مراهق الدين يدعو!!!!

العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 3279 - 2011 / 2 / 16 - 15:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

في نداء وجهه المراهق المعمم الصدر صاحب اعتى مليشيات الى مليشياته بالتظاهر في العراق ضد الاحتلال والفساد.اي مسخره هذه .انت لك الكثير من الوزراء والنواب في البرلمان وباملائات من اسيادك في طهران تحالفت مع المالكي وصوتم لصالحه كي يتبوأ الحكومه واشبعتم الشعب تصريحات وهرطقات بقولكم اننا معارضون للحكومه ووزرائنا كلهم وزراء خدمات وسنخدم الشعب من هذه الوزرات .اي مسخرتا هذه انهم يضحكون على عقولنا بدينهم وديانتهم السمجه وعمائمهم النتنه الى يكفيك ما اقترفته انت وميليشياتك من قتل ودمار كي تعادل الكفه امام عتاة العراق من امثال حارث الضاري وطارق الهاشمي ومن انصار الحزب الاسلامي المقيت.امعنتم كلكم انتم واحزابكم الدينيه في قتل وتهجير العراقيين.حتى اصبح العراق يضج بالأرامل والايتام من افعالكم القذره.مظاهرات الشباب ستقوم ولاتنسبوها لكم .اليوم قام المتظاهرون في محافظة واسط باحتلال مبنى المحافظه بعد ان ملوا من وعود المحافظ وجلاوزته انتفضوا بعد ان بلغ بهم الانتظار حد الموت ونرى كيف تعاملت معهم قوات الشرطة بالرصاص وخراطيم المياه والقنابل المسيله للدموع لكن عزيمتهم اقوى من رصاص السلطه حتى تمكنوا من الدخول الى مبنى المحافظه وهرب المحافظ وجميع مسؤولي المحافظه اي جبن هذا الذي تحملوه.لانريدكم ولانريد دينكم البغيض اتيتونا بالبدع والتراهات مللنا من خطبكم من على المنابر ومللنا من مليشياتكم التي ارهبتنا ملننا من نوابكم الجيف .ارحلوا عن عراقنا مرتدين الى جحوركم ودعوا العراقي يعيش ويتمتع بثرواته ويتعلم ويبدع.كفانا العيش من مذله الى مذله مافرقكم عن الطاغيه المقبور انكم نهلتم من مدرسته وها انتم تقتلون من يختلف معكم بالفكر والعقيده كما كان هو يفعلها مع الشعب .حين هبة قواته بقمع الانتفاضه الشريفه في الجنوب.انت تقتلون وتخرسون اي صوت يطالب بحقه وبحق الشعب.اعتقونا والى سنركلكم ونبصق على لحاكم القذره....

#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل