صباح الخير : هدية من الأديب - جبران خليل جبران - إلى شهداء سيدة النجاة ؟

الأخت الكاتبة المتألقة دوماً مريم نجمة؛ لقد أحسنتِ في اختيار هذه التعزية اللافتة للحزانى
كما أحسن جبران خليل جبران في تصوير شخصية يسوع المسيح تصويراً حيّاً ودقيقاً
نعم هذا هو يسوع الذي عرفت
ليست مداخلتي لأضيف شيئاً على معرفة صاحب {الأجنحة المتكسرة} و{النبي} ممّا قرأتُ له في مرحلة الصبا، لكنها ثناء متواضع على ما تفضلت به مشكورة وعلى ما تفضل به الكاتب الصديق مشكوراً
بانتظار- صباح جديد ملؤه الأمل والحرية-
من صباحاتك الجميلة أيتها المبدعة
مع أطيب التحيات والتمنيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          206 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الكاتب رياض.. أشكر مرورك وعواطفك الصادقة تجاه الكلمة الإنسانية التي ننقلها أو نكتبها للقارئ العزيز أينما كان .. لا نبغي سوى تهذيب النفوس والإرتقاء بالإنسان إلى مصاف الألوهية والتخلي عن صفات الوحشية أو البدائية غير المهذبة التي لا تليق بعصرنا أن تبرز في أعرق مدن وحضارات ( العراق لبنان فلسطين سورية ومصر ووو وغيرها من البلدان العربية والشرقية عامة ..) .السيد المسيح لم يعلمنا الخنوع والذل والعبودية واحتقار الاّخر المختلف دينا وشريعة ولونا وقومية ووو ,,, بل الثقة بالنفس والتمسك بالحق والحرية والتجدد كل يوم .. القبر هو الجهل وموت العقل والفكر , والقيامة هي التجدد والتغيير والإنتصار على الظلم والقتل والإستبداد , وهذا ما أضأت عليه في أبحاث عديدة حول الكلمة والسلام والديمقراطية والمرأة في ( العهد الجديد ) .
سلامي و محبتي الصادقة لكم أستاذ رياض

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أختي مريم ، الكاتبة المحترمة ، تحية لك ، لا نملك سوى الأمل بولادة ثقافة السلام ومحبة الأخر .وعقلية المساواة . وصباح الخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلنا أمل يا أخ سيمون .. بسيادة الحق والمواطنة الحقيقية لتعميق مبادئ العدل والسلام , ومن أجل ذلك الهدف نكتب وإياكم لنعلي النداء, ونضاعف التضامن , ونرفع من لغة الحوار والتخاطب الإنساني .. ما أجمل صباحاتنا وتواصلنا على شرفة الحوار المتمدن .. أهلاً بكم أيها الصديق العزيز والكاتب النشيط دمت بخير وصحة جيدة ..
محبتي وسلامي لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتبة الرائعة مريم نجمة الطيبة الحقيقة انك لم تا ت بشيئ جديد ولكنك تحاولين ايقاظ الطيب القديم روح التسامح والسلام التي اصيبت بالمرض الفتاك والكراهية القذرة بين الاجناس والامم والطوائف تميزت كتاباتك بمعنى الانسانية وروح الاخلاق الحميدة التي تحاول قوى الظلام قبرها ولكن هيهات فسوف تبزغ شمس الحرية مرة ثانية على عراقنا الجميل وتتالق النجوم بسمائه الصافية المملوءة بالحب والجمال نحن باتنتظار صباح جديدتعبق رائحة الياسمين وموسيقى الحب وتملأ جوه وهوائه سوف تبقى كنيسة السيدة النجاة في قلوب كل الطيبين وتبقى اللعنة تلاحق القاعدة وامثالها المجرمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام ونعمة لكِ
مااجمل اختيارك عزيزتي ،كلمات جبران تعزية مناسبة لكل الحزاني، وامل لكل المتألمين ،
جاء يسوع ليجعل قلب الإنسان هيكلا ،ونفسه مذبحا
جاء ليجعل الحياة رمزا للحق والحرية
كلمات رائعة وتقديم رائع
لكِ محبتي وتقديري استاذتي المبدعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رياض الحبيّب
الأخت الكاتبة المتألقة دوماً مريم نجمة؛ لقد أحسنتِ في اختيار هذه التعزية اللافتة للحزانى
كما أحسن جبران خليل جبران في تصوير شخصية يسوع المسيح تصويراً حيّاً ودقيقاً
نعم هذا هو يسوع الذي عرفت

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرورك يا أخ طارق وتشجيعك , وبأمثالكم واحتجاجاتكم وصرختكم ضد الظلم والحروب والقتل على الهوية السائد اليوم في مجتمعاتنا مع الأسف , لا يردعه سوى التكاتف والتضامن والتنديد ورفع الشعارات الوطنية الإنسانية التي كانت تجمعنا - قبل خلق وتمويل هذه المليشيات وحشو ها بالحقد والجهل والسلفية - ولا نعرف أين تصب ولمن تخدم ومن هو المخطّط الحقيقي فأعداء الشعوب والأوطان كثر - نتصرّف ليس من منطلق ضعف بل من منطلق قوة وحق ..
تقديري واحترامي لك أستاذ طارق

إرسال شكوى على هذا التعليق          217 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وشكر لكلماتك الحلوة المشجعة أختي مرثا
يعتقد أكثر الناس أن الدعوة للسلام والمحبة التي نادى بها السيد المسيح هي موقف ضعف وتخاذل , ونسوا أن السلام والمحبة لا يعطيها سوى صاحب القلب الكبير( الهيكل ) الممتلئ وعياً وقوة ونضجاَ فكريا وروحاً قوية , وأن الدول , أوالإنسان , الذي يركض وراء الحروب ولا يستطيع أن يعيش دون الحروب إنسان لا يعرف قلبه الحب أبداً , وإنسانا معقداً نفسياً لديه عقدة نقص يحاول ملؤها بالدم والخراب لتعلو الأنا !؟ وتنطبق هذه الحالة كذلك على الدول .
سلام ..وحب لكم من القلب عزيزتي مرثا

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دائماً الحرية لها ثمن ...
أشكر الأخ وميض على مروره وإستحسانه للموضوع , ومشاركته ولو بكلمة تعبر عن مشاعره الإنسانية النبيلة تجاه الأحداث الدامية الي يعيشها الشعب العراقي عامة وخاصة المسيحيين منهم , وعن رأيه بالنص الجبراني .. هذا هو يسوع الناصري الثائر الجرئ المناضل بالكلمة الشجاعة وقول الحقيقة والتصويب على الخطأ , أمام شيوخ المعبد دون خوف أو وجل رغم معرفته بأن الطريق الذي يسلكه سيدفع ثمنه صلباً , كما دفع القديس ( النبي ) يوحنا المعمدان رأسه قبله !؟
مع المحبة والتقدير أستاذ وميض

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---