أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم نجمه - المرأة مصدر طاقة هي ( الطاقة الدمعية ) ؟؟















المزيد.....

المرأة مصدر طاقة هي ( الطاقة الدمعية ) ؟؟


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 3069 - 2010 / 7 / 20 - 01:09
المحور: الادب والفن
    


المرأة مصدر طاقة هي " الطاقة الدمعية " ..؟

البكاء ,, بكاء الأطفال ( إما جوع أو موجوع ) ,, وإما فقدان حنان –
أما بكاء الكبار فهو إحساس بالألم .. والحب .. والتفاعل بمشهد ومنظر ما ؟

الدموع تترجم ما في داخلنا من إنفعالات وأفكار ووجع نفسي ومعنوي وروحي وثقافي وأخلاقي ..
فالدموع إذاً .. هي لغة تكتبها العين بطريقتها الخاصة , وهي معايشة حالة تحد وثبات وإصرار , أو هي فرح ومشاركة ووجدان ورقة في العواطف والمشاعر .

فالكبار يبكون أيضاً , عندما يخسرون بطل أو يستشهد مناضل أو قائد وطني .
نبكي ندماً , عندما ننهزم في حرب وقضية عادلة . ونبكي فرحاً عندما ننتصر في حرب أومعركة ضد العدو .
نبكي .. عندما تغتال أحلامنا وطموحاتنا ومشاريعنا الحلوة .
البكاء بحد ذاته إذا أردنا أن نشرّحه كيماوياً صحياً أو فيسيولوجياً ؟
فهو إلى جانب إنه مريح للأعصاب , ويطرح السموم والإنزيمات من الجسم المختزن ألماً وقلقاً وتوتراً وانفعالاً , ويجمّل العيون , فهو سائل ملحي أو ماء مالح يبّرد الوجنات .. ويرطبها ...
لا أدري هل يحرقها كذلك ؟؟ أم يقلص , أو يضمر الخلايا والعضلات حول العينين , ويشوهها بأثلام التجاعيد التي يتركها نتيحة المعارك المتشابكة النفسية والجسدية والفكرية التي تدور داخل هذا الرأس الحامل هموم ومشاكل العالم ؟؟

أصبح الدمع ( البكاء ) لغة يومية يعيشها الإنسان النبيل , المرهق من الأخبار والصور المأساوية اليومية الشخصية والعامة , والعالمية ,, حقيبة نحملها سرا في صدورنا !؟
فإنسان اليوم يعيش القلق اليومي والمنغّصات الهرمية والمعاناة المستمرة الملازمة لحياته وتاريخه فوق الكرة الأرضية , وحجم الدموع يزداد مع الزمن ومع ( التطور المتخلف للوراء ) مع الديمقراطية الإرهابية , مع الهزائم السلمية , وحروب التحرير الكلامية ,
أجل هذه اللغة , دخلت كل بيت .. كل عائلة أصيلة شريفة كادحة , أو سياسية مناضلة , كل مدينة , وفي كل أسرة من أهالينا في مدننا المنكوبة بحكامها –
دمعتنا خبأت أمل للمستقبل , كانت بمثابة الموجة التي تتكسر على الشاطئ دون أن تنهزم لتعيد الحركة المستمرة في بحر الحياة ..
هكذا دموعنا لاّلئنا فوق شواطئ الأهداب نحولها إلى ابتسامات حقول بنفسجية .. دموعاً تجاوزت وجنات الإنسان .. وأصبحت ندى يغسل أوراق الغابات وورود الحقول المترامية فوق القارات , فالملوثات سممت إنتاجانا , وعقولنا , وأجسامنا , فلا بد من قناة نبع للتنظيف !؟

هذه الدموع التي هي إفرازات الألم والمعاناة البشرية لم نستعملها أسلوباً للشفقة للإسترحام و الذل , بل بقيت حبيسة الأقنية الذاتية للإنسان العنيد ,, بقيت نبعاً صافياً في داخل النفس الأبية ,
فهي كالينابيع المنبثقة من بين شقوق الجبال الصخرية بعد طول إحتباس , تنبجس من أي مخرج صخري نافذ . فالأنهار والجداول والبحيرات والعيون المائية لا تنبع إلا من أعالي وجوف الصخور القاسية .. من قمم الثلوج تذوب وتتفاعل في بواطن الأرض ونتوءاتها , لتخرج لنا مياه عذبة رقراقة تعطي الحياة والتجدد للأرض الموات القاحلة , فتغسل في طريقها كل شئ وتنحت الصخور العالية التي تعترض طريقها وتغسل الحبيبات والحصى وتصقلها وترسب الرمال والغرين وتمهد لمساحة زراعية من أغنى مناطق العالم في الخصب والنماء والعطاء ألا وهي .. الدلتات .. والسهول .
هكذا هي الطبيعة بقوانينها .. بنظافتها وفلسفتها .. باتقانها .. وأسرارها..
وهكذا البشرية بأحداثها بتاريخها الطويل الغابر المديد .. بتفاعلها وتطورها اليومي ..
بتعقيداتها وتناقضاتها وصراعاتها تصقل نفس الإنسان وتقربه , وتجعله يقاوم بسلاح غير مرئي – لكنه فتّاك – ويهابه الأعداء لأنه السلاح الذي لا يقهر .. سلاح غير منظور!؟

لعمري ,, دمعة المرأة الصادقة المقاتلة خبزها اليومي , وضريبتها التي هي ثقتها بنفسها , هي عنادها صبرها وصمتها , شرفها إيمانها نزيفها المطهّر ..
لقداستها لوفائها لحبها وتضحياتها وقوة ثباتها - إنه فن تمارسه المرأ ة التي تعرف أين ومتى وكيف تستعمله ولمن يستحق كل هذا النزف وهذا الصمت الداخلي ,,, ليبقى التألق موجوداً في عينيها واستمرار الحياة في رحمها –
فالمرأة الذكية الواعية تستطيع وحدها أن تستعمله بذكاء وقوة لأنه أسلوب التحدي ( السلبي ) العفوي الذي يفرض نفسه - في عصر يمر في موجات من الجزر والترتجع التقدمي والإنساني والثوري والديمقراطي ..
في عصر السلبيات وتنامي قوى الشر والإرهاب وشركات البترو دولار والسلاح والموت اليومي الجماعي – المحلي والدولي الغير مبرر لتنفيذ مشاريع لا تخدم مصالح الشعوب وتقدمها ؟ !
إنها معركة الحياة .. مع الشرف والصدق والأمانة والأخلاص للمبادئ
معركة حب الحياة والدفاع عنها
وعن الطيبين الذين يعيشون في بقاعها
من أجل الحب البشري النقي
من أجل الحقيقة من أجل الشرف الإنساني
من أجل الثبات على الرأي وأن نقول لالالا للغاصب دون التنازل , للحاكم الفاشي الذي يسرق قرارنا وأرضنا ورأينا نقول
لالا
من أجل الحرية الحقيقية
تصلي المرأة النبيلة بدموعها
وهي أثمن شئ لديها ..!؟

* ****************

وطني يا جرحي القديم .. شلال دمعي
أجمل الحب العظيم
فيك وطني , يا فخر تاريخ عريق
وفجر تغيير لخط ونهج مستقيم .

....
تدفق بالحياة .. والماء
تفجّر ينبوع نقاء
نقاء قلب يغمر الأشياء
كل الأشياء بلا استثناء .

.....
يا جريح الرأي .. وغريب الحق
دق باب الحرية دق
كالصبر .. والصلب أثقال
أين تستريح هناك هناك
صليب ومسامير .. هل أسير
نعم .. أسير أسير .

في لجة الأعاصير سأعبر , سأمخر
وعلى أجنحة الكلمات سأطير
نحو كواكب المجرات أسير
أنا حرّة حرة في رحلتي
وفضائي فسيح مريح
للسجين والجريح
للغريب للأسير ..!
......

إن ينابيع الأرض من دموعنا
وجفاف الأرض لها دموعك

قدّم دموعك ..!؟

.....
لماذا كل هذا الإزدحام في شوارع الغرباء !؟؟
اّراء مختلطة تدور
ذهاباً وإياباً في لجة الأعاصير القمعية
تبحث عن مقعد للإستقرار
وشاي الصباح ينتظر العائلة
والطاولة فارغة ..!!
.....
فرص لمن ينشط ذاكرتنا في الماوراء
ويفرش للعقل زهوراً للأمام
.....

*

في محاطاتي المتنقلة شرقا وغربا عربية وأجنبية في دمشق وبيروت وبغداد وكدانسك وباريس ولاهاي تعلمت منها الكثير وأعطيتها الكثير ,
وفرفطت في دروبها الكثير من لؤلؤ العيون ,, نامت فيها وأخصبت عناوين ؟؟

*******

دمعة ؟

عندما تتسلق أفكاري قمة الألم
والوجع
تصبح المشاعر رهيفة .. حسّاسة
لأدق الأشياء ..
وعندما تطفو الدمعة
تغسل معها اّلاّم جميع المعذبين في الأرض
إنها دمعة الإضطهاد .. والبؤس
ولكنها نار الحقد .. والثورة
نار الرفض والتصدي لكل ما هو خطأ .. ومزوّر
وفاضح
سأظل أبكي دموع التحدّي .. والصلابة
دموع الإحساس .. والإخلاص
حتى تصبح الدمعة إبتسامة لكل البؤساء
ووطناً حرا لكل المشردين ..
ولن يتوقف الصراع مع أعداء الشعب طالما في عيوني
دمعة تتكلم باروداً
وناراً
تقذف غضباً .. شررا .. أبراً
وتخبئ الجلنار


********

عيوني ..؟
عيوني كبرتها الليالي
وجملتها الدموع
وكتبت بلونها ألف سؤال
كتبت .. بلون السنابل
جريدة النضال .

عيوني
كتبت بلون الفستق الحلبي
اّمال الأبطال
وبدم الشهداء
كتبت .. رسمت
أبجدية الثورة
لا محال .
أخذ الناس يقرأون في عيوني
بلا معلم
يقولون :
إن عيونك تتكلم
تبني .. وتهدم
تتعلم .. وتعلّم

صمت .. صمت صمت
وثورة
فقلت :
حياتي .. طفولة
أم ... وأب . . وخال وخالة
وزوج
ومعلم .

* *********
أسئلة ......... ؟؟
وماذا أكتب لك أيضاً , بعد أن تندّت نسمة الصيف
وتشبّع ليل دمشق بالرطوبة – وأنت تخاف عليّ من ألم الروماتيزم ؟؟
... ولكن أرق , وشوق الحب أكبر ألف مرّة من أباريق الشاي والقهوة واللافاندر .. والمتى
وأقوى ألف مرة من الشاي الصيني المعطر
وألف إبريق من قهوة البرازيل المنعشة الطازجة
لا تعادل ذرة ودمعة حب في ليالي الأرق ..!!

وأنت أيتها الليالي ,, ألم تحبلي باّلام البشرية المعذبة
ليتمخض الصباح من أحشائك ؟
لتولد إشعاعات الأمل من شرايينك
وتنمو الحرية على صفحات يديك ؟؟

أخاف يا حبيبي من برد الشتاء الموحش , أن يجمّد عروقي
أخاف من سحابات الشتاء أن لا تعود تعقد المطر
بعد أن تمزقت قناة الدمع !؟

هل يصبح اللقاء حلم
كما أصبح البعاد حلم ..؟
أم عواصف تشرين ستطيح بالظلم والظالمين
لتعود البسمة تعلو العين والفم
وتنام الدمعة
خبريني مناديلي ..؟؟

أجيبيني نجومي .. يا كواكبي الصامتة في ليل سجني ؟
كلميني .. واهديني عناقاً .. وقبلة على جبيني
في عريني
شاركيني فرحتي
واشربي معي نبيذ تشرين
واقطفي معي ,, ليلة كخضاب الدم على الجبين
لفتاة خجولة .. في عمرها العشرين
أو في الثلاثين ..!؟


* ************

سطور في الأتون ؟

لقد استطاعوا تعذيبنا واضطهادنا مادياً ومعنوياً , لكنهم لم يستطيعوا انحرافنا عن مبادئنا وأفكارنا – لم يستطيعوا تركيعنا أمام الصنم الخشبي , والاّلة المتحركة بالخيوط الغير مرئية من فوق ومن الوراء ,, وأمام اّلة الديكتاتورية العسكرية الفاشية . ..!؟

لقد حاولوا طحن أعصابنا – وتفتيت قوانا , لكنهم لم يستطيعوا طحن قلوبنا ومشاعرنا واتصالاتنا وعلاقاتنا بالناس .
لقد حاولوا قطع كل سلك وكل علاقة تصل بيننا وبين جماهيرنا ..
لكن السمك يعرف كيف يسبح ويتنفس في المياه بعيداً عن أعين المراقبين ..

بكيت كثيراُ وكثيراً جداً هي دموع الإضطهاد وتحمل لسعاته المحرقة دون أن أتفوه بكلمة اّه أّه .. أخ !!؟ أما م أحد ...
بل كنت أكلم نفسي ,, أهمس لداخلي وأناتي : عليك أن تصمدي .. إستمري .. إنها وقفة الكلمة والشرف والمبادئ ..

,, والدموع التي ذرفت حقيقة للحب .. والشوق , لتثمين العلاقات العاطفية والفكرية – وليست للندم والتزلف .
لم تدمع عيناي أمام أحد , بل كانت الإبتسامة عنواني , توزع على من حولي من الناس والسجناء والمناضلين والأطفال والأبناء والأهل والمعارف والزملاء والزميلات في العمل في الزيارة في الطريق وووو.......

الدموع كانت تشدني يومياً إلى لغة السجن أمام الأبطال – تشدني إلى جانب البطل الذي أبكي شجاعته .. وحبه .. وإخلاصه لمبادئه .. وأخلاقياته .
لم تكن دموع الذنب أو الخوف – ولا المواقف الإنتهازية المشينة – بل كانت دموع الفرح للمواقف المشرفة .. لمواقف الرجال والمناضلين الحقيقيين والمثقفين الملتزمين بقضايا الشعب .. ,, ولو كان أفراد عائلتي الوقود كنا نحن الوقود .. نحن الثمن !؟

إن مع الدموع أمل ورجاء وسعادة وراحة ,, دموع الثبات والقوة , دموع الصبر لأننا لم نحن جبهتنا أمام تيار الظلم والعبودية وسوط الجلادين
كنا وسط كل هذه ..
كل هذه الأشرطة .. والصور .. والدفاتر .. والأسلاك ... والأساليب كلها كلها –
دخلناها عبرناها , شاهدناها , دارت حولنا من كل الإتجاهات
ولكن ,, ولكن بقينا ثابتين الأقدام , رافعي الهامات
لأننا نسير وقافلة الأحرار
نحو تمزيق فجر الحرية ..

*

)( ..... ..... ))

لم تبك عيوني إلا الظلم
إلا القيد .. والتحدي
لم تبك عيوني .. سوى الظلم .. والتمرد .. والثبات .. والرفض
والثقة بالنفس
دمعة للإنسانية والمشاركة والتسامح
والمخيمات
وضحايا العدوان
وموت الأبطال , والزعماء الثوريين والأمميين

لم تبك عيوني إلا لأحداث عشتها
لأشخاص أحببتهم .. لأشياء عاشت في دمي
في عروقي
فانفعلت معها
لأغنية لترنيمة .. لمشهد إنساني
فأعطيتها شيئاً من ذاتي ألا وهي :
دموعي !!

الدموع
هي صلوات الصمت , صلوات القديسين
وصوت الذات الداخلية
هي عطاء الخير من سماء الروح
ولغة الإحساس والمشاعر الرهيفة كما تعطي السماء دموع نجومها
وكما تعطي الشمعة نور احتراقها
الدموع صمت ,, وتوهج وتضحية واشتعال الذات

هي سر تفاعل الأحاسيس المرهفة بالأحداث المحيطة بمن حولنا من الأشخاص أو الناس
الذين تربطنا معهم وبهم قرابة فكر... أو دم ...

.......

لن نذرفها دموع للخوف والجبن والخنوع والتزلف والركوع
والإستجداء للصنم الأكبر
لن نذرفها وفي تاريخ شعبي أبطال تتكلم .. وشهداء تبتسم .. ومعتقلون يعمّرون عقوداُ تحت الأرض
ومناضلون أوفياء للمبادئ والكلمة
لن نذرفها بهذه الصورة وفي علم بلادي اللون الأحمر
وفي تربة الغوطة خزامى ورود الشهداء
وعلى جبالنا ترتسم الخيام
لن نذرفها رخيصة ما دام عندنا خلف لقضيتي وعقيدتي
وفي كل نهار إسم جديد لشهيد أو سجين في ( الأسيد )
وطالما أستطيع أن أحوّل دمعتي إلى بندقية يخافها الأعداء , ويخافها الجبناء
الملوثة أيديهم بدماء الأبرياء والوطنيين الشرفاء
يخاف دمعتي كل رعديد ..
بدمعة البطالة والبؤس والصمود والكفاح حصلنا على وظيفتنا – ولم تحولني الوظيفة إلى عبدة –
بل إلى أكثر ثورية وأكثر صموداً وتحدياً لمن يسلبون الحرية وحق العمل والحياة
ولقمة العيش !!

*


دمعة الفجر
... ساعات لها تاريخ ؟

دموع لها تاريخ
مواقف لا تنسى تسطر بالدموع الحارقة فتكتب الحرية حروفها
وللفجر دموع كالندى يرطب ورود البيت حتى لا تذبل ولا تجف
لتبقى فواحة تقاوم عوامل البشر المخربة ..


يا ليل .. مليّت انتظاري
يا ليل .. هل تتسلّى بصغاري ..؟
غسلتك يا فجري .. بدموعي
بضلوعي
ومزّقت عتمة الليل بأوتاري
يا ليل ..
أنا مدينة لك
بكل خواطري
وأشعاري
بكل حرف
بكل جملة كتبت
بدون فن .. وابتكار
بسجني .. بدمعي .. ودمي
بجرحي .. صغت مزاميري
ترانيمي
كتبت مذكراتي
أنغامي .. وسهراتي
في كل شبر من داري
الكل يسقي دمعه لمن يحب
وأنا سقيت دمعي للدار
وأهل الدار.. ! ............................. دمشق 3 / 3 / 1977 الساعة الرابعة فجراً لدى ذهاب ولدي حنين لعمله في المخبز – ساعات وأيام لها تاريخ
مريم نجمه



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من التراث السرياني ؟ -1
- من ملعب الزهر , إلى روضة العلم - أهم المهن والحرف اليدوية ( ...
- هل نجح أسلوب التسويق أم كسدت البضاعة وفسدت ؟ De Reclame
- مفاهيم وخبرات تربوية -1
- حبات متناثرة - 5
- الإنتماء الحقيقي ..؟
- البدايات .. ؟ مع المناضل الأردني الدكتور يعقوب زيادين
- العيون اللاقطة ؟ - 4
- حبات متناثرة - 4
- فضاء الحرية ؟
- من دفاتر الغربة ؟
- زهرة الطحالب
- نسائيات - 6
- رشة عطر , كمشة زهر , باقة نثر , قطرة دمع - 4
- رشة عطر , كمشة زهر , باقة نثر , قطرة دمع ؟ - 3
- السياسات الخرقاء المشبوهة ؟
- من ملعب الزهر , إلى روضة العلم ؟ - 8
- نسائيات - 5
- على مشارف الفجر - 8
- تعابير عامية صيدناوية ؟ - 6


المزيد.....




- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مريم نجمه - المرأة مصدر طاقة هي ( الطاقة الدمعية ) ؟؟