اذا أتتك مصيبتي من ناقص..

كلامك ياسيدي محمد صحيح ومفهوم ومعلوم ,لكن المخفي من الوقائع والاحداث مايشيب له راس حفيدي !!هلهل مجموعة من شيوخ عشائر الرمادي ومن الانتهازية والنفعية بضرورة تاسيس اقليم خاص بهم , وها هم اليوم كشفوا عما في غليلهم , لكن بمفهوم اوسع وهو اقليم السنة ! ياترى اين أشتكي على هؤلاء الحثالة لانهم شملوني وعائلتي واحفادي باقليمهم المزعوم , وباي حق ينطقون , المصيبة انه يبتكروا اساليب شتى في النهب والسلب واستنزاف ثروة البلد بما يليق للمستعمر والصهيونية ان ترقص لها طربا ... حياك اخ محمد لصراحتك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي العزيز محمد الورد...تحية لك
( يبدو ان ناقصي الشرف والغيرة والوجدان و..و.. يزداد عددهم هذه الايام في العراق العظيم، فهاهو المستور ينكشف (التصليخ والتمليخ واصل لابو موزة))
المافيا هي التي تحكم اليوم في العراق ومن الوسائل المعروفة عندها استخدام كاتم الصوت والسيطرة على جهاز الشرطة والامن
مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي ابو جاسم رغم موقعكم معنون ب كتابات ساخره لكن مايجيش بدالي يجرفني لاكون اكثر جديه في التعليق .وانت من محبي الحسابات والارقام واعودمعك لايام صدام حيث السجن الواحد يجمع محكومين مختلفه جرائمهم(قتل،سرقه،اغتصاب،تزوير،مخدرات،تجسس،،اختطاف،وغيرها وبما انهم في مكان واحد فعليه كل واحد منهم يكتسب خبرة الاخروبعد عام أو اثنين يصبح خبير بانواع الجرائم وقبل السقوط اصدر صدام عفوه العام واطلق هؤلاء في البلد ويربو عددهم ب400الف شخص وهم احرار والبلد لاقانون فيه وتخيل 400 الف ذئب مفترس طليق وليس هذا بكافي بل احدهم ذكر لي حينها بان كل فرد منهم اصبح قائد لمجموعه يعني اصبح العدد 400 الف مجموعة عصابه ومنهم من نهب واصبح من الاثرياء المؤثرين ومنهم من تسلق الى الحكومه والاحزاب ومنهم من اشتغل بالاعلام بماله ومنهم ومنهم.... وانت اعرف عن الباقين .نبهت لهذه الحاله منذ عام 2003 ولم يعرني احد اهتمامه الى ان وصل البلد لما نحن عليه .فكيف تريد لبلد ان يكون امن ومستقر ونزيه ويعيش فيه المواطن امنا ومكرم ؟واسف للاطاله

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ود
لا اعتقد ان هدفهم سيتحقق خصوصا بعد ان تنبه الناس الى طبيعة هذه الاهداف
حين جرى التقسيم قبل اكثر من عقد من الزمن كانت الشعوب العربية تتخبط في متاهات لاتعرف الى اين ستوصلها
ولم تكن آنذاك من قوة سياسية ذات برنامج فعال لتنقذ هذه الشعوب من التخلف الذي لازال يضرب اطنابه في بعضها حتى اليوم
المشكلة الرئيسية هو الفارق الكبير بين الشرق والغرب
الغرب تعّلم كيف يخطط لخمسين سنة قادكة ولشرق اصبح خبيرا في ضرب الصدور والتبرك في مسك تابوت فارغ
شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك
لقد وصلت الرسالة التي بين السطور
ومهما طال عمر المافيا فانها الى زوال والتاريخ يشهد بذلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي فائز
ماقلته صحيح تماما
وكأن القائد الضرورة اراد ان ينتقم في آخر ايامه من هذا الشعب الغلبان آملا ان يتذكره بشيء من الحسرة
ولكن هيهات فالشرارة اتت على القليل وهي تحرق الان بعض اعواد الفساد وبالتدريج
لاعليك من الاطالة فهي تعني موهبة خاصة في طرح الافكار
شكرا لك مرة اخى

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألتاريخ ألدموي في ألعراق كل من حكم هذا ألبلد قتل وسحل منذ تأسيس ألدولة السومرية لغاية صدام ...ماعدا ألقليل من ألشرفاء...أرى فيكم يوم يا عديمي ألشرف وليس ناقصها يامن تسمون أنفسكم قادة ألعراق ولك تحياتي أبو جاسم

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي حسن الكوردي
تحية ود
الذي يحز في النفس ليس مايفغله هؤلاء قادة السرقة واللصوصية ولكن الامر وصل الى غسل دماغ هؤلاء الطيبين السذج الذين جعلوهم يتركون الاستنجاد بالله ويالجأون الى عباده الذين مهما بلغ ورعهم وايمانهم فانهم بالتالي بشر ومن خلق الله الواحد القهار
انهم ،اقصد السذج من العامة ، يسيرون وكأنهم روبوت ياباني يطيع من يصدر له الاوامر
هذه هي الكارثة ياصديقي
شكرا لمتابعاتك ودمت للتواصل

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---