أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صالح البدري - ( مانيكانات ) ؟؟















المزيد.....

( مانيكانات ) ؟؟


صالح البدري

الحوار المتمدن-العدد: 3261 - 2011 / 1 / 29 - 20:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إنَّ العراقيين - وعلى مايبدو - والأغلبية منهم - وحاشا للمقاومين الأبطال وللنخبة الواعية منهم والرافضين لنهج المحاصصة الطائفية والمؤيدين للنهج الوطني الديمقراطي - راضون ومتصالحون مع ما يحدث لهم من موت ودمار وخراب وتقتيل ( ولهذا أسبابه طبعاً ) جراء الأنفجارات القاتلة والمميتة وكواتم الصوت الجبانة وعمليات الأختطاف والقتل الجماعي و توريد الأطنان من مادة رابع أثيل الرصاص ، المحظور إستخدامها في السيارات والتي تؤدي الى تلف المخ عند الأطفال والقادمة من بريطانيا بعد تقديم رشى الى المسؤولين العراقيين والأندنوسيين تقدر بمليون دولار لشراء هذا الوقود السام ، وكذلك المخدرات بأنواعها والأدوية والأطعمة الفاسدتين لأنعدام الرقابة الصحية . و كذلك الأمراض المستشرية والتشوهات الخَلقية في الولادات الجديدة ولوكيميا الدم وسرطاناته ، وكذلك الكوليرا القاتلة والتسممات المختلفة في الهواء والتربة والمواد الغذائية
والنقص الحاد في خدمات الماء والكهرباء والتعليم ومبانيه ، وتبليط الشوارع وعدم الأهتمام بالمجاري السيئة التصريف خاصة في موسم الأمطار . وإنعدام الحرص على دعم زراعة الأرض والتي هي ثروة كبرى تضاهي ثروة النفط كالسياحة الدينية المسروقة وثروتها المهربة . أو السياحة بشكل عام في الأهوار وكردستان وآثار الحضارات المعروفة في العراق و ثروة دائمة كالنخيل . ولم تعالج واقع الزراعة ، مع إتساع ظاهرة التصحر ( والتي أنتجت زيادة في التلوث والعواصف الترابية ، وإنحسار المساحات الخضراء لصالح التوسع العشوائي للبناء ) والجفاف وعدم الأهتمام بالثروة السمكية والمعادن كالكبريت مثلاً . وإستمرارالذبح المنظم وبشكل يومي والضحايا بالآلاف وعلى مدى الأعوام المنصرمة ! نعم ، أغلب العراقيين متصالحون ويتحركون - كالمانيكانات - وبشكل طبيعي الى أعمالهم ومدارسهم وكلياتهم وأشغالهم ودوائرهم وكأنهم في نزهة ، وكأن ( الدنيا ربيع و الجو بديع ) !! . وكأن شيئاً لم يكن ، مسلمّين أمورهم الى الله ، ومستسلمين لقدرهم البشع والأسود والمربوط بيد من هبَّ ودب من ضعاف النفوس من العملاء والمتهالكين على الثروة والأرصدة ومن يسيل لعابهم على فخذ إمرأة أو ورقة دولار أو يورو ! ومؤمنين بفتاوى وسخريات وخطب المرجعيات المشبوهة وفتاواهم ومعتلي المنابر من المرتزقة والمؤدجلين وشعاراتهم من المتأسلمين المسيسين والكارهين للحرية والثقافة والحياة ولمتعها . ونبيُ الأسلام محمد قال : ( روِّحوا القلوبَ ساعة ً بعد ساعة ٍ، فإنَّ القلوبَ إذا كلَّت عَميَت ) !! حيث الهجمة المتخلفة على الثقافة الديمقراطية ومنجزاتها والفن الموسيقي والمسرحي والسينمائي وحرمان الناس مما يسِّليهم ويفرحهم !
ومنذ سنوات طويلة بما فيها سنوات الموت البعثفاشي السوداء ، حيث لا إنفجارات توقف سيرهم وتجوالهم ولا موت يردعهم ولامقابر جماعية ولاسجون سرية ، ولاحروب مجانية ولادفنهم أحياء ، يمشون كالسكارى أو كمدمني المخدرات . وكأنهم سائرون لتنفيذ عمليات الأنتحار ، وليس من باب الشجاعة والتحدي لهذه الأنفجارات أو أنهم أصلاً لايفكرون بها ولا يهتمون قطعاً وهم راضون ومسالمون وكأنهم أشباح - وماذا بيدهم أن يفعلوه - ؟ مع علمهم جميعاً وتوقعاتهم بالموت في كل شارع وزقاق وسيارة وعلى أي رصيف أو تجمع و .. والموت يحيق بهم من كل جانب ، حتى من السماء ، حيث طائرات الأباتشي الأميريكية ! الفواتح تنصب والعزاء يقام ، ثم يمر كل شيء وبكل إعتيادية ، كما مرت حربان مفتعلتان ومجانيّتان في إيران و الكويت ، أكلت الأخضر واليابس ، وكلفت العراق الآلاف من الضحايا والخسائر والديون العالمية الباهضة ! وإذا تظاهر الصفوة منهم - مطالبين بحقوقهم - فالموت بأنتظارهم رمياً بالرصاص أو زجهم بسجون الموت والعذاب - وعلى يد الشرطة ( الديمقراطية !! ) في هذا الزمن الطائفي الأغبر!!. فقط الدعاء الى السماء ( والتجسيم كفر ) والتوسل والتضرع في الجوامع والكنائس والشكوى والبكاء في الشوارع وأمام كاميرات الفضائيات كالمتسولين (والتي تتسلى بدموعهم ومآسيهم ) كي لاتتكرر المأساة والتمنيات والدعاء بهلاك (القاعدة) المزعومة والمصنوعة أميريكياً وإسرائيلياً ، وهلاك ( قادة دول الجوار ) المتآمرين - وهم كذلك لأسباب طائفية وسياسية - ! ولكنها تتكرر وتحدث ، ولاينقطع شلال الدم اليومي الذي صبغ أرض الرافدين ! والحكومات المتعاقبة تمتلك أسرار هذه الأنفجارات ومصادرها ، وتتواطىء وتسهل وتتآمر على المواطنين وتمثل عليهم أدوار الحريصين والمؤمنين المصلين الصائمين المعتمرين والحاجيّن . ولاتضع نهاية لهذه المشاهد الدموية ! بأعتبارها أدوات أو حكومات تحمي أوكار الأحتلال وقواعده ، والذي له أجندته وقاموسه ومنظماته ومقراته وأدواته وعملاؤه للأغتيالات والتفجيرات والتخريب وقتل الأبرياء من الكبار والصغار وإغتيال المفكرين والعلماء والمثقفين والأعلاميين والصحفيين ، وخاصة من هؤلاء المواطنين الذين لايمتلكون الوعي الثقافي والسياسي والذين حرموا من فرص التعليم والثقافة . فقط ، يسرقون ويعتدون ويتجاوزون ويهرّبون ويزوّرون ويرتشون ويتجسسون ويخونون الوطن ..الخ ! ولأنها - أي هذه الحكومات - أيضاً هي راضية بما يحدث للعراقيين ولايحق لها الأحتجاج ؛ ولن تحتج ( فإن من يُسلم رأسه للشيطان ، لايحق له الأحتجاج ) كما يقول المثل الأنجليزي . ولأنَّ وظيفتها هو سرقة ونهب ثروات العراق وتكريس التخلف وآفات كالأمية والبطالة والفقر ( والنفط تحت أقدام الفقراء) وإعتقال المعارضين من الشرفاء وإبتزاز الناس وتسَنم المراكز وإشاعة الطائفية والعشائرية والترييف (!!) مقابل أداء الخدمات ( الجليلة ) للمحتل الصهيوني الأميريكي ومنظماته الأجرامية التي إنتشرت في عراقنا الحبيب وخاصة في شمال الوطن ( كركوك ) والتي باتت أعمالها اللاإنسانية والوحشية والتدميرية ، يومية ومنظمة كفرق ِ موت ، وكأنه قرار (حكم بالأعدام ) على مواطني شعبنا العراقي (المستسلم ) ، على الرغم من الصراخ والتهويل الأعلامي لقادة ما سميَّ (بعمليات بغداد والمصدر الأمني ) .. (كذا) ! ولكن وياللأسف إنها وكما هو معروف للجميع : ( جعجعة بلا طحن ) على حد تعبير الشاعر والكاتب المسرحي الأنجليزي ( وليم شكسبير ) !! ولا نتيجة من وراء كل ذلك الدمار اليومي والمتواصل . ولأنه صار واقعاً وممراً لتحقيق الخطط التدميرية بحق العراقيين نفسياً وإقتصاديأ ووجودياً . كل العراقيين من مدنيين وعسكريين !
فما الذي قدمته الحكومات الطائفية المتعاقبة للمواطنين العراقيين من إجراءات واقية ووقائية لحمايتهم طيلة ثماني سنوات عجاف غير أعمال يندى لها الضمير ؟ وهل هي ملزمة بتحقيق هذه الأجراءات الوقائية مثلاً ، بعد سنوات متقاربة ؟ وهل هناك قوى سياسية تشكل معارضة ضاغطة في البرلمان لغرض المحاسبة والرقابة والأعتراض وسحب الثقة مثلاً أم ( ظل البيت لمطيره ، وطارت بيه فرد طيره ؟؟) وكل شىء ماشي كما خطط ( بريمر) ونفذ العملاء ؟ الجواب بالنفي طبعاً أنها غير ملزمة أبداً ! لأنها كتلة واحدة ، ذات هدف واحد ، إختارت لها من الأسماء المختلفة كأحزاب طائفية إستعارت لقب وأسم الشيعة أو السنة أو ... وأنها حكومة تحالف وطني - كذا- ) لكنها فرضت نظام المحاصصة الطائفية نهجاً والذي هو خيانة للوطن والدين طبعاً ! وإنها لن تقدِّم للشعب العراقي أي خير يذكر وأبداً ! وسوف يستمر الأمر والخراب والموت والعمالة والتواطىء ، مادام الأمر كما هو عليه ، ولامجال للتفاؤل بديمقراطية حقيقية للعراق ! والقادم أعظم !
هل إستطاعت أن تكشف عن حسن نيتها تجاه شعبنا وتسيطر على منابع الأرهاب وتكشف عن مصادره وتقطع دابره مثلاً كحكومات تتحمل مسؤولياتها تجاه الشعب ؟ طبعاً كلا ! لأنها طرفاً فيه . فكيف تجفف منابعه وتكشف عن منفذيه وهي تعتاش عليه وتتعهد بتنفيذه ؟ وكيف تفتش جميع الأماكن والبيوت والمحلات والمخيمات والكراجات في خطوة مباركة ومتمناة بعد (فرض) منع التجول في كل أنحاء العراق للخلاص؟ لقد قام (النظام الخائن السابق) مثلاً وبحجة بحثه عما سمّي بمسرحية ( أبو طبر ) والجميع يذكر ذلك ، بتفتيش الأماكن والبيوت والمحلات وغيرها . وكذلك خلال الأنتفاضة الشعبانية في آذار 1991 وبعدها . وصادر أطنان الأسلحة المخبأة وعرف الكثيرين من قادة المعارضة وأماكن تواجدهم ليخدم أغراضه والسيناريو الذي رسمه آنذاك !! فهل تقوم الحكومة الحالية ( وتعلن عن صدق نواياها ونزاهتها ) لخدمة العراق والعراقيين وتمحو شيئاً من ذنوبها الكثيرة ، بفرض منع التجول والعثور على مصنعي التفجيرات وأدواتهم وأماكن صنعها ( حتى في مقرات الأحتلال وأماكن سكناهم وإداراتهم أو مقرات الأحزاب الحالية في الوطن ) أو إنتزاع الأعترافات من المجرمين القائمين بهذه الأعمال ( طيلة ثماني سنوات ) وهم كثر وبالعشرات ، وليس من الصعب تحقيق ذلك .. الخ ؛ لحقن دماء الناس الأبرياء وإشاعة الأمان ومحاربة القلق والفوضى الأمنية الحاصلة ؟؟ فقد قال الأمام علي بن طالب (ع) : (نعمتان مفقودتان : الصحة ُ والأمان ) ! إن إستمرار هذه الأعمال التخريبية والأجرامية المخزية والظالمة ، تؤكد على أن للحكومات المتعاقبة والأحزاب المسماة (بالأسلامية) المدعومة أميريكيا وصهيونياً و (قادتها) ، لها / لهم ، اليدُ الطولى في هذه الأعمال الأجرامية المنظمة والمقصودة وهذه المسلسلات الدموية التي طالت . ولها العلم كل العلم بمصادر الموت وبسيناريوهات التخريب وبكل مايُضمر للعراقيين المظلومين من إجرام وإعتداء مُنظمَين ! وليس من المقنع أبداً أن يتباكون أو يصرحون عنها وعن حرصهم لمعاقبة الجناة أو سد الطريق على مبادراتهم وأعمالهم ! ولا أدري كيف يقوم العراقيون بأنتخابهم بعد كل دورة إنتخابية فاشلة ، ويصفقون لهم ويلهجون بأسمائهم وينظرون بصورهم ويعلقونها ويصدقون دعواتهم بدلاً من المواجهة والمطالبة بحرمان هذه الأحزاب من المشاركة . لكنهم - طبعاً - يقومون بذلك على أمل التغيير وحقن الدماء وتحقيق الديمقراطية والأمان والخلاص من الفقر والعذاب اليومي طيلة خمسين عاماً من الأنكسارات والظلم ! و لا أدري كيف لايقومون بتمزيق ملصقاتهم أوتكذيب قادتها المفترين عليهم . وتنظيف أرض العراق من نجاستهم وحقدهم كعصابات عميلة متمرسة بالجريمة والنهب والأختلاس والخيانة وحب التملك وحمى النهب والأستغلال والأختلاس . وتعمل لمصلحة أعداء الشعب العراقي الصابر . ترى وماذا بعد كل هذا ؟ ماذا سيقول العراقيون المحكومون بالأعدام اليومي وبالعشرات في كل يوم ؟؟ وهل تنطلي عليهم (لعبة) هذه الأحزاب و(خدعة) هذه الحكومات ( اللاوطنية العميلة ) التي لاتستطيع حمايتهم وتساهم وتتآمر على حياتهم ووجودهم وحيث لامخرج ولاحل ، وبأسم الدين الأسلامي الحنيف ( والدين منهم براء ) ؟؟! أم يبقى العراقيون يتوسلون الفضائيات ويندبون حظهم ويبكون ويشكون حالهم الى السماء ويحمدون الله على مايقع لهم من مصائب ، ويشيعّون جنائز أحبابهم وأصدقائهم والحزن خيمتهم ويؤدون طقوسهم وعاداتهم وتقاليدهم ؟؟ هذا عدى عن الفقر والبطالة والتشرد والتهجير وإنعدام الأمان والخدمات ..الخ. ؟ وبلا مستقبل ولاحاضر . وحيث لافعل ولا جواب ، ولا أمل بالخلاص والضحايا بالآلاف ؟! فهل يبادر شعبنا العراقي للدفاع عن مستقبله وحقوقه وأطفاله ورزقه ودمائه وطموحاته ؟ أوكما قال الشاعر العربي أحمد رامي في رباعيات الخيام التي غنتها السيدة كوكب الشرق أم كلثوم :
( ومنْ يَتهيَّبْ صعودَ الجبالِ يَعشْ أبدَ الدهر ِ بينَ الحفر ) !!
فهل يقبل شعبنا ، شعب ثورة العشرين وشعب ثورة 14 تموز المجيدة أن يظل خانعاً مستسلماً راضياً بالموت ومؤمناً بحكومات الأدعاءات والأكاذيب والأستسلام التي قادته الى عيش الخوف والذل والمهانة وحفرهما ؟ فمتى ياترى يصحو البعض من هؤلاء اللاواعين من أبناء شعبنا العراقي ، ويرفعون الغشاوة عن أعينهم ؟؟

*****

كانون الثاني 2011



#صالح_البدري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منمنمات لا تقبل التأويل
- خيار الشعب التونسي... والغنوشي باشا!
- تونس ما بعد التغيير والازمة النائمة
- الثورة التونسية ومشروع الهيمنة الدولية
- ( كهرمانة ) ؟؟
- لا تكتمْ صوتك !!
- أحوالُ النسيان !!
- قاب تنهيدتين أو أقرب
- النخلُ يحاورُ سبختهُ
- كرسي يتمنى !!
- آب
- هروب !؟
- القصب الظمآن
- رسولُ الحدائق
- العراق في أعناقنا
- رحلة في دوائر الضياع
- البدون في الأمارات
- غابة السلطان
- خط أزرق تحت وهج التاريخ العربي(هل نحن ظاهرة لفظية؟)
- مسارات الأسئلة


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صالح البدري - ( مانيكانات ) ؟؟