تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان ( 14 ) - أفكار مدببة

مقالة رائعة لكاتب بديع ورائع اتمنى ان تكون هناك قتاة خاصة يتم استضافة الاستاذ سامي حتى يصل هذا الكلام لاكبر قدر من الناس حتى نساهم بالقضاء على الجهل والتخلف 0اعجز عن شكرك يارائع مع حبي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعجبني جدا قولك -إذن نحن موجودون فى ذات الله غير منفصلين عنه ..أى موجودون معه منذ وجوده فى ذاته..أى أننا لم نأتى من عدم ولم نُخلق- بالفعل نحن الاله ذاته بالنهاية .. شكل الانسان البدئي من تمايزه على بقية الجماعات البشرية ومن صلفه وأنانيته صورة مثالية لما هوعليه معرفيا ونفسيا ثم رفع بعد رحلة روحية طويلة تلك الصورة بعيدا عن العالم الارضي وتوجها في السماء إلاه مطلق القدرة والعلم يدعمه بمدد من كائنات افترض وجودها في كل حروبه ضد الاخر وكل عدوانيته وعنفه
فسر كل ما يحيط به من منظوره الخاص الضيق فمنح الروح لمن شاء ومنعها عمن شاء كما برر عجز الهه وقصوره وقدم أسبابا اعتبرها مقنعة وفي تفاعله مع منظومته العقائدية بتطور الفكر البشري لا يزال يرتق ويرقع متلاعبا بالكلمات والمعاني
استاذي الاشكال ليس في الايمان بالاله او عدمه بل في التعصب لقيم وحشية وعدوانية صنعها الانسان
لما اكتسب الوعي بوجوده وصنع آلهته ثم وضع بيدها سيفا وعلى شفاهها كلمات جعلها مقدسة وقطعية

دمت بخير استاذي

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دمت بألف خير

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه استاذ سامي
انت رائع بأفكارك التنويريه وكل يوم تضيف لبنه لهاذا الصرح الذي تشيدون انت وباقي القمم المعروفه
سألة احد المشايخ عن حكم الطفل الذي يموت وعن المختل عقليآ!!!ا
قال ان الله سوف يحيهم يوم القيامه ويمتحنهم في حياة اخرى
شنو امتحان دور ثاني
يمكن وزاري(نهاية الثانويه)ا
تحيه للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          170 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا شخصيا حجزت مكانا لنفسي في الجهنم، وبلغت معارفي بذلك . واحدة مسلمة والثانية بروتستانت والثالثة من شهود يهوه وبعض من المروجين لأديان أخرى كالمورمون وغيرها مما لا تعرفونه حضرتكم أستاذ من الديانات التي تنتشر في آسيا الشرقية. اجتمع كل هؤلاء في حفل أقامته المدينة للترويح عن الأجانب ليستأنسوا في الغربة فإذ بالحفل ينقلب إلى مناقشات حامية حول الأديان ولم يبقَ إلا أن يشلحوا أحذيتهم وينزلوا ببعضهم . ولما قام المشرفون بحسن تدبير بالفصل بينهم بدأ كل طرف يحتكر السماء والله والجنة والجهنم . سؤالك الأول عن مصير وليد ابن يوم واحد طُرِح، طبعا اتفق الجميع على ذهابه للسماء لكن المشرف الأجنبي رفض الاقتناع وقال لهم اعطوني سببا واحدا لخلقه وإماتته ولم ير شيئا من الدنيا. عندما نمتلك الحرية سنمتلك المعرفة، والمعرفة ستقودنا إلى هتك الأسرار المضحكة الساذجة. آدم انقلع من الجنة لأنه عرف السر .. تصوّر .. المعرفة تؤدي بالإنسان إلى الجهنم لأنه سيفعل ما لا يريده الله ،وما أكثر أخطائي بالدنيا التي لا يرضى عنها الله، لذا حجزت لنفسي مكانا وسأنشوى متل الفراريج برضى تام عن مصيري هذا خير من أن أبقى في جهلي. أبدعت وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك ولجميع المشاركين
أنا لا احبه مسلوقاً بل اومليت ومنذ كنت صغيراً , حقيقة مثال معبر عن الحالة التي انت بصددها - الإله الذي رسمته مخيلة الإنسان الأول تطوّر تطوّراً بطيئاً ومن أشكال متعددة حتى أصبح الواحد القهار - في الإسلام هناك مباحث عن الطفل الذي لم يبلغ الحلم وليس الذي يلّد لساعة ثمّ يموت ,, حقيقة مسألة غريبة من الإله لماذا خلقه ولماذا قبض روحه ؟ أين الحكمة ؟ سوف يقولون لا يسال عما يفعل وهم يسألون ولكن أرى بهذا الجواب حماقة وجهل وغباء فليس العبرة بتبرير تصرفات الإله الذي هو معصوم بل المسألة تكمن في كيفية تصديق هذا العبث وهل هناك تسمية أخرى لهكذا تصرفات ؟ لا أدري لو أردنا ان نبحث عن اجوبة منطقية من قبل من يؤمن بهكذا آلهة فسوف لن نجد سوى ترهات تبدأ ولا تنتهي
الإنسان أبن بيئته ولكن ..
خالص الشكر لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          196 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً .سيد سامي. نعم اسئلة كثيرة .. ومحير .....ما هي علة وجودي .لماذا أنا هنا .كم يضحكني وشر البلية ما يضحك .عندما يقال لك . انما خلقتكم لتعبدوني ..بئس العابد المعبود ..تنتهي الحياة ونذهب إلى ( ) جاهلين معنى وجودنا .لعله في الموت تبدأ الحياة والمعرفة ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

آدم انقلع من الجنة لأنه عرف السر .. تصوّر .. المعرفة تؤدي بالإنسان إلى الجهنم لأنه سيفعل ما لا يريده الله ،
***********
اى سر عرفه ادم يا لندا؟
ادم خرج من الجنة لانه نسى وعصى ..دفعه الفضول واغواه الشيطان وضعف عزمه .فبمجرد ان ذاقا ..لم يكن بلغ الطعام جوفهما حتى ..بل مجرد الاذاقة .انكشفت سوءاتهما وانحجبوا عن نور الله الذى كان يسترهما
المعرفة يا لندا اول طريق الوصول .....ولكن المعرفة التى امر الله بها وليس الذى نهى عنها..هذا مصير من لا يصدق الله..ويتخذ الشيطان وليا من دون الرحمن

لا تسخرى من جهنم يا لندا ..حتى لا تكونى من الذين قال الله فيهم
(هذه جهنم التى كنتم بها تكذبون) او (هذه النار التى كنتم بها تستهزئون)

انها نار البعد عن الله والطرد من رحمته..والسقوط من عينه .
وهى نار اشد من نارنا التى نعرفها فى الدنيا .لمن شعر واحس.وكان عنده .ذرة من الايمان والحياء
نار الفراريج .هينة يا لندا ..اسألى انسان اصيب بالاكتئاب ..واليأس من رحمة الله.قد يستطيع ان يصف لك هذه النار..وان كنت اعتقد انه لن يستطيع لان هذا شئ لا يعرف الا بالتذوق
ومن ذاق .عرف
فذوقى الطاعة .ولا تذوقى المعصية .

ربنا يهديكى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اسف يا سامى
فقد دخلت الى الموضوع ..شمال فى لندا .لاننى احزن بالفعل .ويدمى قلبى ليس حزنا على الله .ولا على الايمان ...ولكن حزنا واسفا وخوفا على الانسان الذى يتجاوز الفكر والنقد والتساؤل المشروع .الى حد الاستهزاء .والسخرية بالذات العلية

ساعود لاحقا لاشارك فى الردود على موضوعك .والذى ربما يحتاج الى موضوع مستقل لانه يحتاج الى اكثر من عشر مداخلات على الاقل
وتقبل تحياتى مؤقتا

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى سلام سمير
ممنون لكل هذا التقدير الذى طوقت به عنقى وأتمنى بالطبع أن تجد أفكارى وتأملاتى طريقها لقناة خاصة تبثها وتتحاور حولها ..وإن كنت أرى هذا الأمر هو المستحيل بعينه فى عصرنا الراهن الذى يتشدق البعض فيه ببشارات الحريات وإنطلاق الثورات
لن تجد قناة ووسيلة إعلامية لديها الجرأة أن تتعاطى مع هكذا أفكار فمازلنا نعيش فى عصور التابو والتحريمات والخوف من هؤلاء الإسلاميون الذين يريدون الإطاحة بكل أخضر ويابس بل يبشرون بأنهم فى الطريق لإستعادة أمجاد التحريم والقهر والإستبداد والبداوة .
عزيزى لن نذوق الحرية والتقدم والحضارة إلا عندما نمتلك القدرة على مناقشة مثل هذه الأفكار المدببة بهدوء وتحضر ..ليس من باب أنها قضايا حيوية وإن كانت بالفعل ولكن من باب كسر قيود العقل والتحريم .
خالص مودتى وسعدت بحضورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي مرة ثانية - الله - الجنّة - النار - الملائكة - الشياطيين - الحور العين - الحوريات - الخ التسميات - هذه تحتاج لأثبات والمشكلة عند من يؤمن بها يلجأ لأثباتها من النصوص التي هي بحاجة لأثبات .. أليس هذه مشكلة عويصة ,, الأديان التي يسمونها التوحيدية الثلاث - اليهوديّة - المسيحيّة - الإسلام - من منبع واحد ومصدر واحد - الكتاب العبري والذي أصبح تاريخ وكتاب دين والذي استمدت منه المسيحية نصوصها يحتاج هذا الكتاب لأثبات ما جاء فيه على ضوء العلم والعقل ثم بعد ذلك جاء القرآن واستمد من التوراة والأنجيل غالبية النصوص ؟
كيف ؟ ما يبنى على باطل فهو باطل وما هو حكم ما يبنى على عدم وجود أساس ؟ أليس الأنهيار هو النتيجة - سوف أقوم بنشر مقالة بهذا الخصوص بعد يومين ..
شكراً مرة ثانية للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزتى رويدة
أعجبك تأمل أننا موجودون فى ذات الله منذ الأزل ولى رؤية أخرى تعضد هذه الفكرة لتثبت هشاشة وخواء الفكرة فعندما نتعامل مع كون الله لا محدود ولا يوجد شئ يحد وجوده فمعنى هذا انه متواجد فى الكون والمجرة وكوكبنا الارضى-فى البحار واعماق الارض ولا يستطيع احد ان يدعى انه ليس موجود فى جميع الأجساد فهذا يعنى أنه غير محدود فحدوده تبدأ من السطح الخارجى لأجسادنا لذا فهو فى داخل أجسادنا وتمتد اللامحدودية ليكون الله داخل الخلية الحية ولا تكتفى لامحدوديته على هذا فهو موجود داخل الجزئ والذرة-إذن وفقا لصفة اللامحدود فهو موجود فى كل جزئية بأجسادنا-إذن نحن لم نحلق من طين
بالطبع أنا أتناول المعطيات الدينية واللاهوتية ومنها أبنى عليها منظورى لأثبت هشاشة وهوان الفكرة وعدم منطقيتها
أتفق معك أن الإنسان القديم لم يتعامل بفكرة المطلق واللامحدود فهو يرى إلهه كوحدة وجودية قوية ومتميزة ولكن تأتى الإشكالية من أصحاب اللاهوت الذين وجدوا أن الفكرة كما تم تسويقها من النصوص تنضح بالبشرية فأرادوا ان ينزوها فوضعوها فى غرفة بلا سقف ولكن كل تكوينات الفكرة بشرية محدودة فوقعت فى التناقض والعبثية
مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال رائع تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى أعزائى مازن صلاح والعجيب
شكرا على الحضور والتقدير
وخالص مودتى لكما

إرسال شكوى على هذا التعليق          178 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى سلوم السعدى
شكرا على الحضور وممنون لتقديرك
إجابة الشيخ بأن هناك ملحق للأطفال ومعاقى الذهن للإختبار منفردين فى العالم الآخر إجابة فنتازية طريفة لا تخلو من العبث ولكنها تثبت بشرية الفكرة فمع موجود مفهوم إمتحان الملحق فى نظمنا التعليمية لم يجد شيخنا غضاضة ان يستعيرها على فكرة الله الذى سيمتحن الأطفال ومعاقى الذهن ثانية فى لجنه خاصة .!
قد تكون إجابة الشيخ طريفة ولكن لو حاولت أن تطرح مصير أطفال غير المسلمين امامه أو أطفال غير اليهود امام حاخام أوأطفال غير المسيحيين امام قس فستجد إجابات تنضح بالقبح والبشاعة والقسوة.
ستجد بداية حالة من التهرب لبشاعة الإجابة الفجة ولكن لو واجهت بالنصوص القاطعة وإستحضرت أقوال الأنبياء فستجد أن مصير أطفال الغير فى الجحيم والنار وفى حالة مترأفة هم خدام أهل الجنه ..وهذا ما تعرصت له بالتفصيل فى مقال سابق .
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزتى فنانة الحوار ليندا
يبدو انك لن تكونى انتى والعزيز شامل من رواد الجحيم فبالتأكيد سأكون أولكم ولكنى أعدك بثورة أهل الجحيم على غرار الثورة البلشفية التى قادها لينين وسأنجح فالمنظومة هشة بما فيه الكفاية- بالطبع هى فنتازيا أقصد بها الدعابة فلا جحيم ولا يحزنون فسنصير وجبة شهية لديدان وحشرات الأرض
بالنسبة للوليد الذى قطف عمره فتجدى الإشكالية فى مصيره بالعالم الآخر فلو دخل الجنه فهو ظلم لأهل الأرض فهناك من ينجح بدون أن يخوض الإختبار أما لو فى الجحيم فلن يجرؤ أحد بقول هذا فسيكفر المؤمنون فور سماع مثل هكذا بشاعة بالرغم أن هناك سابقة تقول أنهم على دين آباءهم فأطفال الكفار هم فى الجحيم !
أنتى طرحتى فكرة اأن المعرفة تقود للمصائب والبلايا ولم يتفهمها العزيز شاهر بالرغم أننى طرحت هذه الرؤية فى مقال سابق
فمحاولة السيد آدم أن يخوض فى معرفة الخير والشر جاءت عليه بالبلايا حسب الأسطورة والأفضل له أن لا يعرف ولايخوض التجربة-أن يتعلم الإنبطاح ولا يعرف ولا يكتشف
كيف للإنسان أن يعرف الخير بدون معرفة الشر ولكنها حسب الأسطورة مُكلفة وأرى أنه أول درس يقدم لبرمجة الإنسان على الخرافة
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتمنى أن يأتي يوماً .نستطيع فيه أن نقول وبجرأة . اراؤنا .هل الديانات كذب ؟ نعم ..من ورائها ؟ الشيطان .إذا كان الشيطان موجود فالله موجود .لأنه إذا انوجد الخير انوجد الشر .وإذا كان الله موجود وهو العدل والعادل .لا يمكن أن يرسل لنا هكذا خرافات .اذاً ؟؟؟ ...أي متى ننهي وينتهي هذا الكذب المقدس ...البعض لا يستطيع أن يتخيل إن لا يكن هنالك إله .فمن سيجازي .ويحاسب .لأن فعل الخير عندهم صادر عن خوف من العقاب .يا لطيف راح تخرب الديني .قد يجو ز .ما الحل ؟ المعرفة بعد الموت ..فعسى أن لا تطول أعمارنا .المشكل إذا تقمصنا وعدنا إلى الحياة مرة أخرى ..على فكرة التقمص شيء جيد ومعقول .المولود عاجز أو معاق في هذه الحياة قد يولد في حياة أخرى كامل .طبعاً جسدياً .إذا كان الله موجود وعنده من العدل فيجب أن يمر المخلوق العاقل بعدة شخصيات وبظروف حياتية مختلفة .لكي يرى الخالق تصرفاته في جميع الحالات ..!! ممكن . على كل حل بس نموت بنعرف .شوف ملا شغلي لا تعرف لازم تموت .ههههه ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية اليك اخي الاستاذ سامي وحقا وفعلا كان الانسان في البدء مجرد مشروع ابتكار في ذات الله بدليل قوله لملائكته : اني... جاعل....في الارض.....خليفة . علي عكس ان الاله كان مشروع برجماتي في ذات الانسان الاول ثم امتطي الفكره وابتكر منها ماابتكر الي ان توج ابتكاره بالشرائع او ماتسميه سيادتك الديانات الابراهيمية . ثم ماالتفسير الذي يعزي نظر الانسان الي اعلي دائما عندما تنزل به نازله وهذا مالاحظناه عندما كنا نتابع سلوك الاشخاص الغير مسيطرين علي عقولهم في المستشفيات النفسية ونحن ندرس الطب . من الذي وضع فيهم هذا الاحساس الفطري ان كبيرهم يوجد اعلي سبح اسم ربك الاعلي . اما بخصوص الخلق من العدم فلا توجد ايه واحدة في القران تقول بذلك لاتصريحا ولاتنويها . معصية ادم لم تكن محاولته ان يعرف مثلما تقول بعض المصادر وانما كما يقول القران اغراه الشيطان بالخلد والملك الذي لايبلي فاكل هو وزوجه من الشجرة التي كانت سببا في ان ينظر كل منهما للاخر نظرة شهوة لاعضائه التناسلية مثل باقي الخلائق الاقل منهم منزلة مما لايتناسب مع وجودهم في تلكم الجنة فتحايلوا علي هذا الاحساس الجديد بالتغطية بورق الشجر ولكن هيهات

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مما لا شك فيه أن الانسان بدأ يشق طريقه باستمرار نحو التطور والارتقاء مراكما لزخم من المعرفة..خصوصا وأن صراعه بالعلم ومن أجل العلم للقضاء على الجهل فيه لذة. وأحييك على اثارة نشوة اللذة في حيازة المعرفةان لم تكن نشوة القوة والامتياز وعلى كل حال وبحسن نية فهو شعور صفوة المثقفين الشرفاء
أستاذ سامي :قراءة أو تفكير كهذايوحي ولو افتراضااو حلما بأن الانسان سيصل يوما ما لأنه بدأ بالفعل الطريق...ولكن الى أين؟؟؟
أولاــ ربما سيصل فيما سيصل اليه الى صرع الجهل والقضاء عليه بلا عودة..ترى ماذا سيصارع بعد ذلك؟..هل سيحن وقتها الى أيام الجهل؟ وينكص طريقه للقضاء على العلم وهذا طبعا في اطار بنية الصراع !!..أستاذي أنا لاأطلب جوابا بقدر ماأدعو للتأمل..ولا أرفضه اذا كان خاليا من مبرر النسبية في العلم والجهل
ثانياــ بعد ملايين السنين من الطفرة التي ارتقى فيها الحيوان الى الانسان العاقل لا ينكر أحد التقدم الصارخ الذي تحقق على جميع المستويات.الا همجيته فقد زادت:الحروب القتل المدابح ابادة العرق والمحيط .هذا من جهة .والغريب فمن جهة أخرى:هناك العمل على تحسين الصحة..كيف سيكون المصير مع الهمجية والتناقض؟؟وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قرات بان الشيطان اغوى ادم. كيف دخل الشيطان الى الجنه ليلتقي مع ادم ويغويه؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أذا كان الانسان هومن صنع الاهه .واذا كان هومن أسقط من صفاته على الاهه حسب الزعم..ألا يكون هذا الانسان في حد داته هو الآخر مشروع الاه؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولاول مره اتفق مع شاهر الشرقاوى .... انه ليس المعرفه وحدها ولكن المعرفه السيئه جاءت عن طريق عدم الطاعه ...
اذا عدم الطاعه تسببت فى طردادم من الجنه ..


الراهب مثلا يعرف انه -ذكر- مثلا ولكنه لايتسبب ولا يفعل الرذيله ولانه غير متزوج يعرف ان هذا زنى...
وكما ان الخمر ليس من ذاته شر الا ان ستعماله فى السكر هو خطاء ...
تمام مثل المخدرات فاستعمالها الطبى يختلف عن استعمالها فى الكيف...

استاذ سامى يقول -إذا كان الإنسان به روح لأنه كائن حى فعلينا قبول أن البكتريا والصراصير والبراغيث بها روح
ولكننا نرفض أن تكون هذه الكائنات بها روح تم نفخها مثلنا , فنحن ندعسها بأقدامنا بلا شفقة .. -

ولكن يبدو لى ان استاذ سامى قد ساوى بين الانسان الذى هو خالد (لانه من نسمة حياة من الله ) وبين ارواح النباتات والحيوانات وكل دبيب الارض الذى بموته تستمر حياة للانسان ..
فنفع بعض الحشرات منفعه غير مباشره ولكنها تساعد الطبيعه لخدمة الانسان
استاذ سامى استمع الى عظات قداسة البابا شنوده وستعرف الكثير ليس فى الدين فقط بل وخبرات فى الحياه ايضا ...

ربنا موجود

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي أستاذ سامي،
بالامس كنت أشاهد عمرو خالد وهو يشرح الحكمة من وراء إبتلاء الله بالمصائب.حيث قال بالمختصر المفيد ان إيمان المسلم لا يتم إلا بالرضا بالقضاء والقدر خيره وشره وان يؤمن أن كل مايصيب بني أدم لحكمة نجهلها،وما على المؤمن إلا تقبل حضه برحابة صدر وثقة تامة في الله.لذلك على المسلم ألا يسأل ولا يتامل ولا يتذمر ولا يشك ولايفكر خارج المنظومة الدينية حتى يكتمل الإيمان.
مازلت في إنتظار مقالاتك النقدية للاحاديث النبوية اللا منطقية التي يرفضها العقل والحس المدني.دمت لنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل ما حواه المقال من أفكار وتساؤلات، تعجز كل العقول عن نقضه، ما عدا عقل البرغشة، فإنه قادر على هدمها ببساطة تحير عقل الله نفسه.
ولكن يا أستاذنا العزيز: ما الفرق بين إيمان البرغشة بعظمة الله، وإيمان العاقل بعظمة هذا المبدأ ((من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته. حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع ))؟
أليس حلم البرغشة بالجنة، كحلم العاقل بعالم متحرر من الأنانية؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وابن هذه الطبيعة لانه خلق منها ويحمل كل ديناميكية التعاطي مع هذه الحياة الارضية مثله تماما مثل بقية مايدب عليها من كائنات اقل منه منزلة ودراية ولكن بفارق انه تم تعليمه وتلقينه درس العلم الالهي الاول لكي يتمايز علي هذه الخلائق وتكون له الافضلية في تسخيرها وتم انتخاب بعض صفات خالقه وصانعه ومبتكره ووضعها في الهارد دسك الخاص به لكي يضع سبحانه بصمته عليه ويلفت نظره دائما بحقوق طبعه . فهو كريم وقوي ومتين وجبار ومنتقم ورحيم وغفور الي جانب انه باق وقديم ايضا بدرجات تتفاوت من الصغر الي الكبر ولكن تلك الاسماء وهذه الصفات عند خالقه فهي اكبر من هنا كان تذكيره الدائم بان الله اكبر لكي لاينسي نفسه ويتكبر علي الاكبر ويظلم الاصغر ويعرف حجمه حتي يلزم حدوده لكي ينسجم مع تماثلية وسينكرونية حركة الطبيعة الكونية لانهم جميعا مصنوعون باتقان ومخلوقون بانسجام وسيميترية لاتري فيها من تفاوت فارجع البصر مرتين يرتد اليك البصر وهو حسير

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيدة كوريا رقم 20 المحترمة سألت سؤالاً ذكيا أرجو أن تجيب عليه، والسيدة سناء المحترمة رقم23 اختصرت لك ما أريد أن أقوله، معرفة النور لا تتم إلا برؤية الظلام، ما معنى أن آدم نسى وعصى وأغواه الشيطان؟ أليس إنسانا معرضا للتجارب ؟هل هو الله حتى لا يخطئ؟كان على الله إما أن يحصنه من غواية الشيطان فلا يوقعه بالتجربة، أو كان عليه أن يمنع الشيطان من دخول الفردوس، أو على الله أن يتقبل وضع آدم كإنسان تجري عليه مقادير الخير والشر القوة والضعف. ثم: جارنا بالبناية فلتة حقيرة لم يترك رذالة بالدنيا إلا ومارسها، وعلى عينك يا تاجر ذهب إلى الحج زيارة وتجارة وفي طريق العودة عمل حادث سيارة وحط راسو ومات ، صدقني لا أعرف كيف سيغفر له الله ذنوبه التي ما زالت عالقة برقبته من أكل أموال اليتامى والمساكين إلى ....لا أعرف كيف أن الجنة لأمثاله رغم أنه راح وحج وطلع ثمن روحته بالبلاش من تجارته هناك، مفهوم الجهنم غير مقنع لي ولا في أي ديانة ، هو كم جهنم موجودة ؟كل أصحاب دين يقولون أن جهنمتهم تختلف عن جهنمة الديانة الأخرى، نختلف على الله ما قلنا شي ،نختلف على جهنم أيضا؟أتمنى أن أنسى حتى أتذكر وفتح عيوني وأتعلم وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

بالنسبة لسؤال الاخت كوريا
الجنة المذكورة فى قصة ادم يا لندا ليست جنة الخلد ..فكلمة جنة تطلق على الحديقة الغناء .ايضا (واذكر لهم مثلا اصحاب الجنة )
(كان لاحدهما جنتين)

ادم لم يغادر الارض .(.منها خلقناكم ..وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة اخرى)....
(انى خالق بشر من طين)
اما الهبوط فالجنة كانت فى ربوة عالية ..وهو دلالة على السقوط الى مضمار الاختبار الحقيقى لهم وهو الارض
فمن غير المنطقى ان يأمرهم الله بالنزول الى الارض من جنة فى السماء بفعل الامر ..اهبطوا ..

القصص القرانى وبالذات قصص الانبياء يا لندا تدخل الله فى تفصيلاته بحبكة درامية طبيعية مذهلة منقطعة النظير ودون ان يشعر ابطالها .لان لها هدف وغاية وهو تعليم البشر
قصة ادم وحواء لها معانى ومغزى لا يتحمله الموضوع ولا المداخلة ..انا كده باشتت موضوع سامى
اعدك بلقاء اخر اشرح لك فيه ايه هى الحكاية بالتفصيل
وشكرا يا لندا

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

12عن الدعاء
هناك فرق يا سامى بين الدعاء ..والاستدعاء كما سبق وقلت فى عدة مقالات ..
تكرار غريب جدا جدا ...نفس الافكار ..نفس المقولات ...تشبس بالرأى لا مثيل له ..وكانك يا ابو زيد ما غزيت
ماشى يا سامى .نكمل كلامنا
نحن ندعو الله ولا نستدعى جنى مصباح علاء الدين كى يحقق مطالبنا وادعيتنا ...
ومن قال لك انك اذا دعيت بالبشر فان الله ملزم ان يستجيب لك ؟؟؟
ثم الدعاء لا يفيك من الاخذ بالاسباب..الدعاء ينفع فى حلالات الاضطرار عندما تتوقف بك الاسباب
الشر ليس من صنع الله يا سامى
الشر غير الضرر
الشر ينتج من معصية الله والسير فى طريق مخالف للحق
هو سمح بوجود الشر ..لكنه لم يخلقه

13عن الذهب ورونقه

جمال الذهب فى زينته ولمعانه .وبريقه يوم القيامة يا سامى
ونزعنا ما فى قلوبهم من غل ...اخوان على سرر متقابلين
لا يوجد بين اهل الجنة احقاد ولا كراهية ولا اطماع
هذه الاحقاد قد تكون فى الدنيا فقط بين بعض البشر

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا تم الغاء مداخلتى الاولى للندا؟؟؟؟
لا يوجد اى شئ مخالف للقواعد بها ارجو اعادة نشرها لو سمحتم

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للجميع - هل تعتقدين بانكِ ستجدين جواب لأسئلتك وأسئلة كوريا وسناء ياليندا ؟ سيداتي - مجرد لف ودوران من الذي يرد عليكم لا جواب علمي ولا منطقي مجرد تبريرات وتفسيرات لطلاب الصف الخامس الابتدائي صدقوني لا تجدون اجوبة من المتدّين لأنه محكوم بنص قبلي من القرون الوسطى واكل عليه الدهر وشرب وهذه هي الأديان على وقتها لم تكن ذات فائدة فكيف في العصر الحالي - الأدلجة عبارة عن جدران من كونكريت سميكة جداً ترسخت بعدة عوامل منها النشأة والبيئة والأهل والعادات والتقاليد لا وجود للعقل او الفكر مجرد تلقين ولذلك إلى كوريا وسناء وليندا - لا تتعبوا حالكم فسوف لن تجدوا المرام - المتدّين لا يملك اجوبة لأنه يحوم حول النص الذي لا ينفع في الأجوبة
هذا رأيي
شكراً جزيلاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا الذى يحاورهن ويرد عليهن له اسم ولقب ..وليس نكرة يا استاذ.شامل..حتى تتحدث عنه بصيغة الغائب وبهذا التجاهل

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت وما زلت أفلسف ديانتنا المسيحية كما لقنني إياها أب فيلسوف حقا ووجدت متعة النظر إلى تعاليم ديننا بهذا الرقي . فمثلا، يشرح لنا قيامة السيد المسيح بعد موته وصعوده إلى السماء فيقول إن الذي مات الكلمة: كلمة الحق والنور والخير، يقتلها الشرور والأحقاد، وقامت أي قامت الكلمة ثانية قامت تعاليم المسيح لتعم أرجاء العالم وتبث الخير، وهكذا كان يعتمد على التجريد لا المحسوس ليقرب لنا مفاهيم ديننا، لو أخذت كلامك أستاذ شاهر بهذا المنطق فسأقبله إلى حد ما ويجب أن تضيف له أبعادا أخرى ليتقبله السامع ، لكن الإخوة المسلمين لا يستوعبون دينهم بهذا المنطق كما أن هناك إخوة مسيحيين يرفضون قبول شرح هذا الأب المسيحي المثقف، ونرى هذا الاتجاه عند البروتستانت ، ولا يفوتك بالطبع أن الحليوة عمرو خالد أخذ من طرقهم الكثير وأضاف من عنده أن ظهر بشكل حديث ومودرن وأخذ يفلسف الدين الاسلامي بنفَس جديد وإن كان ما يزال مقيدا لا تمكنه قاعدة تجاوز المعلوم من الدين أن يفلسف كيفما شاء ، من هنا سيظل المسلم أسير شروحات الأولين، سأقبل بعضا من كلامك على هذا الأساس وإن افتقد الاقناع للأسف ولا أظن سنلتقي لكن أحترمك وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا لم تسمى حديقة لكي لا يحصل التباس كما اعتقد ، ام ان الله لا يميز بين الجنة والحديقة . يا للبؤس على هذا الكائن الذي يحتاج الى البشر ليفسر ماذا يقصد بجنته.0

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لان الجنة ..معنى ...معنى واحاسيس ومشاعروليست مجرد حدائق وفواكه وزهور ورياحين
انظرى الى الايات القرانية ماذا تقول:
يا ادم اسكن انت وزوجك الجنة ..الجنة هى الاخر ..شريكك فى الحياة .ان كان متوافقا معك ...وهو الجحيم ان كان مختلفا ومتشاكسا معك
طالما يسود الحب والسلام بين الناس تكون الحياة جنة وينعمان ويشعران بقرب الرحمن منهما ..يحدثهما ويناجيهما
لكن انظرى عندما عصيا الله واكلا من الشجرة مذا حدث:
(وناداهما ربهما ألم انهكما عن تلكم الشجرة؟؟)
انظرى للبلاغة القرانية ..فى كلمة ..ناداهما ..لم يقل قال لهما .مثلما حدث عندما امر ادم بسكن الجنة هو وحواء
فالمناداة تكون للبعيد ..والمناجاة للقريب
اى انهما ابتعدوا عنه مكانة ..بسبب عصيانهما ..
هكذا نتناول ونفهم قصص القران ونتدبر اياته

اما ان نترك المغزى من القصة .ومما يجب ان نتعلمه منها مما يفيدنا فى دنيتنا ويحولها الى جنة حقيقية .ونتجادل مع الله ونسخر ونستهزئ ..ليه ..وازاى !!...واشمعنى ...وهو معقولة!! ...وايه الخرافات دى .!!..ايه الهبل ده .!!.فهذا بالضبط ما يريده اللعين حى يفسد علينا حياتنا وعلاقتنا مع الله ومهمتنا فى الحياة

الله يحبكم ..فأحبوه...

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى شامل
عندما تناولت تأمل أن هناك من يعشقون البيض مقليا أو أومليت ليظهر من يقول لهم بالرغم من عشقكم للبيض فلن يكون مقبولا منكم إلا أن تأكلوه مسلوقا ..فقد أردت أن أسقط إحتكار فكرة الإله بشكل متعسف وغير مقنع ..فكل دين يحتكر الله فى إطاره بحيث لا ينفع الإيمان إلا بهكذا بيض مسلوق بينما الكل يجمع على الإله الواحد الخالق البار الكامل ففيما الإشكالية إذا كان المضمون والمحتوى واحد ولايوجد فى المقابل من يستطيع أن يثبت أن البيض المسلوق هو الصورة المعتمدة للتعاطى مع البيض
الطريف يا عزيزى أن الأمور لا تقف عند هذا الحد فالمتعاطين مع البيض المسلوق يختلفون فيما بينهم فهل البيض المسلوق سلقا كاملا معتمد أم نصف سلق أم سلق خفيف !فيصبح الله فى الدين الواحد متباين وغير معتمد بأى طريقة سلق كما نرى فى المذاهب داخل الدين الواحد -الأديان قبلية الهوى والهوية

نعم المنظومة الدينية لا تمتلك أى دليل أو إثبات لكل مفراداتها الغيبية والخرافية -فكلها إدعاءات لا تقدم اى معرفة وتعريف لذات الله فهم يجهلونه كما لا تقدم اى شئ عن الملاك والشيطان والجن ولا عن يوم البعث والجنه والنار -لا تعرف كيف يؤمنون
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى salam
اجد أن تأملاتى وأسئلتى أثارت داخلك تساؤلاتك القديمة ,,
لن تجد يا عزيزى إجابة للأسئلة والإشكاليات التى طرحتها فالفكر الدينى يحصن ذاته بعدم السؤال ليصل إلى تحريمه لأنه سيثير إشكاليات كثيرة ستطير معها كل الفرضيات والغيبيات مع أدراج الرياح
أراك تسأل أننا ربما نعرف بعد الموت وأجدك تستطيب فكرة تقمص الأرواح أو تناسخها بمعنى أدق ..قد تكون فكرة تناسخ الأرواح أقل الأفكار الميثولوجية حدة وتناقض ولكن ياعزيزى هل توجد حياة ومعرفة بعد الموت ..وهل يوجد هذا الكيان الهلامى المسمى بالروح
الحياة تثبت لنا أن الموت هو النهاية لوجودنا ونحن نرفض بتعنت تصديق هذه الحقيقة ..سنموت وتتحلل أجسادنا وتتفسخ وتذوب فى مكونات الطبيعة بل ستدخل جزيئاتنا فى التركيب البنائى لكيانات وجودية أخرى
نحن سنزول ونتلاشى وسنصبح وجبة شهية لديدان وحشرات الأرض فلن نعى شئ بعد الموت ولن ننال المعرفة .
لا يوجد شئ أسمه روح فلا وجود لكيانات لا مادية ميتافزيقية ومن يمتلك القدرة على إثبات الروح فسنجلس وننصت له فليأتى لنا بأى إثبات .
خالص مودتى وشكرا على الحضور

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى سعيد غنيم
تعجبنى أطروحاتك التى تقدمها فى مداخلاتك لأجد فيها فكر غير تقليدى أحاول أن أتلمس تضاريسه فقد ذكرت رؤية جديدة يعتريها بعض الغموض فقلت
( حقا وفعلا كان الانسان في البدء مجرد مشروع ابتكار في ذات الله بدليل قوله لملائكته : اني..جاعل..في الارض.خليفة .علي عكس ان الاله كان مشروع برجماتي في ذات الانسان الاول ثم امتطي الفكره وابتكر منها ماابتكر الي ان توج ابتكاره بالشرائع او ماتسميه سيادتك الديانات الابراهيمية )
أى أنك ترى أن فكرة الإله مشروع برجماتى نفعى فى ذات الإنسان دون أن تنفى وجود الإله كوجود ولكنك إتكأت على آية قرآنية بالرغم أنك تعتبر أن الأديان إبتكار بشرى يأتى من رؤيته النفعية

ثم رجعت مرة ثانية للنصوص لتذكر أنه لا يوجد نص يذكر الخلق من العدم وهذا حقيقة فمبدع الأسطورة لم يتصور قصة خلق من حالة عدمية وهذا يعطى دلالة على بشريةالنص فالخلق هنا ليس خلقا بل صناعة وتشكيل بما هو متوفر من خامات
يا عزيزى لا يكون الخلق خلقا ً إلا بإيجاد الشئ من العدم وإلا أعتبرنا أن المكونات الأساسية للوجود والخلق فى حالة إستقلالية عن الله وتكون مهمته هو تشكيلها فحسب
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          178 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ سامي : صباحكم جميل ...تأملاتكم رائعة وتدغدغ العقل و تفرز أفكار عابقة بالابداع و مملؤة في النور...جميع هذه التساؤلات و التاملات لن تجد أجوبة شافية و وافية عند قرقعات رجال الدين و لفهم و دورانهم ، لحتى يسطًل السائل أو يقرف و يمل من الاستمرار في الحوار ....تحياتي لكم مع الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          178 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ شرقاوي هذا قولك
يا ادم اسكن انت وزوجك الجنة :
ولكنه اضاف ان ياكلا منها. هذا يعني ان الجنة ليست الزوجة ، إذ كيف يأكلا من الزوجة وشكراً.0

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى الرشيدى
تعجبنى مداخلاتك ونمط تفكيرك فأنت لا تنبطح أمام الفكرة ولا تمررها إلا بعد أن تضع الشك أمامها حتى تثبت وجودها
قولك أن الإنسان فى طريقه إلى صرع الجهل فى يوم ما فماذا سيكون الحال واين حتمية الصراع وأنا أختلف معك فى هذا الأمر بالنسبة للقضاء على الجهل-فطبيعة الحياة هذا الصراع ليدخل فى بنيتها وكينونتها لا يفارقها فسيظل دوما صراع لن ينتهى طالما وجدت حياة ولكن الأمور نسبية فما نراه جهلا سيصبح علما ليتولد جهل آخر يبحث عن المعرفة ولن نصل إلى الخط النهائى من المعرفة لأن هناك حياة تفرض مستجداتها- نحن بالنسبة للإنسان القديم وصلنا للكمال المعرفى ولكن مازالت هناك مربعات جهل تظهر دوما طالما وجدت حياة
اما بالنسبة للصراع على الحياة فلن تتوقف هى الأخرى و سيظل العنف الكامن تحت الجلد يطلب الحضور ولكن بأساليب متقدمة..فطالما وجد إنسان وآخر فلابد أن يحدث صراع ولكن الإدراك والوعى بهكذا حتمية تجعلنا نحاول تخفيف منسوب العنف وحدة الصراع وتفريغه فى مجالات أقل بشاعة
العمل على تحسين الصحة ووجود الصراع شئ حتمى أيضا فلابد من وجود طرفى المعادلة لأن إنتفاء طرف من المعادلةسيعنى الإنتهاء
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى حكيم العارف
فى الكتاب المقدس تم تعريف الخير والشر بشجرة معرفة الخير والشر وعندما أكل آدم منها حسب الأسطورة فكان رد فعل الله بأنه صار مثلنا ويمكنه أن يقدم على التعاطى مع شجرة الخلود فأوقف عليها ملاك بسيف متقلب - ولنا أن نتأمل هذا المعنى من القصة ذاتها .

بالنسبة للروح فتعريف الميثولوجيات الدينية للروح أنها نسمة الحياة أى سمة من سمات الكائن الحى ولقد أكدت هذا المفهوم يا عزيزى بقولك ( ولكن يبدو لى ان استاذ سامى قد ساوى بين الانسان الذى هو خالد انه من نسمة حياة من الله وبين ارواح النباتات والحيوانات وكل دبيب الارض الذى بموته تستمر حياة للانسان)
إذن الحيوانات بها روح بل أضفت لها النباتات أيضا-لأسألك هنا ما هو الإختلاف وهل البكتريا والصرصار ذوات روح تفيض منهما بعد الموت أم القضية وظائف حيوية توقفت
أنت يا عزيزى أردت التمييز بين روح الإنسان وروح الصرصار بقولك أن الإنسان خالد وهذا الأمر يلزم إثباته وليس إدعائه.. فالمعطى الذى تبنى عليه يحتاج إلى إثبات وليس تمرير..كما أننا لا نعرف من أين تتيقن بوجود روح فى الصرصار مغايرة لروح الإنسان .
ولكن يبقى السؤال الأول : ما هى الروح
خالص مودت

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزتى سناء نعيم
المنظومة الدينية لن تقوم لها قائمة بدون التسليم والإنبطاح أمام كل مفرداتها فهى لا تملك أى شئ تستطيع إثباته ..لا تملك إثبات لكل الغيبيات والخرافات التى تدعيها بالرغم أنها تحظى بميديا هائلة متعجرفة وكأنها تمتلك الحقيقة .. ا يستطيعون حتى الآن تعريف ذات وكينونة الإله ..لا يوجد اى إثبات عن الجن والعفاريت والملائكة بالرغم أنهم بالمليارات ..لا يوجد اثبات عن عالم آخر وجنه وجحيم
نظرا لهشاشتها فهى تحصن نفسها بطلب الإيمان والتصديق بدون تفكير ..تتكأ أيضا على التسليم بما هو مرصود ومقدر بدون نقاش وجدال ..ترتعب من العقل والسؤال وتعتبره ضعف إيمان وتصل به إلى مراتب الكفر والزندقة والضلال .
الدين يبنى منظومته ووجوده على تحريم السؤال وتجريم النقد وليقتصر وظيفة العقل على الحفظ والتلقين والتمرير ..أى نحو عقل أرشيفى يخزن فى داخله الخرافة دون أن يحاول التوقف عندها ولو لحظة .
هذه المنهجية فى التعاطى تنعكس على الواقع الحياتى لنا وتنتج التخلف فقد توقف العقل وتعود على عدم الخوض طالبا السلامة فالسؤال تمرد ووجع دماغ وجالب للمشاكل -لذا لا نسأل بعدها لماذا نحن متخلفون
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى اخى الفاضل نعيم
اتفق معك بقولك أن الإيمان والمنطق خطان متوازيان
نعم لا يوجد أى علاقة بين الإيمان والمنطق ولكن ألا يعنى هذا أن الإيمان خرافة وهراء-فمقولات تردد بدون أن تستند على عقل ومنطق فى إثبات وجودها ألا يعنى أنها كلام فارغ يتبدد فى الهواء بلا معنى
هذا يعنى يا عزيزى أن بمقدورى أن اجلس على جهاز الكمبيوتر وأرسل للعالم أسره قصصى الخرافية وفرضياتى وتخيلاتى وأعتقد أننى أمتلك سعة خيال جيدة لأطلب بعدها بالإيمان وإلا التنين الأزرق فى بطن المحيط الهادى سيقتص منكم

ذكرت (ولكن يا أستاذنا العزيز:ما الفرق بين إيمان البرغشة بعظمة الله، وإيمان العاقل بعظمة هذا المبدأ(من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته. حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع)أليس حلم البرغشة بالجنة كحلم العاقل بعالم متحرر من الأنانية)
لا يا عزيزى هذا خلط متعسف للأمور لأن الحلم الإنسانى هنا كل أركانه متواجدة ومفهومة وملموسة فهناك طاقات وحاجات وأنانية وظلم وجشع مطلوب التعاطى معها لتحقيق الحلم والإنسان حقق أحلامه من هكذا معطيات فمن عصرالعبودية وصلنا لحقوق الإنسان
أما قصة الجنه فهى خيال وفنتازيا
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيةخالصة وبعد
الجهل سيصبح علما ليتولدجهل آخرواستمرارية الحياة مرهونة بمستجدات الجهل فأنا أفترض القضاء عليه وأنت تجزم استمراريته بمستجدات الحياة..هذه نقطة اختلافنا وهمنا المشترك..لنحاول التقدم خطوة أخرى في النقاش مستعينين ببعض الأحتمالات كالآتي
أولاـ مستجدات الحياة تتوالد بكثرة تفوق طاقتنا في البحت سرعة وكما
ثانياـ تفوقنا على تطويع المحدثات بوتيرةأفضل وأسرع
ثالثاـ تكافؤ وتعادل في العدد والسرعة
ففي الحالة الأولى هواحتمال يوافق طرحك وأنت مصيب فيه تماما
وفي الحالة الثانية،احتمال يوافق افتراضي دون أدنى شك
أما الاحتمال الأخير ففيه تكافؤ وتعادل في السرعة والكم.وهناك احتمالات أخرى اقتصرت على ذكر الأهم فقط
فلماذا ترجيح بل تثبيت ديمومةعلمنا النسبي،خصوصا وأن هدف وجودنا الأسمى هو السلوك السوي والرقي بالمنظومة كلها وقهر قوى الطبيعةبظواهرها التي لا زلت ترعبناكما كانت أخرى عرفنا أسبابها وأخدنا احتياطاتنا منها؟؟
ما يسندني في تعقيبي هذا هو قولك:اما الصراع على الحياة فلن يتوقف...نحاول تخفيف منسوب العنف . فالمحاولات المستمرة والدؤوبةللتخفيف من العنف خير دليل على التفاءل
.مودتي لك أستادي
محمود

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزتى كوريا
مداخلاتك مثل الإبر التى تنغز فهل ستنالى من يحس بوخزها
لماذا تندهشى من محاولات العزيز شاهر البحث عن تصورات جديدة يفسر بها النصوص حتى يمكن بلعها .!
يا عزيزتى الإنسان هو من أبدع فكرة الله والأساطير والخرافات وسطر الأديان والشرائع فلماذا نستنكر من الأجيال الحديثة أن يلوا عنق النص ليخففوا من وطأتها ..لماذا نستنكر عليهم محاولاتهم الإبداعية الإلتفافية فى إنقاذ ما يمكن إنقاذه .
من حقهم أن يلتفوا ويناورا ويلصقوا ولكن نصيحتنا لهم رفقا بعقولكم فأنتم صرعتوها بما يكفى , ويمكنكم أن تتعاطوا معها أفضل من هذا .
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي المحترم.تحية ..نريد أن نؤمن بشيء ما .لا أتصور إنه لا سبب لوجودي ..وجهة نضر معينة نجد لها ما ينفيها . حسناً لننفي وجود الأديان .والله . إذاً نحن مخلوقات من صنع الطبيعة .نتطور جسدياً حسب الحاجة والحالة التي نعيشها ..مثلاً لو وظعنا في مكان مظلم لزمن طويل يستغني جسدنا عن حاسة النظر مستبدلها بما يتماشى مع الحالة.. ممكن .ولا وجود للروح .وخاصةً بعد عملية إستنساخ النعجة (.نسيت اسمها ) ..لكن يا سيدي حصل أمر (شربكني ) وهو التقمص حالة متأكد منها وحصلت أمامي .لا أريد أن أشرحها بكل احداثها .تعرف طفل يبلغ من العمر ٥ سنوات وبالصدفة إلى مكان بته وأولاد في حياته الماضية ...كيف تم هذا هل انتقلت الروح مع الذكريات بعد موت الجسد .لتدخل إلى جسد أخر ....

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى قمر الحوار العزيزة آمال
ممنون لحضورك وتقديرك
اعلم أن ما أطرحه من تأملات وأفكار وتساؤلات لن تجد إجابات شافية ومنطقية من المدافعين عنها وذلك يرجع لأسباب كثيرة تحول دون تقديم رؤية جيدة ومتماسكة وذات إعتبار
أولى هذه الأسباب أن كل المنظومة الألوهية والدينية هى من إنتاج إنسان قديم بسيط فى أفكاره وخيالاته -هكذا فكر وتخيل يحده سقف بسيط من المعرفة وعقلية شديدة البساطة فى تناولها لمثل هذه الأمور -ثم تأتى قضية تقديس هذه الخيالات لتجعل المؤمن أسير لها مقرا بما فيها .
إشكالية كبيرة تضاف لهذا أن كل المعطيات الدينية هى فرضيات وغيبيات بدون أى سند أو دليل يثبت وجودها ليغرق الفكر الدينى فى السباحة فى عالم غير متحقق لذا لن نجد مدافع عنها يقدم فكرة متماسكة فكل الأدوات مبنية على التصديق والإيمان بما هو مطروح بدون نقاش أو جدال .
الطريف أنهم عندما يتحدثون عن فرضية ما فإنهم يبنون تواجدها على ماسبق طرحه من غيبيات تم تمريرها عنوة .!
المؤسف بالفعل أننا نضع العربة أمام الحصان فالفكرة أولا ثم يدور العقل ليسعفها ويحاول أن يجد لها سبيل فلن يجد سوى الإقرار والترديد بلا معنى أو بشكل تلفيقى .
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى مجددا عزيزى الرشيدى
نعم أنا متفائل بأن الغد سيكون أفضل وأروع ولكن نقطة الخلاف بيننا أنك تتصور القضاء النهائى على الجهل مثلا .
الفكرة يا عزيزى أننا نتعامل مع قانون الحياة وجدليتها فلا وجود لشئ إلا بوجود الضد الذى يصارعه- فلا وجود بدون الضد ..نعم قد يخفو أو يقل حدة الصراع ولكن لن يلغى الضد -وقد يتولد من الضدين أقطاب أخرى مستحدثة تتبادل الصراع
عزيزى وجود الشئ وضده هو جدلية الحياة والوجود فلو دفعنا بكرة على سطح الأرض فإنها تتحرك بسرعة قوة الدفع وتبدأ فى التناقص بفعل عامل الإحتكاك ..فلولا الضد الذى هو الإحتكاك لسارت الكرة بسرعة منتظمة إلا المالانهاية .
تقول ( تفوقنا على تطويع المحدثات بوتيرةأفضل وأسرع ) كلام صحيح ولكن هنا يكون لدينا دائما مستحدثات وهناك أداء ما نمتلكه وستتولد محدثات جديدة تحتاج أداء آخر وهذه لذة ومعنى وقيمة الحياة هو هذا الصراع الدائم المستمر الذى لا يتوقف
وإذا كان لنا أن نمسك فى تلابيب الفكر الدينى فتكون الجنه والجحيم عبثية لعدم وجود الصراع بين اللذة والألم فنحن أمام فعل واحد مستمر لا يحقق وجوده إلا بوجود الضد الغائب فنتحرك هنا فى اللامعنى والعبث
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

salam تحياتى مجددا عزيزى
قلت -عدم التفكير أريح -وهو كذلك بالفعل ولكن لن تقدر يا عزيزى فالعقل الذى تعود على الفعل والجدل لن يستطيع أن يرجع للسكون
بالفعل مازال هناك غموض وألغاز فى المعرفة الإنسانية ولكن يوجد منهج واحد وصحيح للفهم ..هذا المنهج هو المنهج العلمى المادى الذى أثبت نجاحه الساحق فى فهم الوجود وكل الألغاز التى واجهتنا سابقا وستتيح فك ألغاز ما نجهله حاليا .
من هذا المنطلق لا يجب الإرتماء فى حضن الخرافة عند كل لغز ومربع معرفى فارغ ..فلا داعى لأن نقول بأن هذه الظاهرة الغريبة وراءها الروح لأننا هكذا نتعامل مع نفس منظور الإنسان القديم فى إستحضار إجابة سهلة لمشكلة عويصة .
أتفق معك فى وجود ظواهر شديدة الغرابة ولكن لاحظ أن الإنسان واجه مشاكل مثلها عويصة وحلها
لن أستطيع أن أستفيض فى تفسير الظواهر الخارقة مثل ما يطلق عليه التقمص والتخاطر فهناك أبحاث متقدمة فى هذا الشأن تكشف عن القدرات المادية الهائلة فى البشر أو بمعنى أدق القدرات الكامنة والتى تمثل 90% من الدماغ لبشرى مجهولة.
هناك أبحاث رائعة فى روسيا والولايات المتحدة حلت إشكاليات كبيرة عن التخاطر والتقمص والأشباح
خالص مودتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى صديقى العزيز شاهر
ممنون لجهدك فى الرد على تأملاتى وخواطرى فى هذا المقال والتى لم تكتفى بهذا الحد , بل أفردت مقالين بالحوار ( افكارك محدبة وليست مدببة يا صديق سامى لبيب2) و ( أفكارك محدبة.وليست مدببة يا صديقى العزيز سامى لبيب1) للرد على ما كتبته هنا من أفكار وجدل .
بالفعل أنا أرى بأن كل تأمل جدير أن يكون فى مقال مستقل يحظى بالجدل والنقد ولكن كتاباتى لمثل هذه الخواطر هو تسجيل رؤية وإثارة القارئ على إبداء الفعل والتفاعل .
أرسلت لك عشرة تعليقات فى المقالين وسأكمل الباقى حينما تبدأ فى الرد عليهم ..لذلك هيا يا بطل وورينا الهمة .
أنتظر تعقيبك فى مقاليك ولك منى الود والإحترام . .

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---