أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أيمن الهاشمي - الطُغَاةُ العَرَبْ وَمُحَاولات (شَيْطَنَة) الإسْلامِيّينْ!!















المزيد.....

الطُغَاةُ العَرَبْ وَمُحَاولات (شَيْطَنَة) الإسْلامِيّينْ!!


أيمن الهاشمي

الحوار المتمدن-العدد: 3505 - 2011 / 10 / 3 - 09:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




«ربيع الثورات العربية» ما زال مستمراً في تقدّمه مكتسحاً قلاع الدكتاتورية والظلم والطغيان، فقد تجاوز ربيع الثورات العربية فصل "الربيع" إلى "الصيف" وهاهو يلامس "الخريف" وقد يعانق "الشتاء" دون أن يتوقف مساره، حتى تحقيق الظفر التام في إقتلاع حصون الظلم والدكتاتورية، بعد عقودٍ من القهر وحكم الإنقلابيين العسكر، الذين تفننوا في تزوير إرادات الشعوب فيما أسموها بـ«ثورات عربية»، التي كانت مجرد انقلابات عسكرية، استبدلت حاكماً بحاكم ونظاما بنظام، وسرعان ما تحولت فيما بعد الى أنظمة ملكية غير دستورية (جملوكية) فلاهي بالجمهورية حقاً ولا هي بالملكية حقاً، تقوم على حكم الفرد والأسرة، والحزب الواحد دون حدود ولا ضوابط. ولقد أثبت «النظام العربي» في الأقطار التي تساقط فيها أو اهتزت أركانه، أنه غير قادر على الاستمرار، وعاجزٌ تماماً عن توفير القناعة للشعوب بأهليته وكفاءته ونزاهته، لذلك فهو حاول وما زال يحاول إقامة حواجز حديدية دون الوصول الى ما هو أفضل.

الغرب بدأ يستشعر دور الإسلام في إنطلاقة ثورات العرب، حيث أن وزير الخارجية الفرنسي آلن جوبيه تحدث مؤخراً وهو يشرح التغير في سياسة بلاده إزاء العلاقات مع الحركات الإسلامية في الخارج، خصوصاً بعد إنطلاقة ثورات الربيع العربي، : "ان فرنسا كانت واقعة تحت خديعة من الزعماء العرب الذين صوّروا الحركات الإسلامية على انها الشيطان!!". وقال وهو يشير الى بطؤ رد فعل فرنسا ازاء الانتفاضات الشعبية في تونس ومصر "للأسف نحن صدقناهم... والآن يمكننا ان نرى النتيجة". وأشار جوبيه إلى ان فرنسا باتت منفتحة للحديث مع أي حركة اسلامية في الخارج تنبذ العنف مشيرا الى تغير في السياسة في مواجهة انتفاضات شعبية في انحاء الشرق الاوسط. ويشير هذا التغير في السياسة ـ الذي يمثل خروجا عن سابقة دعم الغرب للزعماء العرب الاصدقاء للغرب، كحصن ضد التطرف الاسلامي، الى ان فرنسا تريد بناء علاقات مبكرة مع جماعات سياسية يمكن ان تتولى السلطة في بعض دول الشرق الاوسط بمجرد ان ينقشع الغبار من الاضطرابات السياسية الجارية، وقال جوبيه لمجموعة من الصحفيين في باريس "نحن مستعدون للتحدث مع الجميع بما فيهم جماعة الإخوان المسلمين".
والمعلوم أن فرنسا وسائر دول الغرب كانت تنظر بعين الريبة والشك الى الحركات الاسلامية الشهيرة لاسباب كثيرة يقف في مقدمتها تحذيرات من زعماء الدول التي ترسخت فيها تلك الحركات، وكأنّ تلك الحركات (بُعبُعا) يخّوفون به الغرب.. رغم أن الغرب كان يشهد تقدم المدّ الإسلامي منذ إكتسحت الجبهة الإسلامية للإنقاذ إنتخابات الجزائر عام 1992 ولكن جرى الالتفاف على تلك النتائج بتدخل غربي معلوم، ثم بعدها أطيح بالجبهة الإسلامية وحصل ما حصل من مجازر ومآسي مازالت الجزائر تدفع ثمنها لحد اليوم، بسبب إستخدام الحكام العرب للإسلامين كـ(فزاعة) لتخويف الغرب!!.. ثم جاء فوز حماس بإنتخابات نزيهة في الأراضي الفلسطينية المحتلة وغزة، ولكن جرى فيما بعد الإلتفاف على نتائج تلك الانتخابات!.. ومازال الشعب الفلسطيني يدفع ثمن إقصاء حماس عن السلطة!.
كما أن الإخوان في مصر في السنوات الأخيرة أصبحوا أكبر قوة معارضة وحصلوا على 80 مقعدا في مجلس الأمة المصري، رغم الإضطهاد والتعسف الذي كانت تلاقيه الجماعة، ولكن حكومة مبارك وأجهزته القمعية فوتت الفرصة على الاخوان في الانتخابات اللاحقة التي شابها التزوير العلني بإعتراف أجهزة السلطة المباركية، واضطر الاخوان للانسحاب منها، إحتجاجا على التزوير الذي رافقها.

اللهجة الدبلوماسية الجديدة لفرنسا على لسان وزير خارجيتها توحي بأن الرئيس ساركوزي وبالتأكيد يشاركه زعماء غربيون آخرون، صار يفضل الطموحات الديمقراطية، على أمل اقامة علاقات مع جيل جديد من الزعماء ذوي القاعدة الشعبية والقبول الجماهيري، وهو ما يحقق الإستقرار. وقال دبلوماسي فرنسي "حقيقة اننا كنا في السابق نفضل الاستقرار الذي تحققه نظم استبدادية، وقد إتضح لنا أنه لم يكن خياراً جيداً، لانه في النهاية أدى إلى إختفاء الإستقرار!".
لقد كانت فرنسا والولايات المتحدة والغرب عموما يفضلون أنظمة القمع الدكتاتورية، ظناً منهم أنها تحقق الإستقرار في المنطقة والعالم، وتبعد شبح الإرهاب المفترض من جماعات أصولية إسلامية، وفرنسا ساركوزي انتهجت بداية الأمر نهجاً براغماتياً فيما يتعلق بالزعماء العرب المستبدين مثل الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي الذي غالبا ما كان يوصف في فرنسا بالاصلاحي المعتدل، ولكن سرعان ماتخلت عنه فرنسا حتى أنها رفضت إعطاء الإذن لطائرته بالهبوط في فرنسا.
الإتهامات كانت ومازالت توجه إلى الإسلاميين، وبالأخص جماعة الإخوان وسط التخويف المستمر من "أسلمة المجتمع"، واتهام الإخوان بتمسكهم بشعار أن "الإسلام هو الحل".. كما حاول الحكام ومعهم الغرب أن يشيعوا بأن الإسلاميين العرب يريدون إقامة أو استنساخ النموذج الإيراني في ولاية الفقيه، ولكن كبار قادة الحركات الإسلامية في مصر وتونس وليبيا وغيرها أكدوا أن النموذج الإيراني ليس وارداً في تطلعات الحركة الإسلامية في الوطن العربي، وأن الإسلاميين اليوم باتوا يسعون لإقامة دولة مدنية وليس دولة دينية، دولة تحكمها الشورى، وتطبق الشريعة كمرجعية للأغلبية الساحقة من الشعب العربي، خاصة بعد أن نجحت شعوب عربية في الإطاحة بنظم فاسدة جرَّعتها الظلم والفقر، وأذاقتها الخوف والكبت، لعقود مضت، وبدأت الأسئلة تدور حول مدى مصداقية الحكام الدكتاتوريين الذين أرهبوا الغرب وشعوبهم بفزاعة الإسلاميين، جاء دور الدول الكبرى، ومنها أمريكا وفرنسا، من هذه التطورات. يراها الكثيرون في العالم على أنها امتيازاً عربيّاً، وعلامةً على نضج الشعوب العربية، واستعادتها القرار.
جاء في دراسة صدرت عن معهد بروكينغز أن التغيير الديموقراطي في العالم العربي أمرٌ يقع في إستراتيجية الولايات المتحدة، أو ضمن خياراتها الإستراتيجية، وإن لم تكن هي من بادر إلى هذه التغيرات، فإنها بلا ريب لا تعاديها. وبعد أن أثبتت سنوات في مواجهة ما تسميه أمريكا الإرهاب، أن القوة العسكرية لم تعد كافية، فقد تمَّ الالتفات إلى منهج متعدّد الأبعاد يقوم على توفير بيئة مناهضة لـ (الإرهاب)، بالاعتراف بالأبعاد الفكرية والثقافية في المواجهة، وكذلك بحل مشكلة الحرمان الاقتصادي والاجتماعي والكبت والقمع السياسي. كما أجرت بعض التعديلات على موقفها من الحركات الإسلامية، فصارت تميز بين حركات (معتدلة) وأخرى (راديكالية) أو (إرهابية)، وصارت تقبل باندماج حركات إسلامية في السلطة، شريطة عدم استعمال العنف، والالتزام بخطوط دولية وإقليمية معينة. وأما الحكام الموالون سابقا لأمريكا، فلا أسف عليهم، إذا تجاوزتهم الأحداث، وتجاوزهم وعي الجماهير، ولم يستطيعوا التكيَّف مع المتطلبات الحقيقية للشعوب العربية. لقد غيّرت ثورات الشعب العربي من معادلات الغرب وأظهرت لهم بؤس الحكام الذين خدعوهم وشيطنوا لهم الحركات الإسلامية.
ولقد تابع العالم كله بفضل ثورة الإتصالات، مالاقته «ثورة 25 يناير» المصرية من عمليات القمع البوليسي الوحشي، ومحاولات اشاعة الفوضى في الشارع المصري عن طريق اطلاق عصابات ومرتزقة «البلطجية» ليقتلوا ويُحرّقوا ويُدمّروا، وشهدت الفضائيات خسة وجبن النظام المنهار في إطلاق الجمال والبغال في ميدان التحرير لإرعاب المنتفضين، وقيام النظام بتعطيل أداء الأجهزة الأمنية واغلاق المخافر وسحب شرطة المرور.. كل ذلك من أجل خداع الناس واقناعهم بأن «النظام الحاكم» هو الخيار الوحيد المتاح أمامهم للعيش بأمان، وإلا فمن بعده سيكون الطوفان.
وبعد أن شعرت القوى الحامية للنظم الدكتاتورية، وفي المقدمة الولايات المتحدة والصهيونية، والقوى المستفيدة منها، بأن «ربيع الثورات العربية» يتقدم بنجاح باهر، وأن النظم العميلة آيلة للسقوط عاجلا أم آجلاً، فقد بدأت توجهاً جديداً بإثارة الحساسيات الطائفية والتحذير من خطر وصول الإسلاميين الى مواقع السلطة. ولا حظنا كيف حصل هذا في مصر حين مارس النظام السابق وفلوله حملة اعلامية ضد التيارات الاسلامية في الشارع المصري. وبخاصة «جماعة الإخوان المسلمين» في مصر، باعتبارها التيار الأعرق في الشارع المصري منذ 1928، والتي تحمل مشروعاً سياسياً، وقد تعرضت لاضطهاد وقمع النظم على مدى العقود الماضية. وعلى الرغم من تشكيل الاخوان حزباً سياسياً في مصر، واعلانهم أنهم لن يرشحوا أحداً من قياداتهم في الانتخابات الرئاسية القادمة، كما لن يرشحوا في دوائر الانتخابات النيابية إلا ما دون 50٪، لأنهم يكتفون بتشكيل مجرد معارضة برلمانية دون الوصول الى الحكم، وانتدبوا شخصية قبطيّة ليكون نائب رئيس حزب «العدالة والحرية»، رغم كل هذا فالحملة ما زالت مسعورة عبر وسائل الاعلام مختلفة المشارب ضد أي مشاركة للاسلاميين في الحياة السياسية.
أما في (ليبيا) فقد كانت التيارات الاسلامية كلها مضطهدة وملاحقة، ورغم كل هذا فإن الطابع العام للشارع الليبي أنه ملتزم اسلامياً، وقد عاد الى ليبيا عدد كبير من المهاجرين الذين اكتسبوا خبرات واسعة، سواء في المهاجر أو في السجون الليبية أو الغربية. ولعل البارز بين هؤلاء هو عبد الحكيم بلحاج رئيس المجلس العسكري في طرابلس، وقد سبق للسلطات البريطانية والأمريكية أن سلمته الى السلطات الليبية عام 2004 ليتعرض للتعذيب الشديد، فضلاً عن عدد من الشخصيات الاسلامية الأخرى التي انضمت مؤخراً الى المجلس الوطني الانتقالي.
أما في (تونس) فإن حركة النهضة مازالت تتعرض إلى حملة إعلامية شرسة، وتخويف من اسلمة الحكم في تونس، وما يتعلق بحقوق المرأة ومشاركتها السياسية، ولكن الحركة استطاعت استيعاب معظم قياداتها الذين كانوا مبعدين خارج تونس، وهم يتمتعون بقدرات وتجارب سياسية عالية، فاستطاعوا بعد انتصار الثورة نشر وعي ثقافي وسياسي اسلامي، مما جعل الحركة في طليعة القوى السياسية التونسية.
أما في (سوريا) فالقضية مازالت مطروحة في السجالات السياسية، ويستغلها النظام القمعي الحاكم، والعاملون في ماكنته الاعلامية بشكل واسع. ويبدو أن الدوائر الغربية تستغل اثارة المشاعر الطائفية والمذهبية، على اعتبار أن الشعب السوري متديّن بطبعه، ولأن المسيرات الشعبية كانت تخرج من المساجد بعد صلاتي الجمعة والتراويح في مختلف المدن السورية، لكن هذه التوجهات الاسلامية ليست حزبية ولا متطرفة. ورغم كل هذا فالذي يبدو أن الدوائر الغربية، مسكونة بهاجس الخوف من الاسلاميين، ربما لأنهم أكثر من تلقى قمع النظام واضطهاده. وما زلنا نذكر أن وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أجابت أحد الاعلاميين حين سألها عن الموقف الأميركي من النظام في سوريا، بأن الأهم من هذا هو من سيكون البديل عن الرئيس الأسد. وقد بدأت مؤخراً موجة من إثارة مشاعر الطوائف السورية، من مسيحية أو درزية فضلاً عن العلوية، من احتمال تحكم المسلمين بالقرار السياسي اذا سقط نظام آل الأسد.
أحد الإعلاميين صرح في ندوة للبي بي سي ومعهد الدراسات الاستراتيجية في لندن، قال فيه: «ان الاسلاميين سوف يستفيدون مما وقع في المنطقة. لا أقول ان اعمالاً ارهابية ستحصل، لكن سقوط دول أمنيّة سوف يتيح بالتأكيد فرصاً أمام هذه المجموعات الاسلامية للتحرك»، وتابع: «حتى فترة قصيرة كانت المجموعات الجهادية تعتقد أنها غير قادرة على القيام بأي نشاط في بلادها، لذلك قاتلت في أماكن أخرى».
وحتى لا تستهلكنا تداعيات الثورات العربية على المستوى العالمي، يهمنا التأكيد على أن ما يسمى «الارهاب» لا مكان له في الأنظمة الديمقراطية المنفتحة، وإن الأجواء الحرة القادمة (ان شاء الله) سوف تفتح آفاق العمل الايجابي البناء أمام الإسلاميين في خدمة المجتمع، دون الحاجة الى الارهاب والتطرف. ولسوف تبرهن الحركات الاسلامية في مختلف الساحات العربية أنها حركات بناء وليست حركات هدم أو ارهاب، ولا داعي ولا مبرر لهواجس البعض من حصول التيارات الاسلامية على حريتها في أي من الأقطار العربية، لأن الحركة الاسلامية العربية عريقة، وتمتلك تجربة غنية في اطار العمل السياسي الديمقراطي. فكفى تخويفا من بعبع الإسلاميين واتركوا لهم الفرصة دون قمع ولا مصادرة!.



#أيمن_الهاشمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجلس النواب العراقي مجلس الغرائب والعجائب
- في ذكرى نصر 6 اكتوبر 1973
- شبهات الفساد في حرائق وزارات بغداد بقلم أيمن الهاشني
- مجلس النواب وبدعة الجلسة المفتوحة!
- لماذا لايكون للعرب مقعد دائم في مجلس الأمن؟
- هل نالت المرأة العربية حقوقها فعلاً؟
- أوقفوا جريمة إعدام 9 نساء عراقيات
- بعد كارثة حريق آفاق عربية: حرائق بغداد.. تلتهم ادلة الفساد
- إلغاء البطاقة التموينية مؤامرة قذرة ضد قوت الشعب العراقي
- دستور كردستان: هل يكون (شهادة الوفاة) لأحلام الكرد الأنفصالي ...
- قبيل 30 حزيران: من وراء تصعيد العنف بالعراق؟
- دستور كردستان: هل يكون (ورقة الوفاة) لأحلام الكرد الأنفصالية ...
- قراءة في نتائج إنتخابات الكويت: صعود المرأة وتراجع التيار ال ...
- أوقفوا مجازر الإعدام التعسفي: لهذه الأسباب أطالب بإيقاف الإع ...
- هَلْ سَيُلدغ العراقيون من جُحْرِ التزوير مرّة اخرى؟
- لماذا -يخافون- من تسليح العراق؟
- آخر هلوسات نجاد المحروس بالمهدي المنتظر: اكذوبة محاولة اغتيا ...
- لابد من إعادة تأسيس وهيكلة الشرطة العراقية وإبعادها عن الطائ ...
- مبروك ياعراقيين صار عندكم شرطتين بدلا من شرطة واحدة!!
- ماذا بعد فضيحة -كوبونات- جيش الإحتلال الأميركي في العراق


المزيد.....




- في دبي.. مصور يوثق القمر في -رقصة- ساحرة مع برج خليفة
- شاهد لحظة اصطدام تقلب سيارة عند تقاطع طرق مزدحم.. واندفاع سا ...
- السنغال: ماكي سال يستقبل باسيرو ديوماي فاي الفائز بالانتخابا ...
- -لأنها بلد علي بن أبي طالب-.. مقتدى الصدر يثير تفاعلا بإطلاق ...
- 4 أشخاص يلقون حتفهم على سواحل إسبانيا بسبب سوء الأحوال الجوي ...
- حزب الله يطلق صواريخ ثقيلة على شمال إسرائيل بعد اليوم الأكثر ...
- منصور : -مجلس الأمن ليس مقهى أبو العبد- (فيديو)
- الطيران الاستراتيجي الروسي يثير حفيظة قوات -الناتو- في بولند ...
- صحيفة -كوريا هيرالد- تعتذر عن نشرها رسما كاريكاتوريا عن هجوم ...
- برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أيمن الهاشمي - الطُغَاةُ العَرَبْ وَمُحَاولات (شَيْطَنَة) الإسْلامِيّينْ!!