أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علي شايع - هل يستحق محمود درويش تلك الجائزة؟















المزيد.....

هل يستحق محمود درويش تلك الجائزة؟


علي شايع

الحوار المتمدن-العدد: 1005 - 2004 / 11 / 2 - 09:12
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


بينما أعلنت الأخبار وصول الرئيس الفلسطيني للعلاج في باريس كانت أوساط ثقافية عربية في هولندا تتباشر سرا عن قرب قدوم الشاعر الفلسطيني محمود درويش لاستلام جائزة الأمير كلاوس التي منحت له هذا العام.
قال الصديق كما لو انه يخبر عن سر خطير: هل سمعت بخبر الدعوات لحضور حفل الأول من كانون الأول لهذه السنة في مدينة لاهاي؟.قلت سمعت عن ياسر عرفات المتطبب في باريس ولا تعنيني الجائزة، بل هي بقدر ما يتعلق الأمر بمنحها لدرويش تساوي ما منحته كلية ماسترخت للأعمال والإدارة في هولندا قبل خمس سنوات من شهادة دكتوراه فخرية لعرفات.. فهل كان مديرا ناجحا لما آل اليه الوضع في فلسطين؟.
قلت: اما عن مرض عرفات فكل عربي يحب ان يمرض في أحب البيوت اليه،حتى لتظنن إنها سنة!،قال: كيف؟.
قلت او لم تقرأ في كتب السيرة الصحيحة:... وقبل الوفاة بثلاث أيام بدأ الوجع يشتد عليه وكان ببيت السيدة ميمونة فقال : اجمعوا زوجاتي فجُمعت الزوجات فقال النبي(ص): أتأذنون لي أن أمرض ببيت عائشة فقلن آذنا لك يا رسول الله..حتى أُخذَ محمولاً اليها..
لهذا فأما ان يكون الملك حسين حبيبا لأمريكا..او هو إعلان عن عجزه في إنجاز مستشفى يستحق الشعب خبراته، حتى يجد من لا يملك علاجا أمريكا في عمان..
او هو ندم الحسن الثاني متذكّرا أقسى لحظات مرضه وهو يقول: ليس اشدّ عليّ من قول الطبيب الأمريكي؛ فلتتذكّر أنك هنا مريضي الذي اسمه الحسن بن محمد وليس ملك المغرب..
ام تراه هو المرض الذي عرى الرئيس حسني مبارك على أسرّة المشفى الألماني تعرية نفرتيتي في ثنايا متحف برلين بعد ان وضع رأسها على تمثال امرأة عارية..
قال صديقي دعنا منهم وحدثني،هل المسألة جوائز للجوائز فقط؟.
قلت :لا أظن ان في باريس الآن من يتذكّر ما قاله الاتحاد الدولي للناشرين بحق الشهيد المغدور ناجي العلي من انه الأعظم بين رسامي الكاريكاتير منذ نهاية القرن الثامن عشر، مستحقاً عن هذا جائزة "قلم الحرية الذهبي" بعد اغتياله بسنتين..
وليس في هولندا من قرأ كتاب "أكله الذئب" ليعرف ان هذه الأنامل الذهبية هدّدها عرفات حرقا بالاسيد،وتوعدها محمود درويش بالويل والثبور.
قلت: هل سأثير نقمة على مؤلفه شاكر النابلسي حين اقتطع ما وضعه من نص وثّق لمكالمة صوتية تثبت تورط محمود درويش في ما انتهى اليه الشهيد ناجي العلي:
((محمود درويش: آه.. بس انت مش قدي يا ناجي.
ناجي العلي :شو يعني ..مش فاهم..الشغلة صارت شغلة قدود..قدك وقد غيرك..والله أنا لما برسم ما بحسب قد لحدا.. وأنت عارف يا محمود؟
محمود درويش: هلا مش وقت المزح..بدي ياك تفهم يا ناجي منيح اليوم..إني أنا محمود درويش..إللي قادر يخرجك من لندن في أية لحظة.
ناجي العلي: (ساخرًا بمرارة وحزن): أووف… والله هاي جديدة يا زلمة.. بالله عليك بتعملها يا محمود؟ وشو هالسطات اللي صارت عندك.. والله أبو رسول (الاسم الحركي لمدير المخابرات الأردنية الأسبق محمد رسول الكيلاني) بزمانه ما قال هالحكي.. ولا صلاح نصر قبله..على كل حال انتو يا عمي السلطة..انتو الدولة والشيلة (..) هاي مش أول مرة بتصير ولا آخر مرة.. مش عملتوها قبل سنتين في الكويت وخرجتوني؟ وقبلها قال الختيار (الاسم الذي يطلق على ياسر عرفات من قبل أنصاره) قائدك وصديقك في ثانوية عبد الله السالم في الكويت في الـ 75 أنو راح يحط أصابعي في الأسيد إن ما سكت..بعدين هالشغلة صارت مش فارقة معي هالخد صار معود عاللطم)).
هذا الحوار روى العلي ملخصه في آخر لقاء نشرته مجلة الأزمنة العربية عام 1986،أيام كان الشهيد "يكتب وصيته"، مثلما يرد جوابا عن سؤال أحدهم لحنظلة الكاتب- بعد ان قرأ له مقالا حول الديمقراطية- عن ما يكتبه لعموده الصحفي في اليوم التالي.
وأيام كان محمود درويش حاضرا مربد صدام لذاك العام حيث كتب مديحا في جريدة الثورة بحق وزير الثقافة العراقي لطيف نصيف جاسم واصفا إياه ب"وزير الشعراء"..وقت لم يشفع له اذ قرأ مشاركته في ذلك المهرجان من العدد الأخير لمجلة الكرمل وهو يحملها الى المنصة ويقلب صفحاتها أمام الكاميرا بحثا عن نصه" من فضة الموت الذي لا موت فيه ولا درج"..
كان موتاً لدرويش أعلنه في وجهه بعض شعراء العراق النبلاء،ولست أنسى هذا النص الذي صار محلّ تندر من بدايته، فثمة مواقف لم تعد لتخفى بسهولة، ولعب يشبه لعبة الحية والدرج!،فلم يكن موتنا العراقي إلا ليمنح فضة وذهباً للآخرين :
هذا انا أنسى نهاياتي واصعد ثم اهبط..ثم اصعد ثم اهبط "..
وطالما وضعنا كل الأفعال- تراقصا- على موسيقى درويش؛ ثم أأومن ثم اكفر.. ثم ارقص.. ثم اقفز ....ثم اخرج.. ثم ارجع..الخ.
اين يمتحن الصواب؟،كان شاعر الوزير يتساءل في نصه؛هل في الصعود ام النزول،ام في الوصول الى نهايات الطريق المفرحة؟!..
سؤال اردفه قبل أيام بعد كل هذه السنوات بآخر مرير: إن كنا هامشيين إلى هذا الحد فكرياً وسياسياً فكيف نكون جوهريين إبداعياً؟..
هل يريد درويش جواباً عن هذا؟.

لقد اسمعه الجواب شهيد عراقي هو الشاعر رياض ابراهيم في عتب مرير وتوبيخ يستحقّه عن تسوله رضا نظام البعث وتناسيه لعظيم جرائم هذه المؤسسة القمعية..فهذا الشاعر يتجاهل كلّ شيء في بحثه عن منفذ للقول بقضيته، وهو ميكافيلي لا فرق لديه بين غوبليز ولطيف نصيف جاسم ما دام الكذب يمدّ حباله ويقطّر ألوانه الخضراء في عيون المداحين، بدل التراب،فكل تراب العراق اختلط بدم الشهداء وحرام ذرّه في العيون وما كان ليكحّل أجفان الدخلاء..
كان شعراء العراق غرباء في بغداد، وأصبح لكبارهم في المنفى "الوطن حقيبة"..
بعد ايام سيحتفل الشاعر يوم تسليم الجائزة في لاهاي بميلاد الأمير كلاوس السبعين..وهو أمر مختلف عن سبعين شاعر عراقي مثل سعدي يوسف حيث كتب درويش مديحا قبل أيام، واذا كان قد نال رضا سعدي متأخرا فلن ينال رضا العراقيين، وان كان نال جائزة هولندا باستحقاق مثال اللاجئ..فثمة من يضحك غافلا عن شوارد الخصام..من شعراء العزلة..
يقول درويش في مديحه : أًتذكره في منافيه العديدة، في بيروت، وفي عدن، وفي نيقوسيا، وفي باريس، وفي عمّان... يعتني بأصص الصبَّار.
وفي مديحه هذا ينسى درويشا مديحا لظل عال لشعراء العراق..
فما كان سعدي ولا غيره المقصود منهم في قوله:
((كم كنت وحدك يا ابن أمي
يا ابن أكثر من أبي
كم كنت وحدك
القمح مرّ في حقول الآخرين
والماء مالح
والغيم فولاذ
وهذا النجم جارح
وعليك أن تحيا
وأن تعطي مقابل حبة الزيتون جلدك)).
وتساقط شعراء العراق في المنفى دما وذكريات تناساها الشاعر..
تساقطت أذرعهم فالتقطوها،ولم يرموا بها أحد..
وسقط قرب موته درويش ولم يلتقطوه ليرموا به وزراء الشعر العرب..بل اكتفوا بالرحيل بلا جوائز،ولم يمنحهم الإياب غنيمته ايضاً..
ماتوا ولم يصرخ لأجلهم أي "أصدقائي..لا تموتوا" ..

ومتأخرا يقول عن سعدي :وكم سُئلت عن فتراتِ َبيَاتٍ شعري مررت بها، وكنت أَقول دائماً: ما دام سعدي يوسف يكتب،فإنني أَشعر بأنه يكتب نيابة عنِّي..
وهاهو ينالها نيابة عن كلّ اللاجئين من الشعراء..
ينالها في المعلن الأوربي ويتهامس بها الغاوون العرب هنا وبخبر احتفالها،متبادلين تذاكر الدخول بسرّ وحيطة..
فلربما لا يعنيهم في أوربا كثيرا ذكرياتنا هذه عن حضور درويش لاجئا بين يدي صدام،بقدر ما يعنيهم نصّه "أنا يوسف يا أبي"الذي واجه مارسيل خليفة تهمة التكفير يوم لحّنه..
ولا يعنيهم هنا في هولندا حديثنا عن ناجي العلي اللاجيء الهارب،والمهدد"درويشيا"في منفاه اللندني..بل يعنيهم ان تمنح الجائزة بلا ذكريات!!..
ولست استغرب من تكريم درويش،فقد حوصر شعراء العراق وقتّلوا ولم يلقوا ما وجده هذا الشاعر محاصرا في رام الله، من تكريم كبير زفّه البرلمان الأوربي للكتاب في وفد زار بيته،وكان يضمّ سكرتير البرلمان الكاتب الفرنسي كريستيان سالمون والنيجيري حامل نوبل ويل سوينكا والبرتغالى خوسيه ساراماغو والاميركي راسل باكز والصيني بي داو والجنوب إفريقي برايتن برايتنباك والأسباني خوان غويتسيلو والايطإلى فانسين كونسولو..
والى باغييه(باريس) -التي يتطبب فيها الديكتاتورعرفات الان- عاد هذا الوفد ليعلن عن حملة كبرى بعد رحلة الاستكشاف وتقصي الحقائق،حيث عرضوا لخمسة أسابيع متتالية فلماً تسجيلياً عن تلك الزيارة،وأديرت حوله ندوات وحلقات نقاش لباحثين ومؤرخين وفنانيين وكتاب عالميين،حتى ضجت باريس بالهتاف..
بينما كانت المنظمة الفرنسية لحقوق الإنسان "هيومن رايتس اليانس" تستعطف العالم وتستجدي الإعلام لنشر التقرير السنوي لمنظمة العفو الدولية لعام 2002 عن العراق،فتخرج جموع عراقية في تظاهرات لا يأبه بها احد وهي تفضح سجل الطاغية.. نقل التقرير خبرا خطيرا عن ارتفاع نسبة القتل والاختفاء واستحالة كتابة أعداد للضحايا بسبب كثرتهم..
بينما انشغلت المحافل الباريسية بغير ما يوجع الكاتب العراقي..
كان تقرير المنظمة الفرنسية يشير الى استخفاف النظام العراقي بالحياة البشرية،غير ان لا حياة لمن تنادي..

وكانت باريس تمعن بتكريم الوفد العائد بتقريره الفلسطيني،بينما أٌهمِل التقرير عن "العنف غير المحتمل الذي يتم تناسيه ويبقى من دون عقاب"..
وكانت قوائم بأسماء كتاب وصحفيين تدور في جلسات السمر الباريسي لتسجيل استنكارهم وتضامنهم مع شاعرنا الفلسطيني بينما يوأد شعراء في بطون نسوة عراقيات ذكر التقرير أسماء 56 شهيدة قطعت رؤوسهن بسبب وجود صلة قرابة تربطهن بمعارضين..
وهكذا ايضا كان ادوارد سعيد يستقوي بالحضور الفرنسي في هذا المشهد إمعانا بتعنيف وشتم كنعان مكيه لأنه ذكّر بموقف محمود درويش وبعض المثقفين العرب من صدام..فيهاجمه ويتهمه بالصمت كما كل كتاب العراق!،مدعيا انهم لم يكتبوا أيام كانوا داخل العراق او في البلدان العربية ما يمس نظام البعث..
كان التقرير يذكر أمرا مهولا عن قطع اللسان كعقاب على التعرض لصدام حسين..
كان المنفى عارا عراقيا..
حتى أصبح اللجوء المثالي جائزة لغير العراقيين..
ومات ادوارد ولم يفقها وجعا جديرا بالخارجين عن المكان..
وسيبقى درويش يردّدها في كل محفلّ : فكن عراقياً لتصبح شاعراً يا صاحبي..
فهل سينكر عليهم الاعتذار،والشعراء أحق الخلق بتخلّقه وهم أولى به..
أقول لمحمود درويش :فلتعتذر عن ما فعلت..
وربما سيكرّرها إنكارا في قصائده الجديدة عن السؤال الصعب،ومضللا سامعيه بالنغم والألم.. فاللجنة المانحة للجائزة قالت ان اختياره جاء لأنه "شعره عكس تجربته الفنية كشاعر في المنفى، بلغة بسيطة، ولكن قوية، مع تصويرات جمالية رائعة، رغم الظروف الصعبة التي يحياها الشاعر" فهو شاعر عربي "عكس التوجه الجديد نحو النتائج الإيجابية للجوء، والهجرة..
فليت ناجي العلي يفزّ من رقدته في قبر لا يحمل تراب فلسطين،ليته من قبره الغريب يحضر الحفل..ليخبر كيف أخرجوه من حياة لندن الى ترابها الرطب..
و ليت الجمع يعلم ان قبره اللاجيء في ضواحي لندن يحمل الرقم90132بينما ستحمل جائزة درويش أرقاما أخرى هي 12000 والفارق كبير بين الأول والثاني فالأول رقم شاهدة في لندن والآخر باليورو..
فماذا سيخبر عنه درويش الثورة بعد كلّ هذه الأرقام؟.
وهل سيحمل الى لاهاي مجلة الكرمل ليقرأ منها؟.
ومن ذا سيسأله عن سر عدم نشر الكرمل خبرا او كتابة عن الشهيد ناجي العلي بعد اغتياله..
آه أيها الشاعر ما أعظم حقيقة الشعر وما أضيق القول..
ليت ناجي يفزّ من مرقده ليحتج على لجنة الجائزة،منتصرا لاستحقاق الكثير من العرب في الجائزة والحضور.. ما افجعه من شهيد وهو يخبرهم عن فنان الكاريكاتير العراقي كفاح محمود وجهاده منذ سنوات لإقامة معرض في هولندا يجمع فيه أصدقاء الكاريكاتير في العالم دون ان يحظى بدعم..
ما افجعه حين يعلم ان اليوم الأول من كانون الثاني سيكون يوما لقاتليه،فالأول سينالها جائزة للإبداع والمثال الجيد للاجئ..والثاني سيحتفل في باريس لذكرى تصادف مثل هذا اليوم،ففي سنة 1988قرّرت الجمعية العامة للأمم المتحدة الانتقال لجنيف للاستماع إلى خطاب عرفات، بعدما رفضت أمريكا إعطائه تأشيرة دخول اليها..
بعد أيام سيخلط بعض العرب هذه الأوراق، حداً يمتزج فيه السياسي بالثقافي والديني،فسيكون متآمرا من يقول خلافه، وجاهلا من يرى فيه رأيا ،وكافرا يستحق غمس الإصبع في الاسيد، والطرد من لندن أو أمستردام في اقل عقوبة دون كاتم الصوت باتجاه القلب او قطع العنق تحت وابل التكبير،فلا صوت يعلو فوق صوت المعركة



#علي_شايع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قبل أن يبطشوا بسيد القمني
- الأكراد..والندم الماركسي!
- حين يـُقرأ ُُالشعر من على شجرة
- الى الصحفيين العرب.. بوح عراقي بما يشبه رسالة
- الاستقلال.. بالقدم العراقية
- !اختطاف التاريخ
- المتكرر في النجف بعد ثمانين عام
- استبداد الطبائع
- قمر العرب وشمس 14 تموز
- لعبة التحرير
- ادرأوا الحدود بالشبهات
- -القاسم- في التواد المشترك مع أمريكا
- قالها عكاشة ولم يسمعه من احد؟
- عرب العراق،أم عراق العرب؟!
- بئر سومري
- صحيفة مضيئة
- الانتفاضة الموسيقية !
- بيضة الديك تاتور !
- مقترح لمتحف جديد
- صورة الدكتاتور في احتفاله الأخير


المزيد.....




- لبنان.. لقطات توثق لحظة وقوع الانفجار بمطعم في بيروت وأسفر ع ...
- القبض على الإعلامية الكويتية حليمة بولند لاتهامها بـ-التحريض ...
- مصر.. موقف عفوي للطبيب الشهير حسام موافي يتسبب بجدل واسع (صو ...
- -شهداء الأقصى- التابعة لـ-فتح- تطالب بمحاسبة قتلة أبو الفول. ...
- مقتل قائد في الجيش الأوكراني
- جامعة إيرانية: سنقدم منحا دراسية لطلاب وأساتذة جامعات أمريكا ...
- أنطونوف: عقوبات أمريكا ضد روسيا تعزز الشكوك حول مدى دورها ال ...
- الاحتلال يواصل اقتحامات الضفة ويعتقل أسيرا محررا في الخليل
- تحقيق 7 أكتوبر.. نتنياهو وهاليفي بمرمى انتقادات مراقب الدولة ...
- ماذا قالت -حماس- عن إعلان كولومبيا قطع علاقاتها الدبلوماسية ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علي شايع - هل يستحق محمود درويش تلك الجائزة؟