أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - صورة سحابة القاهرة وصورة علياء المهدي















المزيد.....

صورة سحابة القاهرة وصورة علياء المهدي


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 3561 - 2011 / 11 / 29 - 18:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أمامي قصاصة أخذتها منذ أيام من جريدة تصدر في مونتريال وعنوانها " السحابة السوداء تخنق القاهرة " أتأملها من وقت لآخر , وأشعر بالحسرة . فمشكلة السحابة السوداء . التي تخنق عاصمة مصر – ربع سكان الدولة – مشكلة تافهة , وأيضا شديدة الخطورة علي صحة ما يقرب من 20 مليون انسان .. عمر هذه المشكلة قد يعود لأكثر من 15 سنة مضت . وحلها بسيط ومفيد . يحول الضرر الي منفعة وفائدة , ويشغل أيادي عاطلة عن العمل . ولكن لا أحد حلها طوال تلك السنوات الكثيرة الماضية . وهي مشكلة موسمية . تعقب حصاد بعض المحاصيل الزراعية . اما مشكلة الزبالة بالعاصمة – وأظنها بباقي مدن الدولة ! , فمنذ سنوات كثيرة لا تجد لها حلا أيضا !- وتلك أبسط وأهون مشاكل مصر ...
ولكنني فوجئت باشغال الرأي العام بمصر بفتاة مصرية نشرت صورتها عارية علي الانترنت.
ان مشكلة السحابة السوداء فوق العاصمة المصرية ستبقي بلا حل لمدة عشرين سنة أخري – وكذلك مشكلة الزبالة , ومختلف مشاكل مصر ومعاناة شعبها – طالما كان الاعلام المصري – وحقوقيون وناشطون – يهتمون أكثر ويشغلون الرأي العام بمجرد صورة عارية نشرتها فتاة لنفسها .. في زمن , ومكان – الانترنت – الذي لا تنقصه ولا مئات الصور لفتيات مثل " علياء رجاء المهدي " (!) . لأن مواقع الجنس – العملي , بالفيديو – لا مجرد صور عارية – تصل لايميلات الناس من نفسها , ومن لا يصله شيء يمكنه الحصول علي أي شيء من البحث في جوجل . وسيصل لما يريده قي أقل من دقيقة – فيديو .. بالصوت والصورة لممارسات جنسية عارية . بموقع لشاطيء العراة - كمثال .. -. حيث يمارسون الجنس في الهواء الطلق وان كان أحد منهم لا يلتفت لما يفعله الآخرون .. ..
ومن لم تصل لبريده مواقع الممارسات الجنسية , ولم يبحث عنها , فانه عند البحث عن شيء آخر يهمه , سوف يصادف مواقع السيكس في الطريق , وبدون قصد منه . لأن تلك لمواقع ليست مختبئة , ولا شيء صار من الممكن تخبئته بعد ظهور الانترنت وانتشاره , انه سماء , فضاء مفتوحة لكافة انواع الطيور – البيضاء والسوداء والملونة , والجارحة والصداحة والنواحة .. وهيهات أن يتمكن أحد من الامساك بهذه الطيور او وقف حركتها , وهيهات ان نجد شخصا لم يشاهدها ..
فهل يمكن ايقاف حركة التاريخ ومسيرة الزمن ؟! .. هكذا تتوهم بعض العقول !

منذ شهر تقريبا. وجدت ببريدي رسالة من أحد الصحفيين المصريين المعروفين – يقدم برنامجا باحدي الفضائيات - - يبدو انها نشرة – للدفاع عن سمعة سياسي مصري ناصري معروف . يقول ان الذي يظهر في الفيديو المرفق . ( وضع غرامي مع شخصية نسائية ) . قد تم تركيبه للاساءة الي هذا السياسي والصحفي المعارض . والذي كان مستهدفا باستمرار من أجهزة أمن للرئيس المصري المخلوع .
لم أتوقف أمام مشاهدة ذاك الفيديو ( رجل يقبل امرأة – في غير مكان العمل . يبدو في مشرب , أو كافيتريا - .. موضوع لا يستحق التوقف عنده , ونحن في عصر الانترنت , أيا كان الرجل , فكل الرجال بشر وسواء , أيا كانت مناصبهم , وكذلك كل النساء أيا كانت مكاناتهن ) , وعلقت في ردي علي الرسالة قائلا : " سواء صح هذا المشهد أم كان ملفقا – كمكيدة سياسية لمعارض معروف . فانه : من كان منكم بلا علاقات غرامية خاصة من ذاك النوع . وزيرا كان أم خفيرا , ملكا أم أميرا . فقيها ورجل دين أم سكيرا .. ثريا أم فقيرا .. فليقذفهما بحجر أولا " .

اهتم الاعلام المصري وصنع قضية كبري من الصورة العارية للفتاة , لدرجة تبدو انها في الطريق للتدويل ! , بعدما اندلعت حرائق الجدل والنقاش حولها الي خارج مصر وامتدت لباقي دول المنطقة , والعالم الخارجي من المؤكد انه يستمع ويمصمص شفاهه عجبا من تفاهة ما يشغل عقول بلادنا , التي يسيطر عليها فكر الأديان وترعاها عصا العسكر .
كيف لانسان عاقل أن يشغل نفسه بمجرد صورة عارية ( فقط , أو حتي أكثر من عارية ) , وهو يعيش في عصر الانترنت ؟!
وكيف لبلد أن يتقدم بينما حقوقيون يشغلون أنفسهم ويشغلون القضاء ويستنفرون العدالة , لتلتفت لقضية من ذاك النوع و تنشغل عن مهامها الكبري . علي ذاك النحو :
بدء التحقيق فى اتهام "علياء المهدى" بتشجيع الرذيلة فى مصر ( ببلاغ مقدم للنائب العام ).
جريدة اليوم السابع – مصر 21نوفمبر 2011
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=537617&SecID=203
-------
وفي موقع " وطن يغرد خارج السرب " نقرأ خبرا مع الصورة : 40 إسرائيلية يتصورن عاريات تضامنا مع المدونة المصرية علياء المهدي " , و تعليق لقاريء يقول :
متى رح نشوف معارضات مجلس اسطنبول يشلح و يضامن معهن.
http://www.watan.com/تحت-الضوء/12034-40-إسرائيلية-يتصورن-عاريات-تضامنا-مع-المدونة-المصرية-علياء-المهدي.html
--
المغالاة في أي شيء .. رد فعلها هو النقيض تماما
المغالاة في الاكتساء الي حد تغطية جسم المرأة بأكمله فلا يظهر منه شيء .. رد فعله هو : المغالاة في السفور الي درجة التعري التام .

كتبت من قبل عن منتديات سعودية وخليجية تصل لبريدي الاكتروني , تهتم بالسيكس , وتقدم أوضاعا للجماع لا حصر لها , وبالصور والشرح . وكنت لا أريد تكرار ذكر روابط تلك المواقع التي تصلني باستمرار , آخر اصداراتها . ومنذ 7 سنوات . ( انظر نهاية المقال ( الفقرة رقم 4 من المقال ) : الحوار المتمدن - العدد: 3016 - 2010 / 5 / 27 - 16:22
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=216959
ان كان هذا ما قد بلغه السعوديات والسعوديون والخليجيات والخليجيون في عصر الانترنت . فماذا عن الدول الأخري كلبنان ومصر والمغرب – مثلا ..؟

وقبل انتشار الانترنت بدول المنطقة العربسلامية . كانت أشرطة الفيديو معروفة . وتباع سرا . بها ممارسات سيكس بين فنانات ورجال أعمال , أو بين فنانات وزملائهن الفنانين . وهناك من اشتروا الدش , ليشاهدوات قنوات فضائية متخصصة في السيكس ..هم يشاهدونها ليلا من وراء ظهر أبنائهم وبناتهم , والابناء والبنات يكتشفون وجودها , ويشاهدونها خلسة من وراء ظهر الامهات والآباء .. مجتمعات لا تحب العيش الا في الخداع . الكل يخدع الكل , ويخدع نفسه ..!..

سيدة من احدي دول شمال افريقيا . تقيم في مونتريال . اتصلت بي تليفونيا لتسأل باستنكار : ما هذه الضجة الجارية في مصر . بسبب مجرد صورة عارية نشرتها فتاة لنفسها بمدونتها ؟! هل وصلت التفاهة وفراغ العقول وانعدام المشاكل الي ذاك الحد ؟ بدلا من الانهماك في حل مشاكل التي لا حدود لها , صارت صغائر الأمور هي القضايا الحيوية الوطنية .؟ واستطردت تقول : أين يعيش هؤلاء . في كهوف ؟ ألا يعيشون بالدنيا كباقي الناس ؟! ( ثم ضحكت تلك السيدة . وهي تقول لي ) " ذات مرة منذ 12 سنة , قبل أن اهاجر . كانت خالتي المحجبة . تزور أمي . وتتحدثان معا بغرفتها . فوضعت لهما بالفيديو كاسيت سيكس .. وأدرت زر التشغيل وسارعت باغلاق الغرفة عليهما , وخرجت ,, ( وتمضي مستغرقة في الضحك , وهي تقول : هذه أشياء كل الناس شاهدوها و وباتوا يعرفونها , فهل ينقص أحد رؤية صورة عارية لفتاة ؟! ) ..
-----
منذ قرابة 7 سنوات وصلني علي الايميل رابط موقع للجنس . كامل شامل . وجدت من الضروري تصفح أبوابه لأعرف ماذا يجري , ما يدور . فوجدت انه لو فكر أحد في عمل جامعة للسيكس الحر . ومد تلك الجامعة بباحثين متخصصين , وقامو بتبويب وتصنيف وتنظيم بطريقة علمية , كل ما يتعلق بالجنس . لربما لم يصلوا لما وصل اليه ذاك الموقع . الذي لم يصلني مثله موقع أجنبي شامل بهذا الشكل . الموقع باللغة العربية , يديره – حسبما يبدو - لبنانيون بالخارج . يشمل فيدوهات ضخمة العدد للمارسات جنسية بأوضاع لا حصر لها , وطلاب صداقات جنسية وعناوين – من النوعين - , وأبواب خاصة بالتجارب , وفضفضات عن ممارسات جنسية مع المحرمات من كافة الدرجات بلا استثناء – أصحابها كلهم من الدول العربسلامية . قصص وحكايات بلا عدد .. و ... و .. الي آخر كل ما يخطر أو لا يخطر علي بالكم عن الجنس والممارسات الجنسية ولكافة الأعمار. والألوان والجنسيات ..
وكذلك وصلني منذ 3 سنوات وربما أكثر علي الانترنت . فيديولامرأة تمارس الجنس مع كلب , وفيديو آخر لامرأة تمارس مع حمار . ومرة أخري لامرأة في الأربعينيات تمارس مع طفل أقل من 10عمره سنوات .. وأشياء كثيرة اخري ..لا نريد تزويدكم بالروابط تلك المواقع علي النت , لكي لا نساهم في المزيد من الخروج والابتعاد عن الأهم , وهوالقضايا الشديدة الحيوية ومعاناة الناس من غياب حلولها .

ونشير لما نشرناه من قبل من وعن كتاب " الشرق يعوي " الحوار المتمدن - العدد: 1855 - 2007 / 3 / 15 - 11:47
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=91278
---
كيف ينصلح حال أمة وشعب من قبل اصلاح الاعلام وتغيير العقول القائمة علي ادارتة الاعلام , التي لا تركز علي القضايا الحيوية للشعب , وتشغل الناس وتصطنع مشاكل تلهي عن المشاكل الحقيقية ؟!
فالي أي حد شغل الاعلام بمصر .الناس بمثل ذاك الموضوع – صورة علياء المهدي - بينما مشاكل الوطن والشعب تلال وتلال . الي اي حد ؟
الجواب نجده عند العربية نت الأربعاء 16 نوفمبر 2011م :
:في يوم واحد ارتاد مدونتها 882 ألف زائر...
صورة المصرية العارية تحشد أكثر من جماهير 5 مباريات كروية لمنتخبات عربية
http://www.alarabiya.net/articles/2011/11/16/177487.html

-- انظروا .. قرابة مليون زائر في يوم واحد ..! فتري : ألا يعرف هؤلاء المليون زائر . مواقع الجنس الفعلي , الصريح بالانترنت , التي تكلمنا عنها. ؟ بل يعلمون فالانترنت مفتوح كما قلنا .. فلماذا اندفعوا نحو صورة عادية جدا بالنسبة لما يرونه بالنت ؟! الجواب هو : انه الاعلام .. هو الذي جمعهم هكذا ... بطريقته في التهييج والتهريج , ابتعادا منه عن مشاكل الناس الحقيقية .
انه نفس الاعلام ونفس العقليات الاعلامية التي تركت مشاكل الشعب والوطن – في منتصف السبعينيات من القرن الماضي - وراحت تشغل الشعب وتلهيه بقضية الفنانة ميمي شكيب – قضية آداب : وهو ما كتب عنه ساخرا . شاعر الشعب " نجم " يقول :
عابوا فنانة في زمانها بعد ما الزمن غبنها ..
فوتنا " طنطا " ورحنا " بنها "..
واحنا سارحين في الكلام " !.. ( لقرائنا من غير المصريين .. طنطا , و بنها : مدينتان مصريتان )
ع الهيافة في الكلام , يا سلام .. !
ع اللي حاصل في الحواصل .. قول يا عم الشيخ امام ..
الكلام عايز اذاعة , والاذاعة مستباعة . للمياعة والغرام " .
-----
= وأخيرا .. لكي يكون كلامنا مفيدا . ولكي لا نشارك غيرنا في اضاعة الوقت في صغائر الأمور .. نعود لمشكلة سحابة القاهرة السوداء . ننشر رؤيتنا لحل تلك المشكلة ( وصدقوني .. انها مشكلة تافهة وحلها لا يحتاج عبقرية من أحد , وأبسط مواطن في الشعب لو سألوه سيخبرهم , ان كانوا لا يعرفون الحل , ولو كانت لديهم رغبة في حل مشاكل بلدهم .. ولكن لكي لا تكون لدي البلداء ثمة حجة ) . فغالبا كل مشكلة نتكلم عنها , نجتهد لوضع حل لها , عسي ان يساهم ذلك أو يشجع أو يحفز علي حلها . وموعدنا في المقال القادم ..
*******************************



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بشار الأسد وطبائع الاستبداد والمستبدين
- الطريق لانهاء حكم العسكر
- حيرة الترمس والبطاطا بين العلمانية والاسلامية
- أهمية تطبيق الشريعة الاسلامية
- وداعا.. أنيس منصور ..
- كلمتي لمؤتمر الجمعية المصرية للتغيير . بأمريكا . المزمع عقده ...
- مصر - الأديان تمزق الانسان والأوطان
- كاتب سوري قلبه مع الجزار , لا مع الشعب .
- ذكري رحيل عبد الناصر
- كلاكيت : تحية للرئيس التونسي الهارب
- لماذا استعجال حرق العلم وطرد السفير الاسرائيلي ؟
- غرام روسيا بديكتاتوريات الشرق الأوسط
- تطبيق الشريعة 3|3
- ليلة القدر
- مأساة شعب سوريا مع البعث والأسد والعلويين
- تطبيق الشريعة 2-3
- تطبيق الشريعة 1-3
- سرقة حقوق الموقع والكُتّاب
- قليل من الغناء والطرب في زمن الثورات والغضب 2-2
- قليل من الغناء والطرب في زمن الثورات والغضب 1-2


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - صورة سحابة القاهرة وصورة علياء المهدي