أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جهاد علاونه - الله يميتني ونادين البدير تحييني















المزيد.....

الله يميتني ونادين البدير تحييني


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 3457 - 2011 / 8 / 15 - 19:23
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


أنا أملك معبودين الأول يميتني والثاني يحييني, وكل الذين يعرفونني يعرفون قصة ولهي وتعبي وغرامي بنادين البدير حتى أن بعض الأصحاب ينادونني بإسم (جهاد نادين) وأحيانا(جهاد البدير) و يطالبونني أحيانا بالتوقف عن الكتابة حين أعري أجسادهم أمام بعضهم البعض فيخجلون من الحقيقة المستورة خلف ملابسهم وحين يرتدون ملابسهم يعودون إلى طبيعتهم الكاذبة سعيدون جدا بالكذب على أنفسهم, وحين أتوقف عن الكتابة أشعرُ بأن قلبي توقف عن النبض وروحي تريد أن تخرج من تحت أظافري ومن سقف حلقي ومن قاع الجمجمة ذلك أن التوقف عن الكتابة معناه التوقف عن عشق نادين البدير , وأشعرُبأنني توقفت عن الاعجاب بنادين البدير , لأن كل الذي أكتبه عبارة عن رسائل اعجاب في نادين البدير مبطنة تماما كما كان بليغ حمدي يرسل من خلال ألحانه رسائل حب لوردة الجزائرية, فأنا من بين كل نساء الأرض والتي تعد بالملايين اخترتُ نادين البدير لتكون شريكة أحلامي وعمري وأنا نائم وأحلامي وأنا صاحي, والمهم والأهم أن الكتابة عندي متوقفة عند المكان الذي تضع فيه نادين البديرأصابع يديها عندها تجعل الحلمَ حقيقةً وتبدد الظلام من خلال مسحه بعيونها, وحين تضع أصابع يديها في كأس الشاي أو فنجان القهوة عندها فقط يؤمن قومي بأن حضور أصابع نادين البدير في الشراب أفضل من حضور السُكّرْ في الدم والشراب وفي كافة أنواع المشروبات الغازية والكحولية, وبأن ذوبان أصابع نادين البدير في روحي أفضل من أصابع ملائكة الرحمة وهي تلتف حول روحي لتخنقني وأصابع نادين البدير تلتف حول عنقي لتحييني ولتستحيل الكتابة عندي بعدها إلى عمل طاهر أو إلى عمل شيطاني فيه السحر والشعوذة هما الحل الوحيد للأزمة التي أعيشها فتتحول الكائنات الحية إلى جمادات ويتحول الصيف إلى شتاء والشتاء إلى الصيف والجمادات بفعل السحر والشعوذة إلى كائنات حية,وكل شيء تمر عليه أصابع يديها يستحيل إلى حقيقة وتتحولُ فيه الكتابة إلى كائن حي بأجنحة مديدة تمتدُ على طول العمر وعلى طول النظر, وأحيانا تجعل أصابع يديها كلماتي بأرجل تمشي عليها والذين يطالبونني بالتوقف عن الكتابة, يكون هدفهم التوقف عن القرقعة والصرصعة التي تسببتها لهم لأنني حسب ما يقولون(صرصعتهم) وأقلقتُ راحتهم مثل أي طفل كثير الحركة يلعب بالطوط أو بالزمارة المتعلقة برقبته, لذلك يطلبون مني التوقف عن القرقعة والصرصعة كما يطلبونها من الأطفال ويطالبونني في بعض الأيام بالتوقف عن الكتابة لكي يهدءوا قليلا من وجع القراءة, وكثيرون الذين أرسلوا لي برسائل على الياهو قالوا فيها بما معناه: إذا كانت الكتابة تؤلمك من الداخل وتوجع قلبك فتأكد بأن قراءة ما تكتب أيضا يؤلمنا ويوجع قلبنا, اتركنا يا رجل على البساطة وعلى السذاجة لا نريد أن نستيقظ ولا نريد أن نتثقف, إنهم يطالبونني بالتوقف عن الإثنتين عن الكتابة وعن التفكير, وعن ملاحقة طيف نادين البدير في كل سطر وكلمة وحرف أكتبهما حين يفيض الحبر من نزف دمي عندها فقط أشعرُ بزرقة اللغة وخضرة الكائنات وبالليل الشديد السواد حين تفتحُ نادين البدير عيونها من النوم ومن نافذة الحلم الوردي,وللبعض أهداف أخرى فهي لكي لا أزعزع(حبة الدين) المتبقية في قلوبهم فأنا على حسب بعض الناس عاشق خطير جدا من الدرجة الأولى وبحاجة إلى طبيب نفسي وممرض نفسي وقِسم نفسي ومستشفى نفسي للعناية بالأمراض العقلية حين يصبح الحب ملاكا طائرا في السماء يأخذني من يدي كما تأخذني نادين من يدي عندها فعلا أتأكد أنا شخصيا بأن العشق والحب مرض نفسي.. أو معجب خطير جدا بمعجوبته أو بأعجوبة القرن الواحد والعشرين حين تكون المعجوبة امرأة واحدة من بين ملايين النساء أرتاح جدا حين تمر بين كلماتي أو بين سطوري, وأيضا بنظرهم كاتب خطير جدا من الدرجة الأولى لأن من يصدق كتاباتي يعيش في قلق دائم مع نفسه طيلة حياته ويصاب ذهنه بمرض الشك فيشك أولا في زوجته بأنها تخونه تحت ستار الدين والنقاب والحجاب والخمار, ويتحول شكه إلى زعزعة المعتقدات الدينية وللشك في الدين أولا وفي الأرض وفي السماء وفي الجنة والنار والعذاب والحساب, فكل هذه الأمور هي المتبقية من أمور الدين ويعيشون عليها ليستمدوا منها كل الطاقة اللازمة ليكملوا أول خطوة في مشوار الألف ميل الذي يبدأ بخطوة, والكل يقول لي: أنت تكتشف الحقائق والحقائق تؤلمنا جميعنا, أنت رجل متهور جدا وكأنك تقود حافلة بسرعة جنونية ونحن معك كركاب خائفون من أن نتدهور جميعا فنرجوك أن لا تتهور كثيرا لأن أرواحنا عزيزة علينا.

أنا يا ساده يا كرام:

أعيش مع نادين البدير في خيالي وقد اخترتها وقررت بأن تكون جنتي التي أحيا بها وناري التي أُحرقُ بها, وأنا اخترت بأن تكون الكتابة مرتبطة بنادين البدير فحين أثور تكون هي سبب ثورتي وحين أشك بوجودي تكون هي مصدر الشك وحين تأتين الأفكار بالإلهام تكون هي سبب الهامي وحين أهدأ تكون هي سبب هدوئي وحين أموت يكون الله هو السبب ولكن حين أحيا تكون هي السبب ذلك بأن الله متخصص بالموت وبالعذاب ونادين مختصة بالسعادة, وحين أشهق بروحي وتعود لي الروح أطلقُ تنهيدتي الطويلة فتكون سبب إحيائي, وأنا أعيش مع نفسي أزمة الضمير الانساني ومحتاج من بين كل نساء الأرض فقط إلى امرأة واحدة الشرط الأساسي أن يكون اسمها نادين البدير وبالذات من السعودية وبالأخص من مدينة جده, فأنا لا أريد نادين البدير من قطر أو القاهرة أو المغرب أو لبنان,إن الشرط الأساسي أن تكون سعودية فمن المحتمل أن تتشابه الأسماء, فأنا لا أحد يفهم كلماتي إلا نادين البدير ولا أحد يستمع لي كما تستمع لي نادين البدير أنا اشعر بذلك من دون أن تتكلم وهي تشعرُ بآلامي من قبل أن أتألم, إن نادين والكتابة هما حالة مرضية بالنسبة لي فحين أتوقف عن الكتابة أكون بنفس الوقت قد توقفت عن ملاحقة طيف نادين البدير بين الشموس والأقمار والكواكب ومحطات النقل وجوازات السفر أو أكون قد تراجعت عن الموت والانتحار في سبيل حب نادين البدير, فأنا طالما أكتب طالما صورة نادين البدير السعودية أمامي,وطالما متوقف طالما يغيب طيفها عن بالي, هي امرأة استثنائية لا يفهمني أي أحد كما تفهمني ولا يستطيع أي مخلوق أن يمتص دمي كما تمتص دمي وزيت شبابي نادين البدير, ولا يستطيع أي مرض نفسي أن يأكل جسدي وروحي وقلبي وعقلي كما تأكل نادين البدير قلبي وروحي وعقلي, أنا مريض بالكتابة ومريض في حب نادين البدير. أنا من بين كل الملايين لا أحتاج إلا لامرأة واحدة فقط تدعى نادين لتفهم المعاني المبطنة في كل كتاباتي ولتقرأ كلماتي, لتشعر بي كم هو أنا محطمٌ, وكم هو أنا متشرد لا بيت يأويني ولا سقف يقيني من حر الشمس ومن برد الشتاء ومن حبات المطر الكبيرة, أنا رجل شغلته نادين وشغلته الكتابة والقراءة وأنا أكتب من داخلي وكل أفكاري أدفع ثمنها من تأملاتي الطويلة في السماء وفي الأرض وفي الكتب أو في تنورة نادين البدير القصيرة, وقصة اعجابي بتنورة نادين البدير هي تماما مثل قصة اعجابي بهندسة الكون وبسرعة الضوء وبنظرية النشوء والإرتقاء, ولا أحتاج إلى أي سلاح لأنشر فيه كتاباتي فلا أحتاجُ إلى البندقية ولا أحتاج إلى السيف ولا للسكين ولا أحتاج للطائرة لكي تنتشر كتاباتي أنا فقط محتاج من بين كل نساء العالم فقط(لنادين البدير) لكي أقطع لها من لحمي قطعاً كبيرة وقطعاً صغيرة وقِطعاً متوسطات الحجم وأطعمها بيدي كما أطعم المسيح للمسيحيين جسده ...ولكي تقرأ كتاباتي ولكي تذرف دموعها على كل حرف ينطق به لساني وكل حرف لا ينطق به لساني, أنا لا أحتاج لا لسلاح الجو ولا لسلاح المدفعية أنا فقط محتاج لنادين البدير لكي تسمع كل شكوى أشكوها وأنا لا أحتاج لأكون ملِكا أو لأكون وزيرا ولا أحتاج لإشهار نفسي رسولا أو نبيا يعذبه قومه ويطردونه من قريته, أنا فقط محتاج لامرأة واحدة حين أتمدد أمامها على السرير كأنها طبيبة نفسية وأنا كاتب مريض بالكتابة, فمن بين كل نساء العالم لا أحتاج إلا لامرأة واحدة فقط اسمها(نادين البدير) أنا لا أريد أن يكون اسمها كليو بترا أو نفرتيتي, ولا أحتاج لواحدة اسمها (جولييت) ولا خولة ولا عبلة ولا ليلى ولا بثينة ولا لبنى ولا عزة ولا بلقيس الراوي, لتقرأ واحدة منهن كتاباتي, أنا فقط محتاج لنادين لتفهم احتياجاتي ولأرد عليها بأنني لا احتاج من بين كل نساء الأرض إلا لنادين البدير لتفهم كل كلمة أقولها ولا أقولها بلساني ولا أكتبها بيدي فأنا محتاج إليها لتفهم كل ما أقول من دون أن أحرك لساني أو شفتي ومحتاج لأن تقرأ لي كل يوم مقالي ونحن نرتشف الشاي أو القهوة من فنجان واحد, أو ونحن نأكل مع بعض من نفس السندويشة, ومحتاج لامرأة واحدة فقط من بين كل نساء العالم اسمها نادين البدير لتفهم قصدي ولتفهم مرادي, أنا لا أحتاج إلا لامرأة واحدة أحفر على ظهرها وعلى بطنها وعلى كتفها كلماتي, أنا محتاج فقط لصدر نادين البدير من بين كل صدور نساء العالم لكي أختبأ بداخله أو خلفه كما أختبئ خلف كل كتاباتي عن العدسات وعن الكاميرات, ومحتاج لامرأة أتشبثُ بيديها لكي لا أطير عن الأرض حين تهب الريحُ الشديدة محاولة قلعي من جذوري, أو حين يهاجمني اعصارٌ شديد محاولا أخذي من يد نادين البدير, ومحتاج لامرأة لديها فقط يدين اثنتين لا أريد من ملايين الأيدي احتوائي !!!أنا أريد فقط يدين اثنتين هما أصابع نادين تحتضنني بهن حين تفضحني كلماتي وتكشف للناس حقيقتي ,أنا فقط محتاج لنادين البدير لكي أقول كل ما عندي دفعة واحدة وأستريح من الهم والغم والحزن وألم الكتابة, فأنا خلف الكتابة أخفي حقيقتي وهي حقيقة رجل داهية عربية وأحيانا أكون أروع شخصية عربية, ومتكون من كل الأنواع فأشعر بعض الوقت أنني سفاح أقتل بكلماتي الإيمان الراسخ في بعض القلوب وأشوه المعتقدات الدينية, أنا رجل محتاج للتوقف عن ارتكاب الجرائم والاجرام بحق الناس لأن الكتابة أصبحت جرما كبيرا وأصبحت مجزرةً كبيرة إن الكتابة الآن وفي هذا الوضح من النهار أصبحت جريمة يعاقب عليها القانون وأريد أن أتوقف عن الكتابة لأنني أريد أن أُقاوم انتشار الجريمة فجرائمي اليوم لا تعد ولا تحصى فكم من الأنصاب والأزلام التي حطمتها وكسرتها وأكلتُ بعضها حين يكون الله عبارة عن ثلاثة كيلو من العجوة أو التمر,أريد أن أستكين إلى نفسي للتوقف عن الكتابة وللتوقف عن المطالبة بامرأة واحدة فقط لا غير من بين كل نساء العالم لتقرأ كلماتي ولتشعر بآلامي, أنا رجل أصبح ذهنه في الآونة الأخيرة مشوها والكل يتهمني بالغلاظة وبالقسوة وأمي تطالبني بالتوقف عن الكتابة لكي لا أزعزع(حبة الدين المتبقية في صدرها) أمي امرأة مثل كل المواطنين العرب ما زال الوهم والدين يسيطران بشكل غير طبيعي على كل مفاصل الحياة وشريانات الأمراض العقلية, وتقول لي بالحرف الواحد(أرجوك خلي عندي اشوية دين لا تهدم بيتي ولا تحطم مقدساتي)أنا متعب جدا من هذه الحياة ومحتاج للكتابة ومحتاج لنادين لكي أشفي غليلي ولكي أنتقم لنفسي من الذين ظلموني,ولأثأر لقلبي من غدر الزمان, فالكل غدر بي وأوجعني غدره, فالزمن غدرني والأيام أجرمت في حقي, والسنين ضيعتني والوهم سيطر على عقلي والحب يقتلني وأحيانا يحييني وأنا مع كل هذا محتاج لقلم يستمدُ مداده من حبر دمي ومحتاج من بين كل ملائكة الرب إلى ملاك واحد وطاهر اسمه(نادين البدير) ليقرأ كل حسناتي وليتجاوز عن كل سيآتي التي وهبتني إياها الكتابة , ومحتاج للإسم فقط بأن يكون نادين وهو يحترق كما يحترق صاحب المقال, أنا محتاج للكتابة لكي أكسر الحزن المعشش في داخلي ومحتاج للصلاة لكي تهدأ نفسي قليلا ومحتاج أيضا للتوقف في محطات العمر لأستريح بعض الشيء من تعب الكتابة, وبالتالي أنا رجل أحتاج للكتابة لكي أخفي حزني وألمي ومحتاج أيضا للتوقف عن الكتابة لكي أستريح من وجع الكتابة ومن آلام ووهم الحب, فكثرة الكتابة تؤلمني جدا وقلة الكتابة تؤلمني جدا والتوقف نهائيا عن الكتابة يؤلمني جدا, فأنا في كل الأحوال رجلُ متعب جدا جدا جدا من الكتابة ويشعر أحيانا بأنه يقف على قدم واحدة حين يتوقف عن الكتابة وعن نطق اسم نادين البدير ويشعر أيضا بأنه بلا أرجل يقف عليهما نهائيا حين يكتب أو حين يتوقف عن الكتابة, فالكتابة تفعل بي فعلتها تشوهني وتحرق وجهي من الخارج فأبدو أسودَ اللون كما يحترق وجهي كل يوم من عدد الساعات الطويلة التي أقضيها في الخلاء تحت اشعة الشمس وفي بعض الأحيان تجلد وجهي من شدة البرد وتميتني الكتابة وتحييني نادين في كل الأحيان فأنا أتأثر أيضاً بالكلمة الجارحة التي أوصف بها نفسي ولا تكف عيني عن البكاء حين أقرأها على مسمعي أو حين ألمسها أو أشعر بوجودها بين الأسطر, أنا انسان تتعبه الكتابة وتريحه نادين البدير وتمد في عمره فتزداد روحه وروحي طولا في العرض وفي الطول بمساحة الوطن العربي الكبير بما فيه من ألم وحزن وكئابة, ومن خلال الكتابة أخفي أيضا حزني وألمي, أنا رجل يكتب لنادين بقلب مكسور وبنفس مكسورة من الداخل وأشعر بعض الأحيان بأنني مشوه وبأنني شبه انسان أمشي في الشارع عاريا دون أن ألبس أي نوع من أنواع الملابس وأحيانا أشعر بأن الكتابة تخفي كل عيوبي وأشعر أيضا بأنني أتخذ من الكتابة ومن نادين درعا واقيا يحميني من الآخر, وأحيانا أشعر بأن الكتابة تفضحني وتكشف للناس عن عيوبي فيتوارى خلف الظلام كل أصحابي فلا تصلني منهم أي رسالة اعجاب وأشعر في بعض الوقت بأنني محتاج لامرأة واحدة اسمها نادين البديرمن بين كل نساء العالم لتقرأ حروفي ونصوصي وكلماتي ,ويميتها ألله, وتحييها كلماتي كما كانت تفعل بي أثناء الكتابة حين كان ألله يميتني وهي تحييني.



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة المسلمة2
- المرأة المسلمة1
- عيد ميلاد لميس السادس
- كلمة شكرا
- دنيا ودين
- ذاكرتي تؤلمني
- يقتلون الرجل للدفاع عن الشرف
- المرأة تلعن والرجل يغضب
- لم يذكر القرآن المحامين والمحاكم
- أنا أسعد رجل في الحارة
- الدرس الخامس:مشاعري وأحاسيسي في رمضان
- لغة الحمير
- الدنيا تعاسه والموت سعاده
- الدرس الرابع:ثقيل الدم
- صديقي قاسم في ذمة ألله
- لله في خلقه شؤون
- الدرس الثالث:الكوميديا الاسلامية
- الدرس الثاني:فتح مكة
- دروس رمضانية, الدرس الأول.
- أنا أكثر من شخصية واحدة


المزيد.....




- مصدر لـCNN: مدير CIA يعود إلى القاهرة بعد عقد اجتماعات مع مس ...
- إسرائيل تهاجم وزيرا إسبانيا حذر من الإبادة الجماعية في فلسطي ...
- تكريما لهما.. موكب أمام منزلي محاربين قديمين في الحرب الوطني ...
- بريطانيا تقرر طرد الملحق العسكر الروسي رداً على -الأنشطة الخ ...
- في يوم تحتفل فيه فرنسا بيوم النصر.. الجزائر تطالب بالعدالة ع ...
- معارك في شرق رفح تزامناً مع إعادة فتح إسرائيل معبر كرم أبو س ...
- لماذا لجأت إدارة بايدن لخيار تعليق شحنات أسلحة لإسرائيل؟
- بوتين يشيد بقدرة الاتحاد الأوراسي على مجابهة العقوبات الغربي ...
- كشف من خلاله تفاصيل مهمة.. قناة عبرية تنشر تسجيلا صوتيا لرئي ...
- معلمة الرئيس الروسي تحكي عن بوتين خلال سنوات دراسته


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جهاد علاونه - الله يميتني ونادين البدير تحييني