أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عقيل الناصري - الحزب الشيوعي العراق من إعدام فهد حتى ثورة 14 تموز1958















المزيد.....

الحزب الشيوعي العراق من إعدام فهد حتى ثورة 14 تموز1958


عقيل الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 3638 - 2012 / 2 / 14 - 09:20
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


عرض كتاب
أسم الكتاب: الحزب الشيوعي العراقي من إعدام فهد حتى ثورة 14 تموز1958
المؤلـف : سيف عدنان القيسي
الـناشـر : دار الحصاد ، دمشق ، 2012
لقد نالت الحركة الديمقراطية العراقية وخصوصا اليسارية منها وبالأخص الحركة الشيوعية ، نصيبها الأوفر من الدراسات المختلفة المشارب الفلسفية وذات الغايات المتباينة منذ ظهور البدايات الأولى لإرهاصات هذا الفكر في الواقع العراقي بعد انتصار الثورة الاشتراكية في روسيا.. لذا لا عجب أن تتأسس التحقيقات الجنائية، بعد الاحتلال الأول للعراق( 1914-1932 ) وتحديدا في العام 1918.. وتضع الهدف الأول لها في محاربة الفكر الديمقراطي ومن ثم الماركسي المتجسد في حلقاتها الأولى ومن ثم الحزب الشيوعي العراقي.. هذه المهمة مثلت الجانب الأرأس في نشاط هذه المؤسسة الأمنية، ولا تزال كذلك وان خفت بعض الشيء في الوقت الحاضر.
لقد تعددت، كما قلنا ، الجهات المعنية بهذه الدراسات واختلفت غائياتها ، كما تعددت الأساليب في درجة ووحشية اضطهاد هذه الحركات ومديات العنف المادي والمعنوي، الذي انصب عليها .. كما أنها كانت من أكثر الأحزاب والقوى السياسية التي تعرضت لتشويه أفكارها و مبادئها ورؤيتها المستقبلية.. حيث حاربتها القوى التقليدية وتلك المتلحفة بأساطير الماضي، و
من تلك القوى التي لم تنطلق من أولوية عراقية العراق.. كما ناهضتها القوى الاجتماعية التي كانت ولا تزال تخاف من ماهية رؤيتها لهذه الحركة وللحراك الاجتماعي الذي تقوده المتمثل في الارتقاء بالوعي الاجتماعي الذي تؤسس له، وعن ماهية تجلياته الجمالية والسياسية والاجتماعية والحقوقية.. بل وحتى الدينية منها. كما حاربتها القوى الإقليمية والمراكز الرأسمالية، خاصةً بعد أن نهض العراق كدولة مركزية واكتشفت مصادر ثروته الطبيعية.. حتى صار يمثل مركز الاهتمام الأول بالنسبة للقوى والمراكز الدولية.
يعقب على هذه الظاهرة المشرف على الاطروحة الدكتور القدير أسامة الدوري بالقول: " واللافت إلى الانتباه أن هذا الحزب منذ البداية واجه عداءً شديدا ليس من السلطة الحاكمة في العراق فحسب، بحكم علاقة تلك السلطة مع الغرب ولاسيما بريطانيا ، بل أمتد ذلك العداء إلى رجال الدين وبعض الأحزاب السياسية إذ اعتبروا فكره ميالا للكفر والإلحاد ...". لان هذا الفكر يمثل النقيض الموضوعي لمصالحهم ورؤاهم الاستراتيجية، كما اعتقد.
ومن هذه المنطلقات قد تم دراسة الحزب الشيوعي العراقي ودوره في الحركة الوطنية.. فإذا كانت موسوعة الأكاديمي حنا بطاطو تمثل أحدى قمم هذه الدراسات الرصينة لما فيها الكثير من الموضوعية.. فإننا رصدنا ظهور دراسات أكاديمية ما بعد الاحتلال الثالث ( 2003- 2012) أو ( إن شأت التغيير) انصبت على دراسة موضوعية تناولت الحزب الشيوعي في هذه المرحلة أو تلك.. وما الدراسة التي تناولها هذا الكتاب إلا واحدة منها.. حيث تمت بإشراف أستاذ قدير في تخصصه، والأهم، نظر إلى الموضوع بصورة علمية تاريخية موضوعية، رغم أنه لم يمت بصلة لأفكار الحزب في يوم من الأيام.. فقد وقف المشرف موقفا علميا جاداً وتناول الحزب الشيوعي، باعتباره كان ولا يزال ظاهرة تاريخية مؤثرة في الحياة السياسية العراقية منذ أكثر من سبعة عقود ونيف.
كما أن المؤلف نفسه، وقف من هذه الموضوعة موقف فيه الكثير من الحيادية والموضوعية، إذ لم ينطلق من مواقف مسبقة سلباً كانت أم إيجاباً، ولا من أطر أيديولوجية تنتمي لفكر الحزب أو قريبة منه.. قدر انطلاقه من رؤية منهجية علمية متشددة من جهة في قراءة الواقع التاريخي لحركة الحزب ونشاطه العام ، وحذرة من جهة ثانية في تبني الاستنتاجات السطحية التي وسم الحزب بها ، سواءً من مناهضيه أو بعض من القوى القريبة منه، كما تدلل الوقائع التاريخية للصراع السياسي الاجتماعي. ومما زاد من تعقد الدراسة هو تضارب بل وتناقض الآراء بين المصادر المستخدمة، حول واقعة ما. وهذا أمر طبيعي جداً في دراسة الظواهر التاريخية.. طالما التاريخ يتداخل فيه الموضوعي بالذاتي والخيالي بالواقعي والحقيقة بالوهم والتاريخي بالا تاريخي، والمجرد بالملموس وأخيرا وليس آخر، المرغوب بالمفروض.
كما أن المؤلف أصر على "... مواصلة الكتابة هن هذا الموضوع، على الرغم من كل السيوف التي رفعت بوجهه فقد حمل القرطاس وقلمه باحثاً عن الحقيقة وما يمليه عليه منهج البحث التاريخي إذ كان يجوب مدن العراق المختلفة وأحياء بغداد الملتهبة بالحرب الطائفية البغيضة باحثا عن قيادي شيوعي لفه النسيان ، ليأخذ منه توضيحاً أوسد فراغاً في بناء موضوعه..."
لقد تناولت ( الاطروحة) نشاط الحزب الشيوعي العراقي، من اعدام فهد ولغاية 14 تموز، وهي مرحلة غاية في الدقة والتعقيد، ليس للحزب وحده، بل لعموم الحركة الوطنية العراقية بل ويمكن التعميم على الساحة الاقليمية برمتها وخاصةً دول المشرق العربي منها. وعلى العموم أن دراسة النشاط الشيوعي "... يعد أمرا شائكا ومعقداً لأنه لا يروق للبعض حتى في زمن رفعت فيه بيارق الديمقراطية، متناسين أن للحزب الشيوعي العراقي دورا مهماً وليس هامشياً في الحركة الوطنية العراقية، وأن الكتابة عن تلك المرحلة من تاريخ الحزب الشيوعي يمثل صفحة من صفحات تاريخ العراق المعاصر لا يمكن إغفالها أو إهمالها، كما تفرضها منهجية البحث العلمي...".
لقد كان نشاط الحزب الشيوعي العراقي بعد عام 1949، بعد نهوضه ولملمت جراحه بعدما أصابته نكبات كبيرة تمثلت في إعدام قادته وزج الكثير منهم في السجون، متميزا وعاد للحياة السياسية بحيوية أكبر، لأن هذا العقد من السنيين شهد أوضاعا سياسية داخلية عميقة التأثير وإقليمية غيرت من بعض موازين القوى الدولية في الوقت ذاته زادت من حدة الصراع فيه ..لذا فإن هذه الظروف الموضوعية تطلبت من الحزب أن يوضح رؤيته لما كان يجري .. كما انه خلال هذه الفترة جرت مسائل داخلية شقت الحزب ومن ثم أعاد إنتاج ذاته 1956 وحدد موقعه ودوره في التغيير السياسي المرتقب بعد نضوج الأزمة البنيوية للنظام الملكي.
لقد ضمت الدراسة ( الكتاب) مقدمة وأربعة فصول وخاتمة.. وبعض الملاحق.
أنصب الفصل الأول والموسوم ( بدايات النشاط الشيوعي في العراق ) بمباحثه الثلاثة، على تتبع البدايات الأولى للفكر الاشتراكي المتمثلة ، كما اطلق عليها الأدب السياسي العراقي ( جماعة حسين الرحال) أو ( رواد الفكر الاشتراكي) ، ومن ثم درس بالتتابع التاريخي الحلقات الماركسية الأولى ومن ثم تأسيس الحزب الشيوعي العراقي عام 1934، كما تناول المبحث الثاني من الفصل الأول، دراسة الحزب منذ تسنم فهد قيادته.. في حين استعرض المبحث الثالث من الفصل الأول( دخول الحزب الشيوعي معترك الحياة السياسية 1945-1949) وحلل مواقف الحزب من التطورات الداخلية والعالمية أثناء الحرب العالمية الثانية.. وكيف تغيرت على ضوء ماهية الصراع مع النازية أولوية معادلة الصراع الدولي المنطلقة من الحفاظ على البلد الاشتراكي الأول باعتباره المساند لحركات التحرر في العالم الثالث .
وعلى المستوى الداخلي تميزت هذه المرحلة بالصراع اللا مبدئي بين بعض الأجنحة التي انشقت عن مركز الحزب، الذي في الوقت نفسه نجح في عقد الكونفرنس الأول عام 1944 والمؤتمر الأول عام 1945. كما ساهم الحزب في تأسيس النقابات العمالية على وفق الرؤية الطبقية والوضع الجديدين، تمثل في مساهمته في الحركة الإضرابية في كاور باغي 1946، وفي الحد من النشاط الصهيوني عبر تكوينه (عصبة مكافحة الصهيونية)، وفي وثبة كانون 1948.. كما أوضح الكتاب موقف الحزب من القضية الفلسطينية ومدى الإخفاق فيه. وتوقف عند الضربة القاصمة التي وجهتها السلطة التابعة للحزب من خلال إعدام قادته وزج بالمئات من انصاره في غياهب السجون.
أما الفصل الثاني والذي جاء بعنوان ( نشاط الحزبي الشيوعي التنظيمي ومواقفه الوطنية 1949-1953) فقد سلط الأضواء على ماهيات نشاط الحزب منذ إعدام الحياة لفهد حتى اعتقال بهاء الدين نوري في نيسان 1953، حيث تسنم رئاسته بعض القياديين الذين لا تتوفر فيهم الكفاءة والمقدرة، حسب رأي المؤلف، لتجاوز الظرف الصعب الناجم عن المطاردة والملاحقة، وما نجم عن انشقاق راية الشغيلة بسبب ميثاق باسم ( الاسم الحركي لبهاء الدين نوري).. كل هذه الصعوبات لم تثني الحزب عن المساهمة في العمل السياسي والتنديد بإبعاد اليهود عن العراق قسراً على وفق الاتفاقات السرية بين السلطة الملكية والمنظمات الصهيونية وبريطانيا. كذلك قيادته للكثير من الإضرابات العمالية والانتفاضات الفلاحية في عموم العراق والمساهمة الفعالة في انتفاضة تشرين 1952 بالإضافة إلى دراسته للكثير من المنعطفات التاريخية التي حدثت بالعراق أو دول الجوار.
أما الفصل الثالث فقد تناول الأبعاد التاريخية لنشاط الحزب ومساهماته، في الفترة 1953-1955، وبين دوره المناهض لانتساب العراق للأحلاف العسكرية الدولية كحلف بغداد . ثم سلط الأضواء على موضوعة مثلت، في رأي، مركزاً أراسياً في تفكير الحزب منذ الأربعينيات إلى الوقت الحاضر والمتمثلة في التحالفات السياسية مع الأحزاب والقوى السياسية المعارضة، كما حدث بالنسبة لانتخابات عام 1954.
وسلط الفصل الرابع ،الأخير، الضوء على موقف الحزب من النشاطات الداخلية والخارجية للفترة 1956-1958 وبالأخص على النشاط التجميعي لإعادة توحيد الحزب وعقد الكونفرنس الثاني وما تمخض عنه من وثائق تأثرت بدرجة الانفتاح التي سادت المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي في الاتحاد السوفيتي. كذلك مساندة الحزب القوية والمؤيدة لتأميم قناة السويس، وقيادته للانتفاضات الشعبية في الحي وغيرها من المناطق ورفضه لمبدأ أيزنهاور، وتكوين جبهة الاتحاد الوطني. كما تم تتبع نشاط الحزب في المؤسسة العسكرية منذ البدايات الأولى ومرورا بالتنظيمات الحزبية وخاصة عندما أسس ( اللجنة الوطنية لاتحاد الجنود وضباط الصف والضباط) ودوره في بعض المحاولات الانقلابية السابقة لثورة 14 تموز، وبالأخص محاولة 11 مايس 1958، ثم سلط الأضواء على موقف الحزب من نشاط الحكومات الملكية الأريعة الأخيرة.
ويختم الكتاب سفره التاريخي بسؤال منطقي سيتتبعه في رسالة الدكتوراه التي يعدها عن ذات الحزب للفترة 1968-1979، وقد تسائل المؤلف: " والسؤال الذي يلاحقني هل أن الحزب الشيوعي أصبح جزء من تاريخ العراق وتراثه شأنه شأن العديد من الأحزاب والتنظيمات السياسية التي راجت وماجت فوق ترابه الوطني، ثم هل سنستفيد في المستقبل من تجارب الماضي ونبني وطناً قوياً ".
وعليه لم يخل الكتاب، كأي كتاب، من بعض النواقص والأخطاء ويوجه له النقد الموضوعي سواءً على طريقة السرد التاريخي أو تلك الثغرات غير المؤثرة على ماهيات المضمون العلمي والتتبع التاريخي للحزب الشيوعي وحراكه السياسي ، وفي بعض الأحيان في تحليله للوقائع منها على سبيل المثال: درجة التعمق الشمولي لهذه الظواهر التي تقف خلف بعض مواقف الحزب؛ كما يمكن أن نشير إلى عدم تحديد المنهجية العلمية التي اتبعت في هذه الدراسة الأكاديمية. كما وردت في الصفحة 210 من أن رشيد مطلك مرافق لنوري السعيد، ويبدو هذا خطأً مطبعياً ، كما أنه أطلق على مجلة الصحيفة أسم جريدة الصحيفة وغيرها التي لم تنال من موضوعيته ومنهج بحثه..
إني أعتبر الكتاب إضافة نوعية للمكتبة العربية عامة، والعراقية خاصةً، لتبيان مدى مساهمة الحزب الشيوعي في الحركة الوطنية العراقية لغاية ثورة 14 تموز المجيدة .. وتسليط الضوء على مساهمته فيها بصورة غير مباشرة. كما أن الكتاب ثري بمصادره وغني بشروحه وفي دقة التعبير عن المنعطفات التي رصدها في سياسية الحزب طيلة عقد من الزمن. أنه جدير بالقراءة وكذلك بالنقد الموضوعي.
ملاحظة: الاقتباسات مستلة من الكتاب



#عقيل_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هو والزعيم (4-4):
- هو والزعيم ( 3- 4):
- هو.. والزعيم (2-4)
- هو.. والزعيم (1-4)
- الناصري: يكشف اسرارا جديدة عن ثورة 14 تموز
- الجواهري وتموز
- ثورة 14 تموز ومسألة العنف
- حوار مع الباحث الأكاديمي عقيل الناصري حول ثورة 14 تموز (2-2)
- حوار مع الباحث الأكاديمي عقيل الناصري حول ثورة 14 تموز
- من خفايا انقلاب شباط الدموي 1963 (6-6)
- من خفايا انقلاب شباط الدموي 1963 (5-6)
- من خفايا انقلاب شباط الدموي 1963 (4-6)
- من خفايا انقلاب شباط الدموي 1963 (3-6)
- من خفايا انقلاب شباط الدموي 1963´- سباق المسافات الطويلة : ( ...
- من خفايا انقلاب شباط الدموي 1963 (1-6)
- في جذور الظاهرة الانقلابية في الجمهورية الأولى (تموز1958- شب ...
- تهنئة الى الحوار المتمدّن
- في جذور الظاهرة الانقلابية في الجمهورية الأولى (تموز1958- شب ...
- في جذور الظاهرة الانقلابية في الجمهورية الأولى (تموز1958- شب ...
- في جذور الظاهرة الانقلابية في الجمهورية الأولى (تموز1958- شب ...


المزيد.....




- لماذا لجأت الولايات المتحدة أخيرا إلى تعليق شحنات الأسلحة لإ ...
- كيف تؤثر سيطرة إسرائيل على معبر رفح على المواطنين وسير مفاوض ...
- الشرطة الأمريكية تزيل مخيما مؤيدا لفلسطين في جامعة جورج واشن ...
- تقارير: بيرنز ونتنياهو بحثا وقف هجوم رفح مقابل إطلاق سراح ره ...
- -أسترازينيكا- تسحب لقاحها المضاد لفيروس -كوفيد - 19- من الأس ...
- قديروف يجر سيارة -تويوتا لاند كروزر- بيديه (فيديو)
- ما علاقة قوة الرضوان؟.. قناة عبرية تكشف رفض حزب الله مبادرة ...
- مصر.. مدرسة تشوه وجه طالبتها بمياه مغلية داخل الصف وزارة الت ...
- مدفيديف بعد لقائه برئيسي كوبا ولاوس.. لامكان في العالم للاست ...
- السفارة الروسية لدى لندن: الإجراءات البريطانية لن تمر دون رد ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عقيل الناصري - الحزب الشيوعي العراق من إعدام فهد حتى ثورة 14 تموز1958