أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - مريم نجمه - مفاهيم وخبرات تربوية -1















المزيد.....

مفاهيم وخبرات تربوية -1


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 3048 - 2010 / 6 / 29 - 21:37
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


مفاهيم وخبرات تربوية -1
مفهوم التربية مفهوم علمي واسع وعميق
والتربية عملية شاملة ويومية , تبتدئ منذ اليوم الأول للولادة وتستمر حتى الموت
أي أنها عملية مستمرة كما يقول المثل : ( بموت الإنسان وهو يتعلم ) و ( كل يوم بيتعلم الإنسان درس جديد ) .
ومفهوم التربية يختلف عن مفهوم التعليم وإن كانا ملازمان لبعضهما أحياناُ , فالتعليم هي عملية نقل المعلومات من الكتاب إلى التلميذ أو الطالب بشتى الأساليب القديمة التقليدية أم الحديثة -
ومفهوم التربية مفهوم كبير وله أكثر من تعريف , لأن التربية عملية تنمية وتطوير , وصقل وتهذيب وتدريب على الطعام والكلام والمشي والسلوك الإجتماعي والإنساني الطبيعي , والتعرف على البيئة الإجتماعية التي تحيط به والتكيف معها إبتداء من الأم والأب وبقية العائلة الصغيرة والكبيرة ,, ومنها إلى العالم
هي إذا تغذية العقل والفكر وتطوير السلوك البشري نحو الإنصهار والتكيف في بوتقة المجتمع ككل والعمل على رقيه واحترام قوانينه , مع دراسة ومعرفة التركيبة البشرية الفردية وتطور مراحلها .

.....
العلماء – الفلاسفة – الشعراء – الأدباء جميعاً – والأديان ( الصابئة اليهودية المسيحية الإسلام البوذية المنوية البهائية حتى الوثنية قبل تواجد الإديان التوحيدية ) كما عرفتها ودرستها كلها أشارت وألمحت و ركزت حول التربية في أقوالها وأمثالها وحكمها وعلومها ..

------- قديماً كانت تسمى في سورية الوزارة أو المديرية ب : وزارة التربية والتعليم , ومديرية التربية -

العملية التربوية تقوم على العناصر التالية :
1- - البيت - الأم بالدرجة الأولى , والأسرة عامة .
2 – المدرسة ( الصف , المعلم , الإدارة , الكتاب , المنهج , الوسائل الإيضاحية .
3 – المجتمع ( الحي - الشارع , الحديقة , المؤسسة العامة , المستشفى – النادي - الملعب , المكتبة , المقهى - المسرح , السينما , محلاّت الباعة , المشغل أو المعمل .... الخ ... ) .

إذا أردنا أن نفصّل أكثر , أو ندخل بالتفاصيل لكل عامل من هذه العوامل الثلاث فنرى :
العامل الأول يضم الأم والأسرة الصغيرة والكبيرة كاملة إبتداء من الأم والأب , الإخوة الجدود الأقارب - والجيران المحيطين بالبيت والأسرة -
يتعلم من خلالهم مساعدة الاّخرين- بما قدموا ويقدموا له من خدمات ومساعدة يومية ,
يتعلم اللغة والتعابير اليومية الضرورية البسيطة فالأكبر والأوسع .. , وحب الكبار واحترامهم , حب النظافة , التنظيم , التقاليد , التواضع , النظام , البساطة , الأمانة , الصدق , نبذ الأنانية , حب الجماعة , حب العمل – إحترام حقوق الاّخرين – عدم العبث بالبيئة -

وفي العامل الثاني تتصدر المدرسة التي تقوم بدورها على عدة عوامل إبتداء من البناء الخارجي للمدرسة : قديم أم جديد حديث , موقع المدرسة جانبي أم رئيسي : الإدارة ( المديرة أو المدير + المساعدة ) , المعلم , المدرّسة , المختبر - المشرف التربوي , الطبيب الصحي , والطبيب أو المعالج النفسي الإجتماعي ) .
- الصف – الإضاءة , النور , المقاعد , الطاولة , واللوح السبورة , النظافة والعديد من مواصفات الصف المثالي للتعليم والتربية - الكتاب ( الحرف الصور الألوان التبويب ) الخ , المنهج , الطريقة أو الأسلوب .

والمدرسة التي تضم الوسائل التعليمية الاّتية :
وسائل الإيضاح في الصف والممرات والباحة وكل ركن من أركان المدرسة التي توجه وترشد التلاميذ والطلاب على القيم والمحافظة على النظافة الشخصية والعامة وشعارات أخرى .
. تواجد الإذاعة المدرسية – أناشيد وأغاني وموسيقى هادئة في أوقات الفرص والإستراحات وخاصة أغاني فيروزوالأناشيد الوطنية - - والتلفاز والصحيفة المدرسية مجلة الحائط , غرفة الطعام والإستراحة – باص المدرسة إذا وجد , المكتبة , الرحلات الجغرافية والتاريخية والعلمية وغيرها التي يقوم بها المعلم مع التلاميذ , والطلاّب , الباحة لجنة أهالي الطلاب والإجتماعات الدورية لهم وأخذ اّرائهم وسماع مقترحاتهم في تطوير العملية التربوية والتعليمية ومشاركتهم في الأعياد والإحتفالات المدرسية - وتواجد الأشجار و الزهور والورود في كل أنحاء المدرسة – الحانوت ( كيوسك ) البيع - تواجد ونظافة دورات المياه – الخ


أما الدائرة الثالثة التي تؤثر وتدخل في منظومة العوامل التربوية للمواطن الفرد فهي المجتمع بكل اتساعه وتنوعه , وتطوره :
من حيث وجود المؤسسات الرسمية – وسائل الإعلام والإعلان – السلطة السياسية والمسؤولين على رأسها .
نستطيع أن نضع تحت هذه القائمة :
البلدية , الأنوار الأضواء , الطريق , الرصيف , وسائل مواصلات , أشجار , حاويات وصناديق القمامة , مواقف وسائل النقل الخ – تواجد الحديقة - الملعب - المتحف - السينما - المسرح - الصورة واللوحة - الشجرة – الأرصفة - المقاعد في الحدائق العامة والطرقات ...

المسؤولين وممارسة السلطة ونوع الحكم فاشي ديكتاتوري قمع خوف أجهزة الخ ... أو سلطة ديمقراطية حرية إنتخابات – داخل الصف والمدرسة في كل مراحل التعليم – تعليم الطالب حرية النقد في كل ما يتعلم ويتلقى - حرية رأي , وتظاهر , منتديات أدبية ثقافية , وأندية رياضية وهوايات مختلفة , , حرية نشر وصحف وأحزاب وو...الخ

فكل هذه الدوائر الثلاثة لها دورها في عملية التربية للطفل والتعليم السليم الصحي .. فهي مثال وقدوة ونموذج خط ونهج ..
بالإضافة إلى كل ذلك هناك أشياء لا بد من تسجيلها في مساعدة التربية الحديثة للمرء :


أهمية المكتبة في البيت
أهمية تواجد الكتاب في البيت
أهمية الإصغاء للاّخرين
أهمية الهوية والإنتماء والقبول
الإعتماد على الذات
القناعة , مع الطموح
البساطة في البيت واللباس مع الأناقة والترتيب .
أهمية الزراعة , حديقة المنزل أو الشرفة الخضراء
تعلم تصليح كل شئ في البيت
مشاركة جميع أفراد الأسرة بما فيهم الأب في إنجاز أعمال المنزل بشكل جماعي وتعاوني إشتراكي .. دون التمييز بين ذكر وأنثى ..... كل حسب إهتمامه وحبه ( واحد يحب الغسيل , واحد محب للكوي , والاّخر يحب الجلي وغيره يفضل التسوق وهكذا .. ) مشاركة الأولاد في الإحتفالات العائلية الأفراح الأعياد المناسبات في السراء والضراء , الإنصهار مع الجماعة تعلم الجرأة وعدم الخوف من الاّخر والجنس الاّخر ... ..والأهم والأهم من كل ذلك تعلم لغة الحوار المتبادل بين الطفل والأهل بين الصغار والكبار بين المختلف في الرأي والفكر والجنس , وابداء كل رأيه دون خوف أو ضغط .. واحترام هذا الرأي مهما بدا صغيراً ..
كل هذه الخطوات والممارسات والخلفية التعليمية التراكمية تؤثر في فكر وتربية الإنسان وبناء شخصيتهالسليمة , وأهمها روح العمل الجماعي والإنصهار في بوتقة المجتمع كمواطن فاعل ومؤثر ومدرك لحقوقه وواجباته ومساهمته في تقدم وتطور وطنه و شعبه ..


• * * * * * *
أمراض ومظاهر الجيل الحاضر :
برزت لدى جيل اليوم الكثير من السلوكيات والتصرفات الغريبة والجديدة على مجتمعاتنا , وبعضها مخرب وفاسد فعلاُ للبنية والنسيج الإجتماعي والصحة والأخلاق نتيجة لأسباب عديدة منها السياسية والإقتصادية والإنفتاح العولمي في مجمل الحياة مما يلفت النظر في السلوك والممارسات الغير مألوفة : ك – المخدرات – الجريمة – الضياع – الإستهتار – اللامبالاة – التسيب – العنف – التدخين , وشرب النارجيلة – الإستهلاكية – التقليد الأعمى – الإنتحار – السرقة – البعد عن القراءة – الصرعات 0 في الطعام والشراب واللباس واللهو ) – حب المظاهر الفارغة السطحية – التطرف والتعصب الديني , التزمت , الإنفلاش , تنامي الأنانية والفردية والمصلحة الخاصة , ضيق العلاقات الإجتماعية , والبعض الاخر إتساع العلاقات وانفلاشها – الألعاب الألكترونية وتحكمها بالأطفال ليلاً نهارا – نقص وانخفاض في قراءة الكتاب – التسرب من المدرسة وعدم متابعة التعليم - عبادة المظهر - هوس التنحيف حد المرض - هوس عمليات التجميل وتقليد الفنانات والمذيعات – غياب الأحزاب وحرية العمل الحزبي - القمع السياسي – الفقر الجوع – البطالة – الأمية - تفكك العائلي – تخلخل العلاقات الإجتماعية لنسيج المجتمع – انتشار الفساد .. والقائمة تطول ..!؟

كل هذه الظواهر السلبية والأمراض الإجتماعية لدى الأحداث والشباب لها جذورها السياسية والإقتصادية والإجتماعية كما ذكرت منها :
الحروب
الأنظمة السياسية
الصراعات الدولية والأقليمية والمحلية على منطقتنا باالدرجة الأولى
........

.... نتعلم شئ والواقع شئ اّخر عكس ما يتعلم الطالب .
ففي البيت تمارس الديكتاتورية عليه من قبل الأم والأب والإخوة الكبار – وفي المدرسة ديكتاتورية المعلم وهيمنة الطلاب الكبار على الصغار , وفي المجتمع ديكتاتورية الحكم والسلطة من المدير حتى رئيس الدولة ..
نعلم الطالب في المدرسة حب الوطن و الصدق وأهمية الحرية والوضوح والحقيقة والأمانة
والواقع يعطيه العكس تماماً بل بصورة تراجيدية درامية !؟ أي أكبر مثال من يتحكموا ويمسكوا دفة القيادة الحزبية والحكومية – فالسجن أو الموت أو الطرد لمن يخالف القيادة وحزب السلطة الرأي في ممارساتهم ضد المصالح الوطنية
فكثرة القمع وتسلط الإستبداد والسجون والمنافي كلها ساهمت وتساهم في الطين بلة , بل هي لب وأس المشاكل – فعندما تغيب لغة النقد والمعارضة وعين الرقيب والمؤشر على الخطأ فتتوسع الهوة بين الشعب والحكام بين القاعدة والقيادة ..
وفقدان القدوة والمثال أمام القاعدة ..

هناك أيضاً الوضع العائلي ( النفسي – العاطفي – الإقتصادي – الثقافي – الأخلاقي , التمزق العائلي – الطلاق – الخيانة الزوجية الخ ) .
ظاهرة تفكك العائلة في الشرق والغرب – النزعة الفردية والأنانية – النزعة الإستهلاكية
هروب أو إنفصال أفراد العائلة في سن المراهقة - قبل أو بعد – نتيجة ( الطلاق , الإنفصال , سجن الأب أو الأم أو المنفى , والتوزع , الغربة , النزوح , الهجرة , أو إنتقال العمل في الخارج للوالد أم الوالدة , التشرد ... الخ ) , مما يحرمهم الكثير من العاطفة والحنان والدفء والتوجيه العائلي في هذا العمر ,, على أهمية الثقافة والتجارب ولغة الحوار والتفهم , وفهم الاّخر والمعاملة معه بلغة الكلام وليس بلغة اليد والضرب والإحتقار من أقرب الناس إليه الوالدين ثم المعلم , فالشرطي , فالحاكم وغيرهم من أجهزة الرعب والخوف والمراقبة ..... إلى البعيد البعيد ..
فكثرة وتراكم وتنوع الهموم والقلق والخوف من المستقبل يبدأ التفكير بالإنتحار ( وما أكثر هذه الأخبار المخيفة في الاّونة الأخيرة وخاصة في سورية والأردن – كما تشير لها الصحف ) أو الإنحراف فيخرج من المدرسة ويبدأ الشذوذ والصراعات والصرعات والضياع واليأس والهموم .. وهم في مقتبل العمر .. !؟

..... فالتربية الحديثة عملية شاقة وطويلة تستند على العلم والنظريات والأساليب الجديدة في تربية الطفل والمراهق والشاب بروح رياضية وديمقراطية والتشجيع واستحسان اي عمل بسيط وصغير يقوم به الطفل , وتشجيع البحوث العملية الميدانية إبتداء من الروضة حتى الجامعة ,, فهي تنمية لقدرات التلميذ أو المتعلم في جميع مراحل تعليمه وبناء شخصيته الفريدة التي يعرف كيف يتكامل مع الاّخر أخيه صديقه رفيقه زميله الخ .. ليؤلفوا نواة المجتمع المتمدن :
يتعلم المعارف – المهارات – القيم – الإتجاهات – وتوظيفها في حياته , والمجتمع .
أي تنمية شخصية الإنسان , وليس مسحها بالطريقة القديمة , , وليس فقط حفظ المنهج المقرر( التلقين ) , أي التربية والتعليم التقليدي بل , بتوسيع البحوث عند الطالب والإستكشاف المعرفي جماعيا وفردياً والتعلم بالملاحظة والعمل والمشاهدة الحية ...... ففي هذه الطريقة تثبيت للمعلومات في ذهن الطالب أو المجموعة , و توسيع المدارك وتنمية الخبرات الشخصية ..

ما العمل للوقوف أمام هذا التخلف التعليمي النمطي و الإنهيار والجرف الأخلاقي والإجتماعي والإنساني وتأثيره على الإقتصاد والتنمية والتقدم والتغيير السياسي ؟؟؟ إنها الثورة لا محالة , ثورة في كل اتجاه , تهديم القائم الفاسد وبناء الجديد النظيف ..
هل لدينا كوادر مهيأة و تؤمن بهذه العملية ؟ هل تتوفر هذه الظروف والمقومات لمثل هذه العملية للقيام بخطوة أولية لهذا التغيير ؟ سنرى ...
تحيتي .. وإلى لقاء اّخر
مريم نجمه / هولندة / 2010



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حبات متناثرة - 5
- الإنتماء الحقيقي ..؟
- البدايات .. ؟ مع المناضل الأردني الدكتور يعقوب زيادين
- العيون اللاقطة ؟ - 4
- حبات متناثرة - 4
- فضاء الحرية ؟
- من دفاتر الغربة ؟
- زهرة الطحالب
- نسائيات - 6
- رشة عطر , كمشة زهر , باقة نثر , قطرة دمع - 4
- رشة عطر , كمشة زهر , باقة نثر , قطرة دمع ؟ - 3
- السياسات الخرقاء المشبوهة ؟
- من ملعب الزهر , إلى روضة العلم ؟ - 8
- نسائيات - 5
- على مشارف الفجر - 8
- تعابير عامية صيدناوية ؟ - 6
- من كل حديقة زهرة ؟ - 34
- النوفو ريش .. الأثرياء الجدد ؟
- أيار شهر الأعياد المجيدة ؟
- باقة حب ربيعية للطفولة


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - مريم نجمه - مفاهيم وخبرات تربوية -1