أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - العتابي فاضل - السعودية بالرغم من مشاكلها الداخلية مازالت!!!!!!!!!














المزيد.....

السعودية بالرغم من مشاكلها الداخلية مازالت!!!!!!!!!


العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 3296 - 2011 / 3 / 5 - 19:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لازالت السعودية تصدر الارهاب بالرغم من المشاكل الداخلية التي تعصف بها وتتستر عليها من خلال فرض رقابة اعلامية مشدده على اعلامها المرئي والمقري ومن خلال شرائها اقلام الكتاب العرب الكثيرين الذين يمجدون حكامها والكتاب في صحفها الدولية مثل طارق الحميدان الذي ينهش بجلد الشعوب المختلفة سياسياً وعقائدياً مع المملكة وكذلك الكاتب ومدير قناة العربية الراشد الذي لاينبري في مهاجمة اي شخصية سياسية تختلف مع عاهلهم المريض عقلياً وجسدياً.وتصدر الارهاب الى كل الدول العربية والعالم اجمع.منها على شكل افراد تحت فتاوي رجال الدين الاشرار .ومنها على شكل مساعدات مادية لحكومات دكتاتورية.واخر أرهابها استقبال الرؤساء المطرودين والمنبوذين من بلدانهم .ان دل على شئ يدل على أن ارض الجزيرة منذ نشأتها كانت مصدر ارهاب الأمصار المجاورة كون سكانها من البدو والبدوي بطبيعتة ميال الى الغزوات وسرقت مال الاخرين.لا كما يوصفوه بالشهامة والنخوة والشجاعة بل كانت صفتهم الغدر بالقبائل المجاورة وحتى القوافل التي تسلك طريق الجزيرة من اليمن الى الشام وبالعكس لم تسلم من هجماتهم.وبعد ظهور الاسلام فيها اصبحت الغزوات للأمصار تحت جناح الاسلام وذريعته لكنه اساسها نهب البلدان الاخرى.وضلت على هذا المنوال حتى بعد انتشار الاسلام فيها حتى قوافل الحجاج لم تسلم من غزواتهم وسلوكهم المشين.الى بداية تأسيس الدولة الحديثة عندما تامر ال سعود على الشريف علي قائد مايسمى بالثورة العربية وطردوه من الجزيرة ونصبوا انفسهم أمراء وملوك على الجزيرة العربية بمساعدة البريطانيين.وبعدها كيف ولوو ال الصباح على جزء من أرض العراق وجعلوهم شيوخ على الكويت .وفي عصرنا الحديث كيف أشاروا لشيوخ البحرين الى جعل البحرين مملكة كي لاتؤول القيادة الى الاغلبية من السكان وهم الشيعة وكيف اشاروا لهم بتجنيس العديد من الباكستانيين والبنغاليين والسوريين ومن عدة بلدان اخرى ولايحق للفرد ان يتجنس الم يكن سنياً حتى تعادل كفة الميزان بين عدد الشيعة والسنة في البحرين وخير شاهد على كلامنا ماحدث في انتفاضة الشعب البحريني الاخير كيف كان قمعها من قبل افراد من البلوش والبنغال المجنسين والذين ارسلوا على عجل من المملكة بحجة انهم سكان البحرين .وكذلك اسهموا مع الامريكان في تنصيب ابن لادن في افغانستان لمحاربة الاتحاد السوفيتي سابقاً وكيف تم تصدير المجاهدين العرب الى يوغسلافيا بحجة الدفاع عن البوسنه وما فعلوه في الشعب الصربي من مذابح يندى لها الجبين.وكيف ساند أل سعود صدام في حربة مع ايران بالمال والسلاح حتى تم في اول ستة شهور من اندلاع الحرب مجموع مادفعته السعودية لصدام مجتمعة مع دول الخليج تسعة مليارات دولار منها مساعدات مالية والاخرى ديون بدون فوائد.وفي عصرنا الاحدث كيف تم تصدير الارهابيين الى العراق بفتاوي شيوخهم الخرفانين بحجة الجهاد ضد الاحتلال الامريكي .والقوات الامريكية اصلاً انطلقت من اراضي الدول الخليجية .وبدل ان يفتون علمائهم بالجهاد على القواعد الامريكية المتواجده في اكبر قاعدة للجيش الامريكي في قطر والسعودية والكويت يرسلوهم لتفجير اجسادهم النتنة بين المدنين العزل من الشعب العراقي.في حين السفارات والمصالح الاسرائيلية تنتشر حول الاراضي السعودية وبكثرة .ومن ارهاب أل سعود مساعدة الدكتاتور اليمني صالح على القضاء على حركة الحوثيين الذين يدعون انهم مدعومون من قبل ايران.حيث اجهزت عليهم الطائرات السعودية بكل عنف.لكن القوات السعودية التي يصرف عليها مئات المليارات من تسليح وتدريب أثبتت فشلها ولم تتمكن من دحر قبيلة واحدة استطاعت ان تأسر وتقتل الكثير من القوات السعودية.انها مهازل ال سعود بتسليح الجيش. والشعب السعودي خانع يصدقها بكل أريحية وتراه منحاز الى ان يشكل لجان الحسبة والمسميات الاخرى من اجل قمع الحقوق الشخصية للمواطن السعودي وما حدث في معرض الكتاب في الرياض خير شاهد على وضاعة هذه اللجان حيث هاجمت المعرض وقطعت الطريق على وزير الاعلام الخوجة وتشاجرت معه لولا تدخل رجال الامن لتطور الوضع الى ماهو ابعد من ذلك.الى متى سيضل أل سعود مصدر ارهاب لكل بلدان المنطقة والعالم؟؟؟؟؟



#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الاقالة كافية يامالكي؟؟؟؟؟؟
- الكل يوعد الشعب!!!!!!!!!!
- من خذل ابناء الشعب؟؟؟؟؟؟؟؟
- الى متى ايها المالكي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- الديمقراطيات المقنعة بالرصاص
- المالكي يرسل رسالة الى كل المنتفضين...
- أولها افتاء ايها القرضاوي المتملق!!!!!!!!!!
- المالكي يشيع نعش الديمقراطيه
- مراهق الدين يدعو!!!!
- هل نرى رياح التغيير في منطقة الخليج؟؟؟
- هنيأُ لنا ولشعب مصر
- 25 من شباط يوم الحج الاكبر
- التحول في الخطاب للصحف!!!!!!!!!
- مهزلة الديمقراطيه في العراق
- الى اصحاب العمائم المحشوه بروث البغال
- سذاجة رجال الدين
- الى متى السكوت؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- دكتاتورية الاحزاب الكرديه في العراق
- ألألتفاف على الدستور
- الرئيس يثور على الشعب


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - العتابي فاضل - السعودية بالرغم من مشاكلها الداخلية مازالت!!!!!!!!!