أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرالجبوري - تَعِز الإباء














المزيد.....

تَعِز الإباء


سمرالجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 3384 - 2011 / 6 / 2 - 22:12
المحور: الادب والفن
    


تعز الإباء.....

(معي معي بكل حرف أصدقاء روحي)
عبق الرحيق منيتي لما دنى ذكر لتلك ديارهم تنتابني بين الحضور
وتململ الإشراق دمعي حيث كنتَ مسافري ومراجعي و جنى العطور
وأخاف من وجعي وفاضح واجمي او صضفنضتي بل راسي المحموم فيك بدا يدور
فأتييييييه من وله المتاخم صِرفَهُ بين التمادي بين عينيكَ التي تعني عيوني والبخور
وتلاعبت وردات بغداد المحبة بعد صبر تعتنق من لون صمتك ياحبيبي :كل دور
دعني هناك..................
دعني هنااااااااااك نعم هناك وخذ بِ رِدني دلني كيف التوجس لايجور
سَبّب لكل المرتجى ساعات بيني ياعيوني في الشمال لتنتحي صرف العناق من الجنووووووب :عشقا يشاطرني السطور
بل خلني بين الجفون وعاَلمِ أتقنتُ طيفكَ معَلَمي وقصائدي وبشيب صبري في الهوى عمر الصقور

......................................................
يامن تباعَدَ دهره ضلَّ الفداء لِما بقى للناس حيف في العبور
وتناهت الامطار من فرط التكافر والنفور
حين العبيد تخلفت باعت ذمام العود فيها للحقيقة والحبور
داست وأعمت حولها كل المداد وأسرفت حفر الجحور
ويظنها اللاهون أيامُ(ن) تفي...بل ما تراهم حين جدت:غير أسلاف القعور
بالطالح المدحور والتبعَ المقيت لِما تاتى من فعال البائعين ذمامهم ب قذى الخمور
ممن تسموا :لاوحق القبلتين فماهمُ(و) حيف التراب :وأنهم طلقاء غربهمُّ وفيلهم السعور
وتماوجت خلق على خُلُقُ العوادي : كم على مد الزمان تعسفوا كتمَ الطهور من الجذووووور
وتوضحت حين انجلت :::يمَن المحبة واحة للنصر في ألق الظهوووور
زمت خِراق عقولهم وأستُل سيف الحق من تعزِ(ن) تعلم كل نصرِ كيف تُكرِمُها الدهووووور
تعطي بذائخ من دماء رحيقها حتى تكسرت العوائق والصخوووور
وانهار بالكذاب صرح زمامه وانهدت البدعات من وحي القصور...
.................................................
دارك الحكمة ماطال المدى......بيت بلقيس على الطُهر ُبني
مجد ال الكهف رشدا للعلا...بِِ رُقّيات البخورتَغتني
علمي الأيام كيف الملتقى.... من عواميد الفدا لا تَنثَني
واكتبينا بين مسفوك الدما.....نرفع الهامات نصرا نجتني

سمرالجبوري



#سمرالجبوري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذاتهُ الحب
- هذه عيناي
- قصيدتي(وحيُكَ الغامق) من وحي قمري الأدب العربي الشاعرة:هبه ع ...
- دمع السيادة
- جاد الترقي
- وغير ال يا ألف أوووووف::
- كان وكنت.
- بيني وانتظاري
- أحقابه :عمر القمر
- شؤون حرفِ مختلف
- تقولُ أحبكِ...
- بِاسمهِ الحبّ جنوني
- الإسم البعيد
- واحة اللاهوت
- خالتي حبيبي
- ورد المواعيد
- يا أنا ياشوق
- (( صدى( حلم الجمال) من وحي الأديب الاستاذ:`)عادل أمين))
- وطني المعتق بالهموم
- ذكراك يومي


المزيد.....




- تأهل 45 فيلما من 99 دولة لمهرجان فجر السينمائي الدولي
- دمى -لابوبو- تثير ضجة.. وسوني بيكتشرز تستعد لتحويلها إلى فيل ...
- بعد افتتاح المتحف الكبير.. هل تستعيد مصر آثارها بالخارج؟
- مصر.. إصابة الفنان أحمد سعد في ظهرة ومنطقة الفقرات بحادث سير ...
- أول تعليق لترامب على اعتذار BBC بشأن تعديل خطابه في الفيلم ا ...
- من الوحش إلى البطل.. كيف غير فيلم -المفترس: الأراضي القاحلة- ...
- من الوحش إلى البطل.. كيف غير فيلم -المفترس: الأراضي القاحلة- ...
- لقاء خاص مع الممثل المصري حسين فهمي مدير مهرجان القاهرة السي ...
- الممثل جيمس فان دير بيك يعرض مقتنياته بمزاد علني لتغطية تكال ...
- ميرا ناير.. مرشحة الأوسكار ووالدة أول عمدة مسلم في نيويورك


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرالجبوري - تَعِز الإباء