أيها الشعب السوري تمرّد لتصنع ثورتك .. يا جيشنا السوري انتفض .. يا شباب وطني المقموع ساحات الوطن تنتظرك

دعوة مميزة للياسمين الدمشقي كي ينضم لباقة الزهورالمتألقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياريت نشوف عن قريب ثوره فى سوريا ضد الظلم والديكتاتوريه لكن للاسف الشعب خائف لماذا فعملها المصريون ومن قبلهم التونسيون باقى انتى ياسوريا

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

تحية لك سيدتي على هذا النداء الوطني الجليل الى الشعب السوري
لكن المشكلة هنا هي وجود عاقين لاشتعال الانتفاضة في سوريا الاول هو وجود عدد كبير من الشعب السوري فخور بقائده الدكتور بشار الاسد والسبب الثاني ان النظام يتمثل بحزب البعث وهذا يعني ان الابادة الجماعية بكل الاسلحة واردة هنا والاستغناء عن استخدام الهراوات والغاز المسيل للدموع فهذه وسائل لايستخدمها حكام البعث ( العراق وسوريا)
ولاتنسي ان الدكتور الاسد اصدر اوامره بمعاقبة الضباط اذا وصلت رائحة الانتفاضة من تونس ومصر الى سوريا وقد علمت من احد المعجبين بالدكتور بشار الاسد بان الفيس بوك محجوب منذ ثلاث سنوات في سوريا وقد راهنني بانه لن تحدث انتفاضة في سوريافي 5 شباط وقد ربح الرهان
مع خالص الاحترام والتقدير
مكارم

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المسالة مسالة حياة كريمة او ممات مهين يارجال الشام الحبيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لما لا يا أخي الكريم عبد المتجللي ؟
فشعوبنا مهيأة أن تقيم كرنفالات ومعارضاً لزهور الثورات الشعبية الملونة بألف لون وعطر وشذى فالربيع على الأبواب .. نأمل أن يعبق ياسمين الشام البلدي الفوّاح عطره على أرض سورية الحبيبة كلها والمحيط المترامي .. توقا للحرية والتجمع واللقاء لكل أبناء الوطن الواحد الذي غربه وشرّده وسجنه نظام الإستبداد الأسدي وأعوانه .. شكراً على كلماتك وأمنياتك لنا يا أخ الفاضل عبد المتجللي .. مع التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارجو ان تشرق شمس الحرية والنقاء على سماء كل البلاد العربية ،وصدقتِ سيدتي انتهى عهد الطغاة ، من راقب ثورة الشباب المصري لابد ان يتجدد داخله الامل في انتفاضة الشعوب العربية،
اتمنى لسوريا الحرية والعدالة الانسانية
محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلاً بك يا سيدة بنت الإسم الجميل
سوف ياتي دور سورية , سوف يتعلم شعبي وأحراره أن يكسّروا جدار الخوف ويدفنوا ثقافة الرعب رعب الديكتاتورية والظلم الكبير , وسيبرهن شعبنا أنه لا يقلّ شجاعة ووطنية عن شعبي تونس ومصر .. ,, شكراً لمرورك أختي العزيزة يا بنت الكنانة وإنشاء الله أن ( تشوفي ) عن قريب ما يسرّ ناظريك .. ولكل شئ نهاية .. لا شئ يدوم ها هي العجائب أمامنا في مصر وتونس !؟ المنطقة كلها تمر في مخاض كبير وستأتي الولادات المبكرة أو المتأخرة أو العسيرة .
ويسعد مساءك يا تونس .. ويسعد مساءك يا مصر يا أرض الكنانة وخير النيل
ولك كل الحب

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لمرورك ( السيد أو السيدة ) مهما كان التعليق فأنا أتقبله إن كان الجيد أو السئ .
بطبعي الهادئ المتزن لا أنفعل مهما كان التعليق ردئ وأستطيع أن أستوعب كل الاّراء وأرد عليها بكل أدب ورقي لنعلمه معنى الحوار والتواصل مع الكاتب وأصوله وثقافته .. ولكن هذه هي تعليمات أسرة الحوار ؟
هناك بعض الملاحظات على بعض المعلقين الغير محببة أدبياً :
عدم التحية لصاحب أو صاحبة المقال مهما كان الإختلاف في وجهات النظر أو التعليق مع أو ضد , فمن اللباقة كلمة سلام , لأن صفحة الكاتب هي بمثابة بيته , فلنتصوّر إنسان يدخل منزلنا ولا يلقي التحية !؟ 2 - كذلك عدم الرد وشكر الكاتب للمعلق أو المعلقة , هذه ملاحظة بالنسبة لي غير محببة فليعذرني الجميع , إلا إذا كان هناك عذر وصعوبة لدى الكاتب , وإذا حصل معي ذلك لا أعاود التعليق مرة ثانية لأنها إستخفاف وعدم إحترام بالقارئ المعلق .

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخت الفاضلة مكارم
أشكر مرورك وثناءك على النداء الوطني الموجه لشعبنا في التحرك والإنتفاضة على الصمت المطبق الغير إعتيادي لتاريخ شعبنا .. - صحيح كما ذكرت عزيزتي نصف الشعب فخور بعطاياه ومصالحه المشتركة في الإمتيازات والسرقات وقمع المجتمع , أو السكوت وثمن الإنتهازية وهذه ليست مدنية دولة في القرن 21 ؟ - والسبب الثاني أوافقك الرأي صديقتي سيسحل ويرش بالمدافع المنتفضين , وتاريخ النظام يشهد بذلك !؟ ومع ذلك خرج بعض الأفراد مع السيدة سهير أتاسي كما علمنا وأضاؤا الشموع في ساحة باب توما فطوقوهم ووقفوهم برهة لا أدري أين التوقيف ؟ وانتهى التجمع بالتفريق .. إلى جانب قطع كل إتصال بالخارج , وهذه لعمري قمة الحرية في عصر وصل العالم إلى الفضاء والمريخ !؟ فأي عصر نحن فيه .. يا إلهي أعطنا الصبر ! وإن ربح الديكتاتور برهة , أو عقود فلن يربح كل الوقت , كلي إيمان سيأتي يوم يدان على كل الجرائم مهما تفرعن وتجاهل مسيرة العصر وأصول قيادة الدول الراقية وليست الوحشية البدائية .. سعدت بزيارتك عزيزتي مكارم الكاتبة النشيطة ... مع المحبة والتقدير
مريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ السيد المحترم ياسر الحر تحية

شكرا لمرورك ونداءك ومشاعرك الوطنية الطيبة تجاه أهل الشام يا سيد ياسر وكل مدن سورية أن تقف وقفة بطولة وضمير وشهامة أمام ما يجري لوطننا الحبيب وأهله الطيبين من قهر وظلم وفقر وتهميش وفساد
أثمن صرختك يا أخ ياسر , ومعك أصرخ : الحرية الحرية يا بلدي
إحترام حقوق الإنسان قبل كل شئ وإلا فلينزل عن الكرسي الذي أغتصبه سرقة ومهزلة واستخفافا بتاريخ الشعب السوري الوطني والنصالي الديمقراطي ..
ولكل طاغية يوم - وكل موقف له ثمن
محبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية الفرح والحرية للكاتبة المهذبة مرثا

لقد أشرقت الشمس هذا العام من الغرب على غير إتجاهها وعادتها !؟
فكان الخير والحرية والنور يشع على المنطقة والعالم كله يرفل بزهو الإنتصارات والثورات الشعبية الجليلة الرائعة من ( تونس ومصر ) هنيئاً لكم أختي مرثا بهذا المشهد الذي يرفع القامات والجبهات والقبعات .. عشنا معكم بقلوبنا ودموعنا , نصلي لكم لكي تنتهي بنصر وسلام وحرية وعدالة للجميع .. فعلاً كما عبرت عزيزتي ثورة الشباب أعادت لنا الأمل والحيوية والإيمان بالمستقبل وغد الشعوب المقهورة اّت اّت ..
فرحنا لفرحكم ومروركم .. وكلماتك وأمنياتك لشعبنا بالحرية
قبلاتنا وحبنا وسلامنا لكم عزيزتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا صاحبة التعليق المحذوف 3أشرت فيه إلى خبر القبض على السيد غسان نجار في حلب الذي دعا الرئيس إلى إصلاحات وقد ورد في مقال(ائتلاف السلم والحرية)فأين التجاوز حضرة الرقيب ؟ثانيا بوركت أيتها المناضلةعلى مواقفك الثورية،أحيي نداءك الوطني وليس مستغربا من مناضلة كحضرتك ثالثا أهنئك على الملاحظتين الواردتين في تعليقك 9 حول عدم إلقاء التحية وأيضا مخاطبة الكاتب من الباب للطاقة باسمه دون سيد أو حضرة أوما شابه،وتجاوز الصفة لأي كاتب أو معلق كان منْ كان هو تجاوز لأصول العلاقات بين الناس،أما ثالثة الأثافي فهي عدم رد الكاتب على المعلقين:عزيزتي أدرك أن لكل انسان ظرفه،لكن مهما كان عذره فإنه يستطيع أن يوجه كلمة من سطرين لجموع المعلقين ليعرف الآخرون أن الكاتب على تواصل معهم ولا يصرخون لوحدهم أو إشارة ما أو اعتذارا لانشغاله في نفس مقاله والمضحك جدا أن يكرر المعلقون مراسلاتهم مع كل مقال لهذا الكاتب والتملق له في خطوة مفضوحة النوايا للنفوس الصغيرة،بإمكان الكاتب ألا يفتح باب التعليق ويكتفي بالتصويت أما أن تكون العلاقة طريقا من اتجاه واحد فهذه قمة في الأنانية أواستهبال الناس أو الدلال لسماع المديح لا غيره محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسعد صباحك عزيزتي ليندا .. صفرو طوبو
ولا يهمّك عزيزتي بسيطة أنت الكبيرة تستوعبي كل هذه الممارسات الصغيرة ..
حقيقة ( قلبي دليلي ) قلبي وحدسي خبّرني أن حضرة الأخت ليندا المعلقة من عنوان التخاطب المهم , عاودت الكتابة فأهلاً وسهلاً بمرورك وبملاحظاتك الجميلة القيّمة . الخبر الذي كتبتيه قد علمنا به نحن أيضاً دون تفصيل , أشكر قلبك الكبير وثناءك على النداء والمقال فالمحبون يفرحوا وأعداء الحرية يضعوا الأصفار لأنهم مغرمون بالديكتاتوريات وعطاياهم .. !؟
أحييك يا صاحبة الرأي الحر والجرئ والكاتبة الأستاذة المميزة ,أعذريني صديقتي فالملاحظات التي كتبتها ليست موجهة لك بل بشكل عام وجدتها مناسبة لأدونها ..
خبر سار عزيزتي ليندا أن حي الميدان في دمشق امتلأ بالشعارات والكتابة على الجدران ضد النظام وطاغيته وهذه بادرة رائعة يجب أن تعمم في كل أحياء ومدن سورية وهنا عبقرية الشعوب في تجاوز القمع .. لك مني أختي ليندا أحر التحيات والتقدير وصباح الياسمين والثورة
محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعلم أيتها الكريمة أن الملاحظات لم تكن موجهة لي , فأنا لم يحصل أبداً أن تجاوزت احترام الآخر , وقد تقصدت أن أناديك بالمربية لأني أرى أن المناضل الحقيقي ما كان ليصبح مناضلاً لولا تربيته وتعليمه ، المناضل : يجب أن يكون محترماً في مواقفه بالحياة ليعلم الآخرين ويلقنهم دروساً حية في أولى دروس النضال . المعذرة لتطرقي في تعليقي السابق إلى الملاحظتين اللتين تفضلتِ بالإشارة لهما فهذه ليست المرة الأولى التي أقرأ فيها ذلك بل تطرق إليها كتاب آخرون أيضاً . تقولين حي الميدان ؟ ولم يتعرضوا لاعتقال أو منع ؟ هذه بادرة جيدة نتمنى لكل شعوبنا أن تتنسم الحرية من ثوار تونس ومصر فيهبوا جميعاً ضد الطغيان . لك محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحييك ياصديقتي وأتمنى أن نعيش لنرى معاً سوريا حرة أبية
ليت الأمر يقتصر على حجم مشاعرنا، ليته يقتصر على حماسنا وتثويرنا من استكانوا..وأدمنوا اللامبالاة..لا لكونهم أقل من أشقائهم أو من شعوب الأرض الأخرى الحالمة بالحرية، بل لأن ضخامة القمع وهوله محفورة بعمق في ذاكرة شعبنا السوري..لأن تركيبة الحكم الأمنية وقبضته العسكرية..لم تتح أي كوة للتنفس ولم تفسح أي مجال أمام أي مجموعة مهما صغرت أن تعلن موقفاً مغايراً لما تريده الأسرة الحاكمة..نوع الطغيان في سوريا لامثيل له في التاريخ سوى شقيقه السابق صدام حسين..فهل استطاع شعب العراق أن يثور على صدام؟ وحين تجرأ وفعلها ..حصده بحلبجة وفي البصرة..ومثله فعل حافظ الأسد في حماة وتدمر وابنه في صيدنايا..أيدي المواطن السوري مغلولة..وفعله مهمش..لادور له سوى أن يأكل ويصمت...لكننا متأكدين من أن التاريخ لم يرحم طاغية ولم يخلد ديكتاتور..
تحية حرية لك ولكل الأحرار..

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يسعد مساؤك صديقتي المهذّبة السيدة ليندا

أفرح بزيارتك الدائمة المنعشة للقلب والروح والفكر يا عزيزتي .. لأنها تجدّد حب الإنسانية في القلوب وتعطيني القوة والمثابرة , ف- الإناء ينضح بما فيه - , وأشكرك على كل كلمة تخطها أناملك يا أختي الوفية للحق والمبادئ والقيم .
هل يستطيع النظام في سورية أن يعتقل كل سكان الحي بالاّلاف بل بالملايين ؟ ؟ لا أدري
كلي أمل بأن شعبنا الجريح قادر أن يجترح المعجزات والمبادرات ضد الطاغية وليس بالضرورة التقليد ,, فلكل بلد ظروفه وأدواته .. تحية الثورة المشتعلة في المنطقة .. وإلى لقاء اّخر وأنت بكل خير وعطاء أيتها الكاتبة البارعة ولك منا كل الحب والإحترام ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك أولاً على تحيتك اللطيفة أيتها العزيزة فلورنس ,, وأمنيتنا الغالية أن نرى وطننا معاً محرراً من الجزمات العسكرية وقانون الطوارئ وكل المطالب الشعبية التي نادينا بها معا لعقود حين تعود الحياة طبيعية لكل مواطن دون خوف أو رقيب .. ولا بد لهذا اليوم أن يأتي إن عاجلاً أم اّجلاً فالمتغيرات سريعة في هذه الأيام وخاصة بعد زلزال تونس وبركان مصر فلا بد أن يأتينا اللهب واللابات لتدحرج نظامنا الفاسد أكثر بعشرات المرّات من نظام زميله مبارك ..
فلا نملك يا عزيزتي فلورنس سوى سلاح الكلمة , وسنرى من ينتصر أخيراً الكلمة أم الدبابة والمدفع والمتفجرات والرصاص وإجهزة القمع كلها ؟؟ هذه الأنظمة أصبحت تخاف الكلمة أكثر ماتخاف من أسلحة الدمار الشامل والذرة !!
هذا صراع يا عزيزتي أم رشا لا يتوقف صراع بين الخير والشر بين السلم والحرب بين الحرية والظلم والقمع والديمقراطية , والشمولية والتعددية .. , فلا نستطيع إلا أن نكون في وسط الميدان الفكري والثقافي لأن معركتنا طويلة وعلى الأجيال أن تكمل الطريق إذا لم يتحقق شئ على حياتنا ,, فالواجب والمسؤولية الوطنية والثورية تلزمنا أن ننحاز إلى صف المقهورين ولو بكلمة , يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا جزيلا اخت مريم ,,فاخيرا سمعت صوتا يصطف الى جانب الاخت فلورنس في تحفيز
اخوتنا السوريين ليتكاتفوا في العمل على التغيير في سوريا الحبيبة خاصة بعد ان تقاعس
بعض الكتاب السوريون عن ذلك مع انك تجديهم يشمرون عن سواعد البلطجية ليتهجموا
على كل من هب ودب دون اي تفكير بضرورة دعم شعوبهم قبل توجيه الشتائم للاخرين
شكرا مرة اخرى واتمنى لك الموفقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أؤكد مرة أخرى أن لكل بلد تجربة خاصة به وليس بالضرورة كتجربة تونس أو مصر الثوريتين , لا نعرف متى وكيف وأين ستتفجر الإنتفاضة في سورية رغم كل وسائل الحماية والقمع والأجهزة الجرّارة ؟؟ لدينا الأسباب ولدينا المؤهلات والكفاءات فلا أحد يعلم متى تأتي الشرارة حين تنضج العوامل الداخلية والخارجية , ودون أن نتكل على العامل الخارجي ؟؟
ولكن سنبقى نصرخ ونكتب حتى اّخر لحظة في حياتنا وهي وقود الثورات القديمة والحديثة , فالكتابة فعل ذاتي ( ذرّي ) من الذرّات - التي تشتعل في داخلنا لا يمكن السيطرة عليها , هذا هو معولنا وسلاحنا سلاح التدمير أولاً - تدمير كل قديم وبالي ومهترئ وعفن وقذر وفاسد ,, 2 - وسلاح البناء, بناء الجديد الحديث النظيف الذي يتلاءم مع متغيرات العصر وانفتاح العالم على المعرفة وثقافة الجمال والحرية واحترام الاّخر أي الإخاء الإنساني باختصار ..
إنه عصر المقهورين .. عصر حرية الشعوب , , ولنا حديث اّخر على طريق الجلجلة معك يا صديقتي الثائرة فلورنس سلام ومحبة وطاب مساؤك ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرورك أيها الأخ عبد القادر , ولكن يظهر أنك لأول مرّة تقرأ لي , كذلك لم تقرأ لعشرات الكتاب السوريين الذين يكتبون من عشرات السنين على هذا الموقع المتقدم ( الحوار المتمدن ) الذي له الفضل الأول في فتح نافذة الإعلام الحر ( لبرلمان الشعوب المقموعة) .. بأنظمة الفساد والشمولية . والذين ناضلوا ضد النظام الأسدي في الداخل والخارج ولم يقبلوا بإصلاح النظام بل بإسقاطه وبناء نظاماً جديداً يليق بسورية النضال والوعي والحضارة والوطنية والعدالة والديمقراطية والقيادة الجماعية !!؟
طبعا يا أخ عبد القادر هناك كتاب بوجهين , ومتملقين للنظام , وكتاب صادقين يكتبون بضمير ووجدان لخلاص وطنهم من براثن القتلة والفساد والظلم والتوريث وحكم العائلة الواحدة ..

تحيتي لك مع الودّ والتوفيق

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتمنى وأطلب لسوريا الغالية وشعبها الحرية أكثر وأسرع من أي بلد آخر، لكن المشكلة الكبرى أنها تقع في قلب الصراع العربي وتستخدمها إسرائيل كرأس حربة تضرب بها كل الدول المحيطة -فلسطين، مصر، لبنان، العراق- لذلك تحرص إسرائيل والموساد منذ زمن بعيد على أن تظل سوريا الغالية تحت السيطرة الكاملة بالبعث والحكام الخونة المدعومين بشكل كامل ماديا وعسكريا ومخابراتيا بالموساد. النظام السوري الذي يتبادل الهجوم مع إسرائيل بشكل إعلامي متطرف هدفه تمويه وإخفاء العلاقة الصميمية بينه وبين العدو الصهيوني. آسف جدا للتصريح بتلك الحقائق المؤلمة، لكن معرفة الحقيقة ضرورة حتمية هامة لتفهم طبيعة الصراع المطلوبة لتحرير سوريا من العصابات التي تحكمها. أنا أأكد أن في تحرير سوريا تحريرا لكل المنطقة العربية، وليس هناك مستحيل لو أراد الشعب الحياة. ولتحي سوريا حرة؛
تحية للكاتبة القديرة وجهودها النبيلة من أجل حرية المرأة وحرية الشعوب؛

إرسال شكوى على هذا التعليق          199 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ المكرّم سامي ...
سعدت بمرورك وأشكر كلماتك وأمنياتك الطيبة لنا , وتحليلك الصحيح لوضع سورية وارتباطاتها الخارجية المشبوهة الواضحة كالشمس مهما حاول النظام التلاعب ووضع مكياج التخفي , نحن ندرك تماما كما تفضلّت بأن تحريرها يحرر شعوب المنطقة كلها , ودائماً كنا نردد ونقول عندما سقطت سورية سقط الوطن العربي كله نظرا للموقع والجغرافيا والتاريخ , والقضية الفلسطينية إذا لم تحل حلاً عادلاً سيبقى الصراع والحروب في المنطقة والعالم فهي لبّ الصراعات والفاصل بين الحق والعدل , وبين الظلم والجريمة . ومع ذلك إن تحرر مصر ووزنها وموقعها أيضاً سيؤثر إيجابيا علينا وسيقلب ميزان العالم كله وليس المنطقة فقط , والمعادلة ستكون لصف الشعوب وانتصارها عالميا هذه قناعتي فلا نستهين بدورها ومركزها وثقلها وانتصارها ..عاشت مصر وشعبها البطل اّملين لها النصرالمشرّف قريبا جدا .. ولكم منا أيها الكاتب القديرسامي أصدق التحيات .. ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---