شؤون حرفِ مختلف

سمرالجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 3348 - 2011 / 4 / 27 - 17:15
المحور: الادب والفن
    

شؤون حرف ِمختلف....

تزفه طرق الصباحات شدوي والغياب....
ممكن ك ضلي عليَّ ومحترف المضي بالشباب
متبتل اللون العصي بدمعتي اثرى العتااااااااااب
وواحدي :قلم ونار تحت طيات التمادي بانسياب
اتراه يمشي كما الخلق؟؟؟؟:ام مثلي يعاثره الإياب......
يفصله ووزن صوتي أناغيه شمع العباب
يامختلف......
أسأرميك للبحر حين كنت تلملم من أصدافه صوت الضحايا
ام اقتل البين اللذي خاتَلتَهُ وشم التناجي بالحكايا
ام ارتقي الوحي المخضب بالليالي بل شهور بل سنيييييييييييين :و كم :وط ا ل ت ني ش غ ف ال ت أ آ ت ي بالوصايا
أم أذبح القدس المعلق بالمدى قيد احتوارات التصابي من جداك ومن جدايا
ام ارعوي قبل التشعشع في ضنوني بين ومضات العيون وبين رعشات الغوايا
ام ياحنون القلب :أيني وال أنا والبيت ذاك وما بقلبي من عتيق ارتويه كما الثنايا
لا لا وحق الراقصات على انحدارِ من عمايا......
ياغنوتي حنت أخيرا للصدى والصوت غااااااااااار : حين وهمك وانتخايا

.........ياسنبل القمح الوجيد على التهادي :كيف حكم الأكلين عن الجياع متى نطيح
قمح وريح
وأياد سُمرِ عللت ميل الشؤون على المقدم والصريح
بادِ بأعياد الحصاد وريعه أسراب وجنات الجمال لتستبيح
عمر الغوالي عابق في حيف مكرمة التأخي شامخا حب الجريح
كل ِن لكل.....نصف وبعض عطائهم خمر ذبيح.....والباق :شُدَّ ضبابه ...أكلأصحيح
إلا المتيم يالروحي ياغريب الدار :عمري حين كنت :لأستريح
........ويحبني خط المداد لأنتقيك كما المخاليق الجمال
وبألف عزة باذخ يفديك يانور المحال......ومواعدي الامل المقاتل للكرى بين التهامي والثرى مني أرى وأراك حبرا لايسيل
كحل العيون ووردة الشجن المواتي بين همسك موخزي حد الفتون
وكما تعود خاطري ....ها اني أكتبك المواجيد العيون
كل الفنون....
وبلمسة الدمع المواقي للجنون....لايختبيْ...
.بل يبق ينتظر الرجوع وكل قسمات: المنادي ياحنون

سمرالجبوري

#سمرالجبوري (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل