أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رعد بطرس - حاله_ وهذه الحاله تبحث عن ذاتها في صحراء














المزيد.....

حاله_ وهذه الحاله تبحث عن ذاتها في صحراء


رعد بطرس

الحوار المتمدن-العدد: 3392 - 2011 / 6 / 10 - 21:32
المحور: الادب والفن
    


لاأدري ماذاكان في عالما, ذلك العالم الساحر العجيب ؟؟؟ كلما نظرت الى وجهها ازداد غيرة وقناعه ,بأن جنون الفتنه التي تملكها,
كانت ملآئكة الله تسرق من فوووتنتها حتى تزداد ملآئكة الله جمالآ
صغارا كنا ولم نلعب اي لعبه مشتركه؟؟؟ نظراتنا كانت تتجه ك السهم نقاسم اماكن الاصابه...كنت دائما طلق سهمي ليصيب الجانب الايسر من القلب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اما هي كانت تتمنى العيون حتى لا ارى حلم الطفوله... قالتها كثير من المرات ,,, اخاف من شعلة عيونك أنك تسحر كل فتاة تنظر الى حر عيونك
تفتلني الغيره حين تنظر الفتياة.... احس اني افقد شياء ما منك
أنك زارع الغيره في كياني,,,, في عز النهار ارى الظلام ؟؟؟؟؟؟؟؟ قل لي بالله أرجوك؟؟؟ هل تعشق غيري ؟؟؟ اذا كنت؟؟؟؟ أتركني في الصحراء ك وردة تبحث عن قطرة ماء ...
ازداد القاء ازداد التقارب اصبحنا نشم افاس احدنا الاخر أصبحت العيون ,جاذبيتها لانستطيع مقاومتها اشبه بشئ ك ماده لصقه لم ندري كيف نسقط في فخ التصاق
ولاندري كيف نتحرر منه
العالم كان يتجه في اتجاه اخر اتجاه لا نعرف عواقبه
نظره من ظرات عيونها بدلت تاريخ انسان أوصلته في لحظه ما بعيدا عن الموت اقل من لحيظه وابعدقليل من السنتيمتر .
حينها تبدل تحول من ابتسامه شبه حزين الى وجه مملوء غضب وانتقام ؟؟؟ ارادة ان تقول لكنها تتعثر فينطق الكلمات
أخافني وضعها حاولت تهدتها مددة يدي اليمنى على كتفها الايسر دفعت يدي بكل قوه عرفت حينها ان هناك شئ بدء يفقد قدرته
تركت وهي في حالة غضب
نظرت الى الارض نظرت حزنا... رأيت قصاصه مكتوب فيها بيت من الشعر اتصوره كان لي لي انا وحدي




يلحق الجزء الثاني



#رعد_بطرس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انسان
- حاله من العبث
- الا معنى
- بحث
- اليل حاله
- حالات 10
- ثورات الفيس بوك
- حاله 9
- الصامت الذي نقش حبا فوق سراب
- الى صاحبي الذي سافر غدا
- حين تصادفك المحبه فعلم انك محظوظ
- حكومه حاله 8
- سوأل
- حالات ؟ لا انسانيه
- من ان اجل ان يموت الجوع
- حاله رقم 6
- لا لحكومه طائفيه
- حاله رقم 5
- قمة سرت
- حاله رقم 4


المزيد.....




- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رعد بطرس - حاله_ وهذه الحاله تبحث عن ذاتها في صحراء