دولة الدين القائد

شكرا على المقال الديانات التوحيدية دكتاتورية بعكس الاخرى وعندما تدخل السياسة تتحول الى استعمار استيطاني انظر الى اليهودية والاسلام ومسيحية قسطنطين من الضروري اخضاع النص الديني للنقد لانه ابن ذلك المجتمع وحتى في الاسلام هناك الاجتهاد مقابل النص ادخل على صفحة السيد احمد القبانجي وموقعه الالكتروني وجدان تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية يا استاذ مالوم ابو رغيف تشخيص حكيم وشـــــــجاع لبلاء الدول التي تسمي نفسها عربية او اسلامية فنشـــــــاز قوانينها واضح مع شريعة حقوق الانســـــان التي لابد ان تســــود لتستقر الامور والا فلهذه الشريعة مقصلة لاترحـــــــم وانظر الى قائد ليبيا كيف ضاقت به الصحراء الكبـــــــــرى ... في مقال رائع للاستاذ نادر قريـــــط عنوانه (( القانون دين الدولة )) اظن فيه عين العقل لرفـــــع اللغم الخطيــــــر الذي يضعه رهـــــط من المنافقين في الدساتير العربية فيعيقون تطور الانسان ويكثرون احزانــــــــه تحية ايها النبيل مالوم ابو رغيف

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الاستاذ مالوم ابو رغيف المحترم
ان النظم العربية كافة تتخذ من الدين كغطاء شرعي لعبوديتها لشعبها ,حيث الخطاب الموجه الى الشعب يدعوا الىأطاعة الحاكم كونه من اولياء الله وعلى الجميع أطاعته ,ما يرتكبه الحاكم من جرائم ضد الانسانية ,فهناك من وعاظ السلاطين الكثيرون والذين دورهم ان يوجدوا لها ابواب شرعية ,الغرض منها ليس عقوبة من أجل تطبيق القانون ,وأنما الغرض منها بث الرعب والخوف بين اوساط المجتمع ليستتب الامر له...
تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

very god article) thanks

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد وجد الاجتهاد لغياب النص، لااجتهاد بوجود النص، هذا ما يتفق عليه رجال الدين الاسلاميون على اختلاف مذاهبهم، الاجتهاد الاسلامي قاصر ايضا، ، فهو يعتمد على الماضي من الاحاديث والاحداث ويستنبط منهما الاحكام ويهمل الحاضر. مهما كان للاجتهاد من دور ولو كان ايجبايا فانه بالمحصلة الاخير يحيل الاحكام كلها الى رجل الدين وليس الى رجل الاختصاص، ويجعل الناس مرة اخرى تحت امرة رجال الدين الذين يقررون صلاحية الاشياء. انا اعتقد بما ان الانسان حر ان يؤمن او لا يؤمن، حر ان يكون مسلما او مسيحيا او بوذيا او ملحدا، فانه لا يحتاج الى اجتهاد للتحليل او للسماح في اطار ما لا يؤذي او يضر حق الاخرين. لرجل الدين حق ابداء الاعتراض ولكن ليس له شن حملات دينية تكفيرية ضد مشرعي القوانين التي يجد انها تخالف الشريعة، مثل قوانين الاحوال الشخصية او قوانين منع الزواج من اربع نساء او الارث او نوع الملابس والمأكل والمشرب. ان المدنية والتحضر لا يأتي بها رجل الدين بل تاتي بها الحرية. الدين جتى لو كان سمحا منفتحا على الاخرين وليس مثل الدين الاسلامي منغلقا متعسفا، هو سجن ولا يهم ان تكون القضبان من حديد او من قصب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتاتوريات العربية تلفظ انفاسها الاخيرة، حتى لو استطاعت الصمود اليوم غدا سيرمى بها في مزابل التاريخ، الخوف من القادم حيث تتكالب الاحزاب الاسلامية المدعومة من دول الخليج على الوصول الى السلطة، تطيح بالانظمة وتغير الوجوه وتبقي على الدساتير والقوانين المجحفة بحق الانسان. هذه هي المشكلة التي تواجهها الشعوب اليوم وهذا هو الخوف الذي يؤرق الناس
مع جمال عبارة الاستاذ نادر قريط الا نها تحمل حسن الصياغة ولمعان الادب لكن يغيب عنها عمق المعنى، فالدولة لا دين لها، لا قانون ولا شريعة لدين، ان عبارة الاستاذ نادر مثل المصيدة التي نصبها عمرو بن العاص لأبي موسى الاشعري فوقع بها كفأر أغرته الجبنة. اقول هذا لان هناك ما يسمى بالقانون الاسلامي، هو مختلف عن الشريعة مستندا عليها
ماذا لو وضع رجال القانون الاسلاميون دستورا واعتبروه دين الدولة؟
وماذا لو وضع القوميون القانون والغوا حقوق الاقليات قائلين ان القانون هو دين الدولة
ماذا لو وضع اليمين المتطرف القوانين واعتبروها دين الدولة
أعتقد يجب ان نمسح من اذهاننا فكرة دين دولة اكان دينيا لا هوتيا او ايدلوجيا او قانونيا. الدولة لا دين له لها

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان النفاق هو السمة العامة لرجال الدين، والنفاق بمعنى اظهار ما يخالف ما يخفيه الانسان في دواخله، رجال الدين هم من اتباع مات الملك عاش الملك، فان هم نادوا باسقاط نظام دكتاتوري دموي مثل نظام بشار الاسد او العقيد القذافي او المحروق علي عبد الله صالح، فانهم يدعون ايضا الى تنصيب دكتاتوراخر. هم لا يحملون معهم بذور الورد بل بذور الشوك.
هذه هي المشكلة والحيرة الحقيقة التي تواجهها الشعوب العربية والتي لا تحمل الشجاعة الكافية لتقول لقد اتخمنا الدين فلنتقيأ منه ما يريح اجسادنا ويرد العافية الى ارواحنا. انها خطوة واحدة باتجاه الحرية بالخروج متظاهرين ضد رجال الدين وضد خرافاتهم وتسلطهم على المجتمع.. عندما تملك الشعوب العربية الجرأة على انتقاد الدين ومناقشة خللل القرآن علنا، عندها نقول انها تحررت وكسرت قيودها ولن يستطيع احد بعدها ان يكون حارسا على افكارها ووصيا على امرها ستكون قد بلغت سن الرشد وتستطيع ان تقرر دون وصي او وكيل. ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك على الاطراء
وشكرا على المشاركة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وعيد سعيد
شكرا على هذا المقال الرائع
ولكن اختلف معك في امر واحد..
وجدت من الضرورة التذكير لامر هام لك وللقراء المحترمون..
هذا ماقلته انت
لقد وجد الاجتهاد لغياب النص، لااجتهاد بوجود النص، هذا ما يتفق عليه رجال الدين الاسلاميون على اختلاف مذاهبهم
انتهى.
ليس صحيحا بل الاجتهاد مع النصوص سواء كان في المعاملات او العبادات بل كل ماجاء به القرآن اغلبه نصوص متعلقة بحياة الانسان..
النص يحتمل عدة معاني.. يحتاج الى اجتهاد
النص واضح ولكن يحتاج دلالة الموقف
النص شديد الوضوح ولكن يحتاج الى معرفة القصد كاتمام الصيام.. او الخيط الابيض من الاسود.. او الصيام للذين يطيقونه.. او قيامة الرجل على المرأة.. او القصد من يأتوك للحج رجالا..
او والذين على فروجهم حافضون الى على ازواجهم.....

هل القصد الرجل ام المرأة,,
النص يناقض نص اخر يحتاج لمعرف الناسخ والمنسوخ ,المكية, المدنية
النص ظالم كقوله يومئذ لايسأل عن ذنبه انس ولا جان فهل هذا معقول ام مدسوس بالرغم من ان امره بالنسبة لي واضح القصد ولكن خفت عن فقهاء
ومنهم مجتبى الشيرازي ويمكنك الاطلاع عليه في اليوتب كيف يؤمن بالتحريف والدس في القران

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نص قطع اليد هل اليمنى ام اليسرى أو اي جزء او ليس المقصود بالقطع وانما ازالة اسباب السرقة... كما ومن يحق له القطع بهذا الامر
وهل هو سرقة الحاجة المادية فقط ام يشمل سرقة البشر ام المعنى او المضمون لفكر فلان..الخ وممكن اتي لك بمئات بمثل ماذكرت اعلاه
حتى في اسبقية وافضلية اقامة الصلاة الواجبة من عدمها محكومة بظروف وهناك قول مدعوم بالاسانيد للرسول حول منعه اقامة صلاة العصر
لا يصلِّينَّ أحدٌكم العصر : إلا في بني قريظة* )
وتأولوا تفسيره حاضرا في القصد من هذا القول
وختاما اقول لك اخي مالوم ان معنى النص في راي الفقهاء كافة على الاغلب
هو النص الذي لايمكن حمله على اكثر من معنى اي يحمل معنى واحد
ولم يفهموا لااجتهاد بالنص كما فهمت سيادتكم
عمر الخظاب ابطل القطع اليد لكثرة السرقة بسبب الجوع وحاجة الناس للطعام
واحل الله البيع وحرم الربا
نص واضح ولكن في انواع المعاملات المختلفة تظهر الاسكالات التي تحتاج الى اجتهاد عن كونها تعد ربا او لا ولذلك يجب معرفة ماهو الربا المقصود منه
أستشناءات جوازية بعدم العمل بالنص لحلالت ظرفية تقتضيها الضروة الزمانية او المكانية او الصحية وهذا امر فيه اجتهاد ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الحكيم الكرخي
لم يكن القران معقدا ولم يكن عصيا على الفهم، فهو قد جاء بلغة العرب واللغة نتاج الناس وليس نتاج الله ولا هي نتاج محمد، لكن القرآن قد نزل على سبعة حروف كما يقولون،بمعنى على سبعة وجوه أو قراءات ، وكل قراءة تختلف عن الأخرى، النبي محمد لم يعتمد قراءة دون أخرى، فهو أما أن يكون توفيقيا أو نساي للقرآن ، إذ يقول إن القرآن نزل بوجوه مختلفة، بمعنى إن النبي كان يقرأ القرآن على قوم بشكل أو بوجه يختلف عما يقرأه على آخرين، ولا نعتقد إن جبرائيل قد نزل سبع مرات لكي يقرأ على النبي قراءة تختلف عن الأخرى دون إن يعتمد الله قراءة واحدة..فان حدث مثل ذلك فهذا يعني إن الله مبدل لكلماته وهذا لا يمكن حسب المنطق القرآني. وإذا لم يكن الله فقد كان محمد هو الذي ينسى، وهنا ذهبت عنه صفة العصمة فليس من صفة المعصوم النسيان، والله يقول في قرآنه {ما ننسخ من آية أو ننسها نأتِ بخير منها أو مثلها} بل إن الله يخاطب النبي قائلا {سنقرؤك فلا تنسى} والنهي هنا دلالة على تواتر الصفة وتكرارها. التأويل لم يكن لمعنى ظاهر يخفي معنى باطن، هذه الحالة استجدت فيما بعد

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التأويل والاجتهاد يشمل القرآن لكنه لا يشمل أوامر وأحاديث النبي المتفق عليها أو المتواترة كما وردت في الصحيحين ولا يشمل أيضا أحاديث أو تفاسير المعصومين عند الشيعة فهي قد وضعت لتبرير حكم أو موقف او رأي، هي بمثابة الحجة التي يؤخذ بها عند تفسير او تأويل أية او سورة. فكيف لنا تفسير هذا الأمر، ان الذي ينسى وهو محمد الذي حذره الله في قرآنه ان لا ينسى لا يؤول كلامه ولا يجتهد في تفسير أوامره بينما يتم الاجتهاد في تأويل كلام الله الذي لا ينسى؟
السنة هي شارحة للقرآن ومكملة له حسب ما يعتقدون، فكيف لله العليم والخبير بالعباد ان يستعين بمخلوق لشرح إحكامه وشروط عبادته؟
هناك من يرفض الاجتهاد جملة وتفصيلا كالمذهب الظاهري الذي يرفض الاجتهاد والتأويل ويأخذ بظاهر النصوص من القرآن والسنة
المذاهب السنية لم تبق للاجتهاد إلا حيزا ضئيلا، فقد اكتفت بما وضعوه علمائها الى حدود أواسط القرن الرابع، ولم تعد مهمة الفقهاء إلا مجرد ترجيح بين الأقوال أو تخريج عليها
بالقياس أو الاستحسان او المصلحة
الاجتهاد حسب ما افهمه هو في إصدار الأحكام حسب مستجدات التطور، ولا اقصد الشكل انما جوهر الحكم، فليس مهما ان يختلف
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أقول ليس مهما إن يختلف الفقهاء حول أية يد يجب أن تقطع.. اليمنى أو اليسرى، المهم هو إلغاء حكم القطع، وليس مهما أن يختلف الفقهاء في حجارة الرجم، هل يجب أن تكون صغيرة أو كبيرة، المهم هو إلغاء وانتقاد هذه العقوبة الهمجية وليس مهما اختلافهم بالصلاة المهم أن لا يسقوا الناس إلى الصلاة بالعصا كما تساق الحمير..
هم لم يختلفوا إلا في تراهات الأحكام، اختلافات سطحية غبية وليس جوهرية عميقة.. حتى عمر بن الخطاب الذي الغي حد قطع يد السارق في عام الرمادة، لم يلغي العقوبة كليا إنما ظرفيا، لئلا ينتقده الناس ولا يتجرؤوا بالخروج عليه. فبعد عام الرمادة لم يقض على الجوع ولا على الصعلكة ولا على القحط والعوز لكن عقوبة قطع اليد بقيت سارية المفعول.
أما التأويل فهو بنظري ليس سوى تحويرا وتدويرا لما لا يعقل ليناسب ما يعقل، لما هو متأخر في التطور لكي يناسب تطور أو تقدم يخالفه، هو لي عنق النص القرآني لكي يناسب الحقائق التي يكتشفها الإنسان فيما بعد. حسبك التأويل العلمي للقرآن في وقتنا الحاضر. أو ربما هو تصليح لهفوات قالها النبي محمد في القرآن من شانها أن تحط من قدر الإله مثل أن يكون لله يدا ورجلا ووجه ومكانا
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما اقصده مما تقدم إن الاجتهاد يظل يدور ويدور حول النص بوصفه مقدس لا يمس جوهره بأي حال من الأحوال إلا في حالات نادرة المتعلقة بالإحكام العبادية وليس بالحياة الاجتماعية، فليس من اجتهاد مثلا في مساواة المرأة مع الرجل في مسألة الإرث وليس هناك اجتهاد في التخفيف من الحجاب، بل إن الاجتهاد في أيامنا هذه يأخذ شكلا كارثيا حتى عند الشيعة الذين يفتون بفرض الحجاب على الصغيرات وإغلاق النوادي والسينمات والمسارح وتحريم الغناء الخ مع إن الغناء والنوادي والبارات كانت منتشرة في العراق في كل فترات حكمها أكان في زمن الأمويين أو العباسيين أو الصفويين..
الأخ الكرخي أشكرك على المشاركة القيمة التي أغنت الموضوع وأثرته متمنيا لك حياة هانئة وعيدا سعيدا

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وجهة نظرك رائعة ومقبولة وخير دليل وصولك الى خلاصة تتفق معي في الرأي حول الاجتهاد في النص او الدوران حوله وهذا ماقصدته من خلال الامثلة التي طرحتها كون اعتراضي عليك كان على قولك
.. وجد الاجتهاد لغياب النص, لااجتهاد في النص
الاجتهادات في النصوص متباينة لا داع ٍ لذكرها كونها معلومة لديكم
فلا اجتهاد يلغي النص بل قد يلغي فهم سابق له وياتي بفهم محسن جديد وهذا هو حسب رأي ورايك الدوران... ولا النص يلغي الاجتهاد لاصرار القران في اكثر من 850 مرة على التدبر لنصوصه كون كثير منها وقعت على من ماتوا فهل تموت معهم وكما قيل اذ قال الصادق لو اخذنا بهذا لمات كل القران او لما بقي منه شيء والقصد من الاجتهاد هو العبور عن ما مضى اي العبرة
مشكلة التدبر في النصوص عويصة للغاية بالرغم من يسر القران واعترافه بهذا في اية صريحة.. فكثير منه مفهوم واضح ولكن الكثير المتبقي صعب الفهم او القصد دون البحث اللغوي الرصين ناهيك عن الاسانيد
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والعقل والمنطق وهذه مشقة على الانسان الذي يؤمن ويبحث عن قوته كل وقته كما واستطاعته مشروطة باصول ومعايير تعد من البديهيات الموجبة لكل بحث وباحث سليم وهذا لايجيده الا المختصون والمتفرغون لهذا المجال كما هو شأن الاختصاصات الاخرى فليس لكل من هب ودب الحق دون وجهه حق,,, فليس لي انا على سبيل المثال لا القصد ان اعرف ما الفرق او السبب بين استعمال القران وارزقوهم منها ولم يقل فيها وماذا ستكون او يكون الحكم لوقال (فيها) ليحدد الفهم والحكم!!
او من املاق او خشية املاق في ايتين متشابهتين واحدة استعملت (من) قبل كلمة املاق والاية الاخرى استعملت (خشية) قبل املاق ..
القران صعب للغاية كما وهو بسيط وسهل...امران متناقضان
اذن اين الاشكال..
الاشكال ليس في الظاهر بل في الباطن واللغة هى مطاطة تحمل عدة وجوه للتفسير ابتلينا فيها
فلكل اية ظاهر وباطن..ومصداقية القول والمعنى هو المتحدث النبي وبرحيله(الاصت)..يلجأ الانسان الى الاقوال المنقولة المقاربة او المطابقة لقول القران
وانت تعرف باقي القصة..لان المهم هو بأية وسائل يجتهدون فهل وسائلهم ضنية السند كونها اقاويل؟؟.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لامخطوطات ولاتاريخ حقيقي موصول موثوق السند مزكى للساند والمسنود بصك اثري اومادي من الله كما وهل احكامهم العقلية الخربة بالخرافات والخزعبلات محترمة؟؟, بالرغم من حدة منطقيتها بالتحليل والضبط اللغوي وموسوعتها في علوم الفقه فهي لاتخلو من رخاوة الاسس الضنية االغير جديرة بالاحترام على البسيط المتفتح مثلي .
ولهذا نرى الشرع يحدد الاحكام الموضوعية التي تتغير تبعا لتغير الموضوع حسب جوازية النص ومواريث ثقافته على ضوء مقاييسه المعتبره لديه في تحديد وتقييد الفهم فيلحق به الحكم او الفهم الجديد,, واحكام ثابتة لاتتغير وكل منهما متعلق بفهم النص وضوابط فهم النص والخروج عن مقاييسهم هو الفسق في احكامهم كما حددوها كون التفكر الديني
او التفسير من حقهم ولذلك تعد كلمتهم المعبرة والمفسرة لكلام الله وهو كلام الوحي للرسول وهو الكلمة الاخيرة المقدسة فمن انت وانا ليغترفوا من رصيدنا الغير مقدس فصورتنا ما دامت هي خارجة عن الايمان بالوحي عند العامة فلا صدق لكلماتنا بل لاكرامة لنا.....لان القران يقول في شأن الانسان ان اكرمكم عند الله اتقاكم اي ان لم تكن عبدا مطيعا لله بخسناك حقك الانساني وقس على ذلك النتائج!

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أما بالنسبة للمراة وحقوقها واحكام قطع اليد هل هي ظالمة ام لا...انا اقول اريد ان يمنحني الدين كرامتي ان لم اؤمن اولاً, وان لايكفرني اويزجرني او يهمز ويلمز كوني لااؤمن بماهو مؤمن.. نعم اريد حريتي الفكرية ولا الزمهم بما افكر ان لم يلزموني هم بمايؤمنون

افتكره الناس ان يكونوا مؤمنين... فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر انا اعتدنا للظالمين.......الخ نعم افسرها (كلمة للظالمين) لمن لايعمل بامر الله او ليس الاكراه يعد ظلما لكي اؤمن بمايؤمنون.. افتكره الناس! من هم الناس وهل كلهم مؤمنين؟
ان من اطلع على موضوع ملك الايمان لاهتز كيانه وعلم ماحقيقة قيمة المراة في الاسلام حتى بشرعيتها بالاسترقاء والعتق والنكاح واقول النكاح لاالزواج لان الامة تنكح دون زواج فلاتعد زوجة وتضل في الرق حتى وان حملت وولدت الا في حالة وفاة المالك وليس الزوج لها كما وبالوراثة يعد ابنها عبدا ايضا...اللهم صلي على محمد!!!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالنسبة للزواج من اربعة نساء والله قرأت سورة النساء مرات ومرات ولم أجد اي قصد او دليل على أحقية زواج الرجل باربعة نساء الا من اليتامى كون مضمون او الخيط او المتن القراني العام لسورة النساء هو الحديث عن اليتامى والمساكين وانصافهم وعدم الاسراف او اكل اموال اليتامى وبالرغم من ذلك قال ولن تعدلوا واجتهدوا أيات الله بقصد العدول في المحبة
لا لم يكن قصد العدل حسب فهمم او رغبتهم في الفهم الفراش او المال كون الفراش هو شغلهم الشاغل وخلاصة هذا الزواج هو وجود علته وينتفي بعدم وجودها اي ظرفي زماني لامور الضمان الاقتصادي والستر والامان وعدم التسيب وتطييب الخاطر نفسيا بخلق شعور الانتماء العائلي والحاق النسب الاسلامي وعدم ضياعه او التحاقه بالعدو ...واتمنى لو اطلعت او قرات ياسيدي فقه الجنس لعلمت ثم للطمت على راسك من شدة الصعقة وربما تكون قد قرأته لااعلم...انا اقراء القران كشاهد صادق امامي بالقول ولااتبع القصص والتاريخ والشواهد التاريخية اغلبها يشوبها الغموض وعدم المصداقية..كما قال الرصافي
نظرنا لامر الحاضرين( المؤرخون) فرابنا فكيف بامر الغابرين نصدق

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كما هو امر قيامة الرجل على المرأة وما اجتهدوا فيه انا ارى القران واضح يقول الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض من رزقه اذن السبب في المفاضلة هو الرزق وليس الرجولة على الانوثة او لم تكن خديجة قائمة على الرسول وكثير من النساء والى يومنا هذا بل العلم يعد رزق ايضا فهو مصدر من مصادر الرزق. كما وقال نشز مرة واحدة للرجل ونشزت مرة واحدة للمرأة...انا خلقناكم من ذكر وانثى ان اكرمكم عند الله اتقاكم فالتقى هي ميزان المفاضلة والكرامة وليست الذكورة.
اما بالنسبة للايات المنسوخة فهي عشرون اية وليس 288 حسب الادعائات الاخرى وفيها طبعا اجتهاد كما واسئل ماهو معنى النسخ ومعنى خير منها ومعنى مثلها ولكل كلمة بحث فيها ولهذا وللاختصار لااود ان اطيل بالاظافة الى موضوع التنزيل وفي المتشابه من الايات وهل يعاود الوحي النزول بها ام يهمس للرسول بتكرارها ؟؟ثم هل التنزيل معنى ام صورة معنى يصورها الرسول بالصيغة التي يقتضيها المعنى ولذلك يوافق بالقراءات المختلفة كونها لاتحيد عن المعنى...ولاثراء الموضوع اسئل هل الاحاديث القدسية لله عن الرسول تساوي احاديثه واذا لا..

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

... لماذا لاتعد قرأنا او ليست هي من كلام الله ام هي اقل درجة من الايات...حسب تصنيف الله ان كان حقا قد قال شيئا للوحي اصلا ولا اعرف كيف صدق الناس بوحي الرسول ولا يصدقون اليوم بوحي انا...امزح طبعا لاتصدق ولاشارب!!
اما بالنسبة لتصوير الله في القران من انه له يد او وجه او يفرح او يمكر...الخ فاعتقد هي من جوازات التركيب اللغوي وعرف الفهم وجواز الوصف والاستحسان فاللغة العربية وصفيه.. مجازية وغير مجازية في نفس الوقت فهي مجازية التركيب للجملة كاملة كما اوضحت وغير مجازية المعاني للكلمات الداخلة في التركيب ولكن لاستحسان التصوير لتقريب الفهم للمتلقي المتشبع الناشئ على هذه اللغة تسمح اللغة بمجازية التركيب والترابط الغير منطقي للكمات...وكما يقول ولاتأكلو اموال اليتامى فهل من المعقول ان نعترض على أستعمال اليد في التعبير المجازي ولا نعترض على اكل الاموال...كلاهما مجاز والمجاز يحيد عن المنطق

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تركيب بين المال والاكل بين الظلم والوجه..اذ نقول هذا وجه من اوجه الظلم فلو لم يكن تركيبا مجازيا مقبول لغويا لعد غير منطقي لكن مايعد غير مجازي الترابط بين مفردات الكلمات ومعانيها لانه مسموح لغويا طالما لايشذ عن القاعدة اللغوية في التركيب لتيسير الفهم والاختصار بدل السرد المطول كما ويعبر عن غنى وجمالية اللغة وسعة مساحة الخيال لطرح اعمق المضامين

هذه مداخلتي هي ليست رد بل مشاركة مع شدة الاختصار ومستعد للتوضيح والاسهاب ان تطلب الامر مع خالص التحية والود
واسف على التأخير

اخاك


الحكيم الكرخي

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم تكن المداخلة التي حذفت بطلب مني مخالفة للشروط وانما مكررة
ومثيلتها التي قبلها اذكر هذا لكي لايساء الضن بي

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---