أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرج الله عبد الحق - ربيع هذا أم خريف















المزيد.....

ربيع هذا أم خريف


فرج الله عبد الحق

الحوار المتمدن-العدد: 3603 - 2012 / 1 / 10 - 12:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كنت أتصفح مقالاتي المنشورة على موقع حزبنا الحزب الشيوعي الفلسطيني أو على موقع الحوار المتمدن والتي بدأتها بمقالي بعنوان قم يا مصري وجدت أنه من الواجب علي أن ألخص وجهة نظري لما حصل و يحصل اليوم في عالمنا العربي محاولاً أن أكون موضوعياً بعيداً عن العواطف قدر الإمكان لأنه لا يوجد إنسان شريف لم يصفق لبو عزيزي أو يرقص على أنغام الشعب المصري يوم طلع علينا عمر سليمان ينبئنا بأن البقرة الضاحكة قد رحل. وابدأ متتبعا التسلسل التاريخي للأحداث.
تــونس.
في مقالي إذا الشعب يوماً أراد الحياة كتبت حينها أنه إذا لم تنتبه القوى الوطنية التونسية لأبعاد المخطط المرسوم المتمثل باستخدام الإسلام السياسي كبديل عن الدكتاتوريات المنهارة ستكون الثورة قد ضلت الطريق، وكما يبدو اليوم أن الأحزاب الدينية في تونس قد استطاعت الوصول إلى السلطة من خلال تحالفاتها مع بقايا السلطة المنحلة، إلا انه ورغم الضغوطات والإقصاء الممنهج للقوى التقدمية من وسائل الإعلام المحلية والعربية، وبرغم هذا ألنهر من الأموال المسكوب في خزينة التيار الإسلامي استطاعت القوى العلمانية خلق توازن جديد في تونس و استطاع حزب العمال الشيوعي و لأول مرة أن يمثل في البرلمان التونسي.

كما ذكرت سابقاً فإن خروج التيار الإسلامي منتصراً في هذه الانتخابات يضعه و لأول مرة في تونس أمام المشاكل الاجتماعية والاقتصادية في هذا البلد، وما عليه إلا إثبات صحة برامجه وإلا فَقد هذه الأغلبية في الانتخابات القادمة، كما انه وبعد تبنيه مدنية الدولة مجبرا على إجراء الانتخابات في مواعيدها.
إن الشعب التونسي أثبت للعالم أنه عندما تصل الأمور إلى نقطة أللا عودة يقلب الطاولة على رؤوس الساسة ويجبرهم على تغير المسيرة، فالشعارات الثورية لا زالت موجودة تجمع الشعب التونسي خلفها ومجريات الأحداث أثبتت أن هذا الشعب قادر على توجيه المسيرة في الاتجاه الصحيح.

مـصـر
شرارة الثورة انتقلت من تونس إلى دول أخرى أولها مصر فاستطاع الشعب المصري أن يخلع مبارك العميل عن السلطة، وأن يقوم بإجراء أول انتخابات ديمقراطية منذ عشرات السنين منتجة لبرلمان جديد، رغم أن نتائج هذه الانتخابات لا تختلف عن تونس إلا أنها حصيلة سنوات من الكبت و الحرمان. هذه النتائج ورغم توجهها الديني تعتبر الأفضل بالنسبة للقوى الوطنية المصرية حيث تم تمثيل كافة القوى في مجلس الشعب.
نعم نتائج الانتخابات المصرية لم تكن مرضية من حيث نسبة القوى الوطنية و العلمانية لكنها البداية، ويمكن اعتبارها نقطة انطلاق للمستقبل.
و كما كتبت في مقالاتي فضراب السحن أحسن من حسني مبارك، قاصداً بذلك انه مهما كان البديل فهو أفضل من نظام العمالة والخيانة الذي كان قائماً في مصر.



ليـبـيا

المفاجئة الكبرى كانت الأحداث الدامية في ليبيا، و أقول أحداث ولا أقول ثورة للأسباب ألتالية:
1 ـ لم يكن موجود في هذا البلد و مند استقلاله أي تنظيم جماهيري علني كان أم سري ولا حتى نقابة للنصابين رغم كثرة عددهم في هذا البلد.
2 ـ نظام الحكم كان قد أغدق على هذا الشعب بمئات المليارات من الدولارات من خلال تأمين المسكن و الملبس و حتى المياه و الكهرباء بدون مقابل أو مقابل ثمن زهيد لذلك كان الحديث عن الثورة في ضرب الخيال.
3 ـ ألتركيبة الاجتماعية ألليبية تركيبة قبلية بامتياز وأي حديث عن وعي سياسي واجتماعي هو من ضرب الخيال، فلا ثورة ولا ثوار إنما بعض المثقفين المعزولين سياسياً واجتماعيا يعيشون في المهجر أو مُغلقي الأفواه بإرادتهم أو بالقوة يعيشون في ليبيا، غالبية أعضاء مجلسهم الموقر هو من هؤلاء أو من بقايا الحكم القديم. ويا لها من ثورة أول قرار فيها السماح بتعدد الزوجات.
4 ـ لا يمكن أن ننسى التدخل الأطلسي و أذنابه من عربان الهم و الغم في مجريات الأحداث ألليبية، فمنذ الشرارة الأولى للأحداث قامت الامبريالية وتحت غطاء قرارات جامعة الدول "العربية" وبقرار من مجلس الأمن الدولي، وبتمويل من شيوخ الهم والغم بزعامة أمير فطر حمد الذي درب المجموعات التي قامت بدخول طرابلس وشارك بطيرانه بقصف ليبيا، كأن الطريق إلى تحرير القدس تمر من الصحراء ألليبية.قاموا بتنفيذ الانقلاب على نظام الحكم و اعدموا القذافي.
لقد كان موقفنا حينها موقف واضح لا مجال للشك فيه القائل لا للفاشية ولا للتدخل وعلى الشعب ألليبي حل مشاكله بنفسه


سـوريا

سوريا قصة مختلفة فنظام الحكم ورغم التراجعات عن مسيرة التطور أللا رأسمالي من حيث تحويل القطاع الأكبر من الاقتصاد إلى اقتصاد خدماتي وربط البرجوازية الناشئة بالسلطة، ألذي ترجم على الصعيد الداخلي بأحزمة الفقر و تشديد القبضة الحديدية على ألشعب، إلا أنها بقيت على موقفها المعادي للامبريالية الداعم للمقاومة.
من هنا كان لابد من أخذ موقف مغاير من النظام الحاكم في سورية، نطالبه بالتراجع عن التحولات الاقتصادية، إعطاء الحريات الديمقراطية من خلال ألتعديلات ألدستورية التي تشمل حرية الأحزاب، الصحافة وفي نهاية الأمر إلغاء المادة الثامنة من الدستور من جهة، ومن جهة أخرى الحفاظ على دورها المقاوم للامبريالية وإسرائيل ومخططاتهم الرامية إلى بناء شرق أوسط جديد.
في مجموعة من المقالات شرحت هذا الموقف وكان هناك من اعترض عليه رددت عليهم بمقالي رد على تعليق.
أليمــن

في اليمن وفي عهد عبد الله الصالح بني النظام على أسس عشائرية و منذ الوحدة اليمنية و الحرب الأهلية قام النظام بقمع المعارضة واضطهاد الناس، وبما أن الجنوب كان أكثر تطوراً من الشمال فقد قامت السلطة بنهبه وتدمير مؤسساته الاقتصادية و الاجتماعية مما أدى إلى تأزم العلاقة بين الشمال و الجنوب، فظهر الحراك الجنوبي مطالباً بالانفصال، أما في شمال اليمن ، و مع بدء الحراك اصطدم النظام مع حلفائه العشائريين، وصل هذا النظام إلى نقطة أللا عودة عندما أبعد حلفائه عن السلطة، وفتح معركة بالأسلحة ألثقيلة ضدهم.
رغم كل ذلك بقي الشارع بزخمه يرفض الدخول في حرب أهلية جديدة ويفرض على المحيط الإقليمي و الدولي سلمية الحراك، وحتمية سقوط النظام للخروج من الأزمة.
لا يمكن هنا أن ننسى دور الإسلاميين في هذا الحراك من سلفيين في الجنوب إلى الحوثيين في الشمال، لكن ورغم توجهاتهم المتظرفة لا زال الشارع اليمني ملتزماً بشعارات ثورته.


البحرين

هذا الأرخبيل الذي صوت شعبه في القرن الماضي على بقائه دولة عربية بعيداً عن النفوذ الشاهنشاهي في إيران يتعرض اليوم لأبشع أساليب القمع من حكومته و بتأييد من دول مجلس التعاون الخليجي، ذلك لأنه يطالب بدستورية ملكية. ألقيادة البحرينية بتصرفها هذا تشعل نار الفتنة المذهبية و القومية، تأجج التيارات الدينية وتحرض عل الفتنة.
لا يمكن أن ننسى هنا دور السعودية في قمع شعوب المنطقة بما فيها البحرين لأن التغيرات الديمقراطية إذا حصلت في البحرين ستؤثر بشكل مباشر على ألمملكة الوهابية في السعودية.
لا يمكن أن ننسى أن الأحداث لم تبقى فقط في هذه الدول بل انطلق الحراك السياسي إلى دول أخرى كالمغرب، الجزائر، اللتان قامتا بتعديلات تخفف من معانات الشعب سياسياً و اقتصادياً, أما الأردن فقد استطاع النظام من خلال بعض التراجعات ومعتمداً على التركيبة العشائرية أن يسيطر ولو مؤقتاً على الأوضاع، دور التيار الديني واضح في الحراك معتمداً على الأموال القطرية و دعم السلفيين في السعودية.

فلسطين

نحن في فلسطين نمر تجربة قاسية فنحن تحت احتلال من جهة ومقسمين سياسياً وجغرافياً من جهة أخرى، ورغم كل محاولات المصالحة بين فتح و حماس لم نصل إلى حل لهذه الأزمة، بالإضافة أن كلا الطرفين لا يريد التنازل عن مكتسباته، ففتح لها التزامات مع الرباعية و بالتالي مع إسرائيل، و حماس تريد أن يكون لها دور في الترتيبات القادمة ذلك بعد بدء العمل في المصالحة بينها كحركة إسلامية وبين الامبريالية، وما إتمام عملية تبادل الأسرى بهذا الشكل وبهذا السرعة إلا إثبات حسن النوايا من طرف حماس.
من هنا كان موقف لجنتنا المركزية المطالب بعقد مصالحة شاملة تشمل كل القوى الوطنية الفاعلة على الأرض، إعادة تشكيل م. ت. ف. على أسس ديمقراطية، و قيام سلطة وطنية مهمتها الأولى الدفاع عن الشعب في وجه الهجمة الاستيطانية ودعم صمود هذا الشعب على أرضه.

بعد هذا العرض الموجز لمجريات الأحداث في المنطقة كان لا بد من السؤال هل نتائج هذا الحراك لصالح الشعوب أم لا؟ وهل هذا ربيع أم خريف عربي؟ ولكي نجيب على هذا يحب الإجابة على السؤال التالي:
أ ـ كيف تمكنت قوى ظلاميه و سلفية من السيطرة على الشارعين التونسي و المصري هذا بالإضافة إلى شوارع أخرى؟
ألجواب متشعب سأشرحه بالتالي:
1ـ رغم الصدام الذي كان قائماً بين التيارات الدينية و الحكم إلا أن الهامش المتاح لهذه التيارات من خلال حرية العمل في بيوت العبادة ومن خلال الجمعيات الدينية أعطت لهذه التنظيمات أرضية اصلب للانطلاق بعد سقوط الأنظمة.
2 ـ بعد نجاح التجربة الأردوغانية في تركيا في حرف الشارع التركي عن مشاكله الحقيقية، وبناء دولة إسلامية على الطراز الحديث تربط تركيا بركب الاستعمار والامبريالية، رأت الأخيرة انه بالإمكان الاعتماد على الإسلام السياسي لتنفيذ مخططاتها. لقد كان هذا واضحاً من خلال خطبة أوباما في القاهرة و تفريقه بين الإسلام المتطرف كبن لادن و الظواهري من جهة و الإسلام المعتدل كأوردوغان و مجموعات الإخوان المسلمين في كل من مصر و تونس الذين يغمضون عيونهم عن القذارة الرأسمالية مقابل السيطرة على السلطة تحت شعار أنه على الشعب الانتباه للآخرة لا للدنيا، و انه لا يجوز معصية الحاكم خصيصاً إذا كان الحاكم مسلماً. هم قدموا أنفسهم كبديل عن النظم الدكتاتورية لخدمة الامبريالية تحت علم الدين.
3 ـ أليوم يوجد لجنة عربية للثورة المضادة يترأسها الوهابيين في السعودية، ناطقها الإعلامي قناة ألجزيرة، ولا يمكن أن ننسى ألقنوات الأخرى مثل العربية و أل بي بي س وغيرها من القنوات، أما أموالهم فهي من عرق جبين شعوبهم والشعوب الوافدة من أجل خدمتهم، مصدر الأموال هو هذه الثروة النفطية الموجودة في بلادهم.
هنا لا يمكن نسيان هذا الشيخ العبد للصهيونية حمد الذي، وإن صحت الروايات التي تقول أن أصوله يهودية، أصبح رأس ألحربة في ألهجمة المعادية للشعوب,
4 ـ ألامبريالية و بمجرد شعورها بالخطر القادم من تحرك الشعوب بدأت بتنفيذ الخطة البديلة المتمثلة بإيقاظ الخلايا النائمة، فأرسلوا جون مكين إلى القاهرة ليقيم بشكل شبه دائم ويدير الدفة من جناح أحد الفنادق في ميدان التحرير، وبصراحة فإن هذا الصعود في شعبية الإخوان و السلفيين هو ناتج عن هذا البديل المعد مسبقاً كان أوردوغان هو المشروع ألعملياتي له، كما لابد من أخذ مقتل بن لادن كجزء من هذا المخطط من أجل تبرير دعم أمريكا للدين السياسي حيث تم القضاء على قوى التطرف في التيار الديني. معالم هذه المصالحة ظهرت بوضوح من خلال الدعم المستميت للقوى الظلامية في سورية و بوادر المصالحة بين طالبان و الامبريالية من خلال فتح ممثليه لهم في قطر.
أما إذا كان ما نراه ربيع أم خريف عربي فنحن الشيوعيين نرى أن التغيرات الحاصلة بإسقاط الأنظمة العميلة هو بحد ذاته نصر للشعوب، نعم ما نراه ليس ثورة تؤدي إلى قلب النظام الاقتصادي و الاجتماعي لكنها ثورة ديمقراطية تحول الحكم من دكتاتورية إلى ديمقراطية وبقدر نضالنا يمكن الخروج بنتائج إيجابية، أما ما هو ظاهر للعيان من نتائج الانتخابات حيث ما جرت فهو تعبير عن إرادة شعبية بإعطاء الفرصة للإسلام السياسي بالحكم، هذا سيضعه أمام المشاكل بشكل مباشر و عليه تقديم الحلول المرضية للشعب. وبما أنه لم يتخلى عن جوهره المؤمن بالغيبيات و الحلول الدينية فلن يصمد أمام مطالب الشعوب بالحرية، الديمقراطية و العدالة الاجتماعية.
على ألقيادات السياسية أن لا تعيد التجربة الفلسطينية بتهميش أي طرف من أطراف أللعبة السياسية لكي ينكشف للكل مصداقية ألإسلام السياسي وديمقراطيته، كما عليها أن لا تعيد التجربة الإيرانية حيث امتطى الخميني على ظهر الشيوعيين ليصل إلى السلطة.


بقلم فرج (عضو الجنة المركزية للحزب الشيوعي الفلسطيني)



#فرج_الله_عبد_الحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رداً على تعليق - حول مقالي: سورية بين الحقائق و المؤامرة
- سورية بين الحقائق و المؤامرة
- بلا عنوان يا عربان الهم والغم النفطية
- ألشيوعية ما زالت تقض مضاجع العملاء.لماذا؟
- الاتفاق السوري مع جامعة الدول العربية
- ثقافة الدبسة في مؤخرة الشعوب
- السادس من أكتوبر النصر التاريخي لشعوب أمتنا العربية
- خطاب الرئيس عباس في الأمم المتحدة، ماذا بعد؟
- الموقف في الوضع السوري من بعض اليسار تأملات في موقف الرفيق ه ...
- استحقاق أيلول
- لما كل هذا يا رفاق حزب الشعب، يا لها من زوبعة في فنجان
- تأملات في مواقف حزب الشعب الأخيرة حول المقامة الشعبية
- عملية إيلات ماذا من ورائها؟
- فاتورة ألسلطة ألفلسطينية
- التكالب الإمبريالي على سوريا و الدور التركي في ذلك
- أوسلو و ألتهديد ألإسرائيلي بإلغائه
- أزمة ألرواتب في فلسطين
- ألفضيحة
- الأزمة الثقافية في المجتمع الفلسطيني (2)
- آلان كاردوخ ليست ألجريمة أن لا تعرف، ألحريمة أن تدعي ألمعرف ...


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرج الله عبد الحق - ربيع هذا أم خريف