أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرج الله عبد الحق - آلان كاردوخ ليست ألجريمة أن لا تعرف، ألحريمة أن تدعي ألمعرفة















المزيد.....

آلان كاردوخ ليست ألجريمة أن لا تعرف، ألحريمة أن تدعي ألمعرفة


فرج الله عبد الحق

الحوار المتمدن-العدد: 3401 - 2011 / 6 / 19 - 13:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من هو ألعميل؟ سؤال يطرح في ألشارع
التعريف الشائع هو أن العميل هو من تعامل مع ألعدو بشكل مباشر أو غير مباشر.
أما أنا فأضيف إلى ما سبق بقولي بأن العميل هو كل ألطابور الخامس ألذي يدس ألدسائس و يزرع ألفتن بين أبناء شعبه. يظهر بمظهر ألمثقف و ألثقافة بريئة منه.
عنوان موضوعي هذا مأخوذ من أسم (ألعبقري ألفذ ـ ألإنسان ـ) آلان كاردوخ الذي أتحفنا بتعليقه على مقالي المنشور على موقع الحوار ألمتمدن بعنوان لماذا الحفاظ على سوريا واجب كل ألتقدميين بتاريخ18/4/2011، و لكي أكون منصفاً وصادقاً معكم أنقل التعليق كما هو، محاولاً تسليط ألأضواء على ألخلفيه ألثقافية لمثل هذا المعلق و لنوعية هذا ألتعليق،تاركاً كل ألأخطاء ألغوية كما هي وذلك من أجل أن يعرف ألقارئ سبب تناولي هذا ألتعليق كمدخل لمقالي هذا.
1- سبحان الذي في شوعيه شؤون و شجون


2011 / 4 / 18 - 14:48
التحكم: الحوار المتمدن آلان كاردوخ

اهلين رفيق
وين انت يازلمة والامبريالية تطرق ابواب سورية الصمود والتصدي ومؤامرة الشعب السوري يحاول ان يزيل النظام التقدمي في سوريا الصامدة في وجه الصهويونية والرجعية.
وراس المال الطفيلي الذي هو اموال الشبيحة سياخذها الشعب السوري المتخم والذي يعادل دخله السنوي اكثر من مائة الف دور وهي المصنفة الاولى في العالم من حيث التقدم والتنمية والثورية كفى كلام المفاومة والتقدمية والاممبة والطفيلية كفى ياطفيلي فالنظام البعثي التفدمي وجبهته التقدمية التي ازاءلة شأت ام ابيت وهو زاءل الى مزبلة التفايات وسيلتحق بشار بعمه صدام
.
عيب عليك كل واشرب غيرها
يبدوا انك من اصحاب الكهف هذا اذا كان يوجد كهوف او نقطة دم وحياء لهكذا مومياءات مازالات تكتب باسم الراحل العظيم ماركس ولينين .

مشكلتي ليست مع ألمعلق رغم أنه أساء لي بهذا ألأسلوب ألتهكمي ألذي اتبعه في نقده هذا، مشكلتي مع التعليق نفسه الذي يبدأ بالترحيب ألاستهزائي وينتهي ـ بأصحاب الكهف مومياءات مازالات تَكتب باسم الراحل العظيم ماركس و لينين ـ ألنص كما ورد في ألتعليق .
الطامة الكبرى أن يعتبر ألأمي نفسه علامة لأن ماركس و لينين هما شخصان عظيمان وليسا عظيم واحد، يبدو أن صلته بالغة العربية مثل صلتي بالصيني، أي صفر، مع الفارق أني لا أتفلسف بالغة ألصينية.
لنترك الفيلسوف لفلسفته و لنعود إلى ألأزمة الثقافية ألتي أنتجت أمثال ألمذكور أعلاه،و ألسؤال هو هل ما كُتب في ألتعليق ناتج عن تفكير و خبرة ألمعلق، أم هو تلميذ لمدرسة هدفها تضليل الشعوب؟ ما ألفرق بين هجومه هذا و صوت أمريكا بالغه العربية عندما كانت تهاجم الشيوعيين ككفرة و ملحدين؟ و أين رأى فيلسوفنا هذا ماركس و لينين في مقالي ألمذكور أعلاه ؟.
سأبدأ بآخر تساؤل طرحته حول اختلاق أمور غير موجودة في ألمقال فبالرغم من أن تحليلي مبني حسب اعتقادي على أسلوب ماركسي لينيني لكني لم أستشهد بتعاليم ماركس و لينين، هاجمني كوني ـ ولي ألشرف ـ عضو ألجنة ألمركزية للحزب الشيوعي ألفلسطيني مختلقاً كلام لم أكتبه، من هنا نرى ألعداء ألكبير للفكر ألماركسي ألينيني من قبل معلقنا هذا، حيث أدعى باني من أهل الكهف و من ثم عظم ماركس ولينين محاولاً بذاك أن يصنع له مصداقية، هو كَذب كذبة، صدقها ويريدنا أن نصفق له. ثقافة ألمتظاهر بالصدق و هو كاذب، يقول قصة فيها شيء من الصدق وأغلبها تلفيق، يرمي الوحل أمام المروحة يوزعها على الناس ثم يخرج ليدعي أنها من مصادر موثقة. هذه هي مدرسة أل BBC ألتي أتبعها معلقنا ألذكي هذا.
مدارس ألمخابرات ألأمريكية كانت و ما وزالت تقول كل من لا يقف معنا يكون ضدنا، كأن الأمور تؤخذ بهذا ألشكل. لهؤلاء لا يوجد مصالح و حقوق شعوب، بل مصلحة ألإمبريالية هي ألأساس، لذلك يجندون كل ألأساليب المشروعة وغير ألمشروعة لخدمة مصالحهم، و كما يبدو إن ما أراد أن يعبر عنه هذا ألتلميذ ألفاشل هو ألتالي:
أولاً: ألعداء لنضال شعوبنا ألعربية من أجل ألتحرر و ألخلاص من ألاحتلال بأشكاله ألعسكري، ألاقتصادي و ألسياسي، لسان حاله يقول حذاء ألجدي ألأمريكي أحسن من حُكم أي حاكم عربي شريف. هو يخلط بين ألشبيحة، رأس ألمال ألطفيلي، وأموال ألشعب ألسوري بعضها ألبعض فتخرج ديباجة لا يمكن فهمها إلا كسُباب على ألموقف ألآخر، ثم يزينها بالعبارات ألتقدمية و ألثورية. سمعت وقرئت ألكثير لكني لم أسمع مثل هذه ألنغمة إلا من ألمخابرات ألإسرائيلية.
ثانياً: هناك جهات مصابة بداء العداء للشيوعية، ألخوف من ألشيوعيين كبير ذلك رغم ألانتكاسات، لأنهم يعرفون أنهم ألوحيدين ألقادرين على ألتحليل ألعلمي ألسليم، كذلك هم ألوحيدين ألقادرين على حشد ألجماهير. سلاحهم ألدائم في معاداة ألشيوعية هو اختلاق أكاذيب منها أكذوبة أن ألشيوعيين معادين للدين، و ينسون أو يتناسون أنه و في خلال 70 سنة من ألحكم ألشيوعي في ألإتحاد ألسوفيتي و مجموع ألدول ألاشتراكية لم يُغلق أي بيت عبادة. ألإمبريالية و أزلامها في ألعالم تستخدم ألدين لإبعاد ألجماهير عن ألنضال من أجل ألحرية، كذلك إبعادهم عن ألقوى ألمناضلة و على رأسهم ألشيوعيين و للضغط على ألشعوب من أجل رفض كل ما هو تقدمي. من منا ينسى اعتراض ألإدارة ألأمريكية زيارة ألبابا ل كوبا و استقبال الشيوعي كاسترو له. من منا ينسى قول بابا ألفاتيكان موجهاً كلامه إلى شعب ألسلفادورـ كثير من ألصلاة و قليل من ألسياسة ـ في ألوقت ألتي كانت فيه ألمذابح من قبل عملاء أمريكا تتم في وضح ألنهار، حتى أسقف سان سلفادور ألعاصمة لم ينجو من ألذبح.
أما في منطقتنا فالإمبريالية تدعم ألحكومات ألتي تعتمد على ألفكر ألديني لفرض هيمنتهم على ألشعوب، من منا ينسى دور ألفكر ألوهابي في حكم ألمملكة ألعربية ألسعودية،ما هو دور ألدين في حكومات مشايخ ألهم و الغم في ألخليج، و كيف تستخدم المذاهب لتفرقة الشعب الواحد، من منا ينسى كيف تأسست ألقاعدة، وكيف استخدم و يستخدم التيار الديني من قبل إسرائيل لضرب ألقوى ألوطنية، و من أي منابر أعلن تأسيس منظمات لها أيدلوجية دينية لضرب م.ت. ف. في ثمانينيات ألقرن ألماضي.
أما القرضاوي فهو قصة بكاملها، يلبس عمامة دينية من تحتها تعاليم مرشده ألأمريكي، يؤمن بولاية ألفقيه ألقابع في ألبيت ألأبيض. مقره واجهة إعلامية، تحميها ألقواعد ألأمريكية،يتنعم بهدايا شيوخ ألهم و ألغم، يُنظر على شعوب ألمنطقة موزعاً شهادات حسن سلوك لكل من طأطأ رأسه للصهاينة من زعمائها، ويؤلب ألشعوب على قادتها إذا ما رفضت ألقيادة ألانصياع للأوامر. إن تسخير ألدين لخدمة مصالح ألأعداء من قِبل القرضاوي ـ و ألدين بريء منه ـ يعطيه رتبة مارشال في ألمخابرات ألأمريكية. من حوله مجموعة من رجال ألدين يصفقون لولي نعمتهم، يستخدمون كل ألوسائل و ألسبل فمنها ألتجمعات ألدينية ، و ألأجهزة ألإعلامية و على رأسها ألجزيرة، يمدحون فلان و يكفرون علان، أصبحوا جهاز لإرهاب ألعقول و شراء ألذمم، يلبسون لباساً ديمقراطياً و يمررون ألفكر ألظلامي إلى عقول ألناس.
أما ألسؤال ألثاني حول ألفرق بين ألتعليق و صوت أمريكا فإني أجده بالفارق الزمني و القلم، حيث أن المغزى واحد ألا وهو ألعداء لكل ما هو وطني في منطقتنا، و ما استخدام ألأسلوب ألهزلي إلا تعبيراً واضحاً عن وضاعة ألتفكير،ينفي ألحق للآخرين ما أعطاه لنفسه. ألإمبريالية تتشدق أليوم بحبها للديمقراطية و لا تتحمل شعار" دستورية" في ألبحرين. كذلك مفكرنا هذا له ألحق بان يشتم ألسوريين و ألماركسيين ألخ. ألخ. ألخ. وينفي علي موقفي بإدعائه أني من أهل ألكهف،إن إنكار حق ألآخرين بأن يكون لهم رأي آخر هو عمل تكفيري لا يفعله إلا ألعملاء، أمثال حاملي ألهواتف ألنقالة بشرائح تركية على شبكة ثريا ألإماراتية.
إن ظاهرة ألعملاء هي ظاهرة موجودة عند ضَعيفي ألنفس في كل شعوب ألعلم، و حسب اعتقادي لها أشكال و أوجوه مختلفة، فالعميل ألذي يتعامل مع عدو شعبة بشكل مباشر أو غير مباشر يمكن فضحه و عزله، أما من يلبس ثوباً وطنياً و يدس ألسم في ألتركيبة ألاجتماعية هو من يصعب فضحه لأنه يستخدم لغة ألشعب و شعاراته ليضلله،يستخدم العواطف و الأحاسيس ألجماهيريه لتجيرها لمصلحة أعداء شعبه،هو من يجب فضحه بكل ألسبل و في كل ألمواقع، هذا هو واجبنا نحن ألمثقفين.
من أخطر نوعيات ألعملاء هم ما يسمون بالطابور ألخامس، وكما هو معروف فهذا ألطابور كان جزء من جهاز الاستخبارات ألبريطانية هدفه زرع ألضعف في مجتمع ألعدو إبان ألحرب ألعالمية ألثانية، وقد استفادت من هذا ألأسلوب أجهزه ألمخابرات ألمختلفة ك أل C.I.A، ألم يكن هذا هو ألأسلوب ألمستخدم في ألثوره ألمضادة في إيران لإسقاط حكومة مصدق ألمدعومة من الإرادة ألشعبية في خمسينيات ألقرن ألماضي، كيف حصل الانقلاب على بتريس لوممبا في ألكونغو؟، و كيف تم إسقاط حكومة أليندي في ألتشيلي. هكذا نرى عملاء أليوم يستخدمون نفس ألطرق و ألأساليب، فلاتصال بالناس كان في الماضي إما بواسطة ألإذاعة و التلفاز بالإضافة إو الاتصال المباشر من خلال عقد اجتماعات سرية وعلنية، إشاعة الأكاذيب، دفع ألأموال و شراء ألذمم. أما اليوم أضيف عليها ألشبكة ألعنكبوتيه.
إن أهم أهداف هذه ألزمرة من ألعملاء هو زرع روح ألهزيمة لدى ألشعوب. مَن اخترع مقولة ألجيش ألذي لا يقهر عن ألجيش ألإسرائيلي، كيف نشرت هذه ألمقولة في أزفة و منازل أبناء شعوبنا ألعربية، و كيف استفادت ألرجعية ألعربية من هذه المقولة لتتقاعس عن تقديم ألواجب تحت ذريعة عدم إمكانية مواجهة هذا ألجيش. كل ما سبق يستخدمه ألطابور ألخامس ليبرر تقاعس القيادة ألمتخاذلة عن تقديم الواجب. هكذا تكتمل الصورة تُخترع الكذبة، تتلقفها الرجعية و تستخدمها لتبرير خيانتها، ويقوم الصعاليك بإدخالها في البنية الاجتماعية.
أما عن ألطالب ألمذكور أعلاه إني أجده طالب فاشل في مدرسة الثقافة الامبريالية، أطل برأسه كالغراب ينعق، لم يستخدم ابسط أساليب التخفي حتى يتمكن من دس سمومه دون ملاحظة القراء، من لغته العربية يظهر انه لم ينهي الابتدائية، تعلم الحاسوب بالتكرار و المثل الفلسطيني يقول كتر التكرار يعلم أل ـ ـ ار ـ هذا إذا كان هو من كتب ألتعليق ـ و إلا لماذا لا يستخدم نظام إصلاح الأخطاء ألإملائية.
معذرة عزيزي أفلاطون لأني ابكي أيامك حين كنت تدرس العلوم ل أكبر قادة العالم حافي القدمين، رث ألثياب، لكن صوتك كان عالياً يدعو لأن تكون ألمدينة فاضلة.
معذرة معلمي سيبويه هناك من نسي ألقواعد و ألإعراب يسمي نفسه مثقفاً. يُنصب أبطالاً في ساحات الهمالة و العمالة.
معذرة يا رفاقي فما أنا إلا لبنه صغيرة في هذا البناء أقدم ما أملك من أجل ألدفاع عن ألثقافة الحرة، ثقافة الصمود في وجه ألأنصاف، أنصاف الحلول،العقول و أنصاف المثقفين.
معذرة يا الآن، الجميل أن يتعلم ألإنسان من أخطائه، أن يتعلم ألسباحة قبل ألغوص في ألبحار ألعميقة، أن يحترم الرأي ألأخر، أن لا يتشدق بكلام بدون معنى، و أن يفكر ملياً قبل إطلاق العنان للسانه. أعطيتني فرصة كنت انتظرها للكتابة عن العمالة و العملاء، معذرة لأني لا أجد مبرراً لتصرفك هذا إلا إذا كان عمرك تحت سن ألبلوغ.



#فرج_الله_عبد_الحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا أليوم
- دخول ألأردن و دول أخرى في مجلس ألتعاون ألخليجي
- لماذا الحفاظ على سوريا واجب كل التقدميين


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرج الله عبد الحق - آلان كاردوخ ليست ألجريمة أن لا تعرف، ألحريمة أن تدعي ألمعرفة