واحة اللاهوت

سمرالجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 3336 - 2011 / 4 / 14 - 20:18
المحور: الادب والفن
    

واحة اللاهوت

علليني فما بعدك يطيب عيشي.....وألقي حمام الوحي تهميني العتاب
و واصليني إليك فكم سكتُّ وجيشي....مركونُ حملات التقدم:خاب
وَتقَّدمي لي ننتابه رغم عطشيِ....وحي السلافات النقي ف البين غاب.....
........................
هل يعي الزمان حين افتكه الآن بأجمل اللحظات :أشِبِع الإيمان بعد مَيل الوِعاضي
هل تعيني السماء وجودي وروحي رغما علي :من انقراضي
: يااااااااااااااااااا أنت يا بوح قلبي :أما عللتك شجون حبي وقريب مرتكز الأماسي بالتمني:
دون حيف باعتراضي
أوشوشك كمحترس :عن كل عين إلا صداه قلبي فقد ... :يا شجاع لا يُغاضي
و بِ ألف ليلات الترقي يال طيات التناجي حين اختلج القوافي مثل مدعيِّ وقاضي
ثم أحنو.... قيد حورِ صافيات القد موزون على أبيات سحر :تؤججني فأهرب تارة ...وبأخريات
يسمح الوجد انقضاضي
يا مساءاتي الجليلة يا قليلةَ صفوةَ الجلاس قرانُ ن :تراتيل المحبة:ليته أدراك يا أنت
الُمُناه :مقيدُ الحيف الجواب :مسافر خلف التعاليم العِراض
بل ليته يأتي ليجمع من فصول الأمنيات مناسك أرست به لمعابد العشق الأصيلة
بل هاته يامن تقدم أمره ..يا سره أثقلتَِني بجمال وصلك وازع قيد الشروط متابع كيف
التشاظي
ألهم بنارك ما تجود به السماء:وحي انتشاء....قرب الضياء من الحبيب الأوحد الغالي :
تسابيح السقاء.....وارفد لعيني ما يُطّيِّب خاطر....
ممتون عضدِ همّهُ :::إلا بقربكِ...والشفاء
ياللدمااااااااااااء :يمن أناديها الأنا غير انتهاااء.....
بل يا عنان الروح أنت ي:: يال شاعرتي الجوى صرف الإخاء
.....يا وعد قربي...حين عمري :أنتِ قربي
صالحُ ن وبكل حق سافِر:ما عدت أعَلمَه: افتراضي

سمرالجبوري

#سمرالجبوري (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل