أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مختار العربي - الهزيمة الثقافية - الفكر الإسلامي المعاصر الذي يقتل الآخر....















المزيد.....

الهزيمة الثقافية - الفكر الإسلامي المعاصر الذي يقتل الآخر....


مختار العربي

الحوار المتمدن-العدد: 1001 - 2004 / 10 / 29 - 11:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


التاريخ الإسلامي! قد يتسائل الكثيرون عن مرجيعتنا في التحدث عن التاريخ الإسلامي! ولكننا نتحدث عن الفعل الثقافي في النص أي كان نوعه ومصدره فالتحول الثقافي الذي تحدثه النصوص التاريخية التي تصيغ حياة الأمم وتحدد ملامح التفوق والاصرار على تبني نص تاريخي يخدم أغراض ثقافية ، سياسية ، تصنع العمق الاجتماعي لأي أمة من الأمم، ونرى في ذلك ما فعله ويفعله النص التاريخي في بناء ثقافة إسلامية خرجت من عباءة النص التاريخي السردي الموجه توجيهاً غوغائياً في أغلب الأحيان! ولنجيب على الأسئلة التي وردتنا على بريدنا تتسائل عن السبب والمؤهلات التي تتيح لنا الكتابة عن الفكر الديني والتاريخي على وجه النصوص! إجابتنا واضحة جلية وهي أن النص لا يحتاج إلى بحاثة مؤهلين فلم يكن من دونه وأسس لوجوده الغيابي الآن يملكون المؤهل والفكر والثقافة التي يملكها من كان دارساً للثقافة ومتابعاً للمناهج الجديدة التي تزدحم بها أرفف المكتبات ، فنحن نسمع عن تكنوقراط التاريخ وليسوا مثقفين تاريخيين أو بحاثة محايدين فأغلب الرواة والمدونون للتاريخ كانوا يعملون ويجتهدون لأجل غرض سياسي وسبب تسلطي فرض عليهم بحكم إيمانهم بالوعي أي هم عمال للسلطة ليس إلا!! هذا الاتهام ليس موجهاً لكل من كتب التاريخ الإسلامي بل للأعلام ولنسميهم أيضاً بأسمائهم!
من هم المعنيون بتدوين البعد السياثقافي للنص التاريخي الذي يأخذ من الإسلام مرجعيته؟
بحكم معرفتي المتواضعة أجيب على سؤال ضخم كهذا بالآتي:
- التاريخ الإسلامي هو كيان مشتت! كيف؟ لم يجتمع النص والحكم العقلي في أي مرحلة من مراحل التكوين الأولى للتاريخ الإسلامي أبداً! بل كانت ثقافة تلقينية أي هم ممثلون في مسرح ما يرد ويتنزل بلا تفحيص او إبداء رأي نقدي موضوعي فيأسسون له ويسموا بذلك تاريخيون بحاثة كتبوا ما وجدوه مدوناً (يقال محفوظاً لم يمسسه سوء!؟؟) ولم يبدوا أدنى جهد أو يبذلوا محاولات استنطاقية تبرر أحقية ما يجدونه بل يكتفوا بإجابات هي في نظري ترفيهية! أي نسمع ( ورد عن فلان(ّ! معطي غائب ، وقد لا يكون موجوداً!!) بن فلان (معطي ثان تحقيقي!!) أنه ((سمع!!) فلان( معطي ثالث دفع به لأجل الترافق والتبرير الذي هو أبعد عن الأول فيكون بمثابة تدليل وتأكيد انفعالي ليس إلا!) يقول عن فلان(!) الذي يقصد به الراوي الحقيقي الذي اتصل بعدة رواة وأكثر من حامل فني ليقول : أنه رأي (!) من رأي(؟) الأخير ؟ ام الأول؟ الراوي الحقيقي؟ أم محققوه؟ أليس هذا فن الكذب بعينه؟ وأن لم يكن عن قصد! لكنه عن قصد؟ فنحن الملائكة وما غيرنا شياطين؟!!
- الأسماء كثيرة! للغاية نسمع - نقرأ - نجد بصعوبة: الإمام مسلم (!) من هو الإمام مسلم؟ ما هي ثقافته العربية؟ ما هو وعيه تجاه قضية العروبة التي كانت السبب الأساسي في انهيار الدولة العباسية فيما بعد! أ دون مسلم ما جمعه في رحلاته ونشاطاته الفكرية المسيسية! نعم المسيسة! فكتب التاريخ تخبرنا بان مسلم هو أصدق من روى الحديث ولكنها لم تحدد لنا كيف؟ ، وايضاً بخارى تنطبق عليه نفس المواصفات التي تنطبق على تساؤلنا حول خلفية مسلم الثقافية السياسية!!
- يجد الكثيرون من البحاثة المجتهدون ان قضايا الفكر الإسلامي المعاصر لم تختلف كثيراً عما أثير في فترات الوعي الإسلامي (ما بين الردة في خلافة أبي بكر وحين ظهور التكتلات السياثقافية في المجتمعات التي اعتنقت الإسلام كديانة فوقية!) فما هي هذه القضايا؟:-
(*) قضية الردة ؟ أو فلسفة الخروج عن الجماعة:
يحدثنا الدكتور كمال المصري المحرر بموقع إسلامي شهير عن فهمه العميق (!!) لمسألة الخروج عن الجماعة فيقول:
ومن وجهة نظري الشخصيَّة أنَّ النقطة الفاصلة في موضوع "الردَّة" برمَّته تكمن في الحديث عن: "الخروج من الإسلام"، و"الخروج على الإسلام".
لو استطعنا أن نفهم هذه النقطة، واستوعبناها جيداً، لألغينا كلَّ شبهةٍ ترد عن "الردَّة"، ولأمكننا أن نفهم النصوص والوقائع الواردة فيها باتساقٍ ودون تعارض، ولغدا من اليسير أن نجمع - في مكانٍ واحدٍ - كلَّ من تحدَّث في قضيَّة قتل المرتدّ: الرافضين لذلك، والموافقين عليه.

ويبدو لي أن هناك خلطاً شديداً عند من يقولون بوجوب قتل المرتدِّ بين هذين الأمرين المختلفين: "الخروج على الإسلام" و"الخروج من الإسلام"، فقد تم الحديث عنهما وكأنهما متماثلان.

والواقع أن ثمة فارقًا كبيرًا بينهما، لأن "الخروج على الإسلام" هو تعدٍّ بقصد الإساءة أو العبث بالدين، ويشمل في نفس الوقت المساس بأمن وسلامة الأمة ونظام الدولة، ويخلُّ بمكانتها الاجتماعية والسياسية، ويهددها بالتفرق والتشرذم والانهيار، وهو ما نهى الله تعالى عنه وحذَّر منه أشدَّ التحذير في قوله:

"وَأَطِيعُواْ اللهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ" (الأنفال: آية 46).

"وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ، وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ" (آل عمران: آية 104 - 105).
ومما لا ريب فيه أن "الخروج على الإسلام" حين يحدث يُعدُّ جرمًا ضد نظام الحكم في الدولة، كما أنه خروجٌ على أحكام الدين الذي تعتنقه الأمة، ويُعتَبر حينذاك مرادفاً لجريمة "الخيانة العظمى" التي تحرمها كل الشرائع والدساتير والقوانين.
وهذا العقاب لم يكن مقتصراً على الدول التي يقوم الحكم فيها على أساس الدين، كما كان الحال في عصر الرسول -صلى الله عليه وسلم- وفي عهد الخلفاء الراشدين، وفي زمن كانت فيه أحكام الإسلام هي أساس الحكم.. بل نجد في الدول الحديثة التي لا تقوم على أساس الدين أن قوانين العقوبات فيها يجرم ويعاقب الأعمال التي تؤذي الشعور الديني، أو التي تمسُّ ما يجب احترامه من شعائر دينية.
من يقول الدكتور المصري عن قضية الردة يتضح لنا جلياً أزمة النص ومحرروه فهو يقول أن الخروج عن الإسلام يعد جرماً وخروجاً ضد نظام الحكم في الدولة أي خروج على أحكام الدين فيصنف بذلك على أنه جريمة خيانة عظمى(!!) فما فات الدكتور المصري ان يخبرنا به :
1- أي إسلام يعني ( الإسلام الإيراني - الإسلام السعودي - الإسلام السوداني - الإسلام الشرق آسيوي- الإسلام الأفغاني!!) وبذلك يقع ويوقعنا معه في جدل حول من هي الدولة الإسلامية؟ وما هو نظام الحكم الإسلامي؟ وما هي النظرية الإسلامية النموذج الذي يجب ان يحتذى به كل منادى بقيام الإسلام كدولة؟
2- جريمة الخيانة العظمى(!!) تجدنى متسائلاً بشدة عن تاريخ هذه العبارة المخيفة المركبة تركيباً قاسي شوفيني يحد من الإنتاج الثقافي للإنسان الحر في جملة قضايا! فمن يحدد الجريمة يحدد العقاب! فليس غريباً ان يحاكم سلمان رشدي لأجل رواية كتبها بوعيه الخاص وإيمانه وثقافته الخاصة التي يري بها اختلاف أو اتفاق حول الإسلام وتاريخه كسياسة ، فنعت عمله بالجريمة فسهل عليهم إخراج العقاب والحكم!
3- "وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ، وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ" (آل عمران: آية 104 - 105).
ولتكن منكم امة يدعون إلى الخير (!) يأمرون بالمعروف (!) ينهون عن المنكر (!) - هذه السلطة الموكلة للامة النبيلة المختارة لتقوم مقام الله في الأرض لهي أم المصائب التي يعانيها الفكر الإسلامي المعاصر ويري أنها سببت أزمات ونكبات لكل المفكرين العرب !
يدعون إلى الخير:- ما التعريف العلمي الثقافي الفكري لمعاني الخير والفضيلة؟ الإجابة: ضجة في المكان والزمان والضياع في متاهات تحديد الفعل وتسميته ( خير - شر ) فالخير والشر قائمان أزليان منذ بداية الخليقة وجاء الانبياء والمصلحون في كل بقاع الدنيا من سقراط ومروراً بكونفيشوس وحتى الحكماء الهنود والعرب وجهلوا السبل لتحديد العمل والقول بخيره المتعمد وشره الموجه لإلحاق الضرر! والسبب أراه بسيط للغاية! كيف؟
الآخر: لو استطاعوا أن يحددوا ملامح الآخر لهان عليهم تحديد وتكوين رؤية حول الفعل ومعرفة أصوله وجذوره!
مسألة الأمر بالمعروف :
تحتاج إلى آليات تنفيذ والأصلح منها (العنف في مواجهة التغير!) ، يقوم الصلب مقام العقاب فترفضه ثقافة وتؤمن عليه ثقافة! يقوم الجلد مقام العقاب فيتفق عليه البعض ويخفف البعض من سلطته - هذه أزمة مثل كل الأزمات التي تصيب الأمة الإسلامية والسبب نراه:-
الآخر: لو استطعنا تحديد ملامح ووجه الآخر لتمكنا من مساعدته ليبرز كوجود أول ويساعدنا لنتبناه كفعل شراكة يخرج بنا إلى النور ويرفض الظلم بأسم النص وتطبيق العنف بمساعدة العرف المختلف حول أسسه وإمكاناته.
ينهون عن المنكر (!) :
ما هو المنكر أيوجد تعريف بنائي لهذه الكلمة؟ الإجابة : لا - فما يراه أهل الإسلام السعودي ( الوهابي ) منكراً يعد في الإسلام السوداني (الترابي) قليل منه لا يضر! فكيف تمنع المنكر وأنت تختلف في درجاته؟ وما هي أدوات التدقيق العلمي في عمل الآخرين ليسمى ما قاموا به بأنه فعل منك أي انكاراً لما جاءت به شريعة السماء وتحدث به الكتاب؟!
4- "وَأَطِيعُواْ اللهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ" (الأنفال: آية 46).
أطيعوا الله ! أطيعوا الرسول ! لا تنازعوا! فتفشلوا ! وتذهب ريحكم! اصبروا أن الله مع الصابرين!
طاعة الله: هي الإيمان بوجود آله خلق هذا العالم وأنتجنا كائنات مادية أولاً روحية ثانياً - كيف اطيع الله؟ علاقتي بالله تم تغليفها وتحديد هويتها منذ قدم الأزل ولكن تنازع مروجوا ثقافة (البعث الإلهي والتكليف) في أصل معرفته وطاعته! ويظل السؤال بعيداً عن الإجابة! فانا لا أملك الحق في معرفة الله كما يراه عقلي بل أجبر على الاعتراف بوجوده مثالياً فقط ومعرفة من هو أعلى مني مرتبة المكلف بإرشادي - يقول الله عز وجل ( وكان الإنسان أكثر شيئاً جدلاً)
طاعة الرسول: هي ذات المقومات المفقودة لدينا لمعرفة الله. فالرسول يبعث بإذن من الله هو الوحيد الممسك لهذه العلاقة الخرافية (!) فكيف لي أن أجادل من يقول بما لا علم لي به - لا شيء سوى الطاعة ! وفي هذه الحالة لا أسميها طاعة بل هي خضوع نعم خضوع! فلو جاءك رجلاً يقول لك : أنه سمع صوت ياتيه من السماء فبأي حيلة تجادله؟ فهو من سمع وليس أنت! وهو من يؤمن ويصدق ما سمع وليس أنت! فلا فائدة من تصديقه أو نفي ما جاء به، فمن يملك منا حق التقييم فيما لا جسد له ولا كيان!! وهذه الحالة تنطبق على الفكر الديني المعاصر! نعم!!
تنازعوا - فتفشلوا! ما نراه الآن هو الفشل في تحديد ملامح العالم ، ففئة ترى الخير في جانب الإذعان للنص والإيمان الأعمى به وفئة ترى ضرورة تفكيكه فأين المفر؟؟
ولنا أن نواصل - أحييكم....



#مختار_العربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التاريخ الإسلامي (نعم) تلك الذاكرة الحرجة - الجزء الثالث
- التاريخ الإسلامي تلك الذاكرة الحرجة - الجزء الثاني
- التاريخ الإسلامي تلك الذاكرة الحرجة- الجزء الأول!!!
- القبلة (بضم القاف) في رمضان حلال؟!!! على مسئولية مسلم!!
- سيد القمني رمز وحدة العقل الكامل
- اعترافات الشيخ الذي مات صبياً
- إعادة إنتاج الضحك- مسألة وجودية!!
- الخوار المتمدن!! حرام عليك شفت باحث في الدنيا عمرة (25 ) سنة ...
- أتشهد بإني رسول الله؟ ابن صياد الدجال في مواجهة النبي محمد - ...
- القرآن ومفهوم الاقتصاد الإسلامي - آيات الموارد الطبيعية في ا ...
- صابر الذي قتل صبراً - جنود هولاكو يتجلون في شوارع المدينة!!!
- شوفينية الخطاب الإسلامي - أهل الذمة في الفكر الديني الإسلامي
- النص الأزمة :- محاولة قراءة التراث الإسلامي ماركيزياً!
- دراسة حول السياسي المثالي ابن خلدون -1
- وثيقة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب لنصارى الشام - محاولة تفكي ...
- الوعد في الإسلام: كائنات جنة الخلد - الغلمان والحور العين!!
- البرجوازية العربية في خلافة عثمان (1)
- التفسخ في الإسلام السياسي - سياحة في تاريخ الحاكم بأمر الله ...
- تمظهرات اللاوعي في خطاب الإسلام السياسي
- رائد العصيان المدني وسياسة اللاعنف - المهاتما غاندي


المزيد.....




- معركة اليرموك.. فاتحة الإسلام في الشام وكبرى هزائم الروم
- مصر.. شهادة -صادمة- لجيران قاتل -طفل شبرا-: متدين يؤدي الصلو ...
- السعودية.. عائض القرني يثر ضجة بتعداد 10 -أخطاء قاتلة غير مع ...
- كاهن الأبرشية الكاثوليكية الوحيد في قطاع غزة يدعو إلى وقف إط ...
- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مختار العربي - الهزيمة الثقافية - الفكر الإسلامي المعاصر الذي يقتل الآخر....