الزعيم عبد الكريم قاسم ومبادرة المالكي

اشضم صوتي الى صوتك الكريم بضرورة احترام القادة الوطنيين والاختفال بهم والسعي لتخليد ما قدموا وقاسم من الزعماء الخالدين الذين يستحقون العناية والاهتمام ولكن لاحظنا مع الاسف الشديد ان الكثير من الجهات تحاول تجميل الوجه القبيح لخونة العراق وعملاء الاستعمار على ان لا ننسى ان بعض القوى الحالية ان لم يكن جلها كانت من الادوات الفاعلة في واد الثورة وانهائئها
اما حقوق السجناء والشهداء العراقيين لتلك الحقبة فلا زال النظام الجديد مصرا على رفع راية العداء لهؤلاء ولا زال قانون انصافهم يغط بالنوم في مجلس النواب ونقولها بصراحة ان القوى الموجودة حاليا لم يكن لها شان يذكر تلك الايام بل كانت من العناصر المساهمة مع البعث في واد الثورة لذلك لا تامل منهم خيرا فهم ابناء لاب واحد وانظر الى اعمالهم ترى الصورة واضحة

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وتقدير للصديق العزيز الدكتور مؤيد على هذا المقال القيم، وبالإضافة إلى المقترحات الوجيهة التي قدمها للسيد رئيس الوزراء، أقترح تقديم الأحياء من متآمري إنقلاب 8 شباط 1963 إلى محاكمة على غرار محكمة نورمبرغ للمجرمين النازيين الألمان بعد الحرب العالمية الثانية، وإدانة هذه المؤامرة الحقيرة التي كانت السبب الرئيسي والمباشر لإدخال العراق في هذا النفق المظلم لأربعين سنة، وما يعاني الشعب العراقي اليوم من تبعات سقوطه. أخبرني أحد القراء في رسالة يعلق فيها على احد مقالاتي عن الزعيم، أنه اعتقل في السبعينات وهو في سن السابعة عشر من عمره، بتهمة الإنتماء إلى الكفاح المسلح، والتقى في المعتقل بسياسيين كبار ومنهم فؤاد الركابي، فقال له الركابي مرة أنه إذا طلق سراحه فسيؤلف كتاباً يعتذر فيه عن موقفه الخاطئ من الزعيم عبدالكريم قاسم، يؤكد فيه أن قاسم كان أشرف واخلص زعيم وطني عرفه العراق
ولكن مشكلة الإنسان في كل مكان وزمان أنه لا يعرف الحقيقة إلا بعد فوات الأوان وخراب البصرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اضم صوتي الى صوت الصديق الدكتور مؤيد لاسترجاع حقوق الشهداء 14 تموز والسجناء السياسيين الذين غدر بهم إنقلابي 8 شباط واخذ الاجراءت بحق المجرمين
ما زالوا على قيد الحياة وتقديمهم الى المحاكم لينالوا جزائهم العادل

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الغالي مؤيد
بعد كل هذا الكم الهائل من الحقائق ومعايشة بلدان ديمقراطية وخبرة الشعوب المتراكمة وخصوصا تلك التي حطمتها بساطيل العسكر ورجال الثكنات تكررون للاسف مديح يوم اسود في تاريخ الشعب العراقي ..فهؤلاء الضباط في مغامراتهم ادخلوا شعبنا في دائرة العنف والسحل والتدمير والقتل باختصار تحطيم الدولة ليست مهمة نبيلة حتى ولو جاءت من نبي فكيف برجل مثل قاسم نعته الحزب الشيوعي بعد فترة وجيزة من مجيئه للحكم بالفردية والدكتاتورية ..كل ما ذكرته ويذكره البعض هي اخوانيات لا ترتقي لسبل بناء الأمم والأوطان التي حطمها العسكر ..أنظر المشايخ تطورت اما بلدان العكسر فالأمثلة كثيرة مصر العراق ، اليمن ، سوريا ، السودان بلدان امريكا اللاتينية.وكل بلد انتهك قلبه العسكر سيبقى يدفع ثمن التخلف عقودا بل قرون ..تصور وانت تعيش في اوربا ان اكثر البلدان تخلفا فيها هي اليونان والبرتغال حيث داس على كرامتها ايضا زملاء عبد الكريم قاسم...هؤلاء هم الذين بعبقريتهم اكتشفوا محاكم الثورة التي سلبت اخواننا دمهم وكرامتهم ..تصور أن اكثر كتاب دفعني لتبني هذا الموقف هو كتاب للدكتور عقيل الناصري على عكس ما اراد...!

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لكني أقترح تقديم الأحياء من متآمري إنقلاب 14 تموز 1958 الأسود إلى محاكمة على غرار محكمة نورمبرغ للمجرمين النازيين الألمان بعد الحرب العالمية الثانية، وإدانة هذه المؤامرة الحقيرة التي كانت السبب الرئيسي والمباشر لإدخال العراق في هذا النفق المظلم لأكثر من نصف قرن وما يعاني الشعب العراقي اليوم من تبعات هذه المؤامرة الدولية الدنيئة بقيادة السي اي اي و الموساد و السافاك
في هذا اليوم الأسود اي 14 تموز انتهى العراق كمشروع دولة و بدأ انهيار كل القيم الانسانية والمدنية للشعب العراقي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تلك هي صفة التشابه بين بعثي وحشرة أرضه، فتلك تنخرُ في كيان المنزل، والبعثي نخر وينخر في كيان الوطن، وبمناسبة هذه المقاله القيمه عن أعز قائد أنجبهُ العراق أقول مع أحترامي للكاتب، هذه الألتفاته لا تكفي، أنها درجه واحده على سلم يتسلق السماء، درجاتهُ لا تعد ولا تحصى، لأكرام روح الحبيب عبد الكريم قاسم، يجب محاكمة كل بعثي منذُ نشوء أول خلية أرضه بعثيه في عــام 1947 على ما أعتقد وحتى يومنا هذا وبعدهُ. يجب أبتداءً محاكمة الرأس العفن ميشيل عفلق ملك حشرات الأرضه وكذلك ذلك الطيار الونداوي الحقير الذي كان يقصــف مقر الزعيم في وزارة الدفاع وكذا كل من شارك في تلك الجريمه رجلاً كان أو أمرأه حياً كان أو ميتاً. يجب أعتبار تلك الجريمه في يوم 8 شباط، أكبر خيانه في تاريخ الوطن قديمه وحديثه، جريمه أودت بالعراق الى هذا المئآل. يجب ترميم عقلية هذا الجيل والأجيال القادمه لتعريف أخلاقية نخر حشرات الأرضه البعثيه لكي تتحصن الأجيال القادمه من عفونتهم ولا أخلاقيتهم. على أية حال هي بادره ويجب أن تتبعها بوادر لتقييم ذلك الرمز الأوحد الحي في قلوبنا وأفئدتنا، فالى روحه العزيزه الكريمه، مليون حُب وتحيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم أن الذين تضررت مصالحهم من ثورة 14/تموز /1958 من الاقطاعيين وكبار تجار السوق , نحن لا يهمنا أن يتضرر شحصا واحدا ويعيش بكل كرامة مليون أنسان عراقي شريف كان يلتحف السماء ويتوسد تربة العراق وتربطه بها علاقة وشيقة لا يفقها أصحاب الاقلام الصدئة , فسوف يبقى عبدالكريم قاسم قبسا من نور يضىء دروب الفقراء نحو غدا افضل ولتخسر كل الاقلام الحاقدة والمتطاول على رمز عراقي لم يأتي قبلة من أحد ولن يأت بعده شخص أخر على الاقل في المدى المنظور, تحية تقدير للاخ مؤيد عبدالستار على هذا الالتفاتة الجميلة واريد أن للاخ مؤيد أن للزعيم عبدالكريم دين في رقبة كل عراقي سواء كان مواليا له أو وقف موقفا مغاير له لان الكل تذوق طعم وطنية الزعيم وعفته وتسامحة وعطفة والذي جعل من العراق منارة للمجد وماؤى للاحرار فهل يتذكر الحاقدون تأسيس جيش التحرير الوطني الفلسطيني ودعم ثورة الجزائر ومساعدة الملك الراحل محمد الخامس في المغرب,

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وسلام
مقالة في الصميم احيك ابو سامان
واحب التاكيد ان انجازات ثورة تموز كانت كبيرة بالمقارنة الى الفترة التى جاءت بها الى الحكم , واضم صوتي الى بقية الاخوه الذين يطا لبون في رد الاعتبار لكل الشهداء الذين سقطوا في الدفاع عن الثورة . كان الزعيم عبد الكريم قاسم قائداً من الطراز الفريد تميز بحبه الى شعب العراق بشكل خاص وكذلك احبه الشعب العراقي حباً جماً. تحية واحترام الى ذكرى ذلك القائد الفذ والابن البار.

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---