أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - فرج الله عبد الحق - لما كل هذا يا رفاق حزب الشعب، يا لها من زوبعة في فنجان















المزيد.....

لما كل هذا يا رفاق حزب الشعب، يا لها من زوبعة في فنجان


فرج الله عبد الحق

الحوار المتمدن-العدد: 3476 - 2011 / 9 / 3 - 12:23
المحور: القضية الفلسطينية
    


إن الهجمة التي تعرضت لها بعد مقالي تأملات في مواقف حزب الشعب الأخيرة حول المقاومة الشعبية الذي علقت فيه على موقف حزب الشعب من خلال ردي على مقال السيدة سمر الأغبر قد دفعني لكتابة هذا المقال محاولاً استيعاب و تحليل ألأسباب التي دفعت هذه المجموعة من القراء لاتخاذ مثل هذه ألمواقف.
بدايتاً اُقََسم هؤلاء إلى أربعة أقسام، ألأول هو الكاتبة ، الثاني هو الهتيفه، الثالث العقلانيين من قيادة حزب الشعب أما الرابع فهو رفاقنا الذين قام بتمثيلهم بجدارة الرفيق رائد. ولنأخذ كل مجموعة على حدا لنناقش أسباب اتخاذهم ردة فعل كهذه.
من المفهوم أن لكل كاتب الحق للدفاع عما كتبه لكن أن يتحول هذا الدفاع إلى هجوم بدون الحفاظ على خط الرجعة هي مأساة، أن نحول موقف سياسي إلى هجوم شخصي يعبر عن فقدان الضبط بالنفس. أنا كتبت ما كتبت و لك الحق مناقشتي حول الموضوع أما أن تترفعين عن النقاش بحجة أنك لا تعرفين أسمي هو التهرب بحد ذاته. ولكي أكون صادقاً مع القراء أنشر ألنص كما هو.
(بداية أنا لا انوي الرد على مقالك بنفس الطريقة التي تناولت بها مقالتي، لأنني شخصيا أترفع عن مثل هذا الأسلوب لأنني و حزبي لسنا ممن نختبئ خلف أصبعنا، فحين نشر مقالتي عرفت بشخصيتي و موقعي بالحزب الذي افتخر و انتمي إليه، كنت أتمنى من حضرتك التعريف بنفسك وبدون الأسماء المستعارة لأعرف مع من أناقش سياسة حزبي و أي مستوى ثقافي و سياسي نملك.)
أبدء بالقول أني أكتب على صفحات الحوار المتمدن معلناً عن موقعي و مركزي و حزبي، ليس ذنبي إذا كانت المعلقة لا تعلم ذلك، أما ألاسم فاعذروني نحن تحت احتلال و موقفنا من أوسلو و ذبوله واضح، طبعاً لا ألوم ألمعلقة لمثل هذا الموقف لأنه موقف حزبها الذي كشف كل خباياه للقاصي و الداني.
وحتى أسهل عليك الأمور نحن الحزب الشيوعي الفلسطيني الذي يرفض حزبكم ألقاء معه، أو حتى الاعتراف بوجوده،رغم أنه يا سيدتي الفاضلة وتحت ضغط من الحركة الشيوعية العربية كان هناك لقاء في دمشق من أجل وحدة الشيوعيين الفلسطينيين و رسائل متبادلة بين حزبينا لم يتم الرد على آخرها أقترض و بحكم موقعك في الجنة المركزية أن تكوني مطلعة عليها( نص الرسالة المنشورة على صفحتنا الالكترونية تجدونه قي نهاية المقال). لهذا كان ردي على مجموعة من التعليقات بأن الحوار يجب أن يكون بين الشيوعيين أولاً، الفرصة سانحة هذا إذا كنتم كما تدعون في تعليقاتكم.
يا سيدتي الفاضلة الرفيق فهمي عواد (السلفيتي) وله الشرف تحصيله العلمي هو الصف الرابع الابتدائي لكنه قاد الحزب في أحلك الظروف، لذلك لا تطلبي كتب اعتماد لمن يخاطبك.
لم تكتفي بهذا بل استمريت بهذا الأسلوب الذي يعبر و بكل وضوح عن ثقافة الاستقصاء التي يعتمدها حزبكم أينما سنحت له الفرصة، ألاستقصاء هو الموضوع الأساسي الذي وحسب اعتقادي يجب أن يكون شغلنا الشاغل في الحركة الوطنية الفلسطينية.
يا سيدتي الفاضلة لا يمكن لأي كان في العالم أن يدعي الوراثة للحزب الشيوعي الفلسطيني، الحزب حي يرزق و اكبر مثال على ذلك حوارنا هذا، لذلك أرجوكم أن تتوقف مثل هذه النكتة لأنه وكما يقول المثل الشعبي (خبر و قمر ما تشتري)، الخبر سوف يشيع والقمر سيشرق.
المجموعة الثانية من المعلقين كشرت عن أنيابها بشكل لا يصدقه عقل، من أنتم؟، أين أنتم؟، كم عددكم؟، وأجملها الكذبة حول التنسيق بين حزبينا في قطاع غزة، و آخرها ألتذكير بالدور القيادي في العمل النقابي لوالد السيدة سمر الراحل الكبير الرفيق واليد الأغبر.
أنا وكما قلت في ردي على هذا المعلق ابن شيوعي قديم عاصر تأسيس الحركة الشيوعية في بلاد الشام، لكني و حتى الرد على هذا التعليق لم اذكره لأنني أومن بالمقولة القائلة لا تقل أصلي وفصلي بل قل ما قد حصل، لهذا يا أيها السادة الكرام تاريخ المناضل لا يحمي ورثته الطبيعيين من النقد.
كعضو فعال في الجنة المركزية للحزب الشيوعي الفلسطيني لم يمر علي و بأي اجتماع للجنة موضوع التنسيق لا في غزة ولا في أي منطقة أخرى، كلام المعلق غير صحيح، أما إذا كان هناك لقاءات ودية بين الأصدقاء رفاق الأمس فهذا أمر آخر وهو محبذ و مطلوب، خلافنا السياسي لن يكون عائقاً للعلاقات الاجتماعية الممتازة.
أما من نحن فالجواب واضح أكرره نحن ألحزب الشيوعي الفلسطيني فيصل من فصائل الحركة الشيوعية العالمية،و جزء من الحركة الوطنية الفلسطينية، أميننا العام هو الدكتور محمود سعادة من سكان الظاهرية منطقة الخليل، و للمزيد الرجاء سؤال أمينكم العام، أبو وديدة، حنا عميره، أو الاستعانة بدليل الهاتف.
أما عن وجودنا فأقول للسائلين نحن في كل المواقع لكن أكرر نحن تحت احتلال ولا تنتظروا من أي من رفاقنا أن يصرح عن نفسه، إلا إذا كان من المقرر له ذلك. طبعاً لم تُبلغوا عن طلب حزبنا الانضمام للجنة التنسيق بين الفصائل الفلسطينية منذ عام 2008 ولم يرد عليها حتى هذا التاريخ.
أما المعلق العقلاني الوحيد وبحكم موقعه القيادي في حزب الشعب عضو المكتب السياسي في حزب الشعب ألسيد نافذ غنيم فمن حكم موقعه أراد إخماد النار التي اشتعلت من خلال التعليقات و أخذ دفة القيادة في عملية الرد،و قد أعربت عن استحساني لموقفه فيما يتعلق بالنقد الذاتي، لكني و لصعوبة متابعة أفكاره نتيجة عرضها على حلقات عن طريق موقع الحوار المتمدن أو الرد على مداخلات لا تمت بصلة بموضوع النقاش، وبما أن مسلسل الحلقات قد انتهى، سأقوم بالرد على القضايا الفكرية و النظرية.
فيما يتعلق بالنقد و النقد الذاتي عند الحركة الشيوعية العالمية هو أحد الركائز الأساسية، و جزء كبير لما حصل في ألمعسكر الاشتراكي كان نتيجة غياب النقد البناء في صفوف الأحزاب الشيوعية في هذا المعسكر.
في آخر مداخلة للرفيق نافذ كتب (المهم فيما يتعلق بالنظام الاقتصادي والاشتراكية، يبدو بان البعض ما زال يفهم الانتقال إلى الاشتراكية بفهم قد تجاوزه الواقع واثبت فشله من خلال الانهيارات التي راحت إليها التجربة الاشتراكية، والتي كان احد أسبابها الأساسية تخلف البنية الاقتصادية والاجتماعية، وعدم الانتقال التدريجي للاشتراكية استنادا لاقتصاد رأسمالي قوي،) هنا تكمن المصيبة لأن ألانقلاب و أكرر ألانقلاب على النظام الاشتراكي لم يكن لا بسبب التخلف ولا عدم المرور بالمرحلة الرأسمالية،بل كان نتيجة التحريف في خط سير الحزب بعد المؤتمر العشرين بزعامة خروشوف. ألذي دعا إلى ترك الينينية و اعتماد الماركسية فقط، تماماً مثلما تفعلون اليوم. كذلك كان من أسبابه غياب المفهوم ألينيني في عمل الحزب. ملاحظة: هناك دراسة للحزب الشيوعي اليوناني أتصح بقراءتها.
نحن الشيوعيون نؤمن بأنه لا يمكن الفصل بين العامودين الذي ترتكز عليه النظرية، وفي أي مكان حصل مثل هذا الفصل وقعت مصيبة، ومثال الرفاق في فرنسا و ايطاليا حي يرزق، انهيار المعسكر الاشتراكي كان من نتائج النهج الخروتشوفي الذي أراد الفصل بين هذان العمودان، لذلك يا رفاق الأمس إن تستهدوا بالماركسية فقط و تجملون انحرافكم بديباجة خصوصية الوضع العربي و الفلسطيني هو إعلان الطلاق مع المبادئ الشيوعية.
ألمسألة ليست مسألة عابره بل هي صلب الموضوع، و الخلاف بيننا هو هل النظرية الماركسية الينينية هي نظرية صالحة لكي نتبناها نحن الشيوعيين أم تخطاها الزمن و يجب البحث عن بدائل نظرية كتلك المذكورة في النظام الداخلي لحزب الشعب؟ هل بإمكاننا فصل ما قاله ماركس عن ما فاله لينين؟
لهذا يا رفيق غنيم كان إصراري على النقد الذاتي، و تصحيح المسار حتى نتمكن من لم الشمل، بالمناسبة وكما ذكرت سابقاً، عقد اجتماع بين حزبينا على جانب مؤتمر الأحزاب الشيوعية و العمالية في أواخر سبتمبر2009 ومثلنا اميننا العام و مثلكم مجموعة من القادة من الصف الأول عُرض عليه يومها منصب الأمين العام للحزب الموحد "طبعاً بعد حل حزبنا" فرُفض العرض المكتوب لأنه يشمل التخلي عن ألمبادئ الماركسية الينينية و لأن الوحدة يجب أن تكون على أسس اديولوجية، و رداً على هذا العرض أرسلت الرسالة التي انشرها في نهاية هذا المقال،يمكنك سؤال رفاقك الذين شاركوا في هذا المؤتمر، وإذا دعت الحاجة سأزودك بمحاضره.
أما فيما يتعلق برفيقنا الذي انبرى للدفاع عن حزبنا فإني أشكره من صميم قلبي لأنه شيوعي ملتزم بفكره وحزبه، لقد اتبع الطريق الذي اتبعه لينين في كتاباته العديدة في مواجهة التحريف في الحركة الشيوعية في حينها.
يا رفاق الأمس كل ما هو مكتوب على الورق بمكن إثباته، برنامجكم موجود على صفحات الانترنت، وما تعليق الرفيق رائد حول موقفكم من النظام الاقتصادي المطلوب تطبيقه في فلسطين إلا من صميم برنامجكم،أنتم تأخذون الأمور دون قراءه شاملة لبرنامجكم، الرفيق نافذ فد كان صادقاً في ما قاله في تعليقه،لكن لا تكونوا أصحاب إنصاف الأمور مثلكم مثل من اتبع الآية الكريمة القائلة لا تقربوا الصلاة و تنسون الجزء الأخر، اقرءوا برنامجكم و من ثم علقوا.
هكذا يا رفاقي الكرام ة قيل أن تنيروا لي بهجماتكم أرجوكم أن تنتبهوا وكما بقول المثل الشعبي فتش بيتك سبع مرات فبل ما تفتش جارك،
تقييمي لهذا العنفوان في الرد على ما كتبته يتلخص بالتالي:
1) هناك من لا يؤمنون بأي شكل من أشكال النقد.
2) هناك من أغلقوا آذانهم و عيونهم يطلبون من هذا الشعب أن يكون صم بكم لا يفقهون.
3) هناك من لا يريدون أن يسمعوا عن وجهة النظر الأخرى خوفاً على انهيار الصورة الكاذبة التي مرروها على الشارع الفلسطيني، العربي و الدولي قائلين بأنهم شيوعيي فلسطين.
4) ألطامة ألكبرى أن هؤلاء قد قادوا ألحزب و ألشعب إلى الهاوية ويجلسون اليوم على كراسيهم العاجية ينصحون،يبررون،ويتنكرون لتاريخ ونضال هذا الحزب العريق. لقد أصبح هذا الحزب و كما قال لي أحد رفاقكم ألذيل ألأيسر لحركة فتح.

حقاً إنها لزوبعة في فنجان


بقلم الرفيق فرج(عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الفلسطيني)

نص (الوثيقة) الرسالة الموجهة من حزبنا إلى حزب الشعب ليعلم القاصي و الداني مجريات الأحداث.
الإخوة في حزب الشعب الفلسطيني:-
تحية وبعد

تود القيادة المركزية للحزب الشيوعي الفلسطيني ، الإضاءة على بعض الملاحظات التي قد تمهد الطريق لمناقشة ما ورد في الورقة التي تم تداولها مع رفيقنا الأمين العام على هامش مؤتمر الأحزاب الشيوعية والعمالية المنعقد في دمشق في أواخر سبتمبر 2009.

يهم قيادتنا بدءا أن تحيط جميع المعنيين في العمل الوطني والسياسي علما أننا ومنذ إعادة تأسيس حزبنا الشيوعي الفلسطيني بتاريخ 7/11/1991 ، هجرنا مرة وللأبد النهج الفردي والبيروقراطي الذي مثلته القيادة اليمينية المتنفذه في الحزب آنذاك ، تلك القيادة التي ارتدت عن الماركسية وحرفت ما يحلو لها تحريفه بما تراه يخدم سياستها الانتهازية ، وتخلت نهائيا عن اللينينية باعتبارها مدماك الحزب الشيوعي ، مدمرة مكانته كقائد فعلي في العمل السياسي وخاصة في سنوات الانتفاضة الأولى .

كل ذلك كان بوهم أن يؤدي هذا التغيير إلى اتساع نفوذ الحزب جماهيريا وتعاظم دوره قياديا ،متناسين أن تنكيس رايات الاشتراكية الصاعدة لن يؤدي إلا إلى تشتيت اليسار وشطبه برمته وترك الساحة الفلسطينية للانتهازيين وفي مقدمتهم اليمين الفلسطيني، الذي استطاع ملء الفراغ لسنيين طويلة. ومن هنا يتبين بشكل جلي وملموس أن قسطا لا يستهان به من المسؤولية عما يجري في الساحة الفلسطينية اليوم من صراع على النفوذ بين فتح وحماس وما وصلت إليه القضية الفلسطينية من تردي غير مسبوق ، تتحمل القسط الأكبر منها قيادة الحزب اليمينية السابقة ومنظرها ألبرغوثي ، إن هذا الانزلاق نحو اليمين ليس جريمة تاريخية بحق الحركة الشيوعية وحسب وإنما بحق حركة التحرر الوطني الفلسطيني أيضا.

وعليه فلا بد لأي نقاش ، أن يكون مسبوقا بنقد ذاتي واضح وجريء وعلني يخطّئ ويشجب عملية التغيير في الحزب التي أوصلتنا جميعا إلى ما وصلنا إليه . فهل تتوفر لدعاة الوحدة مثل هذه الجاهزية ؟

ثمة نقطة هامة طرحها رفيقنا الأمين العام مع الماركسية الينينية (بند 2) ، بدون أي توصيف ماركسي لينيني لطبيعة المرحلة كمرحلة تحرر وطني تتطلب بقاء كافة الاستحقاقات جاهزة ووارده بما في ذلك خيار المقاومة واستحقاقاتها ، مثل هذه النقطة شكلت ولا تزال تشكل بؤره خلاف لفريق مع السلطة القائمة ، وعنصر تلاقي أو تذيل لفريق آخر مع السلطة ذاتها ، الشيء الذي جر ولا يزال يجر خلافا سياسيا لا بد من تسويته قبل الشروع ببحث ومناقشة مسائل قد تبدو شكلية قياسا بالجوهر والمضمون ، أما فيما يتعلق باسم الحزب ، فبعد انهيار المنظومة الاشتراكية واستغلال الانتهازيين لهذا الانهيار بحجة التجديد أو التغيير لتفريغ الأحزاب التقدمية من مضمونها الثوري ، بلجوئها لأسماء ( براقة) أصبح التمسك بالاسم الشيوعي يحمل مضمونا أساسيا ومعنى جوهريا لا بد منه ، وما فصل الماركسية عن الينينية إلا مظهرا من تلك المظاهر الانتهازية التي كانت تسعى وراء الهدف الخبيث نفسه. وإذا كان لابد لأي جهة تزعم أنها شيوعية وتسعى للوحدة عن جهد تقدمه في سبيل ذلك ، فهو أن لا ترهن هذا الاسم لقرار مؤتمر بل عليها أن تقنع المؤتمرين بضرورة أن يحمل الحزب الطليعي هذا الاسم تحديدا . وهذه هي مهمة اللجنة المكلفة بانجاز الوحدة.

هذه خلاصة ملاحظات القيادة المركزية لحزبنا على ورقة العمل ، نطرحها أمام كل المعنيين ، والغيورين على الشيوعية والشيوعيين ، المؤمنين بالماركسية الينينية نظرية علمية تبني الاشتراكية وتمهد للشيوعية.


القيادة المركزية للحزب الشيوعي الفلسطيني

نشر بتاريخ 07/10/2009 على موقع ألحزب الشيوعي الفلسطيني
www.pallcp.ps



#فرج_الله_عبد_الحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأملات في مواقف حزب الشعب الأخيرة حول المقامة الشعبية
- عملية إيلات ماذا من ورائها؟
- فاتورة ألسلطة ألفلسطينية
- التكالب الإمبريالي على سوريا و الدور التركي في ذلك
- أوسلو و ألتهديد ألإسرائيلي بإلغائه
- أزمة ألرواتب في فلسطين
- ألفضيحة
- الأزمة الثقافية في المجتمع الفلسطيني (2)
- آلان كاردوخ ليست ألجريمة أن لا تعرف، ألحريمة أن تدعي ألمعرف ...
- سوريا أليوم
- دخول ألأردن و دول أخرى في مجلس ألتعاون ألخليجي
- لماذا الحفاظ على سوريا واجب كل التقدميين


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - فرج الله عبد الحق - لما كل هذا يا رفاق حزب الشعب، يا لها من زوبعة في فنجان