أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سعد محمد رحيم - بإهمالنا القصة القصيرة نُحدث ثلمة مؤسية في جدار ثقافتنا















المزيد.....

بإهمالنا القصة القصيرة نُحدث ثلمة مؤسية في جدار ثقافتنا


سعد محمد رحيم

الحوار المتمدن-العدد: 3361 - 2011 / 5 / 10 - 22:22
المحور: مقابلات و حوارات
    


القـاص سعد محمد رحيم: بإهمالنا القصة القصيرة نُحدث ثلمة مؤسية في جدار ثقافتنا
ينتمي القاص والروائي سعد محمد رحيم إلى جيل اكتوى بنار الحروب والقمع السلطوي، وسطوة المؤسسات المستبدة.. لكنه جيل استجار الإبداع من رمضاء المآسي.. واستطاع أن يكرس حضوراً مهماً في المشهد الثقافي العراقي.. حصل أخيراً على جائزة الابداع للقصة لهذا العام في القصة القصيرة عن مجموعته (زهر اللوز)، التي تعد إضافة مهمة لانجازه الإبداعي المتمثل بمجموعة من الأعمال منها:(ظل التوت الأحمر، غسق الكراكي، المحطات القصية ، زهر اللوز) وغيرها.
حاورته (المدى) للوقوف على تجربته في الكتابة..
 ماذا يعني لك الفوز بجائزة الإبداع في مجال القصة القصيرة؟
- لي فكرتي الخاصة عن الجوائز الأدبية، خلاصتها إنك إنْ فزت فهذا لا يعني أن عملك هو الأفضل، وإنْ خسرت فهذا لا يعني أن عملك سيئ. يعتمد الأمر على معايير وأمزجة وذائقة اللجنة التقويمية المكونة من ثلاثة أو أربعة من النقاد أو الأدباء، وإن اختلفت اللجنة ربما ستختلف النتائج بهذا القدر أو ذاك.. لا يكتب الأديب من أجل الجوائز.. الجوائز تحصيل حاصل، إن حصلت عليها فهذا شيء رائع، وإن لم تحصل عليها فهذا لا يعني نهاية الأشياء.. أزعم أن لجائزة الإبداع العراقية قيمتها المعنوية فهي تعادل جائزة الدولة مع غياب الأخيرة في حياتنا الثقافية. وأعتقد أن النتائج، في هذه السنة، كانت منصفة.. لست أقول هذا لأنني واحد من الفائزين، لكن هذا ما اتفق عليه كثيرون.
أقامت الوزارة حفل تكريم جيداً للفائزين والهيئات التحكيمية، لكن تغطيته إعلامياً لم تكن بالمستوى المطلوب.. حتى أن هناك من الوسط الأدبي والفني من لم يسمع به أو لم يعرف حتى بإعلان نتائج جوائز الإبداع.
في الحصول على جائزة أدبية نوع من التوريط، معها تجد نفسك في لحظة استثنائية تكسر السياق التقليدي لحياتك وتضعك أمام مسؤولية جديدة.. تجعلك تفكر بكتاب لافت آخر تتخطى معه كتابك الفائز بالجائزة. وما يخيف الكاتب أكثر من أي شيء آخر عمل مهم لا يستطيع تجاوزه، أن يُقال لك أن عملك السابق يعد القمة. في هذه الحالة عليك البحث عن قمة أعلى قد لن تطولها أبداً. لم يستطع شولوخوف قد تجاوز رواية الدون الهادئ الذي كتبها مبكراً وفاز على إثرها بجائزة نوبل، وكذلك الأمر مع (موسم الهجرة إلى الشمال) للطيب صالح، والغريب لألبير كامي، والصخب والعنف لفوكنر.. لا يكفي أن تمنح الوزارة الجائزة ثم تنسى أمر الفائزين ونتاجاتهم.. ما أقترحه بهذا الصدد هو منح بعض الامتيازات الأخرى للفائز بجائزة الإبداع منها مثلاً: إعادة طبع كتابه الفائز أو كتاب آخر له من غير أن ينتظر بضع سنين قبل أن يجد كتابه الجديد مطبوعاً. وأن تكون للأدباء الفائزين أو لبعضهم حصة في إيفادات الوزارة ومشاركاتها في المهرجانات والندوات خارج العراق وداخله.
 أنت من المهتمين بفن السرد.. ما حاجتنا إلى هذا الفن؟
- ينغمس البشر بعملية السرد طوال الوقت، لا لأنه شكل مبهر من التسالي فقط، بل لأنه يكاد يكون حاجة بيولوجية ونفسية في الوقت عينه، من أجل إعادة التوازن لحياتنا التي تُصيبها آلاف الأشياء بالاختلال. ليس هناك من إنسان سويّ لا يلجأ إلى سرد الحكايات، وحتى الحادثة الصغيرة العابرة التي نمر بها أو نكون شهوداً عليها ومن ثم نحكي عنها تجعلنا ساردين.. كل إنسان سارد بطريقته الخاصة. لكن ما يحصل مع القصة والرواية المكتوبتين هي أننا معهما نغادر الاعتيادية والروتين أو اللغو وابتذال الثرثرة إلى ترف الفن.
 كتبت الرواية، لكنك في النهاية تطالب بالاعتراف بالقصة القصيرة
- أجل، مع القصة القصيرة أشعر بأنني في منزلي، فهي تغمرني بالرضا والحميمية والدفء والأمان.. القصة القصيرة طريقة أرستقراطية نبيلة في السرد، وهي الطريقة الأصعب والأكثر كمالاً.. إنها بحاجة إلى أزميل النحات وريشة الرسام وبراعة صائغ الذهب ودقة الكيميائي في المختبر، أو بعبارة أخرى أنها بحاجة إلى الكاتب الفنان. وحتى في أثناء التلقي لابد من أن يكون قارئ القصة القصيرة ذا مواصفات معينة لأن هذا الفن الأدبي يتطلب لأجل التعاطي معه حساسية مرهفة، وذائقة راقية ووعي وثقافة، مثل الكونشرتو والسيمفونية واللوحة، مثل أية قطعة فنية لا تمنح لنا أسرارها بسهولة.. ليس البشر جميعاً يمتلكون مثل هذه الخصال.
 ألا ترى أن القصة وبخاصة في العراق فقدت قرّاءها وربما بدأ الأمر منذ الستينيات؟
ـ هذا صحيح.. انساق نصف الستينيين، خلف الطروحات الشكلانية.. انشغلوا بكيفية القول على حساب فحوى القول ذاته.. هنا حصلت غربة النص عن الواقع وعن المجتمع. ومن ثم عزوف المجتمع عن قراءة النص.. لا أدعو للعودة إلى الحبكة الخمسينية وأساليب الخمسينيين وما قبلهما. وأنا مع الاهتمام بكيفية الكتابة. ولكن لابد، أولاً، من متن حكائي في كل قصة ورواية، وإلاّ لماذا نسميهما كذلك؟. وهذه ليست فقط جريرة الستينيين، فمنهم مبدعون كبار أغنوا حياتنا الأدبية بنصوص ذات فرادة وقيمة إبداعية عالية. هل يمكننا نسيان إبداعات محمد خضير وأحمد خلف ومحمود عبد الوهاب وآخرين. غير أن المناخ الأدبي والسياسي منذ ذلك الحين هيأ الأرضية لظاهرة جعلت الحداثة وما تستتبعها من مصطلحات مثل (التجاوز والمغايرة والإزاحة وكسر النمط وتفجير اللغة والزمن .. الخ) مظلة فضفاضة يصطف تحتها كثر من أنصاف الموهوبين وعديمي الموهبة، أولئك الذين لا يستطيعون كتابة جملة عربية صحيحة، وأولئك الذين يفتقرون إلى وضوح الرؤية، وأولئك الذين لا يملكون شيئاً في جعبتهم يمكن أن يقولوه. والعلّة ليست في الحداثة ومصطلحاتها الحافة، بل في التصورات الخاطئة عنها، والتي كرستها تنظيرات نقدية لبعض النقاد من الذين يعانون ارتباك الرؤية واضطراب المنهج وضبابية المفاهيم. والذين بدل أن يوجهوا القارئ إلى جماليات النص وأنساقه وقيمه ودلالاته فإنهم يلقون به في دوامة عمياء تجعل القارئ يشكك أحياناً في قدرته على الفهم والإدراك. القصص القصيرة الجيدة نادرة.. بمقدورك أن تحوز آلاف الأحجار المتلألئة الزائفة ولكن جوهرة حقيقية واحدة لن تكون في متناول يديك بسهولة.
 وماذا تستطيع الصحافة أن تقدِّم لفن القصة القصيرة؟.
ـ خرجت القصة القصيرة، من رحم الصحافة، وتستطيع الصحافة اليوم أن تُعيد الحياة إليها، أن تشجع الكتّاب على كتابتها.. أعرف كتّاباً بارعين في فن القصة جعلوها اليوم وراء ظهورهم وراحوا يكتبون الروايات.. ليكن، إننا نعيش عصر الرواية كما يقولون، ولابد من رواية عراقية مزدهرة، لكننا بإهمالنا القصة القصيرة نُحدث ثلمة مؤسية في جدار ثقافتنا.
 كيف تنظر إلى المنجز الروائي العراقي حتى الآن، ومستقبله؟
ـ لم ننجز تقاليد روائية قارة بعد، على الرغم من وجود إرث سردي ثري وعميق لدينا منذ ملحمة جلجامش، ومن ثم حكايات ألف ليلة وليلة والأساطير والقصص الشعبي، وظهور الرواية الفنية في العراق منذ عشرينيات القرن المنصرم. هناك روايات عراقية ممتازة أنجزت منذ الستينيات، وهناك أسماء كبيرة ـ غائب طعمة فرمان وفؤاد التكرلي وعبد الخالق الركابي وغيرهم ـ لكن هذا لم يؤسس لنا بعد أرضية راسخة لكتابة الرواية.
الرواية ابنة المدينة المتحضرة.. ابنة الحرية.. ابنة الانفتاح الفكري.. ابنة تخطي التابوات، وكلما حققنا شيئاً بهذا الاتجاه أوجـدنا الأرضية الراسخة تلك. وإذا اتفقنا مع القائلين أن الموضوعات تختار أشكالها، وأن لا انفصال بين الموضوع والأسلوب فإن موضوعات واقعنا، لاشك، ستفرض طرائق وأساليب مبتكرة في الكتابة تضعنا في قلب الحداثة المعاصرة.
 وإذن، كيف تفسر معضلة الرواية العراقية؟.
ـ معضلة الرواية العراقية جزء من معضلة الأدب العراقي والثقافة العراقية. وجزء من أزمة البيئة الاجتماعية والنفسية العراقية.. صحيح أن الأجناس الإبداعية تستطيع أن تتقدم على الواقع بخطوة أو خطوات. لكنها أيضاً تخضع في جوانب منها لاشتراطات الواقع التاريخي.
بدأت لدينا حركة تمدين محسوسة منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة في عشرينيات القرن الماضي، ولذا ازدهرت أجناس الإبداع كافة من: رواية وقصة وسينما ومسرح وفنون تشكيلية وموسيقية منذ ذلك التاريخ، غير أن هذه الحركة أخذت بالتراجع مع ما نطلق عليها بظاهرة ترييف المدن منذ الثمانينيات. واتساع مساحة الممنوعات. ومن ثم بروز الفكر الأصولي المتطرف في مقابل انكفاء اليسار. وهجرة عدد كبير من المبدعين من الجو الخانق للحروب والحصار والقمع السياسي. ناهيك عن انحسار اهتمام الجمهور بالثقافة لأسباب شتى. ففي ظل الدولة الفاشية والقمعية، التي هي شكل الدولة عندنا منذ عقود، لن تتوفر شروط نمو ثقافة إنسانية حرّة، وبالتالي لن يتعاط الفرد والمجتمع مع منتجات ثقافية أفقدتها التابوات قيمتها المعنوية والروحية والجمالية.
 متى سنقرأ الرواية العراقية الكبيرة؟
- كانت تحولات الأحداث وانقلاباتها عندنا من السرعة بحيث أصابت المبدع العراقي بصدمات متلاحقة لم يقدر على التخلص من آثارها المادية والنفسية كلياً. وأرى أن كتابة الرواية الكبيرة ذات القيمة الإبداعية العالية بحاجة إلى فسحة هادئة من الوقت والجو النفسي الملائم. وفي العراق أيضاً هناك أزمة دور النشر ومشاكل التوزيع.. لا توجد لدينا دور نشر كبيرة كما هي الحال في مصر وسوريا والمغرب العربي والخليج، ولهذا فإن أغلب الروايات العراقية خلال العقدين الأخيرين صدرت خارج العراق. المعضلة يا صديقي مركّبة ومتعددة الوجوه غير أنني متفائل. ولابد أن غنى وأهوال التجربة العراقية التي خضنا غمارها ستفرز أعمالاً كبيرة في مجالات الإبداع المختلفة ومنها الرواية. وعلى الرغم من هذا نجد الآن ازدهاراً ملحوظاً في حقل الرواية العراقية وظهور جيل جديد من الكتّاب، وصدور بعض الروايات المميزة.
 تكتب المقالات الفكرية والنقدية أيضاً، هل يعزز هذا مشغلك السردي؟
ـ لا تستطيع أن تلج عالم كتابة الرواية والقصة من غير خلفية ثقافية رصينة وتجربة حياة ثرية.. من غير وعي ناضج بالحياة.. ومن غير تساؤلات عميقة.. الكاتب ينقل للآخرين خلاصة تجربته ورؤاه.. إنه لا يمارس وظيفة المعلم الذي يعرف كل شيء، بل دور الدليل في متاهة يخلقها هو.. إنه يمنح تلميحات وإشارات وعلى القارئ الاسترشاد بها كي يصل إلى مبتغاه، وليس بالضرورة إلى ما يريد الكاتب.. السرديات لا تعلمنا بقدر ما تضع بين أيدينا مفاتيح للتعلم.. إنها تحفِّزنا من أجل أن نعي أنفسنا وتجربتنا بشكل أفضل وأعمق. وربما تلهمنا رواية جيدة أو قصة قصيرة جيدة أكثر مما نتعلم من عشرة كتب في حقول العلوم الإنسانية.
 أخيراً ماذا تشكل الكتابة في حياتك؟
- الكتابة لحظة تعشيق بين الذات والوجود، وشرعنة ارتكاب بعض الخطايا والحماقات، أقصد إمكانية تخطي حدود معينة، لا كلها، لأن ذلك، في ظروفنا الحالية، في حكم المستحيل.. تلك هي التجربة ومتعها وجدواها.. وأظن أن البشرية بحاجة إلى هذا، وهي الحاجة الأكثر سمواً وعمقاً. فالكتابة هي التجربة الأشد ضرورة للإبقاء على حيويتنا وضمانها. ومن أجل أن نستمر في خوض المغامرات، هنا بالضبط يكمن معنى أن نكون بشراً حقيقيين. ولا يُفهم من هذا أن على البشر جميعاً أن يكونوا كتّاباً، لكن الناس بحاجة إلى الكتّاب بين ظهرانيهم، وذلك واحد من شروط الوجود المعاصر، أو هو شرط الوجود الإنساني مذ خرج أسلافنا الأبعدون من الغابة.
الكتابة ليست مجرد رصف للكلمات، ليست فقط نتاجات الفنون الأدبية المعروفة.. إنها أيضاً أنشطة المخيال الأخرى التي منها تبدأ فنون المسرح والسينما والتلفزيون، وحتى الرسم والنحت والعمارة، وربما العلوم كذلك؛ ألم يرهص كتّاب الخيال العلمي لاكتشافات واختراعات مذهلة؟.. أن نكون يجب أن يكون لحياتنا معنى، وأعتقد أن الكتابة تساعدنا على اكتشاف هذا المعنى وتمثله.. إن قيمنا العليا ما كانت لها أن تتأصل من غير الموروث المكتوب، من غير الكتابة.. حالة الإشراق الأبهى في حياتي هي حين أكتب.. الكتابة ممارسة لفن العيش بامتياز.



#سعد_محمد_رحيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -السرد والكتاب-: السيرة النظرية لمحمد خضير
- آليات الكتابة السردية
- الغبش
- سيرة ظل
- ثورة الشباب العربي: حول أدوار المثقفين
- الثقافة التحتية ومثقفو الهوامش
- ما بعد ماركس.. ما بعد الماركسية 9 وجهتا نظر عربيتان
- ما بعد ماركس.. ما بعد الماركسية 8 غودولييه.. جوناثان ري.. وآ ...
- ثورة الشباب العربي: الدخول في عصر ما بعد الحداثة
- موسم سقوط الثقافة السياسية الفاشية عربياً
- ما بعد ماركس.. ما بعد الماركسية 7 كاسترياديس.. جون مولينو
- ما بعد ماركس.. ما بعد الماركسية 6 ألتوسير.. ريجيس دوبريه
- ما بعد ماركس.. ما بعد الماركسية 5 سارتر والماركسية
- ما بعد ماركس.. ما بعد الماركسية 4 مدرسة فرانكفورت ونقد أسس ا ...
- ما بعد ماركس.. ما بعد الماركسية 3 غرامشي.. لوكاش
- ما بعد ماركس.. ما بعد الماركسية 2 من كاوتسكي ولينين إلى الست ...
- ما بعد ماركس.. ما بعد الماركسية: 1 مدخل
- مأزق النقد
- بين الرواية والفلم
- امرأتان وثلاثة رجال ( قصة قصيرة )


المزيد.....




- مسجد باريس الكبير يدعو مسلمي فرنسا لـ-إحاطة أسرة التعليم بدع ...
- جيف ياس مانح أمريكي يضع ثروته في خدمة ترامب ونتانياهو
- وثيقة لحزب الليكود حول إنجازات حماس
- رئيس الموساد: هناك فرصة لصفقة تبادل وعلينا إبداء مرونة أكبر ...
- لقطات جوية توثق ازدحام ميناء بالتيمور الأمريكي بالسفن بعد إغ ...
- فلسطينيو لبنان.. مخاوف من قصف المخيمات
- أردوغان: الضغط على إسرائيل لوقف حرب غزة
- محلات الشوكولاتة في بلجيكا تعرض تشكيلات احتفالية فاخرة لعيد ...
- زاخاروفا تسخر من تعليق كيربي المسيء بشأن الهجوم الإرهابي على ...
- عبد الملك الحوثي يحذر الولايات المتحدة وبريطانيا من التورط ف ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - سعد محمد رحيم - بإهمالنا القصة القصيرة نُحدث ثلمة مؤسية في جدار ثقافتنا