أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - علي جديد - ألا بذكر الديمقراطية تطمئن القلوب؟!















المزيد.....

ألا بذكر الديمقراطية تطمئن القلوب؟!


علي جديد

الحوار المتمدن-العدد: 3338 - 2011 / 4 / 16 - 06:07
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    



" إني أشفق على الحياة في كل الأحياء ... في الإنسان، في الوحش، في الذبابة، في جرثومة المرض التي تقتات بحياتي، ليس لأني قديس، بل لأني كائن حي، يتصور العذاب و يجربه و يعيشه".. هذا كلام شوبنهاور الفيلسوف الإنسان الذي لو عمل به قادة و أحزاب بعض الدول العربية لما رمت بهم شعوبهم في مزبلة التاريخ .. أين منهم الأسود التي كانت تقشعر لذكرها الأبدان .. أين منهم مبارك و بنعلي و بوتفليقة و صالح و القذافي و الأسد وكل المبشرين ب "جدة" .. تمزق الحشود الهائجة صورهم و تدوس الأقدام تماثيلهم في الشوارع وتستبدلها بصور وأعلام زعماء ودول التحالف الدين أبانوا غيرما مرة حسهم الإنساني الرهيف بوقوفهم لحماية المستضعفين بغض النظر عن دياناتهم أو لغاتهم أو أعراقهم .. بالأمس كانوا فراعنة في قصورهم واليوم هم في جحورهم جرذان .. هي الأمور كما شاهدتها دول من سره زمن ساءته أزمان .. أثبتت الأيام أن لا شيء يعلو فوق صوت الشعب .. وأن حياة الطغاة والأحزاب أقصر من حياة شعوبهم .. وأن بيوتهم أهون من "بيت" الشاعر: "إذا الشعب يوما أراد الحياة ، فلا بد أن يستجيب القدر".. ولما تأكدت الجماهير أن قوة الطغاة مصدرها جبنهم انتفضت الشعوب و استجابت لدعوة الشاعر: "فاستكنا لا بارك الله في // صبر ذليل و لا بكاء جبان" ..

فقد عانى النظام السني في البحرين من عقدة الأغلبية الشيعية طوال حياته و لتدارك الموقف قبل فوات الأوهن التجأ في 2005 إلى سياسة "التجنيس" كمخطط ذكي غبي لإعادة رسم الخريطة الديموغرافية للبلد والعهدة عل الدكتور صلاح البندر المستشار السابق لملك البحرين .. والعمود الفقري لهذا المخطط هو أن يقوم البحرين بتجنيس ربع مليون من السنة الأجانب حتى تفوق نسبة السنة نسبة الشيعة ..
والفكرة لم تكن بحرينية المنشأ على ما يبدو .. فقد كانت الكويت السباقة إلى تطبيقها لخلق نوع من التوازن الطائفي مع الأغلبية الشيعية أيضا فنجحت في مسعاها بقيامها بتجنيسها لقبائل "الدواسر" السعودية .. وقد وصل معظمهم الآن إلى مراكز القرار مما خلق طابورا سنيا متشددا مع الشيعة ومع ما يسمونه أوليائهم في إيران .. ولم تكن قطر خارج اللعبة الخليجية .. فالجميع يعلم أن قبيلة "بني مرة" السنية في قطر سعودية الأصل ولكن تم تجنيسها في قطر لأغراض طائفية .. ونظرا لموقفها السلبي من الانقلاب الأميري في قطر قام الأمير بترحيلها كاملة إلى السعودية موطنها الأصلي في ظرف 48 ساعة بعد تجريدها من الجنسية القطرية ومن كل ممتلكاتها ..

أما الحكومات العروبية بالمغرب فقد التجأت إلى حيلة أخرى لتغيير التركيبة الديموغرافية للبلاد غير التي اتبعتها الدول العربية في المشرق .. وفي البرامج و الأسماء فالهدف واحد "تعريب بلاد البربر" فرد فرد .. بيت بيت .. دار دار .. زنقة زنقة .. فعملية التعريب لم تتوقف دقيقة واحدة مند مجيء "الفاتحين" عل ظهر الجمال العربية .. و لإنجاح هذا العمل "النبيل" التجأ المسؤولون إلى كثير من الظلم لم تراعى فيه أي من مبادئ الإسلام السمحة .. فمن بين الأسلحة المستعملة نجد على سبيل المثال لا الحصر اقصاء الأمازيغية من الدستور والإدارة و التعليم والمحاكم و المستشفيات والإعلام .. والقيام بتعريب الحيات العامة ومنع الأسماء الأمازيغية من التداول و استبدال الأسماء الأمازيغية للشوارع و المناطق و المؤسسات بأسماء عربية غير مألوفة للمواطن المغربي .. و تلقين التلميد المغربي تاريخ الجزيرة العربية للزج به في متاهات التطرف و التشدد و تزيين الخرافات له و إظهارها بمظهر الحقائق العلمية حتى أصبح المغرب أشبه بمقاطعة مشرقية بالمغرب لا تختلف عن مثيلاتها بالمشرق العربي إلا بكونه لا تشرق منه الشمس .. و التهرب من مناقشة الهوية و التعدد اللغوي ببلادنا و الإفراط في استعمال عبارات من قبيل "العربي" و "العربية" و "العرب" و المبالغة في الاحتفال بالمهرجانات و المؤتمرات و الندوات العربية على حساب هوية دافعي الضرائب المغاربة ..

لقد اتعظت بعض الأحزاب مما وقع من زلزال عنيف بالمنطقة العربية والتي عرف العالم بدايتها أما نهايتها فلا أحد بإمكانه التكهن بها .. إلا أن بعض أحزابنا يبدو أنه عصبت أعينها على كل ذلك و تمادت في أعمالها العنصرية و في حربها الثقافية ضد المجتمع المغربي .. فحزب العدالة و التنمية الإسلامي أكد مرة أخرى بمحاولته عرقلة ترسيم الأمازيغية في الدستور أنه ضد الإسلام و العدالة و التنمية التي يصبو إليها المغاربة قاطبة مقتفيا بذلك أثر حزب الاستقلال الذي أبان طوال تاريخه عن حنكته في البلطجة السياسية .. ليضل هذا الدستور ماكينة تستغل بقدر ما استعملت كماكينة إعادة إنتاج تراث القومية و الوهابية الذابل ..

مما لاشك فيه أن أبغض الأحزاب عند المغاربة "العدالة و التنمية" و "الاستقلال" .. فلا الأول يحترم الاستقلال فنحترمه ولا الثاني يؤمن بالعدالة و التنمية فنؤمن به .. فكلاهما يخلطان الحابل بالنابل فيغمسان اللغة العربية و الإسلام في مستنقع السياسة ويستغفلان عقول المواطن إلى درجة يبدو فيها أن الفرق بين هدين الحزبين و حزب الشيطان شعرة معاوية نظرا لقيادتهما الدائمة للحلف المناوئ للديمقراطية و لتعاملهما المستمر بقسوة مع كل المناضلين الساعين لبناء مجتمع تسود فيه شروط العدل و مقومات الحرية .. و كأن أيدي هؤلاء البؤساء الأبرياء لم تخلق إلا للتصفيق في كل اجتماع و تجمع تأييدا أعمى لخطابات الزعماء والحكام ولو كانت سبا فيهم و شتما .. ولم تخلق ألسنتهم إلا لذكر أسماء العرب الحسنى بكرة و أصيلا .. ولم تخلق حناجرهم إلا للهتاف بحياة فلسطين و العروبة و الدعوة إلى إسقاط أمريكا .. و لم يعطهم الله أفضل من اللغة الرسمية التي اختيرت لهم بعناية بسبب السياسة العنصرية التي انتهجتها اللوبيات العروبية في دولة الاستقلال ..

غريب أمر هذين الحزبين القوميين و الوهابيين في آن معا .. فأعضائهما لم يقولوا يوما كلمة طيبة في هذا الشعب الأمازيغي العظيم .. و لم يقدروه يوما حق قدره رغم كونه من قام بإرساء قواعد النحو العربي نفسه ..فالزواوي البربري هو اول من جمعه في ألف بيت قبل قرن من ابن مالك و ألفيته وابن أجزوم الامازيغي وكتابه الأجرومية الذي مازال يعتمد عليه في تدريس النحو العربي مند القرن الرابع عشر الميلادي .. ولم يتخذوا يوما موقفا لصالح اللغة الأمازيغية التي حملت الإسلام إلى أوروبا و إفريقيا .. و لم يخطوا يوما خطوة واحدة في اتجاه المصالحة بينهم و بين الأمازيغ الدين سببت لهم سياساتهم الإقصائية جروحا مازالت لم تندمل بعد متجاهلين وصية الملك المغربي سليمان الذي أوصاهم بالبربر خيرا من أجل التعايش السلمي .. ولم يعتذروا لهم يوما عن المعانات التي أدموا بها قلوبهم في محاولاتهم المؤلمة لتعريبهم .. في الوقت الذي لا يكفون فيه (القومجيون) عن مطالبة إسرائيل بالكف عن تهويد فلسطين "العربية" وعن مطالبة الدول الغربية عن تعويضات فترة إستعمارها لدولهم .. و كأن العربان عوضوا "أصحاب الأرض" و كفوا عن تعريبهم فرد فرد .. بيت بيت .. دار دار .. زنقة زنقة .. بالأمس استبعدوا الأمازيغية عن الدستور بكثير من الظلم و هاهم اليوم يعدون العدة لاستبعادها ثانية بنفس الكمية من الظلم مع تبريره ديموقراطيا على مايبدو و بغطاء ديني لا تخطئه العين ..

فالرسالة تقرأ من عنوانها كما يقال .. وهي أنهما يريدان قبل خروجهما من الحكومة أن يحصلا على شرف الإبقاء على تمازيغت خارج أسوار الدستور حتى يطمئنا على لغتهم "المقدسة" لكي ترضى عليهما غربان الشرق اللذين أفنيا شبابهما في خدمتهم كناسك متعبد .. وما لم ينتبه إليه العروبيون في غمرة التحضير لهدا اليوم الموعود هو أنه لن يكون دلك العمل الخسيس في مصلحة أي أحد خاصة ونحن نعيش في عصر الفايس بوك وما أدراك مالفايس بوك .. ولن يكون هدا عملا حكيما في زمن الثورات العربية الذي سيبدو فيه دستورنا بدون تمازيغت أمام دساتير تونس و مصر و العراق كدستور لم يعد يصلح حتى لتدبير أمور عاد و تمود .. ولن ترضى به حتى الشعوب التي عاصرت أهل الكهف .. وإن تكرمت داحس و الغبراء لإلقاء ولو نظرة خاطفة عليه سنكون لها ممتنين ولن تفعلا لأنه سيذكرهما بالشرارة التي أشعلت بينهما حربا لا هوادة فيها .. فدستور لا يتضمن دسترة لغة أغلبية الشعب لا يستحق كل العجعجة التي أثيرت حوله ولن يرضى عنه الملك الذي جاء بخطاب ثوري تجاوز معظم الأحزاب التي رزقها تحت ظلال سيوف التملق و تحت غطاء إعلامي مرتزق يؤمن لها التحرك بحرية في الميدان جيئة و ذهابا .. لن يرضى عنه لأنه ملك لكل المغاربة بدون استثناء وليس لبعضهم فقط كما يريد العروبيون و الوهابيون أن يظهروه .. وسيكون ثمن هذا الموقف المخزي لهذه الفئة أفدح بكثير من مكاسبه التي تتصورها .. و ستكون النتائج لاقدر الله أكثر كارثية مما ألحقوه من تشوهات بصورة هذا البلد العظيم و أهله منذ الاستقلال في جميع الميادين .. فبسبب تصرفات هده الأحزاب و توجهاتها العوبية انتقل المغرب من فاعل في السياسة الدولية إلى مفعول به تاركا مكانه لدويلات بالكاد ترى بالمجهر على خريطة العالم بفضل سياسة إعلامية منفتحة و أكثر فاعلية من ترسانات الحكام و النيتو مجتمعة .. ألم يحن الوقت للمغرب أن يتحرر من هذه الأيديولوجية القومية المدمرة وحكمها بعد أن ضاق أصحابها بها درعا في المشرق !! أم سيظل المغرب دوما سلة المهملات لاديولوجيات العرب المتعفنة و حكمها المتخلف و مظالمه !!

هذان نموذجان من أحزاب ابتلي بها المغرب أظهرت مواقفهما أن ضررهما أكثر من نفعهما و لعلهما لم يكونا الوحيدين لكن يكفيان مثالا صارخا لتبيان أن لكل دولة عربية "طرابلسيتها" و"بلطجيتها" السياسية و الإعلامية .. أحزاب لا تقل خطورة عن "الحزب الوطني الدستوري" في تونس بنعلي و "الحزب الوطني الديمقراطي" في مصر مبارك الغير وطنيين و لا ديمقراطيين لأنها أحزاب أخطبوطية تديرها كائنات ثعلبية لا فرق بينها و بين مصاصي الدماء و الثروات .. وقد كشفت الثورات أن صورة "الحزب الذي لا يقهر" وراءها أناس كانت عندهم خشونة في التعامل لا تبارى بعيدا عن المحاسبة و حتى الانتقاد .. ما يشهده معظم الدول العربية من ثورات ضد الظلم حصاد ما زرعته أنظمتهم من بدور القومية لم تحس الشعوب به إلا الان فثارت للتخلص منه ..

ف"الأثر يدل على البداية" كما يقال .. فالأمازيغ و كل المغاربة عموما يدافعون عن الوطن و الوطنية و التعايش والحوار بين الثقافات أما الأحزاب العروبية و الوهابية فهي تدافع عن السلطة والعروبة .. فاستمروا في السلطة بفضل انتهاجها نوعا من الخداع للرأي العام بتنكرهم لواقع التعدد اللغوي و الثقافي و محاولتهم تعريب المغرب و بفزاعات العمالة للأجنبي و التخوين و التكفير و المخافة على الوحدة الوطنية و تحرير فلسطين .. فلم يعد من المقبول حاليا أن يبقى الدستور فوق الرمال المتحركة للعروبة بعد "ثورة الملك و الشباب" .. ولم يعد من المقبول السماح بمن يضع العراقيل أمام بناء مغرب جديد بسعيه إلى تكريس برلمان لا يستطيع فيه ممثلي الشعب يدهم على الجرح المغربي لأن ذلك سيؤثر على علاقاتهم الودية مع البعثية و الوهابية الشرق أوسطية لأنها تعادل عندهم تصدير البترول لأنها تدر عليهم البترودولار .. لهذا من أجل بناء مغرب جديد لا بد من دفن شياطين التعريب .. والمستفيدين من الدولة البوليسية ويختبئون وراء الملك تحت شعار "أوامر من الفوق" و يفلتون من العقاب لهذا السبب يعرقلون انتقال المغرب إلى ملكية برلمانية لأنهم سيخسرون امتيازاتهم .. فهي بالطبع لا تخدم مصلحتهم ولكنها تخدم مصلحة البلاد و العباد .. فالملك ستجعله منزها من الأعمال القذرة و "البلطجة السياسية" التي يمارسها هؤلاء باسمه بعيدا عن أعينه ..

هكذا إذن بين ساع إلى إبادة الأمازيغية ومدافع عن ترسيمها في الدستور كضرورة وطنية و قومية و دينية جاء الخطاب الملكي ليضع خارطة طريق على الجميع إتباعها من أجل مساعدة سفينة الوطن لتصل إلى بر أمان يعتز فيه الأمازيغ بأمازيغيتهم كما يعتز فيه غيرهم بعروبتهم لنكون مسايرين لهذا الزمن الذي نعيشه بكل تحولاته و أعاجيبه و لكي لا تزلزل الثورة زلزالها و يقول الناس مالها و يندم الجميع حين لا ينفع الندم .. لأن منطق الأشياء يقول أنه عندما ينهار الإصلاح يترك مكانه للثورة .. آمل ألا يحترم هذا المنطق ببلدي ..



#علي_جديد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سقوط الصنم العربي
- هل كان ”عبد الله الفوا“ رسولا ؟ا
- الجابري – الأمازيغي المغرر به
- أكاديب العرب الحقيقية
- من قطاع الطريق إلى قطاع التاريخ
- حمى المطالبة بالإنفصال في الوطن العربي
- وصايا طارق بن زياد -العروبي-
- الأمازيغ: -حواريو النبي محمد (ص)-
- العرب و اليهود و احترام العالم
- العرب والهلوكوست اللغوي
- الأمازيغ و الصواريخ العربية العابرة للقارات
- سبحان الحاكم العربي العظيم ! !
- ذهبت أخلاقهم فذهبوا ...
- عدالة الشيطان
- عندما يستنجد بوش و أوباما بالأمازيغ
- رسالة إلى الرئيس أوباما
- - العروبة - إله العرب الجديد
- امة اقرا لا تقرا
- اعتبروا يا أولي الألباب !


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - علي جديد - ألا بذكر الديمقراطية تطمئن القلوب؟!