أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - لطيف الوكيل - سياسة السعودية تصدر سيناريو اليمن إلى سوريا















المزيد.....

سياسة السعودية تصدر سيناريو اليمن إلى سوريا


لطيف الوكيل

الحوار المتمدن-العدد: 3629 - 2012 / 2 / 5 - 15:29
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


ثورة اليمن ضحية السعودية وفرصة إلقاء القبض على صالح متاحة.

يقول التحليل السياسي الدولي
ان الاسلام السياسي المتطرف السعودي يقود الثورة المضادة لثورات الربيع العربي، تارة بسيناريو نائب الرئيس وضخ 138 مليار بترو دولار، وأخرى المملكة السعودية لا تتحمل مجاورة الديمقراطية لذا قمعت ثورات اليمن والبحرين وعُمان والأردن ومع العراق متناغمة أمريكا.


ان زخم مظاهر تلك السياسة ينبثق من ضخامة باطنها الاقتصادي .
لكن الثورة ليست من طباع الرجعية ولا الأخيرة بهذا الغباء كي تقف في مهب ريح الربيع العربي، لذلك ركبت سياستها موج ربيع الثورات لحرفه عن مسلسله سقوط الطغاة.وصيانة طبقة طغاة المليارات من المصير المحسوم الذي يتراوح بين ما حل بالقذافي (على طريقة محاكمة وإعدام الطاغية شاوشيشسكو. في رومنا)... وما حل بصدام المشنوق. ألان تواجه طغاة المليارات في مصر واليمن وسورية حكم الإعدام شنقا.

ترنو الجامعة العربية بقيادة السعودية جدوله زمنية للمرحلة الانتقالية يصان بها رؤوس طغاة المليارات.رغم أنهم خطر على المجتمعات والسلم الدولي.
لان اتحاد راس المال والسلطة يضمر زواج قوى الاستبداد والفساد وقد فاض الكيل على مدى 40 سنة.
ان ما حل بالقذافي وملياراته وأسلحته كذلك طريقة أعدامه كالرئيس الروماني التي سبق وان جاء ذكرها في تحليلات سابقة وبقلب حدثها


تضامن شعوب الربيع العربي

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=279298
"من اجل محاكم سريعة لصالح ولكل مجرم انصاع لأمره ، كما حاكم ثوار رومانيا الطاغية شاوشيسكو وزوجته أثناء ثورة أوربا الشرقية 1989، كانت
المحكمة وتنفيذ الحكم في خربة خلال ساعتين وكأن الثوار يحذفون فيها قذارة ليتخلصوا من عفنة أزكمت الأنوف كجرائم صالح."

اقتباس من خارطة طريق القضاء على الإرهاب
"إن موقف الدكتاتورية العربية من السفاح ألقذافي ومن قبله صدام جاء لحفظ ماء وجه الشيوخ والملوك.علما أن 19 من الذين فجروا نيورك في 11 سبتمبر سنة 2001 كانوا من ولادة الدكتاتورية السعودية.
الأخيرة لها علاقة بجميع الإرهابيين الذين اتخذوا من الإسلام ستارا.بالتالي المستفيد من 11 سبتمبر سنة 2001
إسرائيل فقط والخاسر الشعب الأمريكي و الشعوب الإسلامية و العربية "
http://www.hadatha4syria.de/2010-06-14-18-29-49/3307-2011-06-29-21-00-20.html


ان منبع هذه السيناريو هو مستنقع تركة مبارك من تعين نائب الى المجلس العسكري أو أنقاض الدكتاتورية العسكرية التي بدأت تتآكل بنفسها.
حكمت محكمة طنطاوي العسكرية على جميع الضباط الشباب ذوي الرتب البسيطة، الذين شاركوا في التظاهر السلمي مع الثوار على كل بالسجن لمدة عشرة سنوات.ذلك مدون في الأعلام العالمي على انه دليل انهيار الدكتاتورية العسكرية العربية.

http://www.alarabiya.net/articles/2012/02/04/192418.html
"مجلس الأمن يصوّت اليوم على مشروع قرار حول سوريا
إصرار عربي على رفض أي تعديلات على الفقرة السابعة المتعلقة بانتقال السلطة
ويصمم العرب - كما جاء على لسان المغرب، ممثلهم في مجلس الأمن - على رفض إزالة الفقرة الإجرائية السابعة
التي تدعم وتؤيد القرار العربي وجدوله الزمني للمرحلة الانتقالية السياسية القادمة، ويعتبرونه خطاً أحمر
للجامعة العربية. وقاموا بإبلاغ الأوروبيين بذلك مساء أمس الجمعة في اجتماع تم في البعثة المغربية."

بالمناسبة ما الذي يجمع برهم صالح الكردستاني بمخطط السعودية ولماذا يشكر صالح العراق والسعودية؟
ذهب الثعلب الذي قال عنه معلمه بالسياسة الطلباني ان برهم ثعلب ماكر ونتوقع منه قد يبيض او يفرخ للإنجاب ،
قد ذهب هذا الثعلب مع وفد المبادرة الخليجية إلى اليمن ليؤكد ان البعثين العراقيين أعضاء القاعدة في اليمن، التي حاربت الحوثيين ستكون
لهم حصانة في العراق إذا عادوا وفق الاتفاقية الخليجية .
بالنسبة لبرهم صالح المتمكن بمكره تمثيل تناوب رئاسة وزراء كردسان مع وريث السلطة نيجرفان البرزاني،
طالما الإرهابيون لا يدخلوا في كردستان ليكن لهم في
ساسة العراق مؤوى . تلك هي سياسة أنانية لبعض ساسة حزبي برزاني وطلباني
يقتاتون على دم العراق ويغرزون السموم في جسده.
.
http://www.daralhayat.com/portalarticlendah/357443#new
الصحف الحكومية اليمنية تزيل صورة صالح من صفحاتها الأولى"
كاتب التعليق : الدكتور لطيف الوكيل التاريخ : الخميس, 02/02/2012 - 11:16.

صالح يشكر السعودية والعراق على فترة بقاءه في السلطة رغم انه ساقط وفق التصويت المباشر شعبيا،لكن مجلس الامن رفض حصانته وفق المبادرة الخليجية ،لان الحصانة تعني من حقه وابنه وابن أخيه الاستمرار في قتل الشعب دون محاسبة قانونية
يعني انه مؤهل للقبض عليه في أمريكا وتقديمه للمحاكم الدولية على ما اقترفه من قتل في شعب اليمن.سينارو اليمن لا يمكن تصديره إلى سورية.
الربيع العربي لن يبقي على الطواغيت رغم حجرات العثرة السعودية والعراقية مهما طال أمرهم فالأسد يلتحق بصالح وهكذا دواليك لا تفهمها الطغاة،
لان عقليتهم متخلفة عن ركب زمن ثورة الحرية والكرامة. أراهن على ان هذه السنة ستقضي على باقي طغاة شعوب العرب"


الرهان باهظ قيمته 138 مليار بترو دولار صرفتها السعودية لحرف مسار ثورات الربيع العربي نحو إنقاذ رقاب طغاة المليارات من حبل المشنقة.
السعودية كبقية الطغاة لا تفهم ان الأسياد قرروا غلق منابع الإرهاب( لعدم قدرتهم على صده) أي السياسة القمعية الفاشية. وان شعوب العرب فقدت الخوف الذي زرعته تلك السياسة، التي أكل الدهر عليها. في حين ركبت سياسة السعودية بكل مكر موج الربيع العربي كذلك فعل الأسياد إلا ان الطرق التي تؤدي إلى روما مختلفة وان كانت جميعها تؤدي إلى روما. تلك لغة مجازية أوربية.
.ثورة اليمن ضحية السعودية وفرصة إلقاء القبض على صالح متاحة.

تحت هذا العنوان كتبت إلى قسم إعلام مجلس الأمن، ان المبادرة الخليجية تبيح دم شعب الثورة السلمية،وان ظاهر المبادرة السلمية الذي يحوي بند الصيانة لصالح وأسرته
يشجع على استمرار القتل ولطالما صالح في السلطة، ويناقض مبدأ المبادرة التي جاءت من اجل السلم.
أما البرلمان الذي صادق على الحصانة فانه لا يمثل الشعب باعتراف الكثير من أعضائه والذي يمثل نصف السلطة العسكرية الأحمر،
بان الانتخابات التي أتت بهم مزورة.

بعد ذلك جاءني من إعلام هيئة الأمم ان المجلس يقبل المبادرة ويستثني منها الصيانة القانونية للقتلة وان كان صالح هو القاتل.
عليه الاتفاق بين المعارضة اليمنية المتخلفة عن ركب الثورة وعصابة صالح تناقض قرارات مجلس الأمن والقانون الدولي، وقد كتبت
قد يكون للسعودية حق الدفاع عن النفس ولها الحق في قيادة الثورة المضادة في دول الجوار في البحرين وعمان والأردن واليمن، لكن
ليس من حقها تشريع صيانة قاتل الشعب اليمني.

ألان من حق أي مواطن يمني إقامة الدعوة في أمريكا لإلقاء القبض على صالح وتسليمه إلى المحكمة الدولية في دنهاك.

سلطنة عُمان لم توقع على ذلك لذا تفكر أمريكا في إرسال صالح للإقامة في عُمان.
لكن أمريكا مجبرة وفق دخولها تلك الاتفاقية على تقديم صالح إلى المحكمة الدولية وهي بحاجة إلى شكوى أي متضرر في اليمن من عصابة سفاح اليمن صالح.
لكن حري باللقاء المشترك بإقامة الدعوة والأولى هي الحكومة اليمنية ما بعد صالح .


في هذا الصدد اقتبس من مقال " القذافي يقتفي صدام والدور على صالح وبشار" .
الأتي
http://www.iraqhope.com/index.php?option=com_content&view=article&id=13476:2011-10-23-21-56-43&catid=1:politics&Itemid=23

"كما جاء ذكر سوء استعمال ثغرة المبادرة الخليجية التي احتوت تشجيع صالح وأسرته على قتل المتظاهرين، لأنها تحتوي عدم مطاردته قانونيا لجرائمه التي ارتكبها او التي سينفذها.
حيث التفت مجلس الأمن إلى تلك الثغرة القانونية فأغلقها بقراره الذي اتخذه مؤخرا بالإجماع.
وهو رفض أي حل سياسي يعفي صالح وزمرته من القصاص على ما اقترفه بحق الشعب والمتظاهرين المسالمين.وبعد ما أفرغت المبادرة الخليجية من محتواها المعجون بالمؤامرة( بالمآرب) السعودية أمر مجلس الأمن السفاح صالح بالتوقيع عليها فورا.

سبق وان جاءت نصيحة لصالح في المقالات السابقة وهي عليه ان يعلن استقالته وينصف الهارب جريحا من اليمن إلى جانب زين الهاربين،لكن ألان وبعد هروبه ثانية جريحا من السعودية، لم يبقى له سوى النصيحة التي جاءت في أعلاه إلى زميله القذافي،
وكانت يحفر له حفرة تحت الصنم الذي بناه لصدام قد تنفعه ليختفي بها بدل حفرة مجاري الصرف الصحي، التي راح المقذوف ضحيتها.

لكن بشار رقبته طويلة لا تنفع معه الحفرة ليختصر الطريق قبل نهاية العام ويذهب إلى المشنقة مباشرة.

متطلبات تحرير اليمن

بيد ان الانتصارات السريعة تتوالى، بلقيس اليمن السيدة توكل كرمان تعتلي منصة هيئة الأمم مصافحة رئيسها كونها رائدة ثوريات العالم .
شعب اليمن الباسل لا يريد من الجيش المنشق ، ان يطيح بالنظام، ويتمسك بسلمية الثورة واخذ إسقاط النظام على عاتقه.
وذلك بطوفان المظاهرات المليونية قصر الجمهورية.باءت لحد ألان تلك المحاولات بالفشل لان جند السفاح صالح يتصدون لصدور للمتظاهرين العارية بالرصاص فترجع جموع الشعب مضرجة بالدماء.
ولو كان الخط الأول المتقدم أمام المتظاهرين يحمل السلاح الخفيف لما انعكس تراجعه على جموع المتظاهرين من خلفه.
إذن مظاهرة الحسم الثوري بحاجة إلى تسليح خطوطها الأمامية المتقدمة كي ترتد جنود الحرس الجمهوري على أعقابها وتدخل الجماهير يومها الحاسم يوم الحرية"


أنتجت عوائد النفط خلال الأربعين سنة المنصرمة طبقة رجال جمعت بين الطغيان والرأسمالية، يد سرقت الدولة والثاني سرقت المال العام.
الذي سيرق الشعب بقوة سلاح الدولة لا يتوانى عن استنزاف الشعب والطبيعة بالرأسمالية المباحة أي ألا أخلاق لها
بعكس الرأسمالية المحكومة بالقوانين الاجتماعية والمساواة أمام القضاء العادل واستقلالية السلطات القضائية والتنفيذية والتشريعية عن بعضها.

للمحافظة على سلامة نخبة طغاة المليارات، ظهر سيناريو النائب بعد المخلوع المصان ،تلك النخبة تواجه ألان أحكام بالشنق في القاهرة وتطارد صالح وبشار وهذا خط صدام المشنوق مستمر الى الأمام،لكن لهذه النخبة قاعدة عريضة من طغاة المليارات فهناك الأمراء وأولادهم وأولاد وأقرباء الرؤساء وزوجاتهم ومن ثم المماليك.حيتان الرشوة والوزراء.كل من تلك الأنظمة العربية الساقطة والآيلة الى السقوط لهم كم من طغاة المليارات التي تشكل مجموعة متحدة او طبقة تلد توائم الفساد والاستبداد تنفث في المجتمعات جوع وإرهاب.

ان معالم الفساد السياسي تتبلور بدور المال السياسي، و التمويل السياسي. مثلا انتخاب الأغنى حاكما او نائبا كما في امريكا،
أو لقمع الحراك الشعبي في الوطن العربي او. مثال لتلاحم الفساد والاستبداد ، علاء مبارك كان يذهب الى أصحاب الشريكات الناجحة ويفرض شراكته في رأس المال ان رفض صاحب الشركة تُعطل أعماله بقوة القانون وان وافق يُسهل أمره ويعفى من الضرائب وله
ان يتملك او يشتري من أملاك الدولة وهذا حال أمراء السعودية والأسر الحاكمة في كردستان العراق. تلك طبقة أقزام طغاة تشكل المرتبة الثانية من طغاة المليارات.التي تحاول السياسات الأمريكية والسعودية إنقاذ رؤؤسهم وما سرقوا وتدارك الانهيار السريع بمراحل انتقالية سياسية تمتص زخم الثورة، والاهم ان يتوقف مسلسل سقوط الطغاة.



الدكتور لطيف الوكيل
برلين105.02.2012
Dr. Latif Al-Wakeel
[email protected]



#لطيف_الوكيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الربيع العربي يجتث البعث الجزء الرابع
- حكومة أغلبية سياسية عراقية
- الربيع العربي يجتث البعث ( الجزء الثاني)
- الربيع العربي يجتث البعث الفصل الأول
- ألقذافي يقتفي صدام والدور على صالح وبشار
- تضامن شعوب الربيع العربي
- 9/9 مظاهرات لأجل الخدمات
- مفارقات سقوط أنظمة الدكتاتورية العسكرية العربية
- حرية الإنسان مقدسة والثورة كرامة
- ملك الدين والدولة إرهابي في مهب الريح
- أسلحة القذافي وضربات الناتو
- ثورة الربيع العربي تنتصر في اليمن
- خارطة طريق القضاء على الإرهاب
- انهيار الدكتاتورية العسكرية العربية
- المسؤولية هنا بكل جوانبها تتحملها إمبريالية النفط
- أقزام طغاة يقتلون المُتظاهرين رميا بالرصاص
- ثورة الشعب الليبي تعري الدكتاتورية العربية
- الدكتاتورية العسكريةالعربية احتلال وطني
- المطالب التي شرعها الشعب المصري
- ميدان التحرير ثورة عربية ضد الاستعمار والرجعية


المزيد.....




- متى تتوقعون الهجوم على رفح؟ شاهد كيف أجاب سامح شكري لـCNN
- السعودية.. القبض على شخصين لترويجهما مواد مخدرة بفيديو عبر و ...
- مئات الغزيين على شاطئ دير البلح.. والمشهد يستفز الإسرائيليين ...
- بايدن يعلن فرض الولايات المتحدة وحلفائها عقوبات على إيران بس ...
- لماذا تعد انتخابات الهند مهمة بالنسبة للعالم؟
- تلخص المأساة الفلسطينية في غزة.. هذه هي الصورة التي فازت بجا ...
- شاهد: لقطات نشرها حزب الله توثق لحظة استهدافه بمُسيرة موقعًا ...
- ألمانيا تطالب بعزل إيران.. وطهران تهدد بمراجعة عقيدتها النوو ...
- مهمات جديدة أمام القوات الروسية
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - لطيف الوكيل - سياسة السعودية تصدر سيناريو اليمن إلى سوريا