هشام المعلم
الحوار المتمدن-العدد: 3614 - 2012 / 1 / 21 - 11:35
المحور:
الادب والفن
للحظةٍ أكونُ ها هنا معك ,للحظة وحيدة أرش مابقى من أُغنياات
أُعطرُ الرصيفَ من ضُحى الشِفاة صوبَ مفرق العينين , بسمتين, قبلتين
للحظة فقط ..
هل تعرفين ما يواجه المحب طي صفحة الكتمان؟
و ما يواجه انتشاء زهرة الفجر الشذية حين يهجرها الندى ؟
... إلى متى ؟؟؟
أبقى على انتظاار سكرتي و لا تكوني هاهنا, للحظتين
أرااقب احناءة الطيور نحو إلفها و أرقب الخواطر المسافرة ..
تلفني حال انتظارك دمعتان .. أوزع الأوراق من ثقوب الذاكرة
هشام المعلم
#هشام_المعلم (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟