أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - علاء الصفار - يا كتاب الحوار المتمدن اتحدوا















المزيد.....

يا كتاب الحوار المتمدن اتحدوا


علاء الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 3641 - 2012 / 2 / 17 - 22:06
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


* على ان يكون الحوار ادب و اخلاق و اقناع*

ان هدف الهيئة المشرفة على الحوار جدا متسامي و له قواعد عمل جيدة نوع ما, وقد صار الحوار المتمدن منبر و منفذ للمتنورين من جميع مشاربهم و ثقافاتهم و إيديولوجياتهم لطرح ارائهم و افكارهم من دافع التعريف و الكشف عنها و طبعا من جانب الدفاع عن القناعات الفكرية التي يميل إليها المرء.و هذا طبعا جدا مهم في اغناء الناس بالافكار و القيم المتنوعة, أي سيصير المتابع و المتلقي موسوعي متفهم لجملة من الاراء و الافكار ليتلقاها من اناس لهم تجربتهم الخاصة والشخصية التي امنوا و تفاعلوا معها و ليقدموا خلاصة لذلك الفكر اوذاك.

اذا الهدف من هذا الحوار المتمدن الذي نحن نساهم فيه من قراءة, نقد و كتابة احيانا, هو نزعة لكسر طوق الاجهز الاعلامية القمعية السلطوية المتحكمة بالشعوب العربية, على المادة الخام العجينة * الجماهير* التي يحاول محاصرتها لتبقى تحت سيطرة الثقافة السلطة الرجعية المبرمجة لعزل المواطنين و الانفراد بهم من اجل الابقاء على المجتع على حاله بحجة الاصالة التراثية الفكرية و القومية و الدينية للسلطة لغرض تكريس الامية في كل مجالات الحيات السياسية الاجتماعية لضمان بقاء الركود الفكري الذي هو صمام امان اللاتغيير, وبهذا تامل البقاء الى ابد الآبدين.

طبعا الحوار هو سيد و ابو التطورات الفكرية وهو من يصنع الانسان الواعي ذو الثقافة المتنوعة و المثقف المتحضر وصولا الى اخلاق و النزاهة الفكرية, وضع مليون خط تحت كلمة اخلاق!

و انما الامم الاخلاق ما ذهبت فان ذهبت اخلاقهم ذهبوا
ل محمد رضا الشبيبي و كان:
• وزيراً للمعارف 1948م للمرة الرابعة.
• عضو مجلس الأعيان 1954م حتى قيام ثورة تموز 1958م
ان كل اهداف الانبياء و المفكرين هو الرقي بالاخلاق و السمو في التعامل اليومي الاجتماعي, لهذا كان نبي و فكرة و مفكرين, فهي رد فعل على بربرية ووحشية في طبائع الانسان و المجتمعات, فالقيم ينتجها الانسان بالصراع بين قوى الخير و قوى الشر منذ البداية البشرية.
فمن هم الذي كان يقمع الفكر؟
على مر العصور كانت السلطة السياسية و رجال الدين هو من يمارس القمع لقيم التطور و التحضر و الانساني لذا كان العمل يؤدي الى تردي الاخلاق فتنهار الامم. انهارت روما القديمة,للانهيار الخلقي للسلطة. ففي رحمها حملت صراع انتهى برفض اخيرا قيم اخلاق العبودية, بعد ان كانت حلبات مصارعة العبيد ممتعة و اكشن حي لاثارة الوحشية البشرية للبشر, تماما كمصارعة الثيران الاسبانية المثيرة للمتعة في العصر الحديث.
و سقطت الوثنية في مكة لما حملته من قيم سوق النخاسة ووئد البنات فالضمير الانساني المعذب بانتهاك حرمة الانسان في اعز مما تملكه الا وهو قيمة الانسانية و اخلاقه. و لد الانحياز لاخلاق ترفض دفن الوليدة و بيع العبيد.
قمع المثقف و المفكر و الفيلسوف عبر تاريخ البشرية امثلتة تحتاج الى كمبيوتر ذو ذاكرة ضخمة لاحتواء ذاكرة كل البشرية.

شيء من كلية ودمنه و دور الاساطير! من ويكيبيديا، الموسوعة الحر

هذا الكتاب، (كليلة ودمنة)، من أجَلّ ما أبدعه الشرقيّون في السياسة والأخلاق، ويتضمَّن أشهر ما أجْرَوْه علي ألسنة الحيوانات من قصص وأمثال. وقد تضافر علي تأليفه بصورته التي نعرف ثلاثة من حكمائهم، وحَظِي عند الأدباء وعامّة الناس حُظوة لم يبْلُغها إلاّ القليل من الكتب الموضوعة في العصر العبّاسي الأول، فكثر نسْخُه، وتفنّن الخطّاطون والمصوِّرون في تزويقه، ثم تُرجم إلي لغات عدّة، وتأثّر به كتّابٌ من الشرق والغرب علي السواء، فهو بذلك مثلٌ نادر، بل فريد، للتفاعل بين الآداب العالميّة.

ويُجمع الباحثون علي أن الكتاب هندي الأصل، صنَّفه البراهما (وشنو) باللغة السنسكريتيّة في أواخر القرن الرابع الميلاديّ، وأسماه (بنج تنترا)، أي الأبواب الخمسة. ويُقال إنّ ملك الفرس (كسرَي آنوشروان) (531-579م) لما بلغه أمرُه أراد الاطّلاع عليه للاستعانة به في تدبير شؤون رعيّته، فأمر بترجمته إلي اللغة الفهلويّة -وهي اللغة الفارسية القديمة-، واختار لهذه المهمة طبيبه (بَرْزَوَيْه) لما عرف عنه من علمٍ ودهاء. إلاّ أنّ (برزويه) لم يكْتفِ بنقل (بنج تنترا)، بل أضاف إليه حكايات هندية أخري، أخذ بعضها من كتاب (مهاباراتا) المشهور، وصَدّر ترجمته بمقدّمة تتضمّن سيرته وقصّة رحلته إلي الهند).

وُلد (ابن المقفع) سنة 720 ميلاديّة في بلدة (جور) الفارسيّة (التي أطلق عليها فيما بعد اسم (فيروزاباد))، وفيها ترعرع إلي أن بلغ أشُدَّه، فاصطحبه أبوه إلي (البصرة) حيث اعتنق الإسلام، وقرأ علي الشعراء والرواة واللغويّين المرموقين في عصره حتّي تمكّن من اللغة العربيّة وآدابها. ثم عمل كاتبًا للولاة الأمويّين في (كرمان) بإيران، وبقي في خدمتهم إلي أن انتصر العباسيّون، فالتحق بهم، ولزم (عيسي بن علي) عمّ الخليفة (المنصور). وكان (ابن المقفع) في أثناء ذلك يترجم ويؤلّف، مشاركًا في الحركة العلميّة الفذّة التي ازدهرت في (البصرة) و (الكوفة); فمن ترجماته التي لا يرقَي إليها الشك: (كليلة ودمنة) وكتابان أو ثلاثة في سِيَر ملوك الفُرس ونُظُمهم وعاداتهم، وله كذلك مؤلّفان في نصيحة الملوك هما: (الأدب الكبير) و (رسالة في الصحابة).

ولكنّ قُرب (ابن المقفَّع) من بيت الخلافة، وتعرُّضه لأمور المُلك في زمن احتدم فيه الصراع علي السلطة، أوْغَرا عليه صدور الحكّام، فاتُّهِم بالزَّندَقَة وأُلقي القبض عليه في (البصرة) بأمرٍ من الخليفة سنة 756 أو بعدها بقليل، وكان والي تلك المدينة يكرهُه، فعذَّبه عذابًا فظيعًا، وقتله. وأغلب الظن أن إعدامه لم يكن لسبب ديني كما قيل، بل لشك الخليفة في ولائه.
بقلم / فاروق مردم بك. انتهى.....

استخدم المفكرون و الساسة الشرقيون القدامى الاسطورة و الكتاب من اجل نشر الحكمة و الاخلاق وكان احدهم ابن المقفع الذي قطع راسه الخليفة العباسي ابو جعفر المنصور.

فاذا كانت السياسة حكرا على الملوك و الاخلاق التي ينادي بها الفلاسفة عبر الاسطورة كانت مسجلة في الكتاب, فصارت الان عبر الصاحفة و المذياع و شبكة النت, و صار كتابنا الان هو صفحة الحوار المتمدن, و أسطورة العصر هي الكلمة و المقال لكتاب الحوار المتمدن وهي تستحق ان تكون مالكة لارث المفكرين و الحكماء الانسانيين في نشر الوعي و الثقافة و الفكر و جعلها ملك الناس اجمعين, و اهم شيء كما قلت للرقي باخلاق انسانية للجماهير الشعبية المهمش المسلوخ الثقافة و الكرامة و الاخلاق و الحرية.

و الاخلاق تعكس بالكلمة و الجمل تعكس قيم الانسان و اخلاقه.
فعلى المساهمين في الكتابة و التعليق الالتزام بالخلق الرفيع من كلمة أديبة موزومة و رصينة.
أرى الكثير من الكتاب لا يلقي التحية حين الاختلاف و كتابة الحوار و التعليق و هي ابسط قيم الاخلاق, و لغة الترحاب العربية واسعة و رحيبة.
بل يبدأ البعض بالسباب و لكي يخدع نظام التعليق يسجل سبابه كعنوان للتعليق كي تصل الشتيمة الى الكاتب ولا تخظيء الهدف, فاذا كان كاتب المقال بهذا المستوى فكيف يكون المتلقي و اين هدف الكاتب من الكتابة و الانتماء الى جهة الحوار المتمدن. و اتعس شيء هو المباشرة و استخدام ضمير انت و ابو.
امثلة ساضطر الى ذكرهالنرى وضاعة الكلمة انت حقير, انت سوقي,انت كلب, انت مريض و دنيء... ووووو!.
ابو الهوً, ابو الطيور, ابو العصافير, ابو خراء, ابو الوحوش, ابو الجنيب....ووووو!.

يستخدمها البعض للانقضاض على الخصم الفكري لشله بتلك السوقية و خاصة أذا كان كاتبا لمقال مشخص رجل تقدمي و ذا اخلاق رفيعة, لاهانته و جرحه والمهاجم ضامنا انه سيكون بعيد عن كلمات الشارع القذرة فالخصم لا يجيد القذف باللغة نفساها, أي يجرح الآخر و لا يُجرح. يدعى المثقف في العراق مثلا من رجالات السلطة و الامن و الجميع يعرف من هو رجل المخابرات الصدامي و اخلاقه فينادى على المثقف و المفكر, خنيوة حرمة, لك صير زلمة *بزر نستلة*..الخ.

فالمفردات الرفيعة و الاخلاقه الراقية هي هدف, يجب تدميره من قبل السلطة, انها سياسة الدكتاتوريات في سحق القيم و الاخلاق و الانسان, فالمفردة و الكلمة كما هي سلاح المثقف و المفكر و الفيلسوف هي فالان ذاته ملك رجل السلطة و مخابراته.
فاذا كانت لغة المفكر و المثقف هي لرفع القيم و الاداب و الاخلاق و مواكبة التطور, فالغة السلطة يجب ان تكون النقيض لتكريس القيم البالية واللاداب و اللاخلاق, تعرف كل الدكتاتوريات جيدا ان سحق القيم و الاخلاق و الانسان هو سبب البقاء لها.

يلجأ البعض بلغة استفزازية و سخرية من كاتب المقال, فبدل من ان يفنذ الفكرة للخروج بالبديل الفكري مع اعطاء الدلائل و الحقائق الفكرية, ويلجأ الى استخدام ضمير انت, و ما ادراك ما انت وكلنا يمكن ان يكون في لحظة ما انت امثلة انت طائفي رقيع انت شوفيتي بديع...الخ.
فبدل هذه المباشرة وتقريع الكاتب و الدخول الى مهاترات مما تسحب الاخر للرد و الدفاع عن الذات, يمكن ان يهاجم الكاتب, كلمات وجمل الكاتب الاخر لتشريح فكر الكاتب و تعرية مكامن الخلل امام الملء, ليكون تثقيف ضد الفكر الطائفي او العنصري المتعصب مثلا, لنصنع ثقافة و ادب و اخلاق للناس و الجماهير التي تدخل الى صفحة الحوار المتمدن, لتجد البديل الذي منعته السلطة.

لكن يبدو البعض له منظار اخر, هو يدخل لفرض رأيه و نشر ارائه و كانه يملك الحق للاملاء و من يختلف يُشرح, و لا لتُشرح اخطائه الفكرية او الفلسفية, من اجل الاغناء و الاستزادة و الافادة أي مجرد ترف فكري لا هدف اعلى و لا قيم من اجل التغيير و التطور و البعض حتى يعتبر الناس المتواضعة عاجزة عن الفهم و الادراك و يتعامل بفوقية و هي تماما تصب في قناة السلطة الاعلامية القمعية.

و الكثير من المثقفين يعكس ازدواجية عجيبة ففي الوقت الذي يهين الناس لايمانهم بدين او عقيدة, ويتحدث عن العصرنة و عهد التنوير و النهضة الفكرية و ضرورة نبذ الموروث الديني و القومي و الطائفي, لا يتحلى بالاداب و الاخلاق رجالات و عمالقة الفكر الانساني لذا لجئت الى كليلة و دمنة لمعرفة عمق الاخلاق و رهافة حس المفكرين و الفلاسفة و ما لهم من اداب الكلام و لغتهم الأديبة المهذبة.
الى محمد رضا الشبيبي و حديثه عن اهمية الاخلاق للامم.

الى كل الكتاب في الحوار المتمدن اجمل التحية. و بعضا من الاسئلة:
هل تعرضت الى هجوم بمستوى ابو او هجوم انتوي ناتوي؟
هل انجررت للرد بالضمير انت و ابو؟
هل يمكن تجاوز هذا الاسلوب و كيف؟
شخصيا تعرضت لهجوم انتوي و احد و اخر ب ابو الشحارير لاني ذكرت في مقال متواضع اني احب النباتات البرية و الطيور الصغيرة!

و انجررت بالدفاع المهاج الكاسح, لكن دون استخدم ضمير انت او اقول ابو لكن كنت جدا حازم و قاسي حتى حذفت التعاليق و زعلت علي هيئة الحوار المتمدن الجميلة و طلبت بان لا ارد و لا انجر الى هكذا مطبات!
هل انت تقدم الخد الايسر حين تصفع على الايمن! ان كان نعم, فانت يحبك المسيح.
اما انا فعلا يقين, لا يكرهني المسيح فهو نبي اراد الحكمة والاخلاق للبشر و عمل من اجل السلام.
لقد اعترفت بكل التفاصيل فقدم اعترافك يا اجمل كاتب في اجمل صفحة في تاريخ العراق.

سجل اعترافك بتعليق من اجل كلمة حلو رقيقة شفاف تبدأ بتحية و ان اُستخدم ضمير انت فاليكن انت يا جميل, و اذا اُستخدمت ابو لا اعرف اهي كلمة ام ضمير فلتكن ابو الحُب او ابو الجمال!
شكرا للاعتراف!



#علاء_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهيجان في سوريا و الفيتو
- الشياطيون و الصداميون
- الستاليني فؤاد النمري و الصهيوني يعقوب أبراهامي
- الخرافة الديمقراطية
- أزمة الرأسمالية و الحراك الجماهيري
- الماركسية لا علم ولا دين
- كرة القدم العراقية
- الماركسي المعلب في قوالب النص في صالون الحوار المتمدن
- انحسار
- ألصراع الطبقي و الأديان
- كامل النجار* سامي لبيب - تغريب الدين و تنظير في العبودية
- من الأول المعرفة أم الدين
- فؤاد النمري و العدو الطبقي
- التعسف الإرهابي والعنف الثوري
- الضابط العسكري و الضابط المعمم
- الحضارات القديمة في الأزمنة الحديثة
- هل الانبياء من عند الله
- الناس المحترمة
- العلماني و الرجعي و الشيوعي
- النفاق الاجتماعي


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - علاء الصفار - يا كتاب الحوار المتمدن اتحدوا