أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة جهاد علاونه في عقوبة المسلم لا تردع المسلم..















المزيد.....

رد على مقالة جهاد علاونه في عقوبة المسلم لا تردع المسلم..


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3433 - 2011 / 7 / 21 - 23:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على مقالة جهاد علاونه في عقوبة المسلم لا تردع المسلم..

الكاتب...

معاقبة المجرمين لا تردع المجتمعات المتخلفة عن اعادة ارتكاب نفس الجرم, ولا ترهب المجتمع لتجعل منه مجتمعا مصغيا للصوت القادم من السماء, وقطع يد السارق ورجم الزانية والزاني باعتبار الزنا والسرقة جنحتان يعاقب عليهما القانون لا يردعان المجتمع بكافة طبقاته عن إعادة ارتكاب الجنح الأخلاقية والقانونية ,والإسلام يعاقب بأشد وبأقسى أنواع العقوبات وبنفس الوقت يكرر المجتمع نفس الجُنح الأخلاقية, وهذا كان يحصل حتى في أنظمة التعليم القديمة ومع تقدم النظام أو الأنظمة التعليمية ظهرت وسائل جديدة للتعليم قضت قضاء نهائيا على صعوبات التربية والتعليم إلا الإسلام الذي ما زال يعاقب على التعليم وعلى الجُنح , وهذا معناه فشل النظام الإسلامي فشلا ذريعاً في السيطرة على المجتمع , وتبقى المجتمعات المتخلفة تعاقب دون الوقوف على أسباب ارتكاب المخالفات الأخلاقية وهذا أكبر عيب من عيوب الإسلام الذي يعاقب دون النظر في الأسباب


تعليق....


من أسباب فشل المجتمعات العربية في أجاد حل للواقع العربي المتردي..هذا النموذج الفاشل من المحللين الذي لا يجد الحكمة في قراءة واقع طال تدهوره لقرون طويلة.. مجرد أحقاد سياسيه وانأ متأكد حتى لو أتيحت له الفرصة في تولي القيادة سيكون غير قادر على إدارتها بل سيكون مصيره مصير من قبله إلى الفشل المؤكد . إنا لا اتهمه اتهاما.. ولكن لا ينبغي لكاتب له باع طويل في الكتابة وله قرَّاء يصل عددهم إلى 2 مليون إن يكون هذا المستوى العقلي كأنه لم يمر بموقع ثقافي متعدد المنابر .. ارجع الكاتب سبب فشل المجتمعات العربية في القضاء على الجريمة إلى الإسلام .. السؤال؟؟؟ هل هناك دولة إسلاميه طبقت العقوبات الجزائية أو التعزيرية على شعبها كي تستنتج هذا التحليل .. أكيد لا توجد .. ..ثم الأشر من ذلك كله.. المقارنة التي وضعها بين الدول الإسلامية والغرب... وقال ظهرت وسائل جديدة للتعليم قضت قضاء نهائيا على صعوبات التربية والتعليم إلا الإسلام الذي ما زال يعاقب على التعليم وعلى الجُنح .. السؤال ؟؟ ما هو النموذج التربوي الذي قدمه التعليم في الغرب للقضاء على جرائم السرقة والزنا ...الغرب أصلا قائم على الجريمة كالزنا والسرقة والمعاصي لأنها من تعليم الإله التوراة والإله الإنجيل... تحت مبدأ الخطيئة المزيف ..

الكاتب...

إذا كيف بدين عملاق وكبير يدعي بأن المواطن أو المؤمن ليس بالضرورة أن يطبق إيمانه على أرض الواقع, وهل يجوز لنا أن ندعي الإيمان وبنفس الوقت نفعل شيئا آخر,لا تستغربوا فهذه هي الفلسفة الإسلامية وهي التي تمشي عليها كل الناس, فكل مجتمعنا العربي الإسلامي هكذا فالناس يصلون ويسرقون ويفسدون والدين والصلاة والصوم كما يقولون(على وذنه) والسرقة أيضاً كما يقولون(على وذنه) فكل شيء على وذنه فالمؤمن مؤمن جدا وفاسد جدا, وفي الحقيقة هذه هي المصيبة في الدين الإسلامي فمما يبعث على الدهشة في النظام الإسلامي هو أن المؤمن يبقى مؤمنا ولا يعمل أعمالا صالحة, والذي يعملُ أعمالا صالحة ليس من الضروري أن يكون مؤمنا بالدين الإسلامي,

تعليق...

نعم في مجتمعاتنا الإسلامية ازدواجية واضحة بين الدين والمعاصي ولكن لا يمكن إن نرجع بها إلى أصل الدين .. لطالما هناك نصوص قرآنية ثابتة المفهوم حرمة المعاصي..كما لا يمكن إن نُرجع السبب في فساد المجتمعات المسيحية إلى عيسى ابن مريم أو أمه .. أراد الكاتب معالجة الواقع لكنه لم يستطع الخروج عن المفهوم العام للدين السياسي .. لذلك نقل لنا الواقع ولم يضع المعالجة .. مجرد كلمة حق يراد بها باطل ..كل معالج لخلل ما سواء كان فني أو اقتصادي أو سياسي أو اجتماعي ليس لديه القدرة على تحديد الخلل...سيفشل بالمعالجة أو ربما تأتي المعالجة عكسية .. من أسباب ظهور الازدواجية بين الدين والمعصية في مجتمعاتنا الإسلامية ..هي التغيرات التي طرأت النسك والعبادات .0. فشل الصلاة في قضائها على المعاصي .. لأنها أصبحت في ظل الدين السياسي مكَّفره عنها دون التوبة منها .. فكل إنسان لا تنهاه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له .......قال الله
{اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ }العنكبوت45
.. من سباب فشل الزكاة في أداء دورها الديني والإنساني .. وهو التحول الذي طرا عليها فأصبحت في ظل الدين السياسي تمثيل النقاء والصفاء لرأسمال اللصوص من شوائب السرقة .. حيث يأتي السارق سنويا بنسبة من أمواله يقدمها للمراجع على شكل زكاة عند إذ تصبح حلال .. بمعنى أخر اسرق ودفع لنا نسبة من سرقتك تصبح حلال بعد زكاتها .. قال الله...

{إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً }النساء17
{وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً }النساء18
{أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ }التوبة104
{وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ }الشورى25

الكاتب....

أن المجرم يدخل المسجد مجرما ويخرج منه مجرما دون أن يغيره الدين الإسلامي أي أن الطقوس الإسلامية لا تعمل على تهذيب الشخصية المسلمة وعلى حسب زعم المشايخ ومقولة القرآن(بأن ألله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) فإذا كان ألله عاجزا عن تغيير المجرمين فكيف إذاً نصلي له ونصوم له ونشكره على نعمه الكثيرة طالما أنه لا يغير ولا يؤخر ولا يُقدم في حياتنا شيئاً!!؟؟

تعليق.....


شيء مؤكد إن الإسلام السياسي هذب المسلم على ما تشهي المراجع الدينية ولكن ليس لقول الله في هذه الآية أي تربيه (بأن ألله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) للآية مفهوم خاص لا علاقة له بالتربية إنما هي قراءة لواقع شعب طالت عليه المصائب والفتن ولم يتغير واقعه فالآية تتكلم بشكل عام عن التغير ولا تختص المسلمين فقط إنما قاعدة عامه لكل الشعوب العالم ..فمن المجتمع تخرج السلطة فالسلطة إن هي إلا تمثل سياسي للشعب حتى القرارات والدساتير تصاغ ضمن واقع الشعوب ..حتى ظرف زمان ....الزمن هو الزمن والتغير يقع على الحال ..فكل مجتمع لا يسعى إلى التغير لن يتغير... بأن ألله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم


الكاتب....


أنتم تقولون يجوز للمؤمن بالدين الإسلامي أن يكون مؤمنا ولا يعمل في حياته عملاً صالحاً, وأنا أقول ,لا,لا يمكن أن يكون المؤمن بالدين الإسلامي مؤمنا ولا يعمل أعمالا صالحة, وطلب منهم دليلا على إثبات صحة مقولتهم من القرآن: فقالوا يقول عز من قال:(..إن الذين آمنوا"و"عملوا الصالحات).... فالواو هنا "و" في اللغة واو فصلِ جملة عن جملة,وبما أنها لغةَ وإعرابا واو فصل جملة عن جملة فهذا معناه أن ألله يخاطب الناس المؤمنين بوصفهم جماعتين متفرقتين الواحدة عن الأخرى بالسلوك وبالطباع.

وهذا معناه أن هنالك جماعتين واحدة تجلس على اليمين والثانية تجلس على اليسار أو بوصفها جماعة تجلس على كراسي وجماعة تتربع الأرض وأخيرا تكون كل جماعة من تلك الجماعتين تمارس هواية الوقوف على قدم واحدة.

وهذا معناه أنه من الجائز أن يبقى المؤمن بالدين الإسلامي مؤمنا دون أن يعمل أعمالا خيرية أو صالحة نهائيا, وهنالك بنفس الوقت أناس أو جماعة تعمل خيرا وهي غير مؤمنة بالله, ومما زاد حُنق الإمام الشافعي هو قولهم أن (الواو) هي واو فصل جملة عن جملة في القرآن أدت إلى انقسامات ليست لغوية أو صرفية أو لا يمكن أن نعتبر المسألة مجرد خلاف بين المدرسة الكوفية والبصرية في النحو فالموضوع أخطر من ذلك وهو الذي أدى إلى اتساع الفجوة بين الشافعي وبينهم, فالشافعي جعل الواو هنا (و) عطف جملة على جملة وليست فصلا بين جملتين ولا يجوز في نظره أن يكون المؤمن مؤمنا وبنفس الوقت أعماله كلها

تعليق...

نقل لنا التراث العربي الإسلامي مقولة قوميه دينيه تقول ما حنَّ أعجمي على عربي قط ورب الكعبة .. و إنا أقول ما حنَّ صليبي على مسلم قط ورب الكعبة .. ولن ينتهي حقد المسيحية على الإسلام إلى قيام الساعة .. لا اتهم الكاتب اتهاما إنما هناك أدله أكدت على حقده الدفين.. وكان ذلك واضحا من خلال التحريف الذي قام به الكاتب بعد أن بتر جزء من الآية ليجعلها تصب في تضليله السياسي طبعا هذا الأمر ليس غريبا على المسيحيين فهو من شيم الالههم في التحريف والتضليل.. طبعا من شروط الإيمان إقرانه بالعمل الصالح وهناك المئات من الآيات القرآنية التي أقرنت الإيمان بالعمل الصالح وإلا كيف يستطع الإنسان التميز بين الدين وللادين إن لم يكن هناك أسس فكريه وعملية تحدد أوجه الإيمان حتى الإلية الحساب يوم القيامة قائمة على موازنة عدديه بين الحسنات والسيئات الأمر الذي سيجعله مستعدا له ..استشهد الكاتب بعض أقول ألامه دون إن يقدم دليل الاستشهاد ...إي رابط الموضوع
بما إن الكاتب لم يقدم رابط الموضوع إذن هذا هو قوله وليس قول العلماء كما ادعى.. قال الكاتب.. فقالوا يقول عز من قال:(..إن الذين آمنوا"و"عملوا الصالحات).... فالواو هنا "و" في اللغة واو فصلِ جملة عن جملة,وبما أنها لغةَ وإعرابا واو فصل جملة عن جملة فهذا معناه أن ألله يخاطب الناس المؤمنين بوصفهم جماعتين متفرقتين الواحدة عن الأخرى بالسلوك وبالطباع

الواو تسمى واو العطف مطلقة المشاركة بين المعطوف والمعطوف عليه.. لا يمكن لغويا الفصل بين الإيمان والصالحات والسبب؟؟لان الإيمان قائم على الاعتقاد وليس قائم على العمل مثل الصالحات .. نستطع إن نفصل بين الصالحات لغرض التحديد.. كقولنا .. إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ.... ونترك الزكاة ليس لعدم العمل بها إنما تأجيلها إلى وقت أخر تكون أكثر صلاحية للتطبيق ..
{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ }البقرة277

القران....هذه مجموعه من الآيات جاءت بصيغ أخرى لا تقبل الشك أكدت اقتران الإيمان بالعمل الصالح ولا يمكن الفصل بينهما .. قال الله

{وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِناً قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُوْلَئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَى }طه75

{وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْماً وَلَا هَضْماً }طه112
{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ }لقمان8









#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإله التوراة وعصابة شيكاغو
- رد على مقالة كامل النجار.. متى ظهر الإسلام 1
- رد على مقالة عبد الرضا حمد جاسم في الجزية وطلعت خيري
- رد على مقالة عبد الرضا حمد جاسم.. الجزية في الإسلام
- رد على مقالة سامي لبيب في.. تأملات فى الإنسان والإله والتراث ...
- لا إلوهية ليسوع ولا بشارة لمتى
- يضاحات على مقالة السيدة مرثا فرنسيس في.. داود الملك وخطايا ا ...
- رد على مقالة كامل النجار .. أسئلة لم يتطرق لها المسلمون
- رد على مقالة ألاء حامد في الصراع على الخلافة الإسلامية (1) ا ...
- الإله التوراة!! يعلم أنبيائه على السرقة! مع احترامي للحرامي
- إبعاد الدعوة اليسوعية في تدمير الأسر والمجتمعات ..
- رد على مقالة شامل عبد العزيز. في.. القران والتاريخ
- التحالفات الأممية والصراعات القومية (معركة هرمجدون)4
- تنبؤات اليهود بين القومية والتنزيل
- احترزوا من كذب الإله وتلاميذه
- رد على مقالة كامل النجار .. حوار مع إسلاميين 3
- رد على مقالة كامل النجار في ..حوار مع إسلاميين 2
- التحالفات الأممية والصراعات القومية ..معركة [هرمجدون]3
- رد على مقالة سامي لبيب في-أطفالنا في الجنة وأطفالهم في النار
- رد على مقالة رويده سالم .في بعيدا عن وهم القداسة: القرآن


المزيد.....




- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- نزلها الآن بنقرة واحدة من الريموت “تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- كاتب يهودي: المجتمع اليهودي بأمريكا منقسم بسبب حرب الإبادة ا ...
- بايدن: ايران تريد تدمير إسرائيل ولن نسمح بمحو الدولة اليهودي ...
- أستراليا: الشرطة تعتبر عملية طعن أسقف الكنيسة الأشورية -عملا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة جهاد علاونه في عقوبة المسلم لا تردع المسلم..