة التي حققها استبيان الرأي الذي أمامنا، ومنها نستطيع أن نعيد حساب المقاعد التي سوف يشغلها رجال الدين أصحاب ولاية الفقيه، وليس كل أعضاء القائمة، حيث فيهم الكثير من العلمانيين ورجل الدين الذين لا يؤمنون بمبدأ ولاية الفقيه. لقد قيل لنا إن نسبة 60% من الأسماء التي لم تعلن لحد الآن، هم من العلمانيين، مقابل 40% للمتدينين، وكنت قد عكست النسبة إلى 40% للعلمانيين مقابل 60% للمتدينين الذين فعلا يشكلوا تهديدا للديمقراطية في العراق، فالنتيجة سوف تكون تقريبا 26% من مقاعد البرلمان لتيار ولاية الفقيه، يقابلها 74% من مقاعد البرلمان لا تؤيد هذه التيار فيما يذهب إليه، وهو منح الفقيه الولي المنزلة التي يتمتع بها في إيران. وهذه النسبة مقاربة جدا من النسبة التي توصلت لها من خلال أدوات أخرى تعتمد على المنطق العلمي، فقد كانت النسبة توصلت لها من 22% إلى 25% لهذه الفئة، وهذا ما يؤكد صحة الأسس التي اعتمدناها في الحساب.
لكن لدي ملاحظة تتعلق بالحزب الشيوعي وهي أن الأحزاب المشتركة بهذا الائتلاف قد أخذ كل حزب منهم ثقلا أكبر بكثير من ثقل الحزب الشيوعي في المحاصصات السابقة، في حين أن نتائج الاستطلاع تبين العكس تماما. ومنها أيضا نستطيع أن نستنتج، أو كما يبدو أن الحزب الشيوعي العراقي لم بارعا بالمزايدات التي كانت أساس المحاصصة التي تمخض عنها مجلس الحكم والبرلمان المؤقت والحكومة المؤقتة، عموما هذا هو حال الشيوعيين، فهم أبعد الناس عن المزايدات.



#حمزة_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خارطة المواقف من الانتخابات وهذيان الشعلان
- المسافة بين استئصال البعث إعادة تأهيل البعثي
- تأجيل الانتخابات مقابل إجتثاث البعث
- حق التمثيل في العراق يشوبه التشويه
- حل القوات المسلحة الصدامية لم يكن خطأ، بل أصح قرار
- الانتخابات العراقية، قائمة إتحاد الشعب
- منهجية جديدة للبعث في الإرهاب
- أمير الدراجي والانتحار انتخابيا
- البعث، أس البلاء، ولعبة شد الحبل مع الذات
- تيار ولاية الفقيه لا يهدد الديمقراطية في العراق
- الديمقراطية لابد قادمة لأنها إرادة شعب
- العراقي يستطيع أن يحمي صناديق الانتخابات
- لدي اعتراض
- حديث في الانتخابات، الكورد واليسار العراقي
- حديث عن الانتخابات، قائمة الشيعة
- فشلوا في الاختبار الأول، وتجاوزا على الدستور
- المصالحة بين أطياف الشعب وليس مع البعث
- مناورة تأجيل الانتخابات دعاية انتخابية
- القصة الحقيقية لانتصار العراق في شرم الشيخ
- مثلث الموت محاولة جديدة لإثارة حرب طائفية 2-2


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حمزة الجواهري - نتائج أولية للانتخابات العراقية