أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياقو بلو - ليس دفاعا عن الدكتور كامل النجار،انما انصافا للعقل والعلم















المزيد.....

ليس دفاعا عن الدكتور كامل النجار،انما انصافا للعقل والعلم


ياقو بلو

الحوار المتمدن-العدد: 3604 - 2012 / 1 / 11 - 23:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



اقترح الدكتور عدنان عاكف في رده على تعليق لاحد القراء هو الاستاذ نجيب توما على موضوعته:قوموا انظروا كيف تزول الجبال.المنشورة على الحوار المتمدن بتاريخ 25-12-2011(رابط المقال في نهاية الموضوع1)ادامة التواصل عن طريق التحاور فيما نختلف عليه عليه عموما،وامور الدين خصوصا،وهو اقتراح واجب الشكر الاحترام،وعليه امد يدي للدكتور عاكف لكي يرشدني الى ما لم افلح في العثور عليه في مقالة الدكتور كامل النجار الموسوم:اله القرآن يتوه في الجبال(رابط المقال في نهاية الموضوع2)التي يرد عليها،ولكني اقول له سلفا،بكل طيبة خاطر:حنانيك سيدي،لا تثقل كاهلي بجمل وعبارات يصعب عليَ،وعلى كل من يستأنس حوارنا هذا فهمها.

لا اريد هنا ان اقيم رد الدكتور عاكف على مقالة الدكتور النجار،فقد فعل ذلك الكثير من القراء،ولكن لا بأس من ان اكرر ما قاله البعض واقول:ان الدكتور عاكف لم يكن موفقا في رده مطلقا،واعتقد انه غمز ولمز للدكتور النجار بشكل استهجنه شخصيا.

يقول الدكتور عاكف:علينا في البدء ان نتفق على ان عدم العثور على الشئ الذي تبحث عنه لا يعني انه غير موجود،ويضيف ربما لم يكن البحث في المكان الصحيح.(انتهى الاقتباس)هذا قول جميل،ولكني اقول:لو كانت الارض وما عليها هي المكان الذي يفترض ان نجد عليها بغيتنا،فربما يكون البحث فعلا صعب قليلا،ولكن ليس مستحيلا البتة،وامكانية العثور على ضالتنا متاحة جدا،ان لم يكن اليوم،فغدا حتما اذا كان لما نبحث عنه وجود فعلي،وهذا الحتم الذي اميل الى الجزم به متأت من ثقتي بديناميكية العقل الانساني،وعقلنة توظيفنا للخبرات المعرفية التي صارت تتراكم يوميا،اما اذا تجاوز البحث محيط الارض(وانا هنا اعاند الشيخ ابن باز وغيره كثير جدا من الشيوخ،واصر على ان الارض تدور حول الشمس وليس العكس كما يعتقدون،ولهذا استخدمت لفظة "محيط الارض" وليس "حدودها")فأنا اسلم للدكتور عاكف قيادة البحث بكل تواضع،وانتظر منه ان يدلني الى حيث يجب ان ابحث كي اعثر على ما عجزت انا والملايين من مثلي العثور عليه بين الجبال.

بدءا اقول:ان النتاج الحضاري والثقافي الذي ننعم به اليوم،هو نتاج انساني عام ساهمت في صنعه البشرية برمتها على اختلاف اديانها ومذاهبها وعقائدها،ولكن هذا لا يمنع من ان نقر بأن مساهمة الامة "س" كانت اهم من مساهمة الامة "ص"،ووفق هذا المنظور،وانسجاما مع طروحات الدكتور عاكف في تصنيف الامم التي اثرت الحضارة الانسانية بحسب اديانها وقومياتها،سوف يكون االمسلمون عموما،والعرب خصوصا هم الامة الاقل مساهمة في صنع الحضارة الانسانية،ولا اظنني بحاجة ان آتي بدليل على كلامي،فأنا اثق ان الدكتور عاكف ادرى بذلك،لاننا لو القينا نظرة منصفة الى ازهى عصور التطور الحضاري في بغداد يوم كانت قبلة الامم،سوف نجد ان اللبنة الاولى وضعها المسيحيون واليهود والصابئة وغيرهم وليس المسلمون،سواء عن طريق ما نقلوه من تراثهم الخاص الى العربية(اعني بهذا تراث البيئة)او ذاك الذي ترجموه من اللغات الاعجمية الى العربية،كالسريانية واليونانية والفارسية والهندية وغيرها،ولا اظن ان هناك من يدعي وجود اي اثر للفكر العلمي العربي الاسلامي في المنطقة التي ولد فيها الاسلام وترعرع قبل هذا التاريخ مطلقا،ولعل دراسة محايدة لاحوال الرقعة الجغرافية التي ولد عليها محمد صاحب الدعوة الاسلامية،تريحنا من الهوس الذي اصاب البعض خلال السنوات الاخيرة،فصار ينسب كل ما انتجته الشعوب الاخرى -غير العربية- من حضارة الى العرب،ومن ثم الى الاسلام،اما قبل هذا التاريخ فأننا نجد ان الفاتح العربي المسلم اساء الى حضارة الشعوب التي غزاها.

لقد انطلقت الدعوة الاسلامية من مكة،واكتملت في المدينة،ولو رجعنا الى كل الاسماء التي لها حضور في الميدان العلمي والثقافي العربي الاسلامي،سوف يندر جدا ان نجد بينها من كان منبته هاتان الرقعتان الجغرافيتان،في حين،ووفق المنطق الذي يريد ان يفرضه علينا البعض اليوم،يقول بوجوب ان تكون مكة والمدينة وما جاورهما هي منار العلم والثقافة والحضارة،فأبناء مكة والمدينة كانوا الاولى بفهم مراد الههم في نصوص القرآن الذي ينسبونه اليه(تجاوزت الحديث عما منسوب الى محمد من احاديث لاحتمال الطعن فيما اقول،بدعوى هذا حديث صحيح،وذاك مدسوس،وهذا ضعيف،وذاك من الاسرائيليات)وهذا دليل على ان نتاج الاسماء التي ولدت وتربت في البيئات التي عربت قسرا،انما كان نتاج موروث تلك البيئات الحضاري ليس الا،ولا اشك للحظة ان الدكتور عاكف يتفق معي لو تجرأت وقلت له،وبحسب تصنيفه ايضا:انه نتاج لا يمت الى الاسلام كدين بصلة مطلقا،هذا ناهيك عن ان الكثير من اصحاب ذاك النتاج العلمي قد كُفروا واتُهموا بالخروج عن دين الملة،وتمت محاكمة العديد منهم،وحرقت مؤلفاتهم وفق اصول صحيح الدين،لا بل ان التداول في الفسلفة كان محرما تحريما قاطعا الى عهود متأخرة من تاريخ الدولة العربية الاسلامية،وكما لا يخفى،ان تحريم الفلسفة،يعني تحريم الجدل في الاسباب والمسببات،وتحريم العمل في حقل العلوم الطبيعية عامة والرياضيات خاصة كونها ابنة الفكر الفلسفي المدللة.

جميعنا يعرف ان الدكتور كامل النجار يسفه المسألة الدينية التي يبحث فيها وفق منطق العقل والتاريخ والعلم،والذي يزيد في مصداقية دعاوى النجار،ويجعلها اكثر قبولا،هو اننا جميعا نعرف بأن الرجل ليس مجرد هاوي مستطرق مشاكس،انما رجل باحث يستند في حججه التي يصعب ردها،على ادق المراجع الدينية المعتمدة عند كل اهل المذاهب الاسلامية غالبا،هذا اولا،اما ثانيا،فنحن موقون جميعا من ان دعوة الدكتور النجار ليست مسخرة سوى لاجل خدمة الثقافة بعمومها،وليس من اجل تحقيق اجندة تخدم عمر او زيد،فالدكتور النجار موقفه صريح وواضح من جميع الاديان،سواء المنسوبة الى الارض،او تلك المنسوبة الى السماء دون دليل مقبول،وهذا كما اعتقد،يبعد عنه شبهة الانحياز الى هذا الدين او ذاك،فالنجار لا يدافع عن نقيضين فكريين على نفس الصفحة كما صرنا نجد ذلك عند من يريد المزاوجة القسرية بين الشيوعية والدين،او الشيوعية والقومية على سبيل المثال،انما اختط لنفسه منهجا فكريا يأخذ به،وعلينا احترامه سواء اتفقنا او اختلفنا معه.

يدعي الدكتور عاكف ان هناك اسلاما اخر يختلف عن الاسلام الذي يظهره لنا شيوخ الدين ومريدوه المتشددون،ولكي يقنعنا بوجهة نظره هذه،يتعكز على ما قاله الغربيون،او لنقل غير المسلمون من اراء في الاسلام الذي يدعيه(اتمنى على الدكتور عاكف في المرة القادمة ان يدلنا في اقتباساته على اسم الكتاب ورقم الصفحة كما يقول منهج البحث العلمي،لانه ليس من المعقول ان يتصفح القاريء كتابا من الف صفحة لكي يعثر على العبارة التي يستشهد بها)وهذا هو الايمان دون الاضعف كما اعتقد شخصيا،لاننا حين نريد ان نقيم نتاجا فكريا ما،علينا الاستشهاد بجدوى ذلك الفكر،وانسجامه ومنطق العقل والعلم ومدى الفائدة المبتغاة من الاخذ به،وليس ما يقوله عنه الاخرون،ولأن موضوع حديث الدكتور النجار هو قرآني محض،اذن كان على الدكتور عاكف ان يدلنا على الاسلام الاخر من خلال القرآن نفسه بدل الخوض في موضوعات لا تمت الى اصل المقال بصلة البتة،هل حقا هناك اسلام آخر؟هل هناك اسلام وسطي واسلام متشدد كما صرنا نسمع ونقرأ كثيرا؟اليس الاسلام قرآن وسنة يا سيدي؟كان غريغوري مندل ابو علم الوراثة راهبا مسيحيا،والعالم الفيزيائي باسكال كتب في الايمان المسيحي اكثر ما كتب في الفيزياء،ترى هل نبحث عن المسيحية،او المسيحية الاخرى في علومهم،ام اننا يجب ان نرجع الى الانجيل؟اذن حين اناقش المسيحية،لا اناقشها من خلال نصوص علماء الطبيعة والعلوم الانسانية،انما من خلال النص الانجيلي،وما يقول به المفسرون واللاهوتيون الذين تأخذ الجماعة المسيحية بما يقولون،وحين اناقش الاسلام،لا اناقشه في كتب البيروني والرازي والزمخشري وابن سينا وغيرهم كما حاولت ان تقنعنا،انما اناقش النص القرآني وما يقول به المفسر،وناقل السيرة واصحاب كتب المغازي المعتمدة عند الجماعة الاسلامية،خاصة وان هناك مشاكل كثيرة تعترضنا في تفسير النص القرآني،فنحن مضطرون الى الرجوع الى اسباب ما يسمونه بالتنزيل،فمثلا:لا نفهم اسباب تحريم الاسلام للتبني دون المرور بقصة محمد وزينب بنت جحش زوجة زيد ابن حارثة الذي كان يكنى بزيد ابن محمد،وسوف لن نعرف اسباب امكان التيمم بالتراب دون معرفة قصة ضياع عقد عائشة،ومثل هذه الاسباب كثيرة جدا،ثم هناك المحكم والمتشابه،والناسخ والمنسوخ،هذا ناهيك عن الاحاديث التي يجعلها البعض في مقام القرآن قدسية عملا بالنص:انه وحي يوحى،بالاضافة الى كل هذا،ولكي نفهم الكثير من القصص التي استعارها القرآن من بيئته،علينا الرجوع الى اصولها،كقصة الاسراء والمعراج والبقرة واهل الكهف وقصة يوسف وغيرها على سبيل المثال لا الحصر،وما استعاره القرآن من نصوص شعرية لشعراء ما قبل الاعلان عن الدعوة الاسلامية،اذن كما ترى يا سيدي ليس هناك اسلامهم واسلامنا،انه اسلام واحد فقط،ولآتيك بمثال حي ربما يقرب المسافة بيننا كما اتمنى:في تونس وتركيا تمنع القوانين الوضعية تعدد الزوجات،ترى هل هذا هو مفهوم الاسلام الاخر،ام انه تعطيل نص قرآني صريح ما عاد ينسجم وروح العصر ومتطلباته؟ولنا في عمق التاريخ الاسلامي مثال اخر هو ايقاف عمر ابن الخطاب العمل بنص المؤلفة قلوبهم القرآني،حيث وجد عمر ان اولئك المؤلفة قلوبهم ما عاد يخشى منهم،ترى هل ما يقول به شيوخ السلفية اليوم يناقض صحيح جوهر العقيدة الاسلامية،ام اننا،ولان الفجوة التي خلقتها الاديان بين بني البشر صارت تتقلص،فصرنا نرفض دعاواهم؟سيدي العزيز،ليس هناك يهودية اخرى وبوذية اخرى ومسيحية اخرى واسلام اخر،هناك فكر انساني صار يتسع للجميع ويرفض دعاوى الدين غير المقبولة(خاصة اليهودية والاسلام)التي تقول بأفضلية امة على امة.

بعد ان حطت الحرب الكونية الثانية اوزارها،ونفضت الشعوب غبار البارود عن ملابسها التي استهلكتها الحرب،تطورت التشريعات القانونية التي تحقق انسانية البشر،وتكفل لهم حرية العقيدة الدينية والفكرية،وبهذا رفعت الوصاية من على ضمير الناس،لذلك وجدنا ان كمية الابداع العلمي والفكري خلال الربع الاخير من القرن المنصرم تفوق مجمل ما وصلنا من التراث العلمي والفكري خلال الاف السنين،ولو بحثنا عن تأثير الدين،اي دين،في هذا التقدم الهائل سوف نجده غائبا تماما،وهذا معناه:ان البيئة الملائمة هي التي تعطي ثمرا ناضجا،ولو اسقطنا هذا الكلام على البيئات التي ما زالت تصر على اجترار اقوال الدين وتعمل بموجبها خدمة للدين كما تدعي،فأننا مؤكد سوف لن نرى سوى مجتمعات لا تنتج ما تأكل،ولا تنسج ما تلبس.

قبل ان اختم سطوري اود ان اقول:لم تكن الغاية مما اوردته في سطوري دفاعا عن طروحات الدكتور كامل النجار في نقده للفكر الديني الاسلامي،ولا نقدا اردت به تسفيها لما يطرحه الدكتور عدنان عاكف رغم اختلافي الكبير معه،انما هي محاولة صادقة من اجل فتح باب الحوار المرتكز على قواعد منطق العقل والعلم والتاريخ،وتسمية الاشياء باسمائها الصحيحة بجرأة وشجاعة،فأنا اعتقد ان الترقيع ودغدغة المشاعر ما هي سوى محاولات يراد بها الضحك على ذقون البسطاء،ان تجربة الانتخابات البرلمانية التونسية والمصرية اصابت العديد من المخلصين بالاحباط،فالخطابات الضبابية المتناقضة التي يقول بها زعماء الاحزاب ذات المرجعيات الدينية الاسلامية التي يدعمها النص الديني صراحة تنبأ بمستقبل مظلم مجهول.



#ياقو_بلو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امنية امي غير المشروعة في زمن الثورة
- قولي ما تشائين،ودعيني احبك كما اشاء
- وصية رجل ثمل برائحة الموت
- حينما تذكرت...كان الاوان قد فات
- يا ليت ثورات العرب تخرج نت معطفك
- يا ليت ثورات العرب تخرج من معطفك
- مشوار العشق الاخير في رحلة تيتانك
- ترانيم وحشية لمساء السبت
- تحية اكبار واجلال للمرأة في يومها
- أنا أُحبك.متى تتذكرين أن تحبيني؟
- أنا أحتقرهم فقط،فلا تتعجبوا!
- جمعة البعث والقيامة
- إنهم يجهضون ثورة تونس
- شكرا لكم جميعا
- هلوسات رجل مخمور يحرم الخمرة
- حين يتحدث نرد الغجرية
- رسالة الى امرأة أنكر إني أحبها
- حكاية رجل يتعثر بظلال خطوه
- هذه محنة شعب تونس،فمن يسانده؟
- شهادة امرأة أدركت الموت قبل أن تدركها الحياة


المزيد.....




- جامعة الدول العربية تشارك فى أعمال القمة الاسلامية بجامبيا
- البطريرك كيريل يهنئ المؤمنين الأرثوذكس بعيد قيامة المسيح
- اجعل أطفالك يمرحون… مع دخول الإجازة اضبط تردد قناة طيور الجن ...
- ما سبب الاختلاف بين الطوائف المسيحية في الاحتفال بعيد الفصح؟ ...
- الرئيس الصيني يؤكد استعداد بلاده لتعزيز التعاون مع الدول الإ ...
- الاحتلال يشدد إجراءات دخول المسيحيين إلى القدس لإحياء شعائر ...
- “أحلى أغاني البيبي الصغير” ضبط الآن تردد قناة طيور الجنة بيب ...
- لماذا تحتفل الطوائف المسيحية بالفصح في تواريخ مختلفة؟
- هل يستفيد الإسلاميون من التجربة السنغالية؟
- عمارة الأرض.. -القيم الإسلامية وتأثيرها على الأمن الاجتماعي- ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياقو بلو - ليس دفاعا عن الدكتور كامل النجار،انما انصافا للعقل والعلم