أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - على عجيل منهل - مقتدى الصدر - يدوس العلم الامريكى فى مسيرته السلمية - وطارق عزيز - يطلب الافراج او الشنق- و الرئيس العراقي جلال الطالباني يعتذر عن استخدام ثقله السياسي - للتدخل















المزيد.....

مقتدى الصدر - يدوس العلم الامريكى فى مسيرته السلمية - وطارق عزيز - يطلب الافراج او الشنق- و الرئيس العراقي جلال الطالباني يعتذر عن استخدام ثقله السياسي - للتدخل


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3378 - 2011 / 5 / 27 - 00:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


استعراض سلمى -وزى موحد - و بعلم صدام حسين
ا
حازم الاعرجي،اعلن اكمال الاستعدادات اللازمة للاستعراض السلمي المزمع اقامته يوم ولادة السيدة فاطمة الزهراء"واضاف الاعرجي عن موعد الاستعراض السلمي " سيكون الاستعراض يوم الخميس 26 من شهر ايار في مدينة الصدر ببغداد، وسيبدأ الاستعراض الساعة الثامنة صباحا، وان المشاركة ستكون من جميع محافظات العراق، وسيلبس المستعرضون الزي الموحد الذي سيحمل طابع العلم العراقي بحيث يكون هناك قبعة تحمل العلم العراقي، و(تي شيرت) فيه العلم العراقي وبنطلون موحد، فالعلم العراقي هو رمز للوحدة الوطنية اننا لم نختر زيا عسكريا او زيا اخر، اخترنا هذا الزي علامة واشارة ورسالة للجميع ان هذا الاستعراض هدفه وحدة العراق ".
واكد الاعرجي "حصلت الموافقات من القادة الامنيين والقادة السياسيين جميعا، حيث وافق مكتب رئيس الوزراء على هذا الاستعراض وهناك موافقات امنية حصلت وهناك تنسيق واضح من قبل مكتب السيد الشهيد الصدر والقوى الامنية حاضرة بخدمة ابناء الشعب العراقي ".
واضاف الاعرجي " يوم امس الاثنين تم الانتهاء من الترتيب والتنظيم لشكل الكراديس، حيث ستسير الكراديس امام منصة، وسيحضر فيه مختلف الطوائف من عرب واكراد وتركمان وكذلك مسؤولي عراقيين وشيوخ ورجال دين وعشائر، الاستعدادات يوم امس اكملت على شكل التدريب والترتيب".

: أشرف زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في بغداد اليوم على المسيرة وتم دوس العلم الامريكى وحرقه

شارك فيه الالاف من عناصر جيش المهدي التابع له في اظهار للقوة اثر تهديده باعلان مقاومة مسلحة للقوات الاميركية في حال عدم انسحابها بنهاية العام الحالي وذلك وسط اجراءات امنية احترازية مشددة حيث احرق المستعرضون العلمين الاميركي والاسرائيلي.
وقد وقف الصدر الذي وصل الى العاصمة قادما من مدينة النجف- حيث مقره الرسمي مع اركان قيادة تياره مستعرضين الالاف من عناصر جيش المهدي الذين توشحوا بالاعلام العراقية وذلك في مدينة الصدر بضواحي بغداد الشرقية -. وقد احتشد مئات الالاف من المواطنين في شوارع المدينة لمشاهدة الاستعراض الذي بدأ بسير مجموعة من رجال الدين الصدريين الذين يرتدون الزي الديني.

احرق المستعرضون العلمين الاسرائيلي والاميركي وهم يهتفون:-- "نعم نعم للعراق .--. كلا كلا لاميركا".
وررد المستعرضون شعارات ( نعم نعم يا زهراء)، (نعم نعم للاسلام)، (نعم نعم للعراق)، (لبيك لبيك يا مهدي).

وشاركت في الاستعراض عناصر تابعة للتيار الصدري قادمة من مختلف المحافظات العراقية وهم من السنة والشيعة والكرد والتركمان كما يقول التيار.
وهذه المسيرة هى حملة لعدم التمديد لبقاء القوات الاميركية في العراق بعد نهاية العام الحالي انهم يتطلعون لايفاء الاميركان بوعودهم وينسحبوا من العراق لكي لا يجبروا التيار على اللجوء للقوة . ومع اقتراب الانسحاب الاميركي نهاية العام الحالي وجه مقتدى الصدر في وقت سابق دعوة لاتباعه لتنظيم "استعراض سلمي" ومنع رفع السلاح او ارتداء الملابس العسكرية. ويعتبر بعض المراقبين الاستعراض خطوة للضغط على حكومة نوري المالكي من اجل عدم التمديد لبقاء الجيش الاميركي
.
عناصر جيش المهدي - قنابل موقوتة- بيد الصدر والحوزة.والكتل السياسية تعارض المسيرة

حسب قول القيادي في التيار حازم الأعرجي خلال كلمة ألقاها خلال في استعراض جيش المهدي فيما ا رأى القيادي في ائتلاف دولة القانون عزت الشابندر، الخميس، أن الاستعراض يعد -"تحد واستفزازاً"- للديمقراطية في العراق، كما أن الشعارات التي أطلقها جيش المهدي "مهددة" للطوائف الأخرى.
واعتبرت المتحدثة باسم الكتلة العراقية البيضاء عالية نصيف، ا- استعراض التيار الصدري- "إضعافاً"- لهيبة الدولة أمام دول العالم، مشيرة إلى أن موافقة الحكومة على إجرائه جاءت لترضيات سياسية. وعتبر التحالف الكوردستاني، -أن استعراض التيار الصدري غير صالح للعملية السياسية في ظل الظروف المتشنجة التي يشهدها العراق، لافتاً إلى أن هذه الخطوة تشجع أطرافاً أخرى على إجراء استعراض مماثل لإثبات قوتها.
وقال النائب في التحالف الكوردستاني محما خليل - إن "التحالف ينظر لاستعراض التيار الصدري باتجاهين، أولهما أنه جاء -بشكل قانوني- وبعلم الدولة -عندما أعلن التيار مسبقاً بأنه سيمارس استعراضاً مدني وهو أمر جيد، والاتجاه الثاني هو أنه أقيم في ظل هذه الظروف والتشنجات الحالية، الأمر الذي لا يصب في صالح العملية السياسية".
وأضاف خليل أن "هذه الخطوة قد تعطي فرصة لأطراف أخرى بأن --تقوم باستعراض مماثل لتظهر قواها على الساحة"-، مبدياً مخاوفه من "حصول خروق أمنية، قمن المحتمل أن تستغل الخلايا النائمة المتربصة هذا الاستعراض، مما يجعل توقيته غير مناس

طارق عزيز للسجانين:--أشنقوني -أو افرجوا عني .-. لا أريد أن أبقى سجينا

وقال عزيز:- أرجو ان لا يبقوني في السجن.. أنا أطالب بشنقي وإعدامي --أو الإفراج عني -أما بقائي في هذه الحالة فهو تعذيب لا مبرر له. وشدد عزيز خلال تواصله مؤخرا مع العديد من زواره على انه يعاني من حالة نفسية وجسدية صعبة للغاية مصرا على أنه لا يريد البقاء في السجن بوضعه الحالي ويفضل تنفيذ حكم الإعدام به أسوة ببقية زملائه من قادة وأركان حكم الرئيس الراحل صدام حسين
اعتذر الرئيس العراقي جلال الطالباني عن استخدام ثقله السياسي وصلاحياته للتدخل في صالح قضية السياسي العراقي البارز والسجين طارق عزيز الذي لا زال يعاني من حالة صحية متردية جدا فيما ترفض حكومة بغداد كل مقترحات العفو أو الإفراج عنه حسب مصادر عائلية -.
وخلال الأيام الماضية تمكنت أطراف من عائلة عزيز من التواصل مع الطالباني مناشدة تدخله في أزمة الرجل لكن الرئيس الطالباني اعتذر عن عدم التدخل على أساس ان صلاحياته القانونية لا تخوله إصدار عفو او قرار بالإفراج عن أي مسؤول سابق من أركان الرئيس العراقي صدام حسين.
وفي آخر المعلومات الخاصة بطارق عزيز أبلغ السجين العراقي الأبرز محاميه السابق بديع عارف بأنه ـ أي عزيز ـ يطالب بواحد من أمرين إما الإفراج عنه فورا حتى يتمكن من تلقي العلاج بسبب أزمته الصحية الحادة جدا أو شنقه وإعدامه.بان عزيز أبلغ رسالته الأخيرة بخصوص تحديد مصيره لسلطات السجن ولكل من تمكن من زيارته او التواصل معه مؤخراويخضع عزيز لعلاج طبي حقيقي لمواجهة أمراض مزمنة متعددة فيما لا يحصل على علاج او غداء جيد حسب المقربين منه ويواجه صعوبات في النطق والهضم والوقوف والمشي والكلام والتفاعل.
ورغم التقدم بالعديد من المناشدات للإفراج عنه لأسباب صحية من العديد من المؤسسات والشخصيات في العالم إلا ان الحكومة العراقية تتجاهل هذه المناشدات دوما.

طارق عزيز- فى السجن والحكم باعدامه والسؤال- للسيد لمقتدى الصدر --من وضع طارق عزيز فى السجن ؟ لولا الامريكان الذى يدوس ويحرق علمهم

اي دولة من دول العالم كانت - دولة ديمقراطية -او دولة دكتاتورية - - يسمح - بمسيرة مليشا -وتحرق وتدوس- شرف دولة - العلم -خلصت البلاد والعباد من ا لاستبداد الصدامى- والسؤال للحكومة العراقية التى سمحت بهذا العبث ؟؟

توافق على ترخيص تنظيم مسيرة رسمية لجيش -غيرالجيش الرسمى للدولة ؟ و حكومة العراق- كيف ترتضي او ارتضت لنفسها ان تسمح بمثل هذا العمل الشنيع الذي داس على الحكومة و الدولة ؟؟ و ما تقول هذه الحكومة ان تقدمت مجموعة او (جيش ) تحت مسمى اخر بتنظيم مسيرة مشابهة ؟؟؟ هذا العمل ان دل على شىء فانه يثبت بالدليل القاطع ان من يحكم العراق لايحترم الدولة وسيادتها -.



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تركيا-- تقتر- - وتقنن - المياه فى دجلة - والفرات - -وأرتفاع ...
- الصدر- يدعو مجالس المحافظات للتصويت - على منع دخول القوات ال ...
- قانون - حرية التعبير- والرأي- و-- التظاهر السلمي - ومفهوم ال ...
- حسن الخراط 1875---1925 -احد قادة الثورة السورية الكبرى - ضد ...
- سجناء نقرة السلمان- لماذا لم يتم تكريمهم ؟ والاعتراف بنضالهم ...
- سأقود --السيارة بنفسى- حملة - تقودها ألمرأة السعودية فى 17 - ...
- حمار عراقى- ابا صابر - اصبح - سموك - حمارا امريكيا - عاشت حق ...
- السعودية - لماذا التغيرات ضرورية ؟ فى مجال الديمقراطية وحقوق ...
- السيد اية الله أتارى - - يدعو يوم 25 ايار --الى مسيرة سلمية ...
- الغاء قانون رقم 150لسنة 1978- الصادر من مجلس قيادة الثورة ال ...
- القوات الاميركية فى العراق- لماذا الاصرار على خروجها ؟؟ وكان ...
- ميناء - مبارك الكبير- فى جزيرة بوبيان الكويتية- يقطع الممر- ...
- جيرونيمو - زعيم قبيلة الأباتشي- - الى اكبر ارهابى -- فى القر ...
- اخماد مظاهرات -البحرين واتهامها - بالتبعية الايرانية - - كما ...
- القوى البحرية فى الخليج العربى --والكتور عبد الامير محمد امي ...
- جمال باشا السفاح -1873 1923- وعيد الشهداء فى سوريا -فى الساد ...
- عادل عبد المهدى- يلعب الشطرنج مع نفسه - يزور الكويت وتركيا - ...
- المراة فى السعودية تستبعد من المشاركة فى الانتخابات البلدية ...
- بلجيكا - تمنع النقاب - والبرقع- ولاتذكر- الحجاب الاسلامى - ص ...
- قانو ن المطبوعات السعودى الجديد -- يفرض عقوبات صارمة - ضد كل ...


المزيد.....




- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - على عجيل منهل - مقتدى الصدر - يدوس العلم الامريكى فى مسيرته السلمية - وطارق عزيز - يطلب الافراج او الشنق- و الرئيس العراقي جلال الطالباني يعتذر عن استخدام ثقله السياسي - للتدخل