أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعد بطرس - من ان اجل ان يموت الجوع














المزيد.....

من ان اجل ان يموت الجوع


رعد بطرس

الحوار المتمدن-العدد: 3022 - 2010 / 6 / 2 - 04:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من سخرية القدر ان يسكت الاخ عن مجاعة اخيه .
ولكن الاغرب من ذلك يوافق عليها . ويسهام بها لعل الاخ المحتاج والجوعان؟
نكسر ارادته ويوافق على الانزلاق في خط التسويه ؟؟؟
لكن صوت الانسانيه وضميرها لا يعرف القسمه بين وبين .
صحى هذا الصوت الذي يغفوا في بعض الاحيان لكن لاينام ؟
صحى من غفوته واكتشف ان اطفال غزه لهم حق الحياة والتمتع بها مثل باقي اطفال العالم ...
ونساء غزه لهم حق الحياة ك باقي نساء العالم ولهم الحق في انتاج الحياة وادمتها ك بقية نساء العالم وامهاتها.
وكل ابناء غزه مهما كان أنتمائهم لهم الحق في الوجود كما لهم حق الاختيار كبقية ابناء هذا العالم .
حرية الانسان هي ان يختار وعندما اختار اهل غزة كان ذلك الاختيار الحق الطبيعي من مشروع انساني كبير
وهو ( الحريه ) لكن صوت الظالم كان اقوى من صوت الحق والبرأه ؟؟؟ ولذلك قبلت غزه في الكرامه والجوع
والى حد الان لا زالت يدفع اطفالها ونسائها وشيوخها ضربية الموت البطيئ
عندما قرر العالم ارسال بعض من السفن الى غزه تحمل الغذاء وعلى متنها بشر يطالبون العالم بفك حصار غزه
وجد هولاء البشر انفسهم بأنهم محاصرون بالموت قبل ان يصلوا غزه
عنجهية اسرائيل وتحديها للعالم قررت قتل البشر والغذاء قبل ان يصل الى اطفال غزه
لأن اسرائيل تعرف تماما ان اطفال غزه هم مشروع الحريه القادم وهم مشروع التحرر
ان الجريمة تمت امام انظار العالم ؟ كيف سيحاسب العالم القاتل
هذه المسائله متروكه لقوة الضمير الانساني ؟؟؟ وليس لقوة القرار السياسي
ياترى هل سينتصر المشروع الانساني على القرار السياسي ؟؟؟
الايام القادمه سوف تكشف ذلك وما علينا سوى الترقب والانتظار






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حاله رقم 6
- لا لحكومه طائفيه
- حاله رقم 5
- قمة سرت
- حاله رقم 4
- حوار مع صدق
- حاله 3قصيره جدا
- حاله 2
- انتخب قائمه الشعب
- عبد الله المنفى منذ الولاده
- الى طلعت خيري وسقوط الالهه
- الى طلعت خيري
- قصير جدا
- الصوت
- لماذا الرفض للأخر
- حالات قصص قصيره جدا
- لماذا الجوع في العراق يا حكومه
- ثلاث قصص قصيره جدا
- ديموقراطية العميان
- قصص قصيره جدا جدا


المزيد.....




- -انفجار غيوم- يودي بحياة 300 شخص بفيضانات في باكستان وجزء كش ...
- اختفت في ثوانٍ.. عملية سطو في وضح النهار تكلف متجر مجوهرات م ...
- منها حديث حصل لا يعلمه سوى بوتين وترامب بألاسكا.. ملخص سريع ...
- لماذا تعتبر معركة كردفان حاسمة في الحرب السودانية؟
- 18 قتيلاً في كارثة سقوط حافلة بوادي الحراش بالجزائر.. حداد و ...
- باكستان ـ حصيلة ضحايا الأمطار الموسمية تتخطى حاجز الـ 600 قت ...
- -إتش تي سي- تعود مجددا للساحة مع نظارات ذكية تنافس -ميتا-
- مظاهرات حاشدة في عواصم عربية وغربية للتنديد بحرب غزة
- السيطرة على 80% من الحرائق بريف اللاذقية الشمالي
- بعد تحذيره النووي.. رئيس روسيا السابق يعلق على لقاء بوتين وت ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعد بطرس - من ان اجل ان يموت الجوع