أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رعد بطرس - حاله رقم 4














المزيد.....

حاله رقم 4


رعد بطرس

الحوار المتمدن-العدد: 2969 - 2010 / 4 / 8 - 22:41
المحور: كتابات ساخرة
    


من اين تبدء الفكره ؟ لا بد من دراسة الواقع ومعرفة متطلبات الوضع الراهن .
لكن يبدو ان واقعنا العراقي يقراء نيابة عن العراقين في دول اخرى .
بعد الانتخابات الاخيره .وفوز قائمة علاوي , تبدلت كثير من التوقعات
وكانت ضربه لابأس بها للتيارات الدينيه والطائفيه وكل من ركب معها
القطار السريع ؟ اصبح الان مطلوب من الفائزين بتشكيل حكومه
كل يدعي بأنه قائمته او حزبه التقى مع الحزب الكذا او القائمه كذا
ومع الزعيم الفولاني او القائد الفولاني للتشاور حول مستقبل العراق
وشعب العراق ومن اجل العراق و كلنا للعراق فدوه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومن اجل وحدة الشعب العراقي ؟ ومن اجل دحر الطائفيه ومن اجل ؟؟؟
كلها تبدء بأسم العراق و تنتهي في ( من اجل العراق )
وفي النهايه يستجمع هولاء القاده كل قواهم العقليه ويصحون من حلم مخيف
نوعا ما ؟ لكن كل هذه القاأت عن العراق ومن اجل العراق كانت من اجل
اعادة تشكل القوى من جديد بعد الخساره الغير متوقعه في الانتخابات الاخيره
والساحه لبناء خطوط خديده للهجوم كانت من الاكادميه الايرانيه في قم
واستقبلت ايران وفوده عراقيه لابأس بها لتعلم فن تشكيل الحكومات ؟؟؟
والعراقيون لحد الان ينتظرون اعلان مهما كان حجمه , عن تشكيل حكومه
لان الماضي مخيف ورهيب , لكن هناك سوأل مشروع للجميع ومن حق كل مواطن
عراقي ان يسأله هل العراق عراق ما بين النهرين كان حاضرا في اجتماعات هولاء
انا لا اشك في عراقية اي عراقي ,لكن الواقع الرهيب الذي مر به العراق لم يكن فلم
من افلام هالي ودد المرعبه وانما كان على ارض اسمها العراق .
هل نحن سنشهد ولادة حكومه عراقيه من رحم الارض العراقيه لنزداد شموخن
وتضاف الى تاريخ ما بين النهربن ... ام سنشهد ولادة حكومه معبه مستورده من الخارج
مكتوب على غلافها مصنوعه خصيصا للعراق



#رعد_بطرس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع صدق
- حاله 3قصيره جدا
- حاله 2
- انتخب قائمه الشعب
- عبد الله المنفى منذ الولاده
- الى طلعت خيري وسقوط الالهه
- الى طلعت خيري
- قصير جدا
- الصوت
- لماذا الرفض للأخر
- حالات قصص قصيره جدا
- لماذا الجوع في العراق يا حكومه
- ثلاث قصص قصيره جدا
- ديموقراطية العميان
- قصص قصيره جدا جدا
- انك ترغب في القتل
- لماذا تريد قتلي
- كيف تصبح ديموقرطيا
- لماذا المالكي رئيسا للوزراء
- لنتحاور بااوراق الورد 0 بعيدا عن السلاح


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رعد بطرس - حاله رقم 4