أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الجواهري - حديث في الانتخابات، الكورد واليسار العراقي















المزيد.....

حديث في الانتخابات، الكورد واليسار العراقي


حمزة الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 1041 - 2004 / 12 / 8 - 12:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نواصل التحليل، أو الحديث عن الانتخابات، من اجل دفع المثقفين للمشاركة بصياغة التحالفات، لأن المشاورات بقيت حكرا على الكيانات السياسية لحد هذه اللحظة، وأغلبها حديثة العهد والخبرة على حساب الربح والخسارة وتحديد الأوليات في موضوع الانتخابات، فمن هو الأكثر واقعية ومن يمتلك قدرة أكبر على الحساب، وله خبرة بالمناورة والتأقلم سيكون الأكثر ربحا، وليس بالضرورة أن يكتسح، ولكن المقصود هنا الربح النسبي. فالشارع له نبض، وسوف يكون الشارع مؤثرا في الصياغة فيما لو شارك في بناء تلك التحالفات، وتأثير ذلك بجلب الأصوات للصناديق أكثر من تأثير الحملات الانتخابية بكثير.
اليسار العراقي في الوسط والجنوب:
بالنسبة للعلمانيين في العراق وهم كثر، فلديهم البدائل كثيرة وجاهزة، حيث هناك عشرات القوائم التي تناسب مزاجهم وتتفق إلى حد ما مع تطلعاتهم، فالشيوعي أو من له جذور يسارية، ولا يستهان بعددهم خصوصا في بغداد والجنوب منها وكوردستان، وحتى الموصل والمنطقة الغربية من العراق، سوف يجدون بالحزب الشيوعي خير ممثل لهم حتى لو كانوا غير منخرطين اليوم بتنظيماته، وهذه هي التي سوف تمنح الحزب الشيوعي الكثير من الأصوات دون اللجوء إلى التحالف مع أية جهة كانت، وخصوصا جماعة الوفاق، حيث تجربة الجبهة الوطنية الفاشلة في العراق خلال السبعينات مازالت ماثلة أمام الأعين، فلو أخطأ الحزب وتحالف مع البعثيين أو من يرثهم مرة أخرى، فلا أعتقد أن قائمتهم سوف تحظى بصوت من يساري مهما كان متمسكا بدعم الحزب الشيوعي، وهذا ما استطعت أن ألمسه من نبض اليساريين على مستوى الأفراد، أي إنهم سوف يخسرون كل شيء، فاليساري اليوم يعرف تماما أن أحد أهم الأسباب الحقيقية للكوارث التي نحن فيها، هو تجربة الجبهة الوطنية في أوائل السبعينات، والحكم الذاتي الصوري الذي منح للكورد، فلو كان هذين الطرفين أكثر تشددا مع البعث ويعرفون نواياهم الحقيقية، لما وصلنا لذلك الوضع الكارثي الذي استدعى في النهاية تدخل الدول العظمى لتخليص الشعب العراقي من براثن البعث الخبيثة، ربما يضع من يحاولون وراثة البعث اليوم حججا أكثر من تلك التي وضعها البعثيون في السابق ليخدعوا بها اليسار والكورد حتى تستتب لهم الأمور من بعد ذلك، ولكن هيهات أن يصدق من له قلب لبيب. فقد قيل وقتها إنهم جادون ولهم توجهات وطنية ذات طابع تقدمي، وسيقال اليوم أنهم ساهموا بسقوط النظام الخبيث، ولكن في واقع الأمر، إن اللعبة مكشوفة تماما، على الأقل من قبل العلمانيين واليسار العراقي الذي ينتظر هذه الفرصة التاريخية منذ ثمانين عاما، والتي خلالها قدم قوافل الشهداء من أجل إقامة نظام ديمقراطي في العراق، فلا يمكن اليوم أن يقع بذات الخطأ ويتحالف مع ورثة البعث في العراق الجديد، ولا يجب أن ننسى أن البعث حين جاء في المرة الأولى قد ركز على ثلاثة وزارات وهي الداخلية والاستخبارات والدفاع إضافة إلى وزارة التربية، وما أشبه اليوم بالبارحة. لذا على الكورد واليسار العراقي أن لا يقعوا بذات الخطأ الذي وقعوا به آن ذاك، ولو فعلوها فلن يجدوا أصوات في الصناديق التي انتظروها ثمانين عاما متواصلة.
الكورد واليسار العراقي، آه من لو:
لقد تحالف الحزبان الرئيسيان في كوردستان بقائمة واحدة، ومعظم الأصوات قد حسمت لصالحها، وذلك بتحالفها مع مجموعة مهمة من التيارات الكوردية، ولكن سوف تجد لها دعما أوسع وأشمل فيما لو تحالفت مع الحزب الشيوعي العريق بالعمل في كوردستان، والذي كان قد كسب شهرة ولديه الكثير من المناضلين الذين يحظون باحترام المجتمع الكوردي، فلو تحالف التيارين معا في قائمة واحدة، فالأصوات الكوردية سوف تكون محسومة بالكامل منذ هذه اللحظة للقائمة الموحدة، حيث أن الذين لديهم تحفظات قوية على اليسار العراقي الممثل بالشيوعيين قليلون جدا في كوردستان العراق، وهذا يعني أن النتائج سوف تكون بالكامل لصالح القائمة، أي بحدود عشرين بالمائة من مجموع الأصوات في العراق، وهذه هي الأصوات التي سوف تأتي من كوردستان فقط، ولكن هناك من ناحية أخرى، الجانب العربي والأقليات القومية الأخرى، حيث يعتبر اليسار العراقي العريق تيارا عريضا جدا في باقي أنحاء العراق وخصوصا الجنوب، كما أسلفنا، وقد بدأ الحزب باستعادة حضوره ومصداقيته وترميم جسور الثقة بينه وبين جماهيره من جديد في الشارع العراقي، وهذا يعني أن القائمة سوف تكسب الكثير من الأصوات في هذه المناطق فيما لو أستطاع الشيوعيين الحصول على مواقع متقدمة في تسلسل القائمة الكوردية، هذا بالإضافة إلى الأصوات الكثيرة جدا التي سوف تأتي من المناطق الأخرى كما أسلفنا، هكذا سوف تكون هذه القائمة تستطيع أن تستأثر بأصوات قد تصل إلى ثلاثين بالماءة من مجموع الأصوات في العراق أو يزيد، خصوصا لو تقدم الشيعة بقائمة واحدة، وذلك لوجود تيار ولاية الفقيه ضمن تركيبتها، وهو تيار مرفوض من قبل العلمانيين رفضا قاطعا سواء كانوا الأغلبية أم أقلية في هذا التشكيل، وهذا ما يعني أن الكثير سوف لن يمنح صوته للقائمة تحت أي ظرف من الظروف، وسوف يكون البديل الأمثل لهم في أغلب الأحيان هو القائمة التي يتحالف بها الكورد مع اليسار العراقي.
هذا التحالف يمكن التوسع به لكي يشمل العلمانيين في الجنوب والمناطق السنية، وهذا ما كثر الحديث عنه في الآونة الأخيرة، فربما سوف سيوفر حظوظا أوسع لتكون القائمة هي الأوسع والأوفر حظا في الانتخابات على الإطلاق، وربما تنافس القائمة المدعومة من المرجعية الدينية في النجف، وبالتأكيد سوف تتفوق عليها بداخل المناطق الحضرية من العراق، أي مراكز المدن والمحافظات، حيث يبقى الريف شبه محتكرا للقائمة المدعومة من قبل المرجعية، وإن كان هناك مناطق قد استعاد بها الشيوعيين تواجدهم بقوة، وهي كثيرة جدا، وهذا ما أكدته انتخابات المجالس المحلية، أو الشعبية التي جرت في أكثر من مدينة في الجنوب.
تبقى هناك مسألة قد تكون غاية بالأهمية، وهي من سيكون رئيس الوزراء، فلو كان الذي يتصدر القائمة التي تضم تحالف اليسار العراقي مع العلمانيين والكورد هو زعيم الحزب الشيوعي العراقي، أو مام جلال، فالحظوظ كما أسلفنا سوف تكون كبيرة جدا لها بحيث تستطيع أن تفرز رئيس وزراء يساري علماني وتقدمي النزعة، أما زعيم الحزي الشيوعي فالعرب سيجدون به من قوميتهم بالرغم من أنه غير قومي، والشيعة يجدون به شيعيا بالرغم من أنه يمقت الطائفية، ولكن هكذا شاء القدر. حيث هذا الرجل يتمتع بشعبية واسعة جدا في الشارع العراقي، وقد أفرزت الأحداث أن الحزب الشيوعي من أكثر المؤمنين بالديمقراطية مصداقية بين باقي الأطياف العراقية الأخرى، وهذا ما بينته أيضا استطلاعات الرأي بشكل أو بآخر، حيث نافس زعيم الحزب الشيوعي أكثر الأسماء شعبية في الشارع العراقي، أضف إلى ذلك أن الشيوعيين يحظون باحترام أعضاء المجلس الوطني المؤقت حيث أنيطت بهم رئاسة لجنة النزاهة، وهذه إشارة تعني الكثير بالنسبة لمصداقية الشيوعيين في العراق، أضف إلى ذلك فإنه سوف يرضي الكورد لإيمانه الشديد بالفدرالية، ومن ناحية أخرى فإن بعده عن الطائفية سيرضي السنة العرب وباقي الأقليات القومية والدينية الذين يحملون الكثير من الاحترام للشيوعيين أيضا، عدا الطائفيين منهم وحملة الفكر القومي بشكل عام. أما موضوع الأمن، بالتأكيد سوف تكون أيديهم ثقيلة جدا على الإرهابيين، وستقطع دابرهم بين ليلة وضحاها، وتعيد الأمن إلى ربوع العراق بسرعة مذهلة.
مشاركة السنة العرب:
مشاركة السنة العرب سوف تغيير الكثير من التوازنات، وهذا أمر مفروغ منه، ولكن مازال البعض منهم يدعو لمقاطعة الانتخابات وهم الأعلى صوتا في الدول العربية التي تريد تخريب المشروع العراقي العظيم، هذا التيار استطاع أن يؤثر بشكل أو بآخر على الوضع في العراق من خلال دعم الدول العربية في الطوق لهم، وهم من كان وراء إعادة تأهيل البعث وانتهاج سياسة اللين معهم، وذلك بالتأثير على أمريكا وإقناعها بأن مثل هذه السياسة يمكن أن تعيد الأمن المفقود في العراق، وهذا ما لم تعد أمريكا تسمعه مرة أخرى، ولن يتساهل معهم أحد مرة أخرى، وذلك بعد أن اكتشفت أمريكا أن السبب وراء سوء الوضع الأمني هو تلك السياسة الساذجة التي انتهجتها معهم، أي سياسة اللين وليس الشدة، لذا فهذا التيار، أي التيار الانتهازي الذي يتحدث باسم السنة العرب وهم بذات الوقت يشجعون على إشاعة العنف المسلح في العراق والذي جل ضحاياه هم من السنة الذين يدعون تمثيلهم، هذا التيار سوف لن تكون لجعجعته من خلال المؤتمرات والفضائيات أية آثار على سير الانتخابات أو التشكيلات في القوائم الانتخابية. لكن هناك تيار واسع من السنة العرب يتواجد على الساحة السياسية ومنهم الحزب الإسلامي وجماعة الباججي والجادرجي والتجمع الجديد الذي يرأسه الياور باسم عراقيون، وهو تحالف سني شيعي علماني وعشائري في آن واحد، كل هؤلاء يمكن أن يساهموا برفد المجلس الوطني المنتخب بعناصر من السنة العرب وليس من البعثيين، وهذا ما لا يرضي الأصوات العربية التي تتدخل بالشأن العراقي. بذات الوقت، السنة العرب سيجدون أيضا لهم تمثيلا جيدا من خلال اليسار العراقي وعلى رأسه الحزب الشيوعي، كما أسلفنا، وكذا فإن أبناء المنطقة السنية لديهم رغبة واسعة بالمشاركة بالانتخابات لولا وجود تلك العناصر التي تمنع الأهالي من المشاركة تحت تهديد السلاح. وهكذا يمكن لهذا التحالف أن يجد له أكثر من كيان سياسي يمثل أبناء المناطق الغربية من العراق ومناطق شمال بغداد بحيث يمكنها التحالف معه، وبهذا أيضا، يمكنها أن تحل مسألة التمثيل النسبي لأبناء هذه المناطق بما يتناسب مع حجمهم الطبيعي. ولكن الأصوات التي يمكن أن تأتي من هذه المنطقة لا يمكن أن تحسب لأسباب موضوعية في الوقت الحالي إذ أن الأهالي مازالوا تحت تهديد السلاح من قبل الإرهابيين.
الكلدو_آشوريون و"حمد" وتيارات علمانية مستقلة:
أما لو تحالف معهم الكلدو-آشوريون فالأمر سيكون بلا أدنى شك مختلفا وخارجا عن التوقعات، حيث أن أصواتهم سوف تزيد بواقع خمسة بالمائة من مجموع الأصوات، وهذه نسبة معتبرة في الصندوق العراقي للانتخابات وذلك لكثرة القوائم المتنافسة في الانتخابات، حيث من المعروف أن الكثير من أبناء هذه الطوائف تجد باليسار العراقي ما يمثلها. وهناك تيار لا يستهان به هو تيار "حمد" الذي يعتمد أساسا على رجال الانتفاضة من العلمانيين وعامة الشعب غير المتدينين، وهم من كان في واقع الأمر الشرارة الأولى لانطلاق الانتفاضة عام 91 لتشمل العراق بالكامل، هذا التيار له جذوره القوية ولكن صامتة لعدم وجود منظمة تحتويهم، "حمد" جاءت أخيرا، ولكن ليس متأخرا جدا، فالتيار له شعبية بين سكان الجنوب عموما ويحظى باحترامهم. هكذا بهذا التحالف الذي يجب أن يغيب عنه الأحزاب أو المنظمات التي لها طابع انتهازي، وهي معروفة جدا، فإن الحسم بلا أدنى شك سيكون من صالحه.
بالحساب البسيط، يمكن لهذه القائمة أن تحصل على 35 إلى 40 بالمائة من الأصوات، وربما أكثر، وهذه نسبة تستطيع أن تنافس بها القائمة الشيعية بقوة.



#حمزة_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديث عن الانتخابات، قائمة الشيعة
- فشلوا في الاختبار الأول، وتجاوزا على الدستور
- المصالحة بين أطياف الشعب وليس مع البعث
- مناورة تأجيل الانتخابات دعاية انتخابية
- القصة الحقيقية لانتصار العراق في شرم الشيخ
- مثلث الموت محاولة جديدة لإثارة حرب طائفية 2-2
- مثلث الموت محاولة جديدة لإثارة حرب طائفية 1-2
- رسالة مفتوحة للدكتور علاوي رغم مشاغله
- رسالة من سيدة سعودية أبلغ من الجاحظ
- أنقذوا الموصل قبل أن تسقط بأيد الإرهابيين
- طلع تحليلهم --بوش--
- رسالة مفتوحة إلى رئيس أعضاء المفوضية العليا للانتخابات في ال ...
- سياسة تأهيل البعث الفاشلة هي السبب وراء تصاعد العنف في العرا ...
- هل ستعمل سقيفة شرم الشيخ على تأجيل الانتخابات؟
- شهوة الموت للشيعة مازالت متأججة وتزداد سعيرا
- ميلودراما مضحكة حد الاختناق فالموت
- الأمن الاقتصادي العالمي مقابل أمن واستقرار العراق
- أيلول الدامي في العراق هروب نحو الجحيم
- المطلوب مسودة لقانون الاستثمار في صناعة النفط والغاز
- رد تأخر بعض الوقت على علاء اللامي


المزيد.....




- كاميرا CNN ترصد آثار القصف الإسرائيلي على مدينة صور اللبناني ...
- لندن تندد باستهداف إسرائيل قوات حفظ السلام في لبنان
- -حزب الله- ينفي صحة تقرير -رويترز- عن -قيادة جديدة- للحزب
- إسبانيا تدعو لحظر تصدير الأسلحة إلى إسرائيل
- صورة جماعية لزعماء الدول المشاركة في منتدى -العلاقة بين الأز ...
- سانشيز يدعو المجتمع الدولي لوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل بش ...
- الجيش الروسي يحرر 4 بلدات جديدة في دونيتسك ويقضي على 14330 ع ...
- قناة إسرائيلية: لم يتخذ القرار بعد بالرد على الهجوم الإيراني ...
- العثور على بقايا قد تكون لمتسلق جبال شهير فُقد في إيفرست قبل ...
- مقطع صوتي -مرعب- لانعكاس المجال المغناطيسي للأرض!


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الجواهري - حديث في الانتخابات، الكورد واليسار العراقي