أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - يعقوب ابراهامي - ديالكتيكهم وديالكتيكنا - ستالينيتهم وماركسيتنا-1















المزيد.....

ديالكتيكهم وديالكتيكنا - ستالينيتهم وماركسيتنا-1


يعقوب ابراهامي

الحوار المتمدن-العدد: 3476 - 2011 / 9 / 3 - 17:23
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


"أتذكر ان استاذ الكيمياء العضوية في كلية الصيدلة عبد الفتاح الملاح كان حين يغضب على احد الطلاب يقول له: شنو انت غير سطل مي وشوية صوديوم بوتاسيوم؟"
بعد مرور اكثر من نصف قرن لا يزال حسقيل قوجمان ("الماركسية لا تقل دقةً عن الفيزياء") يحن الى استاذ الكيمياء العضوية في كلية الصيدلة في بغداد الذي كان يقول عندما يغضب (والمرء يعرف عند الغضب) ان الأنسان ما هو إلاّ تركيبة كيماوية: خذ سطلاً من الماء، أمزج به غراماً واحداًً من الصوديوم وثلاثة ارباع الغرام من البوتاسيوم، وإذا به إنسان.

"الخسائر السوفياتية في الحرب كانت ستين ضعف الخسائر البريطانية . . .خسر الاتحاد السوفياتي في الحرب 9 ملايين جندي بينما خسرت بريطانيا 400 ألف فقط (فقط!!! - ي.أ.). . . في معركة برلين وحدها خسر الاتحاد السوفياتي من جنوده أكثر مما خسرت بريطانيا طيلة الحرب".
فؤاد النمري ("كل المثقفين خونة") يقيس إنجازات ستالين في الحرب العالمية ضد ألمانيا النازية بمدى الأستهتار بحياة الإنسان، بعدد الجنود السوفييت الذين قتلوا وبكميات "الصوديوم والبوتاسيوم" التي هدرت.
عصفوران بحجرٍ واحد: إضافةً الى تزويدنا بمعلومات تاريخية مفيدة (وإن كانت مشكوكاً بصحتها) يضرب لنا فؤاد النمري هنا مثلاً واقعياً لما نعنيه عندما نقول: ان الستالينية هي تجريد الماركسية من محتواها الأنساني.

* * *
ليس مثل كتابات حسقيل قوجمان في "الحوار المتمدن" دليلٌ على الخراب الذي أوقعته الستالينية بالفكر الماركسي. (فؤاد النمري، نضير حسقيل قوجمان في هذا المضمار، وإن كان الضرر الذي أنزله ستالين به يفوق الضرر الذي أنزله بقرينه قوجمان، إلاٌ أن كتاباته تحوي من القصص الخيالية ("تشرشل يبكي وينتحب أمام ستالين") والنظريات الغريبة ("نهاية الحضارة البشرية")، ومن الألقاب الطريفة ("أنصاف الماركسيين") والنعوت المضحكة ("البرجوازية الوضيعة")، ومن "اللغو البغو" و"الأفكار الخنفشارية"، ما يثير إعجاب القراء (وأنا منهم) ويدهشهم، وبذلك ينسيهم ان النمري في الواقع لا يقول شيئاً ذا معنى. وفي الحقيقة تصعب المقارنة بين الندين. إذ الى جانب "قانون فناء الضدين" وقوانين أخرى في الفلسفة والعلم والأقتصاد والتشريع، اكتشفها حسقيل قوجمان، هناك "قانون الحقيقة المطلقة" الذي اكتشفه فؤاد النمري عندما أعلن: "ان الديالكتيك هو الوجود وهو الحقيقة المطلقة").

سأحاول أن أثبت، في هذا المقال وفي مقالٍ لاحق، ان حسقيل قوجمان، مكتشف قانون "فناء الضدين"، لم يفهم في يومٍ من ألأيام ما هو الديالكتيك الماركسي و"إنني كنت من القلة الذين استغلوا ظروف السجون الصعبة من اجل رفع مستواهم النظري" ليست ضماناً لعدم الوقوع فريسة الجمود العقائدي.
سأحاول أن أثبت ذلك بالأساس أعتماداً على اجتهادات قوجمان الأخيرة في الأنتروبولوجيا (علم الأنسان)، التي اطلعنا على جزءٍ منها في تصريح استاذ الكيمياء العضوية الذي تصدر هذا المقال، وعلى ما كتبه في الأيام الأخيرة في "الحوار المتمدن" حول القوانين الأجتماعية والطبيعية.

حسقيل قوجمان (وهذا يصدق الى درجة كبيرة على فؤاد النمري أيضاً) يعيش في عالمٍ من الخيال بناه لنفسه، عالم مغلق لا تتسرب إليه أفكارٌ من الخارج ولا تدخل إليه رياح التغيير التي تعصف بالعالم كله.

في هذا العالم من الخيال "كل ما جاء في كتاب صدر قبل ١٤٤ عاما ما زال اليوم صادقا كانه كتب بالامس". (حتى بعد أن زوده بقائمة كتب حديثة، حسقيل قوجمان لا يفهم لماذا يتهمه جاسم الزيرجاوي بأنه يعيش خارج التاريخ. إنها ليست الشيخوخة، عزيزي حسقيل قوجمان. إنظر، على سبيل المثال، الى كاتب هذه السطور!)

في هذا العالم من الخيال "قادة المؤتمرات الثمانية للدول الامبريالية الكبرى وخبراءهم ومستشاريهم يعودون الى كتاب الراسمال (هذا الكتاب الذي صدر قبل قرنٍ ونصف القرن) لعلهم يجدون فيه ما ينقذهم من ازمتهم الخانقة". (طلبت من حسقيل قوجمان أن يزودني باسمٍ واحدٍ، إسمٍ واحدٍ فقط، من هؤلاء "القادة والخبراء والمستشارين" الذين يتهافتون على كتاب "رأس المال" لكي ينقذهم من أزمتهم. لا زلت أنتظر الجواب.)

في هذا العالم من الخيال "مئات الالاف من السيارات تبقى في مخازن مصانع السيارات الى ان تصبح خردة يعاد تحويلها الى المعادن التي تكونها". (سألت حسقيل قوجمان في أية قصة من قصص "ألف ليلة وليلة" وجد ذلك. لم يجبني).
(قصة "السيارات الخردة" تضاف الى قصصٍ مخيفةٍ أخرى مثل "إحراق الحنطة بدلاً من الفحم في المعامل في الوقت الذي يموت الآلاف والملايين جوعاً لعدم وجود النقود لديهم لشراء القمح المتراكم لدى الرأسماليين". لكن من النزاهة أن نضيف ان كل هذا يتضاءل أمام قصص مرعبة اعتاد حسقيل قوجمان أن يرويها لنا سابقاً. أليكم أحدها: "وضعت الدولة الرأسمالية (البريطانية) قانوناً يحرم على العامل الهروب من المصنع . . . فوضعت قانوناً يعاقب العامل الهارب بإعادته إلى المصنع بعد قطع أذنه (!!) أو وضع حلقة من الحديد حول عنقه (!!!) وفي حالة هروبه مرة ثانية يحكم عليه بالأعدام (!!!!)". (هذا، على ما يبدو، هو السبب في العدد الكبير من "مقطوعي الآذان" الذين رأيتهم في زيارتي الأخيرة للندن). سألت حسقيل قوجمان، مذهولاً، أين قرأ ذلك، فأحالني دون تردد الى كتاب "رأس المال" طبعاً. رجعت الى "رأس المال" وقضيت ليلة كاملة مع كارل ماركس في البحث عن "آذانٍ مقطوعة". لم أجد لها أثراً)

في هذا العالم من الخيال الذي بناه لنفسه حسقيل قوجمان (وفؤاد النمري أيضاً) قادة الحزب الشيوعي والدولة السوفييتية، أبطال "عشرة أيام هزت العالم"، يتحولون بين عشية وضحاها الى خونةٍ وجواسيس، يساقون الى أقبية ال"لوبيانكا"، هناك "يعترفون" بجرائم غريبة عجيبة، يحكم عليهم بالموت في محاكمات "عادلة" وينفذ فيهم الحكم برصاصة في مؤخرة الرأس كما يليق الأمر بكل "مافيا" تحترم نفسها.

في هذا العالم من الخيال تتحكم "قوانين" أقتصادية "خارجة عن إرادة الأنسان" بمصير المجتمع وحياة الناس "بالرغم من إرادة الأنسان"، لكن هذه القوانين تموت، وينتهي مفعولها، بمجرد موت "الزعيم". وفي هذا العالم أيضاً يتحول نظامٌ اشتراكي الى نظامٍ رأسمالي وفقاً لنفس "النظرية العلمية" التي "برهنت" بصورة علمية لا تقبل الشك ان النظام الرأسمالي سيخلي مكانه لنظام أشتراكي بحتمية تاريخية خارجة عن أرادة الأنسان.

في هذا العالم من الخيال "الطبقة العاملة في الأتحاد السوفييتي عاشت حياةً لم يشهد مثلها عامل واحد في العالم كله" لكن هذه الطبقة العاملة نفسها لا تحرك ساكناً للدفاع عن "فردوسها" المفقود بوجه "المنحرفين".

ولكي يعيش في هذا العالم من الخيال ابتكر حسقيل قوجمان لغة خاصة به لا يفهمها غيره وكل محاولاتي لأقناعه أنه بهذا يحول دون أي اتصالٍ بينه وبين العالم الخارجي باءت بالفشل.
خذوا على سبيل المثال قصة "قانون فناء الضدين".
في هذه القصة ارتكب حسقيل قوجمان كل الأخطاء الممكنة. كل محاولةٍ للتهرب من ورطةٍ أوقع نفسه فيها أنزلته في ورطة أخرى. زاد في الطين بلةً "الأصدقاء" الذين هبوا للدفاع عنه، حتى وصلنا الى ما يسميه الزميل جاسم الزيرجاوي "حيص بيص".
لكنني لا أريد أن أتكلم هنا عن "القانون" نفسه. أريد أن أتكلم عن "اللغة". إنظروا كيف يبرر حسقيل قوجمان استخدام كلمة "قانون" في هذا السياق:

"هنا نأتي الى النقاش الدائر حول قانون فناء الضدين. النقاش يدور حول تسمية ما يحصل في واقع النظام الراسمالي. فليس هناك انسان واحد مالك لقواه العقلية لا يرى ان الازمة تؤدي الى الاضرار والخسائر والخراب والدمار لكلا طرفي المجتمع الراسمالي، الطبقة الراسمالية من جهة والطبقة العاملة وسائر الكادحين من الجهة الاخرى. ولكن النقاش كله يدور حول تسمية ما يحصل. سماها كارل ماركس وانجلز "هلاك كلا الطبقتين المتصارعتين". وسماها حسقيل قوجمان "قانون فناء الضدين". والاشخاص الذين يعترضون على تسمية كارل ماركس او على تسمية حسقيل قوجمان من حقهم ان يعترضوا. ولكن اعتراضهم لا يمكن ان يكون على ما يجري في المجتمع. ان اعتراضهم مقصور على تسمية ما يجري في المجتمع. فليطلقوا على ما يحصل في المجتمع ما يريدون من الاسماء. ولكن تعددت الاسماء والازمة واحدة!"

هل فهمتم الآن؟ "فليطلقوا على ما يحصل في المجتمع ما يريدون من الاسماء. تعددت الاسماء والازمة واحدة!"
حسقيل قوجمان لا يهمه أبداً أن كلمة "قانون" (خارج العالم الخيالي الذي يعيش فيه) لها مفهوم خاص، مفهوم علمي دقيق. ليست كل ظاهرة طبيعية أو اجتماعية "قانوناً" وليست كل عملية أو فعلٍ هو "قانون". عندما أسير في الشارع وأرى شخصين متصارعين يمكنني أن أكتب عن "صراع المجانين" لكنني لا يمكنني أن أكتب عن "قانون صراع المجانين" بحجة "تعددت الأسماء والصراع واحد" (إلاّ إذا كنت طبعاً أحد هؤلاء المجانين).
حسقيل قوجمان يعطي لنفسه الحق (داخل العالم الخيالي الذي يعيش فيه) ان يطلق ما يريد من الأسماء على ما يريد من الظواهر الأجتماعية ("تعددت الاسماء والازمة واحدة") ولا يهمه أبداً ان العالم الخارجي (العالم الحقيقي) يفهم من هذه الأسماء غير ما يفهمه هو وبهذا يسد حسقيل قوجمان الطريق أمام كل حوارٍ مثمر معه.

التلميذ والمعلم:
في جملة مذهلة بصراحتها يكشف حسقيل قوجمان النقاب عن الأساس النفسي لذهنية الجمود العقائدي التي تميز اتباع المذهب الستاليني في الفكر الماركسي. وهكذا كتب في إحدى مقالاته الأخيرة:

"لقد علمني ستالين اشياء كثيرة. ولن ارقى الى مستوى هذا الماركسي العملاق العلمي الدقيق في التعبيرعن ارئه. وهذه هي العلاقة الطبيعية (!!) بين كل معلم وتلاميذه."

نترك "العملاق العلمي" جانباً. تاريخ الفكر البشري عموماً (والفكر الماركسي خصوصاً) عرف عمالقة كبار من وزنٍ آخر.
ما رأيكم في الجملة التالية: "إن هذه هي العلاقة الطبيعية بين كل معلم وتلاميذه"؟ إطلقوا لخيالكم العنان وتصوروا ماذا كان يمكن ان يكون مصير الحضارة البشرية لو ان هذه هي حقاً العلاقة الطبيعية (!!) بين كل (!!) معلم وتلاميذه.
(حسقيل قوجمان! هل تعرف ان كارل ماركس كان يعتبر نفسه تلميذاً لهيغل؟ هل هذه كانت علاقة التلميذ ماركس بمعلمه هيغل؟)
هذه هي حقاً العلاقة الطبيعية، ولكن لا بين كل معلمٍ وتلاميذه، بل بين واعظ ديني وتلاميذه، بين كل مشعوذٍ وأتباعه.

(حسقيل قوجمان دعا مرة الى عقد مؤتمر عالمي للبحث في مسألةٍ في غاية الأهمية وهي: كم هو عدد "المعلمين" - أربعة أم خمسة؟ تخيلوا أحد علماء الفيزياء يدعو الى عقد مؤتمر عالمي للبت في المسألة الملحة التالية: كم هو عدد "المعلمين" في نظرية "الكوانتوم" مثلاً؟ هل هم أثنان فقط: شرايدينغر وهايزنبرغ، أم يجب أن نظم اليهم آينشتاين وبلانك أيضاً؟ تخيلوا كم كانت الفيزياء النظرية تتقدم بعد اتخاذ قرارٍ بهذا الخصوص. حسقيل قوجمان يدعي ان هناك "علماُ" اسمه "علم المادية الديالكتيكية". "علم" غريب هذا الذي يجب عقد مؤتمر عالمي لكي نقرر كم هم عدد "معلميه" وهذا العلم، كما تعرفون، لا يقل دقةً عن علم الفيزياء).

في عام 2000 نشر حسقيل قوجمان كتاباً باللغة الأنجليزية تحت عنوان: "ستالين كما فهمته". في هذا الكتاب يستعرض قوجمان كتاب ستالين "القضايا الأقتصادية للأشتراكية في الأتحاد السوفييتي"، على غرار ما فعله في مقالاته الأخيرة في الحوار المتمدن.
حسقيل قوجمان ينهي كتابه هذا ب"ملاحظة أخيرة". هذه "ملاحظة" غريبة جداً، تلقي ضوءً على موقف حسقيل قوجمان من أدبيات "المعلمين" ومن كتابات ستالين بصورة خاصة. أنقل هنا نصها كما نشرت في اللغة الأنجليزية كي لا أتهم بالتشويه:

No one can be a real Marxist without reading, understanding and finding in the book of Stalin what I could not find.
" إن المرء لا يمكن أن يكون ماركسياً حقيقياً إذا لم يقرأ ويفهم كتاب ستالين وإذا لم يجد فيه ما لم استطع أنا أن أجد فيه."

الماركسي الحقيقي هو من يجد في كتاب ستالين كل مرة شيئاً جديداً لم يجده حسقيل قوجمان.
هذا بالضبط (بالضبط تماماً) هو موقف رجل دين حقيقي من "كتابه المقدس".

هناك في الأوساط اليهودية شديدة التدين (ولا شك في أوساط ديانات أخرى أيضاً) فئة ضئيلة تقضي كل أوقاتها في دراسة التوراة. يقرأون "الكتاب المقدس" ليل نهار : عشرين وأربع ساعة في اليوم (عدا ساعات النوم القليلة) سبعة أيامٍ في الأسبوع. كنت اسأل نفسي كلما أراهم غارقين في القراءة: ماذا يجدون في هذا الكتاب الذي ربما قد قرأوه عشرات، إن لم يكن مئات، المرات؟
الآن انا أعرف الجواب: يجدون شيئاً جديداً.

في الحلقة القادمة سنعود الى "الصوديوم والبوتاسيوم" (هل تذكرون استاذ الكيمياء العضوية؟) وإذا سمح الزمان والمكان سنحاول ان نكشف للقراء: كيف حكم حسقيل قوجمان على غاليليو غاليلي بالأعدام.



#يعقوب_ابراهامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطوة الى الوراء
- أي بيت فلسطيني تحتل يا يعقوب؟
- الخدعة الكبرى : نظرية التناقض الرئيسي والتناقض الثانوي
- أنا إرهابي فخور
- كلنا رائد صلاح؟!
- خواطر وأفكار من وحي سالونيكي
- إنهيار نظرية المؤامرة الصهيونية
- حسقيل قوجمان يرسخ ولا يشك
- عودة الى خرافة الأشتراكية العلمية
- وطن لشعبين - يعقوب ابراهامي يرد على عماد عامل
- الرجل الذي يحارب بمدافع القرن ال-19
- أنا، أميل حبيبي وجورج حزبون
- خرافة الأشتراكية العلمية
- فهد والقضية الفلسطينية : ملاحظات نقدية
- فيتوريو بعد جوليانو
- يوم انحرفت الثورة المصرية عن مسارها
- وردتان على قبره
- من قتل جوليانو مير؟
- الصهيونية ليست ما تظنون
- نمريات


المزيد.....




- شاهد لحظة مقاطعة متظاهرين مؤيدون للفلسطينيين حفل تخرج في جام ...
- بمناسبة ذكرى الثورة السورية، السويداء شرارة ثورة تعيد امجاد ...
- م.م.ن.ص// 138 سنة مضت والوضع يعيدنا لما مضى..
- ربيع کوردستان، تلاحم المأساة والهبات الثورية
- لماذا لا يثق العمال بقوتهم؟ حركة سلم الرواتب نموذجا
- الحرب المباشرة بين إيران وإسرائيل، مسرحية إجرامية عُرضتْ فوق ...
- سياسيون بحزب العمال البريطاني يدعون لتعجيل موعد الانتخابات ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للسلامة في أماكن العمل
- حزب العمال البريطاني يدعو لانتخابات تشريعية بعد تفوقه في الم ...
- خسائر كبيرة للمحافظين في انتخابات المجالس المحلية وموقف حزب ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - يعقوب ابراهامي - ديالكتيكهم وديالكتيكنا - ستالينيتهم وماركسيتنا-1