أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي - مالوم ابو رغيف - القوميات بين الواقع والطموحات.















المزيد.....

القوميات بين الواقع والطموحات.


مالوم ابو رغيف

الحوار المتمدن-العدد: 3511 - 2011 / 10 / 9 - 23:59
المحور: ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي
    


– أيهما أهم برأيك، بناء دولة مدنية على أساس المواطنة بدون تمييز قومي أو ديني واحترام حقوق جميع القوميات والأديان، أم بناء دول على أساس قومي و أثنية، بغض النظر عن مضمون الحكم فيها؟
لا يوجد أفضل من دولة مدنية علمانية لا يتمايز بها الأفراد حسب انتماءاتهم العرقية ولا الدينية أو العشائرية أو الوظيفية إنما حسب قدراتهم ومواهبهم وانجازاتهم الشخصية. لقد ولى وانقضى مشروع الدولة القومية بعد إن اثبت فشله ولم يحقق أغراضه حيث ربط العرب وغير العرب بغابر التاريخ ومواضي متخلفة وبقيم أكل الدهر عليها وشرب وعزلهم عن مكونات شعوبهم فأصبحت دولتهم مفككة وشعوبهم ممزقة. مشروع الدولة القومية والدولة الدينية العربية خلف البغضاء وأسس للأحقاد بين الناس وبني على فخر فارغ وبطولات وهمية ومواضي غير مبجلة وانساب لو عرف حقيقتها لما افتخر بها احد. الدولة المدنية يجب إن تكون صارمة في علمانيتها تقطع أي وشائج لها مع الدين والقومية والافتخار بأمجاد الماضي. عندما ترى المكونات الأصغر فضائل الدولة المدنية الصارمة في علمانياتها وتلمس التقدم والنجاح الإنساني سيفارقها شعورها الدائم بالغبن والاضطهاد الذي أسسا له الدين والفخر القومي.
2- كيف ترى سبل حل القضية الفلسطينية وتحقيق سلام عادل يضمن الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني وفقا للمواثيق الدولية ومقررات الأمم المتحدة؟
لا يوجد حل آخر سوى حل الدولتين، لا اليهود ولا الفلسطينيون يودون إن يكونوا شعبا من الدرجة الثانية، فإسرائيل ومهما قلنا عن ديمقراطيتها وحكم القانون فيها إلا أنها قد تأسست على الحق الإلهي في الأرض، على وعد مزعوم من اله قاسي غليظ تبناه المسلمون على علاته بعد إن أبدلوا اسمه من يهوه إلى الله فسلبوا منه وعده الذي وعده لبني إسرائيل وأعطوه لأنفسهم، فأصبح اله مصابا بانفصام الشخصية.
إسرائيل دولة مقتدرة سلاحا ومالا ومساندة من الدول الغربية والفلسطينيون شعب اعزل ممزق ملايين منه تعيش في المنافي وأخرى تمزقها الخلافات الدينية وأطماع الفساد وامتطاء موجة النضال وتتآمر عليها وتتاجر بها الدول ولأحزاب الإسلامية والقومية. والفوارق بين الشعبين اليهودي والفلسطيني كبيرة، شاسعة وواسعة أكان في التصورات أو في مستوى المعيشة أو في الدخل وفي النظرة للآخر وفي تحميله أساس مسؤولية المشكلة يجعل من الصعب تصور حلا آخر غير حل الدولتين، دولة كبيرة قادرة مقتدرة ودولة ضعيفة صغيرة، لقمة سائغة متى ما اشتهت إسرائيل أكلتها.

3 - كيف تقيّم الموقف الأمريكي والدول الغربية المناهض لإعلان دولة فلسطينية مستقلة بعد خطوة الزعيم الفلسطيني وتوجهه إلى الأمم المتحدة لتحقيق ذلك؟
الغرب متحيز لإسرائيل، فهي جزء لا يتجزأ من المعسكر الغربي، ثقافة وأسلوب للحياة ولنمط الاقتصاد وللنظام، اغلب إفراد شعبها يحمل الهويات المزدوجة والذين يعلبون دورا كبيرا خاصة في الانتخابات الأمريكية عددا وثروة ولا يمكن لا للحزب الديمقراطي ولا للحزب الجمهوري الاستغناء عن دعمهم بالأصوات وبالمال.
الموقف من إسرائيل مكون لا يمكن تصور سياسة غربية خالية منه أو تصب في غير مصلحته، في أي مشروع، في أي حل، في أي موقف ستكون مصلحة إسرائيل أولا وأخيرا.
. إسرائيل تشكل قاعدة دعم لسياسات الدول الغربية في المنطقة بينما الدول العربية والإسلامية تشكل قواعد ضرر وعداء لها. لذلك لا يمكن تصور أي حل للمشكلة الفلسطينية لا يكون خارج التصور الإسرائيلي المدعوم من دول الغرب.



4- ــ ما هي برأيك الأسباب الرئيسية للموقف السلبي من قبل الدول الكبرى تجاه إقامة دولة كردية مستقلة، تجمع أطرافها الأربع في دول الشرق الأوسط ، وهو مطلب شعبي كردي وحق من حقوقهِ ، ولماذا يتم تشبيه الحالة الكردية على أنها إسرائيل ثانية من قبل بعض الأوساط الفكرية والقومية في العالم العربي ؟
اعتقد إن السبب الرئيس بوجه إقامة الدولة الكوردية ليس فقط على جمع أوصالها الموزعة والمقطعة بين أربع دول، بل حتى في جزء واحد منها، كالعراق مثلا هي دولة تركيا، الدولة المدللة ذات الموقع الخاص عند الغرب. تركيا الدولة الإسلامية الوحيدة في حلف الناتو، التي لا يمكن لدول الغرب الاستغناء عنها فهي تسندها وتدعمها مالا وسلاحا، لموقعها المهم في هذه المنطقة الملتهبة من العالم، حتى إن نسختها الإسلامية المؤمركة هي النسخة التي يود الغرب إن يسوقها إلى الدول العربية لتبنى عليها دولهم ما بعد هبات الربيع العربي، تركيا لا تريد لو على سبيل السمع بإقامة دولة كوردية في العراق مثلا، أنها تخاف إن تكون الدولة الكوردية في كوردستان العراق باكورة ربيع كوردي ستفتح زهوره في بقية المناطق وأولها تركيا. لقد أدرك الساسة الكورد العراقيون ذلك فغيروا سياستهم تجاه الأتراك وأصبحت سياسة تعاون اقتصادي وإنمائي وتقارب، فانتعش الاقتصاد التركي ليس بفضل سياسة اردوغان بل بفضل التحولات الكبيرة في العراق وحقيقة إن العراق بما فيه كوردستان أصبحا سوقا للبضائع التركية ، كما إن تصريحات السيد مسعود البرزاني بان حزب الــ pkk اصبح مصدر إزعاج وإحراج لكوردستان العراق هي تصريحات لطمأنة الأتراك بأنهم سوف لن يكونوا يوما أضداد لتركيا.السيد مسعود البرزاني يدرك إن قيام دولة كوردية دون موافقة تركيا هو أمر صعب جدا وهذا ما يجعلني اعتقد إن حلم الكورد في تحقيق دولتهم الكبرى {كوردستان الكبرى} سيبقى مجرد حلم مثله مثل حلم العرب في الوحدة، لكن سنشهد ربما عن وقت ليس بالبعيد إعلان دولة كوردستان في العراق.

5- هل يمكن للتغيّرات الراهنة في المنطقة - الانتفاضات والمظاهرات الأخيرة – من أن تؤدي إلى خلق آفاق جديدة أرحب للقوميّات السائدة کي تستوعب الحقوق القوميّة للأقليات غير العربية مثل الأكراد، إلي حدّ الانفصال وإنشاء دولهم المستقلة ؟
المشكلة إن الشعوب العربية رغم ثورتها وانتفاضها على حكوماتها إلا إن ثقافتها الإسلامية القومية ليس من السهل التخلص من تأثيراتها بعد. والأمر يعتمد بالدرجة الأولى على الأحزاب الوليدة التي ستنشأ كنتاج لهذا الربيع. الربيع العربي الذي أورق اخضرا اسقط الكثير من أوراق الأحزاب التقليدية البائسة اليابسة ولم يعد ينظر إلى تلك الأحزاب البائسة إلا بعين عدم الرضا وبعدم مواكبتهم للتطور الحضاري الإنساني. الخطر هو في الالتفات الذي تقوم به الأحزاب الإسلامية في سرقة الثورات النضالية وفي النموذج التركي التي تسعى الولايات المتحدة الأمريكية إلى تسويقه إلى الشباب المنتفض وتصريح اردوغان في مصر حول علمانية الدولة تصريح يصب في هذا الاتجاه. اعتقد إن الثورة السورية ورغم إن الكورد جزء أساسي من مكوناتها الأساسية إلا أنهم سيخرجون من المولد بلا حمص. ليس بسبب التعنت العربي السوري بل أيضا في تصورات الإخوان المسلمين السوريين عرب وكورد باعتبار إن المسلمين كيان وجسد واحد لا تفرقه الأحلام القومية، وهو نفس الموقف الإيراني والموقف التركي وهو موقف كل الإسلاميين حتى في العراق.


6- هل تعتقدون بأنّ المرحلة القادمة ،بعد الربيع العربي، ستصبح مرحلة التفاهم والتطبيع وحلّ النزاعات بين الشعوب السائدة والمضطهدة ،أم سندخل مرحلة جديدة من الخلافات وإشعال فتيل النعرات القومية والتناحر الإثني ؟
مهما كانت الظروف التي ستعم بعد الربيع إلا أنها سوف لن تكون أسوء من التي سبقتها. فالانتفاضات التي فجرها الخالد بو عزيزي لم تصنع بطلا شعبيا ولا جنرالا محررا ولا حزبا قائدا، كان الشعب هو البطل والقائد هم الشباب. الناس هي التي قادت المبادرات الثورية، الشباب كانوا في الطليعة، كان اسم الشعب يتقدم على اسم الله وعلى أي اسم آخر، وسوف يبقى الشباب حرسا لهذا الانجاز، ليس بما تحقق بل بما ينبغي إن يكون. سيكونون بالضد من أفاعي الدين السامة ومن منافقي الخليج ودورهم القذر في حرف الثورات عن مسارها التحرري. في المستقبل القريب سوف لن نشهد نزاعات بين الشعوب ولا صراعات بين المكونات، سيكون الصراع والتناقض الرئيس بين الطبقة الحاكمة وبين الناس وسوف لن تتردد أبدا في الخروج إلى الشارع للتعبير عن عدم رضاها، وأمر كله مرهون بإقامة الدولة المدنية والعلمانية الصارمة.
7 - ما موقفك من إجراء عملية استفتاء بإشراف الأمم المتّحدة حول تقرير المصير للأقليات القومية في العالم العربي مثل الصحراء الغربية وجنوب السودان ويشمل أقليات أخرى في المستقبل، مع العلم أنّ حق تقرير المصير لکلّ شعب حقّ ديمقراطي وإنساني وشرعي و يضمنه بند من بنود الإعلان العالمي لحقوق الإنسان منذ عام 1948؟
أنا ضد مفهوم الأقليات، فلا توجد بالواقع أقليات إلا بالمقارنة المجحفة في العموم وليس بالخاص. فكيف يمكن الحديث عن أقلية في وطنها، في أرضها في منطقتها، في تاريخها، في لغتها، في تطلعاتها وآمالها.؟ الأقلية ستكون هي الأكثرية وستكون الأكثرية هي الأقلية في منطقة معينة. لذلك إن لم يكن بالإمكان تشكيل دول قومية فان خيارات الفدرالية لا بد منها، وخاصة للذين يدينون بدين غير الإسلام المسيحيون والمندائيون واليزيديون مثلا إن لم تنفصل الدولة بشكل قطعي صارم عن الإسلام ويخلى الدستور والقوانين من أي نص يشير بصورة مباشرة أو غير مباشرة إلى حكم الشريعة الإسلامية.
إن جنوب السودان يشكل نموذجا يجب إتباعه وتعميمه على كافة الدول التي يرنوا ناسها إلى تشكيل دولتهم القومية للتمتع بلغتهم وفنونهم وفلكلورهم وهواياتهم وليفتخروا بتاريخهم وأبطالهم وليتطوروا وينموا وفق معاييرهم الثقافية الخاصة المستمدة من بيئتهم وعلاقاتهم فيما بينهم. قد يقول قائل إن الغرب يتوحد فلماذا يتفكك الشرق إلى دويلات!!
السبب هو إن الدول الشرقية لم تطرح نموذجا تطوريا لا في القيم التحررية والديمقراطية ولا في القيم الإنسانية ولا في القيم التطورية. لم تواجه ازماتها إلا بأسلوب واحد هو أسلوب القمع والاضطهاد والاتهامات بالخيانة والتآمر. إن هذا الأسلوب الوحشي الهمجي وهذه المعاملة المجحفة نزعت الثقة بين الناس وبين حكوماتها وخلقت جوا عدائيا قد يمتد ليصل إلى دواخل الإنسان نفسه. لذا إن من الواجب إجراء استفتاء لمعرفة رغبة الشعوب في تأسيس دولها الخاصة أو في بقائها الطوعي ضمن الدولة الأم. وإذا استطاعت الدولة الأم تحقيق التقدم الاقتصادي ومواكبة التطور العالمي وإقامة مجتمع الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، فسوف لن يكون مستغربا إن تعود الشعوب لتلتحق مرة أخرى بالدولة الأم طواعية هذه المرة وليس مجبرة.

8- ماهي المعوقات التي تواجه قيام دولة كردية ، و كيانات قومية خاصة بالأقليات الأخرى كالأمازيغ و أهالي الصحراء الغربية؟
الكورد العراقيين قد أنجزوا كل متطلبات الدولة ارض وعلم ونشيد وطني وبرلمان وحكومة منتخبة وجيش وشرطة وعلاقات دولية وميزانية شبه منفصلة ، ولعل أهم المتطلبات هو الشعور بضرورة إقامة الدولة، فهم والامازيغ الشعبان الوحيدان في العالم، على حد معرفتي، اللذان ليس لهما دولة. فلا توجد معوقات إمام الشعب الكوردي في العراق بإعلان دولته المستقلة إلا أمرا واحدا هو موافقة دول الجوار. إيران وسوريا لا يلعبان دورا كبير إذا ما وافقت تركيا، لكنهما يشكلان مشنقة حول رقبة الدولة الكوردية لخنقها في حالة عدم موافقة تركيا. أما العراق فغالبية الشعب هم مع قيام دولة كوردية من حيث المبدأ أما التفاصيل فيمكن حلها عن طريق الحوارات والتنازلات المتبادلة.
إذا كان الامازيغ ولحد الآن لا يطالبون بإنشاء دولتهم القومية فأنهم سيسعون إلى ذلك إذا لم تلبى مطالبهم الإنسانية في جعل اللغة الامازيغية لغة رسمية وإذا لم تتوقف سياسات التعريب لم تبذل الجهود الحثيثة في إحياء التراث والثقافة والتاريخ الامازيغي والكف عن الإشارة دائما إلى المغرب بأنه المغرب العربي م إن أكثر شعوبه هم من الامازيغ وإذا لم تشهد المكونات الامازيغية قيام مثل هذا النهج الوطني فإنها عاجلا أم آجلأ ستناضل من اجل قيام دولتها القومية.



#مالوم_ابو_رغيف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تخلع الشعوب الاله كما خلعت الحكام ؟
- من الديمقراطية إلى الإسلام در.!!
- دولة الدين القائد
- هل سكب بشارالأسد الماء على لحيته؟
- هل يمكن للشيوعي ان يكون مسلما؟
- الدولة السنية والشيعة والتاريخ.
- الاخلاق والاسلاميون
- رئيس الجمهورية وأحكام الإعدام
- قمع واساليب دكتاتورية لحكومة تدعي الديمقراطية
- الاحزاب الاسلامية والثورة المصرية
- العالم يقف احتراما لشعب مصر.
- تجربة الفساد العراقية الرائدة
- شكرا شعب تونس
- الإرهاب كفكرة إسلامية مقدسة
- قائمة مختلفة للمبشرين بالجنة
- فضائية من اجل تحريك الركود العقلي.
- وعاء الثقافة الإسلامية الفاسد
- لقد أسكرهم الدين ولم يسكرهم الخمر.
- مجزرة كنيسة سيدة النجاة والإسلام.
- العراقيون ووثائق ويكيليكس


المزيد.....




- جامع الشيخ زايد الكبير.. أبرز الحقائق عنه
- بعد سيطرة الجيش الإسرائيلي عليها.. خريطة توضح المنطقة الحدود ...
- مراسم تنصيب بوتين رئيسا لروسيا لولاية جديدة (مباشر)
- ما هي الأسلحة النووية التكتيكية التي تريد روسيا إجراء تدريبا ...
- مصادر مصرية تكشف لـRT حقيقة إغلاق معبر رفح بالكتل الخرسانية ...
- الصين تنجح بإطلاق صاروخ فضائي جديد صديق للبيئة
- -يديعوت أحرونوت-: مصر قد تقلص العلاقات الدبلوماسية مع إسرائي ...
- ريابكوف يفسر سبب دعوة الدول غير الصديقة لحضور مراسم تنصيب بو ...
- نجل زوجة قائد الجيش الأوكراني يقود مسيرة النصر السوفيتي في أ ...
- تحرير ما لا يقل عن 107 مهاجرين من الأسر جنوب شرقي ليبيا


المزيد.....

- حق تقرير المصير للإثنيات القومية، وللمجتمعات حق المساواة في ... / نايف حواتمة
- نشوء الوعي القومي وتطوره عند الكورد / زهدي الداوودي
- الدولة المدنية والقوميات بين الواقع والطموح / خالد أبو شرخ
- الدولة الوطنية من حلم إلى كابوس / سعيد مضيه
- الربيع العربي وقضايا الأقليات القومية / عبد المجيد حمدان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي - مالوم ابو رغيف - القوميات بين الواقع والطموحات.