أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فارس محمود - حول الشعبوية المنفلتة العقال اثر احداث تونس!















المزيد.....

حول الشعبوية المنفلتة العقال اثر احداث تونس!


فارس محمود

الحوار المتمدن-العدد: 3258 - 2011 / 1 / 26 - 11:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد كانت اوضاع تونس وهبة الجماهير العمالية وكادحي المجتمع التي اطاحت ببن علي منفذ وفرصة كبيرتين لانفلات عقال شعبوية واسعة على صعيد العالم العربي كله. راح التغني بـ"الشعب التونسي" و"نضال الشعب التونسي" و"دماء شهداء تونس"، "ماثر شعب تونس وبطولاته" و"ثورة الياسمين" وغيرها تصدح في كل مكان تقريباً. على صعيد الاعلام والصحافة، السياسيين والشعراء، الاحزاب والجماعات كلها تصدح بهذه العبارات. وراح الكثير يذيل مقالته بـ"اذا الشعب يوما اراد الحياة، فلابد ان يستجيب القدر و...."، هذا الشعار القومي-الشعبوي لذي عفى عليه الزمن ذا السمة والتوجه القوميين المعاديين اللاستعمار، وليس له اي صلة بالمجتمع اليوم ولا بحركة الطبقة العاملة ونضالاتها اليوم. انه و"وطن حر وشعب سعيد" شعار نفس الحركة لذات اليوم، التحرر القومي من الاستعمار. بيد ان اي متتبع يتمتع بادنى درجات الرؤية العلمية والمنصفة لاحداث تونس يرى انها انتفاضة عمال وكادحي تونس. اذ ان اول من اطلق هذه الشرارة هو الاتحاد العام التونسي للشغل وتحديداً الكوادر الوسطية داخل الاتحاد، وهو من بدأ وادام الحركات الاحتجاجية بوجه نظام بن علي الراسمالي وبمطاليب محددة وواضحة: "الخبز والحرية". ان كان منطلق هذه الحركة هو قاعدي، اي صفوف العمال والكادحين، على الرغم من الدور الواضح للاتحاد العام للشغل، فان المسارات التي شهدتها لاحقاً هو اتخاذ هذه التظاهرات طابعاً عمومياً وجماهيرياً اوسع، طابع شعبي اكثر مما هو طبقي. شارك المحامون وغيرهم من الفئات المتوسطة والبرجوازية الصغيرة بكثرة والتي يتمحور مطلبها الاساسي الفساد والحرية بمعنى الخلاص من ديكتاتورية نظام بن علي وحرية الاعلام والشبكات الانترنيتية. والان، برحيل بن علي، وتشكيل حكومة "وحدة وطنية" تضم "كل الاطياف السياسية على قولهم"، وباعلان الحكومة للانفتاح والاصلاح السياسي ولحرية التعبير والمعارضة والغاء الرقابة على الاعلام والصحافة، وتشكيل اللجان بقضايا الفساد وغيرها، فان مطلب اساسي للكثيرين من الفئات المتوسطة قد تمت تلبيتها من قبل الحكومة المشكلة حديثاً. وبالتالي، اجابت على مطلب الكثيرين من الفئات والطبقات الاخرى. مما يعني انه لم تعد هنالك ضرورة لبقائهم في الميدان.بيد ان من لم يحقق غاياته بعد هو الطبقة العاملة في تونس. ولهذا، نجد انها وحدها هي الباقية في الميدان اليوم. انها الوحيدة التي لها مصلحة في البقاء في الميدان وادامة صراعها. ولهذا، تكتسب الحركة الاخيرة مرة اخرى بعداً عمالياً واضحاً. ان الاتحاد العام للشغل التونسي هو الباقي في الميدان، وهو منظم الاحتجاجات الاخيرة التي اجبرت اعضاء الحكومة على تقديم الاستقالات من الحزب التجمع الدستوري الحاكم، وهي التي تطالب بحل الحزب المذكور. انها هي التي لم تكتفي، وتذهب الى بيوتها، مع فرار بن علي ووعوده ووعود الغنوشي بعده، وانما ادامت احتجاجها بالدفع يوميا بمطاليبها التي تتعمق راديكاليتها من اليوم الاول لحد الان. فجراء هذا الضغط من اسفل، ضغط ان الحكومة المزمع تشكيلها هي ادامة واستمرار نفس النظام ونفس الرموز التي كان لها دور اساسي في حياة نظام بن علي، ولها دور في ماسية ومصائبه وفساده واجرامه البوليسي، قدم حزبان لهم اربعة وزارات (هامشية) استقالتهم من الحكومة. ومع تقدم المسارات، تطرح الطبقة العاملة مطاليب اكثر راديكالية واكثر سياسية متمثلة الان بحل حزب التجمع الدستوري لا ان يكون طرف اساسي في تشكيل الحكومة. ان المحرك الاساسي لهذه الحركة هما الطبقة العاملة والاتحاد العام للشغل. انها حركة طبقية عمالية. انها الطبقة العاملة الوحيدة الباقية في الميدان، بعد ان حقق الاخرون مبتغاهم، وبالتالي خرجوا من الساحة. ان الاتحاد العام هو عملياً حزب، ورغم انه حزب اصلاحي، الا انه حزب عمالي بالمطاف الاخير. بيد ان تاييد البعض لحزب العمال الشيوعي التونسي بوصفه حزب عمالي واشتراكي هو خاطيء من زاوية منظور الطبقة العاملة والاشتراكية. ذلك ان الحزب الاخير هو حزب اشتراكي برجوازي، وبالتالي برجوازي اصلاحي. لايكفي اسمه العمالي والشيوعي لدعمه. ان الاتحاد العام، حتى ولوكان اصلاحيا، بيد انه احد احزاب طبقتنا.ان مجتمع تونس هو مجتمع طبقي متقدم وعصري. مجتمع راسمالي، فيه طبقتين اساسيتين باهداف وامال واجندات متضادة. طبقتان يقف تقدم اي منهما على فرض التراجع على الاخر، وان الاجندة اليومية لكل منهما تتمثل بفرض الانزواء والتهميش المتعاظم على الاخر، طبقتان لاتريان تقدم احدهما ا الا بفرض التراجع على الاخر. طبقتان في صراع ضاري ويومي. احدهما تنشد الغلاء ورفع الاسعار وتخفيض الاجور، والاستبداد السياسي وانعدام الحريات وغير ذلك. انها حاجات ومتطلبات طبقة معينة، الراسمالية، وبالاخص في ظل الازمة الاقتصادية الخانقة التي تعيشها الراسمالية العالمية ككل. بدون هذا لاتستطيع ان تزدهر او تنافس في عالم الراسمالية المستند على المنافسة الشديدة. وطبقة اخرى تنشد حياة لائقة بانسان القرن الحادي و العشرين، حياة مفعمة بالرفاه والحرية والمساواة بين البشر. ان استبداد بن علي هو استبداد طبقة، وليس "سوء اخلاق" بن علي. انه استبداد ضروري لهذه الطبقة. ان الراسمالية وربحها وتراكم رؤوس اموالها في تونس مستندة الى العمالة، بيع قوة العمل. وكلما كانت هذه العمالة ارخص، كلما يساعد اكثر واسرع في عملية تراكم راسمال المال، ولكي تبقي البرجوازية لنفسها القدرة على المنافسة مع الاخرين ويكون لها مكانة اقوى في الاقتصاد العالمي، ليس لديها قناة سوى فرض عماله رخيصه على العامل في تونس. ان ذلك يجلب فرض الافقار المتزايد للعامل عبر قلة الاجور وساعات العمل الطويلة والغاء اكثر مايمكن من الضمانات والخدمات الاجتماعية. وان وقلة الاجور وبؤس الحياة يطرح معادله فوراً، الاحتجاج، المقاومة، النضال. وهنا تكمن ضرورة الاستبداد بالنسبة للطبقة الراسمالية. اذ لابد من سلاح القمع للجم المقاومة والاحتجاج. ولهذا فان الاستبداد السافر حين يكون مفروضاً في مجتمع ما، فانه ليس بوجه المثقف والمحامي والكاتب مثلما يصورون الامر (ويهدفون عبر اشاعة هذا التصوير تموية اصل القضية من الاساس، ونجحت البرجوازية في ذلك للاسف). نعم انه يشملهم، بيد انه موجه بالدرجة الاولى بوجه العامل واحتجاج العامل. ولهذا لاياتي من فراغ تكرارنا دوماً نحن الشيوعيون لحقيقة ان الطبقة العاملة هي اكثر طرف معني بالحريات السياسية وبالحقوق السياسية، وحق التعبير والتنظيم والعقيدة وغيرها. ولكن ماهي مكانة بن علي في هذه القضية (الاستبداد)؟! انه ببساطة ان الطبقة البرجوازية وجدت وخلال عقود فيه الشخص المناسب للعب هذا الدور الديكتاتوري، وان مسؤولين عن حماية مصالح هذه الطبقة ومستشاريهم ومخططيهم المحليين والغربيين، واجمالا استراتيجيي هذه الطبقة، هم الذين طلبوا منه مغادرة البلاد صيانة لمصالح هذه الطبقة.اما الفساد، فليس قضية افراد اطلاقاً. ان اساس الفساد اليوم هو وجود النظام الراسمالي نفسه قبل ان يكون "سوء اخلاق" احد او "جشع" احد ما. ان الفساد هو امر متضمن في بنية الراسمال والراسمالية. يصعب الحديث عن راسمالية غير فاسدة اليوم، بغرض النظر عن شدة هذا الفساد ودرجته واشكاله في اي بلد ما، انه جزء متجذر من الية الراسمال والراسمالية.ان طمس البعد الطبقي في هاتين المسالتين المطروحتين (الديكتاتورية والفساد) يرمي الى (تموية البرجوازية وتضليلها للمجتمع باحالة القضية الى افراد وانقاذ رقبة طبقتها من الامر) انه ذو ابعاد وتبعات خطيرة واستنتاجات سياسية اخطر. فشتان مابين ان ترى هذه الامور هو نتاج عائلة او عائلتين او حتى عدة عوائل وبين ان ترى الامر بوصفه ممارسات طبقة معينة. ولهذا، لايمكن وضع جماهير تونس في سلة واحدة تحت اسم "شعب تونس الابي"، او "نضال الشعب التونسي" على العموم. بهذا العمل، تكون قد غضضت النظر عن الموقع والمكانة الواقعية للطبقات والفئات في المجتمع. ان الطبقة البرجوازية لها مصلحة واقعية في انكار وجود الطبقات وانقسام المجتمع الى طبقات، ان اعترافها بوجود الطبقات وتناقض هذه الطبقات ومصالحها يلقي ضلال قائمة على ماتدعيه من تمثيلها للشعب او التعبير عن ارادة الشعب كله. وعليه، ان مايجب ان نسانده وندعمه ونهلل له ليست "ثورة الياسمين"، ليست "العاطفية القومية" التي تلهج بالحديث عن "دماء شهداء تونس"، بل نضال عمال تونس في نضالهم من اجل الخبز والحرية. الحرية من منظور الطبقة العاملة التي لاتعني سوى الحرية السياسية بدون قيد وشرط، سوى حق الراي والتعبير، التحرر من الجوع والفقر والظلم والتمييز، التحرر من الاستغلال والاضطهاد الاجتماعي، التحرر من الشعور بالدونية الاجتماعية جراء الوضع الاجتماعي-الطبقي وغير ذلك. ان الطبقة العاملة ليست داعية التعددية الحزبية، ان هذا مطلب اطراف في طبقة، البرجوازية، ترى انها قد غمط حقها في المشاركة في كعكة السلطة، الكعكة المستندة الى حكم المجتمع والمنتزعة من خبز العامل وحريته. ان الشعبوية التي راينا مدها اليوم في احداث تونس لا تتعدى سوى حركة برجوازية، حركة قومية اصلاحية، تضع المجتمع كله في سلة واحدة اسمها "الشعب" وتنشد بعض الاصلاحات العامة التي لاتمس جوهر حياة العامل. ان السمة الديمقراطية، معاداة الديكتاتورية والطغاة تشكل فلسفة وجود وحركة الشعبوية التي انتفضت في ايامنا هذا. بيد ان نقد الاشتراكيين، كما قال منصور حكمت قبل مايقارب 25 عام، هو نقد اشتراكي وليس ديمقراطي . نقد لاصلة له بالاعتراض على هذه الزاوية او تلك من نواقص النظام، بل كل النظام بافكاره وعقائده، احزابه، اهدافه وتطلعاته باجندته الواقعية والحقيقية.ولهذا فان عمالية الحركة الاخيرة هي ما هو مهم لنا. عماليتها ليست بمعنى عدد العمال المشاركين فيها، بل بمعنى تعبيرها عن تطلعات واهداف واماني العمال في التحرر وحياة افضل. ذلك ان حتى مشاركة العمال بحد ذاته ليس بكاف لنا. ان تاريخ البشرية حافل بلهاث الطبقة العاملة وراء الحركات والتيارات والافاق الرجعية والمعادية لهم، وراء الافاق البرجوازية، وفي 99% من الحالات كانوا وقود حربها من اجل السلطة والحكم والثروة، وهي-الطبقة العاملة- اول ضحاياها. انها مهمة لنا بمقدار تعبيرها عن سعيها لحياة افضل ولنضالها من زاوية الطبقة العاملة والرؤية الاشتراكية للطبقة العاملة. ان الانتفاضة في تونس مهمة لنا ومبعث دعمنا وتاييدنا لانها عمالية، مطاليبها عمالية، اهدافها التي تغيرت من الخبز والحرية مرورا بالاطاحة ببن علي ورفض حكومة التجمع الدستوري وحل الحزب، كلها راديكالية وعمالية، لانها لم تقف لحد الان عند افاق الحركات البرجوازية القائمة. اي لم تعد للبيت مع رحيل بن علي، ولم تترك الميدان مع الترحيب الواسع للغرب ودول المنطقة. انها ترى انها تتطلع الى اكثر من هذا. وبخلاف مايتحفنا به الشعبويون، اليوم يوم الاستشهاد وصدح الاصوات بـ"هبوا ضحايا الجوع والاضطهاد..."، اي النشيد الاممي، وليس "اذا الشعب يوما اراد الحياة ..." النشيد القومي-الشعبوي! اليوم يوم اعلاء راية يوجين بوتيه وليس الشابي. للاسف، لقد انزلقت اقدام الكثير من الشيوعيين في "بُركة" الشعبوية. بيد انه يجب الوقوف من موقف العامل الطليعي التونسي. ليس هذا الانزلاق بغريب. ان تاريخ عقود من الشيوعية التي سادت في العالم كله وبالاخص في بلدان مثل العالم العربي واسيا وامريكا اللاتينية هو تاريخ الشعبوية بعينه. ان شيوعية منصور حكمت من صفت الحساب الجدي مع هذه الشعبوية. ينبغي رفع راية الاممية الشيوعية والعمالية لا راية اليسارية القومية، الشعبوية في احداث تونس. ينبغي ان نصطف في مقدمة صفوف طبقتنا لا اللهاث وراء الحركات العامة ذات الافاق المختلفة عن افاق حركتنا وامالها.



#فارس_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عمال تونس! رحل بن علي... وماذا بعد؟!
- اسلمة بالقسر، ينبغي دحرها!
- بصدد منظمات المجتمع المدني!
- اوهام.. تناقضات.. انسداد افاق! (حول تشكيل الحكومة العراقية!)
- حول الاوضاع السياسية الراهنة في العراق
- اختزلت الانسانية والشيوعية اجمل وارق عصارتها واودعتها ليلى م ...
- قرصنة لم تحل دون وصول الرسالة!
- لاتبتلعوا طعم هذه المهزلة المسماة ب-الانتخابات-، بل الفظوه ب ...
- لا وطن للعمال-! (بصدد -العمالة الوافدة- والموقف الشيوعي)
- العدالة والمساءلة
- يجب اركان هذا القانون جانباً وليس تعديله!
- بصدد معايير الحزب الشيوعي العمالي لانتخابات حرة وحقيقية! حوا ...
- مقابلة مع سكرتير الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول الانتخابا ...
- خلاص المجتمع مرهون بتدخل الجماهير واولهم العمال!
- بصدد سياسة الحزب الرسمية فيما يخص التطورات الاخيرة للعلاقة ب ...
- ان التحرر الحقيقي يبدء من التحرر من القومية! (كلمة حول تشديد ...
- كيف نتصدى لهجمة البرجوازية على حق الطبقة العاملة بالتنظيم!
- حول بناء حزب سياسي واجتماعي موحد ومقتدر*
- حوار مع -فارس محمود-سكرتير اللجنة المركزية حول اخر مستجدات ا ...
- مقابلة جريدة -الشيوعية العمالية- مع فارس محمود سكرتير اللجنة ...


المزيد.....




- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي طرق خوض الحروب وكيف تستفيد الجيوش ...
- -لا توجد ديمقراطية هنا، هذا هو الفصل العنصري-
- -لا نعرف إلى أين سنذهب بعد رفح-
- شاهد: طلقات مدفعية في مناطق بريطانية مختلفة احتفالاً بذكرى ت ...
- باحثة ألمانية: يمكن أن يكون الضحك وسيلة علاجية واعدة
- من يقف وراء ظاهرة الاعتداء على السياسيين في ألمانيا؟
- مصر تحذر من مخاطر عملية عسكرية إسرائيلية محتملة في رفح
- ماذا تكشف روائح الجسم الكريهة عن صحتك؟
- الخارجية الروسية توجه احتجاجا شديد اللهجة للسفير البريطاني ب ...
- فرنسا تتنصل من تصريحات أمريكية وتوضح حقيقة نشرها جنودها إلى ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فارس محمود - حول الشعبوية المنفلتة العقال اثر احداث تونس!