هشام المعلم
الحوار المتمدن-العدد: 3614 - 2012 / 1 / 21 - 11:35
المحور:
الادب والفن
للحظةٍ أكونُ ها هنا معك ,للحظة وحيدة أرش مابقى من أُغنياات
أُعطرُ الرصيفَ من ضُحى الشِفاة صوبَ مفرق العينين , بسمتين, قبلتين
للحظة فقط ..
هل تعرفين ما يواجه المحب طي صفحة الكتمان؟
و ما يواجه انتشاء زهرة الفجر الشذية حين يهجرها الندى ؟
... إلى متى ؟؟؟
أبقى على انتظاار سكرتي و لا تكوني هاهنا, للحظتين
أرااقب احناءة الطيور نحو إلفها و أرقب الخواطر المسافرة ..
تلفني حال انتظارك دمعتان .. أوزع الأوراق من ثقوب الذاكرة
هشام المعلم
#هشام_المعلم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟