أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - الستاليني فؤاد النمري و الصهيوني يعقوب أبراهامي















المزيد.....

الستاليني فؤاد النمري و الصهيوني يعقوب أبراهامي


علاء الصفار

الحوار المتمدن-العدد: 3635 - 2012 / 2 / 11 - 14:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*كاتبان لا يلتقيان مهما كتبا*

في مقال للسيد فؤاد النمري لينين باقٍ في التاريخ. يبدأ بشكل جميل كدت أطير فرحا, حيث لقيت شيء حي ليس كما عودني النمري بالجمود و الرتابة خاصة في مقاله شبح الشيوعية لم يعد يحوم....
انظر إلى هذه السطور الرائعة من النمري...ى

البورجوازية الوضيعة القابضة اليوم على أزِمّة العالم من خارج التاريخ يتملكها الذعر الشديد من شبح لينين وتخشى أن يبعث حياً من جديد. صحيح أن البورجوازية الوضيعة السوفياتية استطاعت أن تقوّض مشروع لينين لكنه صحيح أيضاً أن يتملكها الذعر من لينين آخر طالما أن لينين باقٍ في التاريخ ــ فمن هو لينين، وما هي اللينينية ؟

لكن فرحتي أصبحت غصة في الربع الأول من المقال, لتأتي السطور أدناه الكارثة, التي تذكر بسقيفة بني سعد قبل 1400عام و انقضاض تجار قريش الجلاوزة على السلطة, من صخرة بن حرب من أبو بكر و عثمان و معاوية و يزيد.

في الحادي والعشرين من يناير كانون الثاني 1924 توقف قلب لينين عن الخفقان وتوقف عقله عن تطوير دولة دكتاتورية البروليتاريا في الجمهوريات السوفياتية وقيادة الثورة الاشتراكية العالمية. ووقف رفيقه وتلميذه الأمين يوسف ستالين فوق جثمانه يقسم بأن سيبقى لينين حيّاً في قلوب وعقول الكادحين في شتى أنحاء العالم، ولن يغطي وجهه التراب كي يتوافد إلى ضريحه مئات الملايين من العمال والكادحين يقتبسون من محيّاه روح الاخلاص والتفاني في خدمة البروليتاريا العالمية وتحريرها من ربقة العبودية الرأسمالية.

ينبري الصهيوني ابراهمي كالموتور هكذا:

لماذا يصر فؤاد النمري في أغلب مقالاته على ذكر يهوذا تروتسكي؟
أين أنت يا فرويد؟

لينين يستحق أكثر من هذا المقال السخيف
وأنا لا أتكلم فقط عن التزييف والتزوير والخيال المحموم والجهل التام بتاريخ الحركة العمالية العالمية والروسية التي يكشف عنها هذا المقال العجيب. أترك هذا لصديقي جاسم الزيرجاوي
لم أقرأ في حياتي مقالاً يكتبه أنسان تقدمي ويساري لكنه يسيء الى لينين (الذي غير وجه التاريخ) ويحط من قدره مثل هذا المقال الوقح
ولكن فؤاد النمري إضافةً الى ذلك لا يفهم ما يكتب
ما رأيكم في الجملة التالية التي يعتقد فؤاد النمري أنه يمتدح فيها لينين: (وهو ما يعني أن لينين انقطع عن العالم كليّاً ليكتب طيلة حياته الفكرية صفحة كل يوم دون توقف أو انقطاع). انقطع عن العالم كلياً؟ هل يفسر هذا الأخطاء الذي ارتكبها لينين؟
وفؤاد النمري يتخطى الحدود الحمراء التي لا يجوز لإنسان تقدمي نزيه أن يتخطاها. أقرأوا ما يلي: (ليس ثمة أدنى شك في أن أدولف هتلر هو الإبن الشرعي للخائن كاوتسكي خاصة وأن كليهما يصف نفسه بالاشتركي . . .الغزو النازي الهمجي للأراضي السوفياتية جرى تحت راية الاشتراكية القومية الهتلرية على أحد وجهيها والاشتراكية البورجوازية الكاوتسكية على الوجه الآخر). أنسان شريف لا يكتب ذلك.

طبعا الستاليني النمري لا يرد على الصهيوني ابراهامي, لكن ابراهامي ينفرد بالكرة ويجيب على سؤال لأحدى السيدات.

1. لينين هو ثوري هزّ العالم (عشرة أيام هزت العالم)، بل ربما أكبر ثوري عرفه القرن العشرين، أراد يعقوب ابراهامي ذلك أم أبى. هذه حقيقة تاريخية لا علاقة لها برغباتنا الشخصية، بنزعاتنا أو بموقفنا مما أنجزه لينين أو لم ينجزه
2. هذه الحقيقة التاريخية (المستقلة عن إرادتي) لا علاقة لها بنظرتي الى المحتوى الفكري والسياسي والأديولوجي للبلشفية. المعادلة (البولشفية = ماركسية + فاشية) هو تقديري الشخصي (أنا بالمناسبة لست متأكداً أنه صحيح بصورة مطلقة). هذا التقدير جاء بعد دراسة طويلة لتاريخ الثورة الروسية وللنتائج المأساوية التي أنزلها المشروع اللينيني (وبعد ذلك الستاليني) بالحركة العمالية العالمية، وبعد دراسة الأفكار الني كانت في أساس ما سميّ اللينينية والتي تشبه بصورة مذهلة أفكار الحركات الفاشية
3. ليس هنا المجال لشرح ذلك. ما أردت أن أقول هو أنه ليس هناك أي تناقض بين القول: (البولشفية = ماركسية + فاشية) والقول: (لينين ثوري هزّ العالم). وبالمناسبة كل من رأى لينين يشهد على عظمته النابعة من قوة شخصيته وعلى تواضعه ونفوره من كل تملق وعبادة شخصية.


و احد المحاورين يحاول تفنيد معادلة ابراهامي, و يأتي بمعادلة عربية.

الجو محتدم والنقاش من شدة الحرارة خرج عن الموضوع الاساسي وتحول الى تبادل مالايحمد بين اشخاص اعرف جيدا انهم محترمون
ساحاول هنا تفنيد نظرية السيد ابراهامي لاثبت له انني اقوى منه في الرياضيات ولايصدع ادمغتنا
الفاشية=الماركسية +البلشفية
وحيث ان قانون المعادلات الرياضية ينص انه في المعادلة ذات الحدين يمكن نقل احد طرفي المعادلة الى الطرف الاخر مع تغيير الاشارة فان ذلك لن يؤثر على نتيجة المعادلة
هذا شرط المعادلة السليمة
في حالة السيد ابراهامي لايتحقق هذا الشرط
مثال
الفاشية_الماركسية=البلشفية
او
الفاشية_البلشفية=الماركسية
طبعا لايتحقق الشرط لافي المثال الاول ولافي الثاني كما نلاحظ
اذن المعادلة فاشلة من الاساس

أبراهامي يدافع عن المعادلة الفلتة مع احد السادة المحاورين, و السيد النمري لا يحرك أي ساكن أمام هكذا معادلات.

أين درست الرياضيات؟ ما اسم المدرس الذي علمك الحساب (ناهيك عن الجبر)؟ وكيف تجرأ على أن تتحداني في عقر داري وأنا الخبير بالرياضيات وغير المعروف بتواضعي المصطنع؟
ولكنك لم تكشف عن جهل مطبق بمبادئ الحساب الأساسية فحسب بل عن عجزٍ مؤسف عن فهم المعادلة الرياضية
أنت تبني كل حججك على أساس أنني جئت بالمعادلة التالية
الفاشية = الماركسية + البلشفية
وعلى هذا الأساس تبني صرحاً كاملاً من الحجج الرياضية
ولكن المعادلة التي كان لي شرف اكتشافها (وكان للصديق علي عجيل منهل شرف إيراد أمثلة لتأكيدها لا لإثباتها) تختلف عن المعادلة التي تذكرها أنت تمام الإختلاف
معادلتي هي: البلشفية = ماركسية + فاشية
وليس: الفاشية = ماركسية + بلشفية
حاول الآن تفعيل فذلكاتك الرياضية على معادلتي وسترى النتيجة
أنا أسأل مرة أخرى: من علمك الرياضيات؟ هذا المعلم خطرٌ على المجتمع

يحاول أحد المحاورين دراسة معادلة ابراهامي.
الماركسية
النيتشية
هي مفاهيم تعبر عن منظومات فلسفية .

الفاشية
البلشفية
مفهومان سياسيان

البلشفية =الماركسية + الفاشية
الفاشية=النيتشية+البلشفية

إذا حذفنا من المعادلتين المفاهيم الفلسفية أي الماركسية والنيتشية تكون النتيجة:

البلشفية=الفاشية
الفاشية=البلشفية

وبما أن اللينينية تقترن دائما بالماركسية فنقول الماركسية اللينينية.ولذلك فإلغائك للينينية من معادلتك هو هروب من المختبر وأنت نفسك في ديباجة طرحك لمعادلتك الميمونة أشرت أيضا إلى صلة اللينينية بالفاشية.
تذكر أن العلماء وأنت طبعا منهم لا يهربون من المختبر.
يعلق ابراهامي على المعادلة و في غاية الثقة
هذه هي المرة الأولى في تاريخ الفكر البشري ينجح عالم في حذف جزءٍ من أحد طرفي معادلة رياضية ومع ذلك تبقى العلامة (=) ثابتة بين طرفي المعادلة
ما فشل فيه (بل لم يحاول القيام به) كبار الرياضيين في العالم، على مر الدهور والعصور، نجح بتحقيقه مثنى حميد مجيد
مثنى حميد مجيد برهن بصورة عبقرية أنه إذا كان
C = A + B
فإن معنى ذلك هو
C = A
ومن لا يصدق مدعوٌ لأن يقرأ تعليق رقم 140.
مداخلة من شخص أول حرف من اسمه رعد الحافظ موجهة إلى ابراهامي.
هذا ينجح في حالة كون
B
تُساوي صفراً , أليس كذلك ؟
لكنّي لا أعتقد أن العزيز مُثنى يقصد أنّ الماركسيّة تُساوي صفراً
فأنا أعرفهُ ماركسي الى حدّ النخاع ,وإن لم ينتمي , وهذا مصدر إعتزازي بصداقتهِ
****
من جهة اُخرى , أنبّهك الى أنّ واحداً على الأقل هنا وأوّل حرف من إسمه
علاء الصفّار
يعتبر حواراتنا بائسة ومُغرضة ... فحذارِ
لا يتدخل النمري على الإطلاق على ما يكتب ابراهامي أو حتى المتحاورين معه, أبدا.
أن الصراع بين الكاتبين الجنرالين يعكس الصراع التاريخي الفلسطيني الإسرائيلي, وكيف يتحاور الماركسي المنحرف عن الفكر الماركسي, لكن تبقى الماركسية أثر بسيط عند الجنرال أبراهامي كأنها الزائدة الدودية عند الإنسان, حيث تحول إلى كائن يأكل اللحوم إضافة إلى الخضار. فأمام واقع الحياة و فرض القدر المحكم , و العيش في دولة أقامتها الامبريالية بعد الحرب العالمية بجهود الحركة الصهيونية المعتمدة على التوراة في الوطن المعهود.
و الجنرال النمري الذي توقف الزمن عنده و الصراع الطبقي صار خارج حركة التاريخ, و لا يرى في الشيوعية إلا ستالين و كل شيء يسير إلى العدم و الهاوية إذ لا أمل للبشرية فالطبقة الوسطى الوضيعة هي مأزق التاريخ التي أخرجت الصراع الطبقي من السكة المستقيمة للتاريخ, إذ لا وجود للرأسمالية الآن و تناقص عدد البروليتاريا إلى اقل من النصف في أمريكا و بريطانيا. مستندا على تحاليل ستاليتية جامدة.
فيجد ابراهامي فرصة سانحة للهجوم على الفكر الماركسي اللينيني من خلال الهجوم على أخطاء ستالين التاريخية. و ليبدأ كل صنوف الهجوم من أعداء الماركسية و من الرجعية و السلفية العربية على صفحات الحوار المتمدن.
لقاء جديد يتجسد الآن بين السلفية العربية الإسلامية بزعامة الوهابية من اجل إقامة الخلافة الراشدة في مصر, و دول ثورة الربيع العربي و بالتحالف الأمريكي الصهيوني. ليعكس زيف رجال الأديان و مساومتها مع الاستعمار و الامبريالية. فالحركة السلفية الرجعية العربية و شيوخها كما الحركة الصهيونية و حاخاماتها ساومت و تساوم مع الامبريالية, بل السلفية الإسلامية قادرة على العمالة و على المفضوح الآن, و على استيعاب الدولة الإسرائيلية و بشروط الأخيرة طبعا.
فحين كان الشيوعيين العرب يتهمون بالخيانة القومية و الكفر و الإلحاد و بيع القضية الفلسطينية, و كان يدان الاتحاد السوفيتي لاعترافه بإسرائيل و يدان الشيوعيين للعمالة للسوفيت. تعمل الرجعية و السلفية العربية دورها التاريخي القذر في قمع الحركات التقدمية و الديمقراطية و الثورية, و دعم الأخوان وكل الأحزاب السلفية لإحكام قبضة التخلف على الشعوب المنتفضة. و في زمن غياب و ضعف الأحزاب الشيوعية العربية و الإسرائيلية و العالمية.
لقد تحقق حلم إسرائيل بالقضاء على الأحزاب الشيوعية العربية و بالعمل مع الرجعية العربية و زعيمتها السعودية الوهابية. هل يستطيع الماركسيين العرب إيجاد لغة حوار و فق الفكر الماركسي أم سيترك الجنرالين الساحة يلعب فيها السلفيين اليهود و العرب و بث سموم الديانات و قيحها لوقف التقدم و التطور الديمقراطي للمنطقة.
أني أهرع أسبوعيا إلى الطبيعة لاستنشاق الهواء الطلق و لتحريك الجسم و الدورة الدموية, و هي أيضا مرتبطة بحي للعصافير والنباتات البرية منذ الصغر, فكثيراً ما جلست لأرى صراع الأحياء و بدأً من بيوت النمل الأسود و الأحمر إلى انقضاض الصقر على سرب الطيور ومهاجمة الغراب أعشاش الطيور الصغيرة. و الآن يجذبني برنامج عالم الحيوان, لأستطيع أن أرى رشاقة الأسد أو اللبوة في الانطلاق و القفز و الانقضاض على رقبة الغزال أو المهر بالمخالب و الأنياب تجد طريقها إلى حنجرة الفريسة,لتنهار صريعة و يأتي أفراد مستعمرة الأسود فالطريدة ممددة حارة طازجة بالدم القاني الأحمر لكن للأسد الهمام الذي صرع الفريسة, الإشارة بالبدء فهناك طقوس و احترام, للصيد و في تناول الضحية. وهنا نحترم قانون الطبيعة و تبقى صورة الغزال جميلة و أتذكر رشاقة الأسد و طقوس و آداب المائدة.
لكن الوضع يكون على شكل آخر حين يهاجم قطيع الضباع غزال فهو لا يذبح الطريدة, بل ينهش باللحم و يفصل العضلات من العظام و الطريدة شامخة تصارع و تموت ربما بعد تقديمها الوليمة. فقانون الغاب هو ,هو لكن يزدري المرء قطيع الضباع و تبقى صورة عيون الطريدة المفتوحة في الذاكرة.
و يتعاطف أحد رفاق النمري, رفيق الخطابي و يقول:*
على مائدة الكرام لنتحمل اللئام.
لا أعرف لم تذكرت كليلة و دمنة و عبد الله ابن المقفع و الإسكندر ذو القرنين, حين قرأت تعليق رفيق الخطابي. فهي تحمل كثير من الحكمة.
فرغم اختلافي مع النمري أتعاطف و بألم, لما أرى هجوم أعداء الشيوعية المتمثل بالثالوث, للأصولية للحاخامات الصهيونية و الأصولية للسلفية الوهابي العربية الرجعية و الامبريالية الأمريكية المتحالفة مع الدكتاتورية السابقة و اليوم تمد الجسور لمساعدة الأخوان و السلفية.
لكن الشيوعية ضحية أبدا لا تموت. فالشيوعية أقوى من الموت و أعلى من أعواد المشانق قالها أحد المناضلين الشيوعيين.
أني أحتاج الآن إلى الهواء الطلق فالشمس مشرقة اليوم و العصافير و الطيور بانتظار الغذاء و الحبوب من المحسنين في هذا الوقت البارد بل المتجمد في الشمال الأوربي.



#علاء_الصفار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخرافة الديمقراطية
- أزمة الرأسمالية و الحراك الجماهيري
- الماركسية لا علم ولا دين
- كرة القدم العراقية
- الماركسي المعلب في قوالب النص في صالون الحوار المتمدن
- انحسار
- ألصراع الطبقي و الأديان
- كامل النجار* سامي لبيب - تغريب الدين و تنظير في العبودية
- من الأول المعرفة أم الدين
- فؤاد النمري و العدو الطبقي
- التعسف الإرهابي والعنف الثوري
- الضابط العسكري و الضابط المعمم
- الحضارات القديمة في الأزمنة الحديثة
- هل الانبياء من عند الله
- الناس المحترمة
- العلماني و الرجعي و الشيوعي
- النفاق الاجتماعي
- الاخوة الاعداء
- سقوط حضارة عمالقة الموت *الامبريالية الامريكية*
- عند الساقية


المزيد.....




- متى تتوقعون الهجوم على رفح؟ شاهد كيف أجاب سامح شكري لـCNN
- السعودية.. القبض على شخصين لترويجهما مواد مخدرة بفيديو عبر و ...
- مئات الغزيين على شاطئ دير البلح.. والمشهد يستفز الإسرائيليين ...
- بايدن يعلن فرض الولايات المتحدة وحلفائها عقوبات على إيران بس ...
- لماذا تعد انتخابات الهند مهمة بالنسبة للعالم؟
- تلخص المأساة الفلسطينية في غزة.. هذه هي الصورة التي فازت بجا ...
- شاهد: لقطات نشرها حزب الله توثق لحظة استهدافه بمُسيرة موقعًا ...
- ألمانيا تطالب بعزل إيران.. وطهران تهدد بمراجعة عقيدتها النوو ...
- مهمات جديدة أمام القوات الروسية
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء الصفار - الستاليني فؤاد النمري و الصهيوني يعقوب أبراهامي