أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فارس محمود - حول الاوضاع السياسية الراهنة في العراق















المزيد.....

حول الاوضاع السياسية الراهنة في العراق


فارس محمود

الحوار المتمدن-العدد: 3092 - 2010 / 8 / 12 - 12:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



لقد ظهرت نتائج الانتخابات النيابية في العراق والتي جرت في 7 اذار المنصرم بتقدم القائمة العراقية بزعامة اياد علاوي. وسادت، وتسود، هذه العملية قاطبة صراعات سياسية شديدة بين الاطراف والكتل السياسية المختلفة بينت في كل مرحلة من مراحلها باجلى الاشكال عن خواء كل هذه العملية وفقدانها لاي محتوى حقيقي وواقعي وسلبت حتى الطابع الشكلي لمشاركة المواطن في هذه العملية.

اذ بعد صدمة القوى التي في السلطة وبالاخص تكتل دولة القانون والائتلاف العراقي، سعت وبالاخص الاولى الى اللجوء الى اكثر السبل من اجل الالتفاف على فوز القائمة العراقية. اذ نبشت مرة السجل العائلي لاياد علاوي لتعلن بعدها عدم احقيته بتشكيل الحكومة لان امه "غير عراقية"، وهو مايخالف الدستور، بعد ذلك جاء الالتفاف على الامر، وعلى دستورهم، عبر طرح ان دولة القانون والائتلاف الوطني ينوون تشكيل اكبر كتلة برلمانية ليقوموا بتشكيل الحكومة ضاربين عرض الحائط "الفوز الانتخابي" للقائمة العراقية، لجأوا بعدها الى اسلوب عد الاصوات اليدوي من جديد، وكل هذه العملية لاتعني سوى المماطلة والتسويف من قبل الكتلة الحاكمة، ولحد الان ليس واضحا مصير ومستقبل الحكومة و"مستقبل" اصوات المواطن، ليبرهن مرة اخرى على ان صوت المواطن هو عمليا وفعليا لاقيمة له، اذ ثمة اليات اخرى ليست لها اي ربط بالمواطن من تسير هذه العملية.

لقد كانت الانتخابات ونتائجها ميدان صراع حاد اخر لبروز التناقضات العميقة والاجندات العصية على الحل والتوفيق بين هذه الكتل، سادت فيها منطق العنجهية والقسر ولوي الاذرعة، وداست قوى هذه العملية نفسها على القوانين والدستور اللذين كتبتها باياديها طالما ان ذلك لايناسب اهدافها. ان كل هذه العملية تؤكد مرة اخرى على ان هدف الانتخابات ليس له صلة بفرض ارادة المواطن، وانما كي تستمد منها القوى القومية والطائفية الشرعية للحكم والسلطة والهيمنة وحسم مصير المجتمع كل لصالحه.

افرزت انتخابات مجلس النواب اوضاعاً وتوازنات سياسية جديدة نسبياً نوعا ما لا على صعيد القوى والتيارات السياسية في العراق، بل على صعيد المشاريع والقوى الاقليمية والعالمية وصراعاتها السياسية والمتمحورة حول الهيمنة والتسيد والحكم. اذ يمثل صعود تيار "ائتلاف العراقية" بتوجهاته وبرموزه وشخصياته القومية الواضحة المتشحه هنا وهناك بالاسلام والاسلامية، وتحقيق القائمة ككتلة لاعلى المقاعد البرلمانية، بداية مرحلة جديدة وتوازنات جديدة ستترك اثارها الجدية على مجمل العملية السياسية الراهنة في العراق وعلى طبيعة المرحلة السياسية المقبلة باصطفافاتها واجنداتها وبرامجها.

ان اول افرازات هذه الاوضاع ونتائجها هو ان التيار القومي العروبي الذي تعرض الى ضربة جدية اثر حرب امريكا على العراق، استرد انفاسه بعد هذه الفترة، وقام بنفض الغبار المتساقط اثر دحره على يد امريكا وجمع قواه القومية و"الوطنية" والداعية الى "عراق موحد وقوي ومقتدر"، "عراق لامكان فيه لدور الغريم التقليدي واجندته، ايران" والخ، ويسعى الى ولوج الميدان بقوة راكباً موجة سخط طيف واسع من الجماهير المحرومة والتواقة للخلاص من هذه الاوضاع.

اذ بعد 7 اعوام من الهيمنة الكبيرة الدعوة - المجلس الاعلى المتحالف مع التيار القومي الكردي، برز تيار قومي صريح وواضح وباجندة قومية قد حشد قوى اوساط عريضة من القوميين، سواء البعثيين ام غير البعثيين، ومتعكزاً على سخط الجماهير من الاوضاع رافعا راية وشعارات و"دولة القانون والمؤسسات" و"ارساء الامن" و"اجهزة امنية من جيش وشرطة قوية" وبصبغة غير طائفية مقيتة وغير دينية واضحة بعض الشيء. استند صعود هذا التيار الى عدة عوامل في مقدمتها فشل سياسة واستراتيجية امريكا في الحرب على العراق والمازق الكبير الذي ترسف به من جهة، عدم رد تيار المالكي - الحكيم على الحد الادنى من مطاليب الجماهير المتعطشة للحقوق والحريات طيلة عقود من حكم النظام البعثي الفاشي، الفساد والسلب والنهب لثروات المجتمع وانعدام الامن والخدمات والبطالة المليونية وغيرها.

وتجاه محور ايران ومطامحها التوسعية المدعومة بقوة من قبل حلفائها العالميين الكبار امثال الصين وروسيا، واستناداً الى فشل امريكا الواضح في العراق، تشكل محور سياسي واقليمي اخر الا وهو محور تركيا والقومية العربية وممثليها في السعودية وسوريا ومصر وغيرها، برضا امريكا لمليء الفراغ السياسي وخلق توازن اقليمي اخر في المنطقة بوجه ايران ومطامحها في المنطقة. لقد تكللت مساعي الثاني بتحقيق خطوة كبيرة ومهمة من استراتيجيتها السياسية الخاصة بالتقليل من دور ايران في المنطقة وفرض التراجع السياسي عليه. مع تحقيق القائمة العراقية لهذا التقدم الانتخابي وتوحيد الصف القومي خلف زعامة محددة هذه المرة، يكون محور امريكا وتركيا والبلدان العربية قد حقق التقدم المذكور في العراق وبالتالي على صعيد المنطقة، ليس على ايران والقوى التي تصطف مع محورها الان الا ان تقر وترضخ الى الامر الواقع والتعامل مع الواقع الجديد، وتحييده من هناك.

ان العملية السياسية تسير وفق واقع جديد لايمكن القفز عليه الان الا وهو اقرار الاطراف الثلاثة الاساسية: القوميون العرب بزعامة قائمة العراقية اليوم وشخص اياد علاوي والمتحالفين معها، التيار الاسلامي – القومي بابرز ممثليه في دولة القانون والائتلاف العراقي الموحد والقوميون الكرد، اقرارهم بوجوب تسيير هذه المرحلة مرة اخرى بالاتفاقات السياسية المغمسة بصراعات سياسية شديدة فيما بينها، وادامة المسلسل السابق بتوازن قوى جديد. ان حكومة "الشراكة الوطنية" التي يلهج بذكرها كل الاطراف لاتعني سوى اشتراك هذه القوى الاساسية في الحكم والسلطة والهيمنة وتقاسم توزيع الثروات حتى اشعار اخر، توازن قوى او متغيرات اقليمية وعالمية ومحلية كبيرة جديدة. فيما تبقى عملية صياغة هوية الدولة التي هي اساس ومحور مجمل الصراعات السياسية والاجندات السياسية معلقة حتى اوضاع اخرى، مفتوحة النهاية والافاق وغير محسومة الان.

ليس بوسع هذه الدرجة من التوازن في ميزان القوى والصراعات الاقليمية ان يخفف من وطأة ازمة الاوضاع السياسية في العراق واشتدادها على مجمل الاصعدة السياسية والعنفية السافرة. ان هذه الاوضاع لن تنزع فتيل اندلاع العنف الدموي، بل تبقيه عرضه للاشتعال في اي وقت ولاتحذف هذا الافق الكالح والمظلم من ان يحوم على رؤوس جماهير العراق. في الوقت ذاته، ان الوضعية الراهنة لاتخلق بحد ذاته اي تغيير في اوضاع الجماهير وظروفها لصالح الجماهير وسعادتها ورفاهها وحرياتها، تبقي على الاوضاع التي عانت ولازالت منها الجماهير كما هي وفي افضل الاحوال بتعديلات طفيفة في الخدمات، لاتحسن الخدمات، لاتزيل الفقر والجوع والبطالة، لاتجلب الضمانات الاجتماعية، لاتخلق الحريات والحقوق السياسية والمدنية، على العكس من هذا ستشهد توحد صفوف هذه التيارات السياسية المعادية للعامل وممارسة هجمة اشد على اوضاع الطبقة العاملة وحقوقها وحرياتها وحقها في التنظيم والاضراب والتجمع وغيرها، وبالتالي على رفاه المجتمع وحريته وسعادته. ان تحسين اوضاع الجماهير يبدء من صفحة اخرى تماماً.

الطبقة العاملة... مالعمل؟!

العملية الانتخابية انتهت. وركد معها غبار الصخب والضجيج الاعلامي حول الانتخابات، واغلق الباب معها على الوعود الانتخابية الزائفة ومظاهر تملق المرشحين المرائي لكم وللجماهير. انتهت عملية التصويت، وانتهت معها حاجتهم "لنا"، وفي الحقيقة لصوتنا. وتاخذ الحياة، بكل مصاعبها ومشقاتها، مجراها الاكثر طبيعية والاكثر واقعية.

علاوي ام المالكي، الحكيم ام الطالباني، البرزاني ام ... ليسوا جواب على مطاليبنا وامانينا. انهم ابناء طبقة واحدة، ممثلي طبقة واحدة، مايختلفون به عن بعض اجنداتهم وبرامجهم السياسية وكيفية تحقيقها، بيد ان اول ما يتفقون عليه، وماليس لديهم اي تردد فيه هو معاداتهم وتناقض مصالحهم، مصالح طبقتهم، الطبقة البرجوازية، مع مصالح الطبقة العاملة والجماهير المحرومة.

تجاه الطبقة العاملة، لديهم اجندة واحدة. الافقار المتعاظم للطبقة العاملة، سلب حقها في التنظيم والتجمع والاضراب، فرض التراجع على مكتسبات الطبقة العاملة التي حققتها طيلة عقود من النضالات البطولية، الخصخصة وطرد العمال، الرد على مطاليب العمال العادلة بالنار والحديد، يرد على قادة العمال ونشطاء الطبقة العاملة بالتهديد والنقل الاجباري والطرد من العمل وتوجيه التهم لهم بالارهاب وماشابه ذلك، الابقاء على وضعية طبقة عاملة رخيصة وصامتة. لديهم اجندة مشتركة الا وهي ان الدولة ليست مسؤولة عن رفاه المجتمع، ليست مسؤولة عن الخدمات، عن الكهرباء وعن ماء صالح للشرب، لا عن المجاري والنظافة ولا عن اي شيء يخص عامة المجتمع. ليست مسؤولة عن اطفالنا ومدارسهم، عن فرحهم وتسليتهم ولعبهم، عن تفتق طاقاتهم وابداعاتهم. انهم لايرون فينا بشراً يعيشون في القرن الـ21. انهم يرون فينا فقط مادة لجلب الارباح لهم وانتفاخ جيوبهم وتعاظم ثرواتهم، لا اكثر. بالنسبة لهم، نحن لسنا بشر بلحم ودم، بلا مشاعر ولا احاسيس ولارغبات، ولا اناس ننشد ايضاً نعم هذه الحياة القصيرة جدا.

ارادوا بصمات اصابعنا كي يضفوا الشرعية والقانونية على سلطتهم وحكمهم وعلى مايفعلوه بالضد منا طيلة 4 سنوات مقبلة اخرى. ان هذا كل حكمة البرلمان والبرلمانية. انهم لايهدفوا ان يعبر المواطن عن رايه. انهم لايتعقبون ارادة المواطن، انهم يتعقبون صوته الانتخابي. كل قيمتنا الانسانية، كل امالنا وتطلعاتنا، كل همومنا ومشاغلنا، كل احزاننا وافراحنا ليس لها اي ربط بهم وليس لها اي مكان عندهم. ان ماكانوا ينشدوه هو الورقة الانتخابية التي هي اساس ومعيار شرعيتهم وقانونيتهم. سيقولون لنا بعد يومين "الناس صوتت لنا"، "الناس اعطتنا الشرعية للحكم والقرار" والخ. وبالتالي، على الناس ان يذهبوا للجحيم حتى انتخابات اخرى، ليعاد مسلسل الخداع والرياء والوعود الانتخابية الكاذبة. هل يقبل احد بان تمرر عليه مثل هذه الالاعيب؟!

الانتخابات انتهت. ولكن قضية الملايين من ابناء الطبقة العاملة والمحرومين باقية في مكانها. قضية تحسن ظروف معيشتنا، ضمان البطالة، الاجور والمخصصات المناسبة، ايقاف اعمال الطرد التعسفي، الضمانات الاجتماعية، تنظيم انفسنا وتوحيد صفنا... كلها باقية في مكانها. ليس هذا وحسب، بل ان كل هذه التيارات والاحزاب البرجوازية بقومييها وليبرالييها، بطائفييها وعشائرييها، باسلامييها وبغير اسلامييها، رغم كل الصراعات الحادة التي اوصلت المجتمع لشفا حرب اهلية، الا انها كانت متفقة دون اي تردد على مسالة واحدة، الا وهو الاجراءات والسياسات الاقتصادية التي كان محورها شن هجمة على الطبقة العاملة وحقوقها. ان اعادة هيكلة الاقتصاد هو الاسم الرمزي لهذه الهجمة. ان البرجوازية، ومستغلة انهماك المجتمع بالصراعات السياسية الحادة، كانت تمرر سياساتها الاقتصادية على قدم وساق يومياً.

ولهذا، في هذه الاوضاع، يجب النضال من اجل توحيد قوى الطبقة العاملة لصفها ودخولها الميدان بوصفها قوة سياسية واساسية حية ومؤثرة لانهاء هذه الاوضاع ولانهاء سلطة القوى الطائفية والقومية الاساسية واجندتها المعادية للجماهير. يحشد قواها ويعبيء صفوفها وصفوف الجماهير المتعطشة للحرية والمساواة للتدخل في الاوضاع تحت راية وبديل اشتراكي وتحرري من اجل ارساء مستقبل مشرق وزاهر، اشتراكي. ليس ثمة سبيل سوى هذا. ان انتظار الذين "فوق"، انتظار علاوي او المالكي او غيره هو اكبر وهم واكبر خطأ ترتكبه الطبقة العاملة والجماهير المحرومة. يجب تنظيم صفنا وتوحيده والشروع برسم مصير ومستقبل اخر حر وانساني. على القادة والفعالين العمال والاشتراكيين مسؤولية تاريخية اليوم اكثر من اي وقت مضى. انها مهمة الحزب الشيوعي العمالي العراقي.



#فارس_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اختزلت الانسانية والشيوعية اجمل وارق عصارتها واودعتها ليلى م ...
- قرصنة لم تحل دون وصول الرسالة!
- لاتبتلعوا طعم هذه المهزلة المسماة ب-الانتخابات-، بل الفظوه ب ...
- لا وطن للعمال-! (بصدد -العمالة الوافدة- والموقف الشيوعي)
- العدالة والمساءلة
- يجب اركان هذا القانون جانباً وليس تعديله!
- بصدد معايير الحزب الشيوعي العمالي لانتخابات حرة وحقيقية! حوا ...
- مقابلة مع سكرتير الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول الانتخابا ...
- خلاص المجتمع مرهون بتدخل الجماهير واولهم العمال!
- بصدد سياسة الحزب الرسمية فيما يخص التطورات الاخيرة للعلاقة ب ...
- ان التحرر الحقيقي يبدء من التحرر من القومية! (كلمة حول تشديد ...
- كيف نتصدى لهجمة البرجوازية على حق الطبقة العاملة بالتنظيم!
- حول بناء حزب سياسي واجتماعي موحد ومقتدر*
- حوار مع -فارس محمود-سكرتير اللجنة المركزية حول اخر مستجدات ا ...
- مقابلة جريدة -الشيوعية العمالية- مع فارس محمود سكرتير اللجنة ...
- يجب ايقاف التلاعب بحياة اعضاء منظمة مجاهدي خلق
- انها ليست -نعم- لاوباما، انها -لا- سافرة بوجه بوش والمحافظين ...
- لاتلتهم الطعم.. المجتمع انساني.. وعلى استعداد لتلقف الشيوعية ...
- انه سلاح صدأ، ليس بوسع حكومة المالكي اخراس صوت التحرر!
- ليس بالفاشية الاوربية-المحورية تجابه الفاشية الاسلامية!


المزيد.....




- قتلى وجرحى في غارة إسرائيلية على مدينة غزة
- انتقادات دولية لإسرائيل عقب استهداف رفح وواشنطن تتحدث عن -عم ...
- واشنطن تعلق على تقارير بشأن تعليق إرسال أسلحة لإسرائيل
- بايدن يحذر من تنامي -معاداة السامية- في الجامعات الأميركية
- دراسة تحذر: الحرّ يزيد انتشار مادة سامة خطيرة داخل السيارات ...
- إدارة بايدن تتخلف عن موعد تقرير -إسرائيل والأسلحة الأميركية- ...
- ملك الأردن: سيطرة إسرائيل على معبر رفح ستفاقم الكارثة في غزة ...
- لأجل غير مسمى.. إرجاء محاكمة ترامب بقضية -الوثائق السرية-
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على غزة وجنوب رفح
- أسترازينيكا تسحب لقاحها المضاد لكورونا من جميع أنحاء العالم ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فارس محمود - حول الاوضاع السياسية الراهنة في العراق