أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - يعقوب ابراهامي - نريد يساراً جريئاً لا يساراً خائفاً















المزيد.....

نريد يساراً جريئاً لا يساراً خائفاً


يعقوب ابراهامي

الحوار المتمدن-العدد: 3257 - 2011 / 1 / 25 - 16:42
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


مكارم ابراهيم (الحوار المتمدن - العدد: 3253 - 2011 / 1 / 21) : "اذكرعندما كنا نجبر في الجامعات في سوريا على الخروج في مظاهرات ونجبر ايضا وبالسلاح على ترديد شعار واحد هو بروح بالدم نفديك ياحافظ وقد تم تهديدنا بالسلاح اذا هتفنا تسقط اسرائيل وحليفتها امريكا".
تصوروا : نظام حزب البعث في سوريا يمنع المتظاهرين، بقوة السلاح، من الهتاف بسقوط اسرائيل. هل كان الرئيس حافظ الأسد عميلاً صهيونياً لأسرائيل يعمل في الخفاء؟ سنحاول الأجابة على هذا السؤال عندما سنعالج مسألة العلاقة بين الخيال والواقع في خطاب السيدة مكارم ابراهيم. اما الآن فنحن نريد ان نسوي بعض "الحسابات" الشخصية.

السيدة مكارم ابراهيم (كاتبة، صحفية وصانعة حقائق بالطريفة الأمريكية (Do It By Yourself) "اصنع ذلك بنفسك") تقول ان المقالة التي نشرها كاتب هذه السطور في"الحوار المتمدن" تحت عنوان "تحية لشعب تونس" لم تكن موجهة للشعب التونسي "بل كانت موجهة لي (اي للسيدة مكارم ابراهيم) ردا على مقالتي المعنونة "بالرصاص الاسرائيلي ايضا سقط شهداء تونس" وذلك بعد ان اتهمت اسرائيل بالارهاب واغتيال المتظاهرين."
مكارم ابراهيم لا تلقي الكلام على عواهنه بل ترفقه بالأدلة القاطعة: "وختاما فاتني ان اذكٌر الكاتب يعقوب ابراهامي بان الثورة التونسية اندلعت منذ اكثر من شهر وكتب عنها العديد من الكتاب مئات المقالات لتحية الشعب التونسي. فاين كنت؟ وفجاة نجد الكاتب يعقوب ابراهامي يسارع اليوم بمقالة ليتذكر ان يحيي الشعب التونسي. كلا لقد سارع الكاتب في الدفاع عن اسرائيل بعد ان اتهمناها (نحن مكارم ابراهيم) بالارهاب واغتيال الابرياء في تونس ولولا مقالتنا (نحن مكارم ابراهيم) لما كتب الكاتب يعقوب ابراهامي مقالته لتحية الشعب التونسي."

اليكم بعض الحقائق "التاريخية":
السيدة مكارم ابراهيم نشرت مقالتها المعنونة "بالرصاص الاسرائيلي ايضا سقط شهداء تونس" بتاريخ 2011 / 1 / 19.
بتاريخ 2011 / 1 / 16 (اي ثلاثة ايام قبل ان تنشر السيدة مكارم ابراهيم مقالتها) كتبت في تعليق في "الحوار":
"انظم الى تحيتك للشعب التونسي البطل. المظاهرات التي شاهدتها على شاشة التلفيزيون ذكرتني بمظاهرات وثبة كانون الثاني التي كانت تسير في شارع الرشيد وتجابه رصاص الشرطة في عراقنا الحبيب. اتمنى ان لا يفسد الأسلاميون المتطرفون فرحتنا".

وفي 2011 / 1 / 17 (اي يومين قبل ان تكتب السيدة مكارم ابراهيم عن "الرصاص الاسرائيلي الذي اسقط شهداء تونس") كشفت لصديقي رعد الحافظ عن نيتي في الكتابة عن تونس (وفي جوابه شجعني على ذلك). وهكذا كتبت له:
"هل لاحظت ان احداً في تونس لم يذكر الصهيونية والأستعمار والكيان الصهيوني؟ هل رأيت كيف قذف شعب تونس كل هذه البضاعة الفاسدة في سلة المهملات؟ هل رأيت كيف يحارب هذا الشعب العظيم من اجل الخبز والحرية؟ هل رأيت كيف يحارب هذا الشعب البطل من اجل كرامة الأنسان؟ اريد ان اكتب عن ذلك قبل ان يفسد الأسلاميون الفاشست فرحتنا."

في نفس اليوم (اي في 2011 / 1 / 17) كتبت للسيد خالد أبو شرخ:
" تعال نحيي معاً الشعب التونسي العظيم. تعال نتمنى له ولنا ان لا ينتصر هناك ايضاً الأسلام المتطرف."
(كنت اتوقع ان يشير خالد أبو شرخ الى ذلك في رسالته الى "الكاتبة القديرة مكارم". لكنه لم يفعل ذلك مع الأسف. وبالمناسبة، عزيزي خالد، ما هو مقياسك للكاتب القدير أو الكاتبة القديرة؟ هل ان عدد "القناصة الأسرائيليين المختبئين فوق سطوح المنازل في تونس" هو المعيار الوحيد ام ان هناك معايير اخرى؟ ما هي؟)

كل هذا نشر في "الحوار المتمدن" وكتب قبل ان تكتشف "الكاتبة القديرة" مكارم ابراهيم قناصة أسرائيليين مختبئين فوق سطوح المنازل ويلقون على المتظاهرين التونسيين وابلاً من الرصاص.
على ضوء كل ما ذكرنا، وبافتراض ان السيدة مكارم ابراهيم تقرأ ما يكتب في "الحوار المتمدن"، ألا يحق لنا ان نسأل وفقاً لنفس المنطق الذي تسير عليه السيدة مكارم: هل كتبت مكارم ابراهيم مقالها المعنون "بالرصاص الاسرائيلي ايضا سقط شهداء تونس" رداً على المقال الذي نشره كاتب هذه السطور واعرب فيه عن اعجابه بالشعب التونسي وقلقه من ان يغتصب الأسلام الفاشي انجازاته؟

تسألين: لماذا تأخر يعقوب ابراهامي في الكتابة؟
انت، يا سيدتي الفاضلة، لا تفهمين ذلك. لقد تأخرت في الكتابة لأنني احترم القراء واحترم الكلمة المكتوبة. وإذا كنت اريد ان اقول لقرائي شيئاً، وإذا كنت اريد ان يشرفني القراء بقراءة ما اكتب، فإنني يجب ان اقدم لهم شيئاً نافعاً مفيداً ودقيقاً، لا ان اسارع في الكتابة واملأ فراغ الأفكار ب"قناصة أسرائيليين". (عندما فكرت مثلاً ان ما يجري في تونس يمكن مقارنته بثورة فبراير 1917 في روسيا راجعت ثانية ما لدي من مصادرعن هذه الثورة خشية ان انقل للقراء معلومات غير دقيقة. انت، كما قلت، لا تستطيعين ان تفهمي ذلك.)

النقاش مع مكارم ابراهيم مهمة عسيرة، إن لم تكن مستحيلة. انت لا تعرف اين ينتهي الخيال ويبدأ الواقع، اين تنتهي الأغلاط اللغوية وتبدأ الصياغات الغامضة غير المفهومة، اين ينتهي الخوف من مواجهة الحقيقة وأين تبدأ جرأة المثقف اليساري (والمثقفة اليسارية) على رؤية الحقيقة وعلى قولها كاملة مهما كانت قاسية.

خذوا على سبيل المثال الجملة التالية. هذه ليست جملة مقتطعة مما حولها بل هي جواب كامل، قائم بنفسه، ترد فيه مكارم على سؤال احد المشاركين في الحوار:
"إن الصهيونية ليست موروث كالموروث الثقافي بل هي موروث سياسي عالمي يتمسك به الشرفاء في الوطن العربي وفي دول الغرب ايضا."
نكرر ثانية: "الصهيونية موروث سياسي عالمي يتمسك به الشرفاء في الوطن العربي." ماذا تريد ان تقول لنا مكارم ابراهيم؟ هل هذا دفاع عن الصهيونية؟ هل هذا خطأ مطبعي؟ هل هذا غموض في التفكير وعجز عن صياغة الفكرة بصورة واضحة؟ امن اجل هذا قلدها خالد أبو شرخ لقب "الكاتبة القديرة"؟ ومن العجيب ان احداً ممن اثنوا على "الكاتبة القديرة" لم يطلب منها ان تشرح له هذه الجملة المبهمة. هل انا هو الشخص الوحيد الذي لم يفهم هذه الجملة الغامضة، ام ان سائر "المعجبين" لا يقيمون وزناً لما تكتب ولما يقرأون؟

انا اميل الى الظن ان السيدة ابراهيم لا تعرف ما هي الصهيونية.
عندما سألها السيد جاسم الزيرجاوي : ماذا تعنين يا سيدتي الفاضلة عندما تقولين "الصهيونية والانظمة العربية وجهان لعملة واحدة" إذ ان هناك ليس صهيونية واحدة بل هناك اكثر من 22 نوعا من الصهيونيه, فاية صهيونية تقصدين؟ اجابت: "انا عنيت الصهيونية بالذات". (وفسر الماء بعد الجهد بالماء)

هل تعتقد السيدة المحترمة مكارم ابراهيم حقاً ان كاتب هذه السطور مثلاً لا يختلف عن ليبرمان لأن كليهما يقولان انهما صهيونيان و"انا عنيت الصهيونية بالذات"؟
هل تعتقد مكارم ابراهيم ان السيدة شولاميت ألوني، مثلاً، التي قضت كل حياتها في الدفاع عن حقوق الأنسان، الأنسان العربي واليهودي، والتي تعلن عن صهيونيتها الأنسانية التقدمية المستنيرة من فوق كل منبر، لا تختلف عن احقر فاشستي يهودي يعلن هو ايضاً عن صهيونيته، إذ "انني قد عنيت الصهيونية بالذات"؟
هل سمعت السيدة مكارم عن اليسار الأسرائيلي الصهيوني الذي يناضل في ظروف صعبة ضد العنصرية والفاشية اليهودية، ضد احتلال اراضي الشعب العربي الفلسطيني، ومن اجل اقامة دولتين حرتين مستقلتين؟ ألا تميز سيدتنا الفاضلة بين صهيونية هذا اليسار وبين صهيونية "عبدة الأوثان" المستوطنين، ل"انني قد عنيت الصهيونية بالذات"؟

قبل بضعة ايام جرت في تل ابيب مظاهرة كبيرة، يهودية عربية، نظمها اليسار الأسرائيلي، ضد العنصرية والفاشية والرجعية.
من بين الخطباء في هذه المظاهرة كان عضو الكنيست العربي محمد بركة. خطابه نشر في "الحوار المتمدن".
اقرأي يا سيدتي هذا الخطاب وفكري قبل ان تجيبي على السؤال التالي: لماذا لم يذكر عضو الكنيست العربي، محمد بركة، الصهيونية ولو مرة واحدة في خطابه؟ لقد قالوا لنا واشبعونا كلاماً ان النضال ضد الصهيونية جزء لا يتجزأ من النضال ضد الأستعمار والعنصرية والرجعية. لماذا سكت محمد بركة؟ أهو ايضاً عميل للصهيونية؟
وماذا رأى محمد بركة في الجمع امامه عندما وقف ليلقي خطابه؟ ألم ير صهاينة؟ انه بالتأكيد رأى صهيونياً واحداً على الأقل.

بمهارة "الماركسي" الذي لا يعرف من كارل ماركس إلا اسمه سارعت السيدة مكارم ابراهيم الى اشهار السلاح الحاسم، ابي كل الأسلحة، ألا وهو كتاب "حول المسألة اليهودية" لكارل ماركس، واعلنت بلهجة المعلم الذي يرشد تلاميذه القاصرين: "ويمكن قراءة المسالة اليهودية لكارل ماركس لفهم ابعاد القضية من نواحي عديدة". (انا كنت افضل طبعاً "من نواحٍ عديدة" وليس "من نواحي عديدة"، لكن هذه قصة محزنة اخرى).

(هذا يرجعني حوالي خمسين عاماً الى الوراء ويذكرني بشاب يماني (اين انت اخي "اليماني الذي يؤمن بالحوار"؟) التقيته في مؤتمر للطلبة والشبيبة في موسكو.
"لماذا يدعو الزعيم الجزائري بن بلة الى إزالة دولة اسرائيل في حين ان القوى التقدمية في اسرائيل دافعت عن الثورة الجزائرية واقامت لجاناً لمساندتها؟" - سألته اثناء نقاش دار بيني وبين بعض اعضاء الوفود العربية بعد ان انتهيت من القاء كلمة في احدى لجان المؤتمر. كانت تلك ايام انتصار الثورة الجزائرية والقادة السوفييت منحوا بن بلة وسام لينين.
"اقرأ ما يقوله عنكم كارل ماركس!" - اجابني هذا الخبير اليماني بكارل ماركس.)

لم تشرح لنا مكارم ابراهيم عن أية "نواحٍ عديدة" من "ابعاد القضية" تتحدث. وهذا أمر يؤسف له طبعاً، لأنه قد يثير بعض التساؤلات.
من هذه التساؤلات مثلاً: هل قرأت السيدة مكارم ابراهيم حقاً ما كتبه كارل ماركس عن المسالة اليهودية قبل ان توصي القراء بقراءته من اجل ان "يفهموا ابعاد القضية من نواحي عديدة"؟ انا أكاد ان اجزم انها لم تقرأ.
وإذا كانت السيدة مكارم قد قرأت هذا الكتاب، هل فهمته حقاً؟ هل السيدة مكارم ابراهيم خبيرة بالأسلوب الخاص الذي يستخدمه كارل ماركس في الكتابة؟ هل هي متأكدة من صحة الترجمة؟
(اريد ان أؤكد: لست هنا في موقف الدفاع عن كتاب "حول المسألة اليهودية" لكارل ماركس. انا اعتقد ان هذا المؤلف يشكو من نواقص كثيرة ويحتوي على عدد من الصياغات غير الدقيقة، كان من الأفضل ان لا توجد. من الناحية الثانية يجب ان لا ننسى ان كارل ماركس كان، في المقام الأول، فيلسوفاً ذا اسلوب خاص في الكتابة وعلى المرء ان يعرف كيف يجب عليه ان يقرأ ويفهم كارل ماركس).

بعد ان قلنا كل هذا نسأل: هل السيدة مكارم ابراهيم تعتقد حقاً ان القضية الفلسطينية والصراع الأسرائيلي-العربي، وكذلك "المسألة اليهودية"، بكل "ابعادها" و"نواحيها"، يمكن فهمها اليوم، عام 2011، او"فهم نواحٍ عديدة منها"، على ضوء ما كتبه، او لم يكتبه، كارل ماركس عام 1843؟
لدي نصيحة لمكارم ابراهيم: لا تضيعي وقتك الثمين في اقتناص "قناصة" من كل حدب وصوب (اتركي هذه المهمة لحماس ولحزب الله. هم أكفأ منك في ذلك). اجلسي واكتبي مقالاً تحت عنوان : "كيف استفدت من كتاب كارل ماركس "حول المسألة اليهودية" في فهم ابعاد القضية الفلسطينية من نواحٍ عديدة" أو باختصار: "كيف ابتذلت الماركسية".

بقيت ملاحظة بسيطة واحدة لها علاقة بمسألة الخيال والواقع التي نعالجها.
تقولين (تتساءلين) : "متى كانت الساحة العربية خالية من اسرائيل وموسادها لقد امتلئت بهم منذ عام 1917".
والملاحظة هي: اسرائيل تأسست عام 1948 ولم تكن قائمة عام 1917.

نرجع الى تونس.
انت قلت يا سيدتي الفاضلة ان قناصة اسرائيليين اطلقوا الرصاص على المتظاهرين التونسيين. هل لا زلت تصرين على صحة قولك ذلك، ام انك قد تراجعت عنه؟ نريد ان نعرف.

إذا كنت لا تزالين مصرة على ذلك فمن حقنا ان نعرف ما هي الأدلة التي تستندين اليها.
(عبد المطلب العلمي، في محاولة بطولية يائسة لأنقاذك من المأزق، ترك موقتاً اعمال "الحفر" والتنقيب وانصرف الى عالم القدائف والمتفجرات. لا قناصة اسرائيليون ولا هم يحزنون، بل رصاص اسرائيلي - قال هذا الخبير الجديد في علم المقذوفات والمتفجرات. ثم اضاف: "الابراهامي" هو الذي اشاع اسطورة القناصة "لغايه في نفس يعقوب".
انا طبعاً استطيع ان اتحمل هذه التهمة كما تحملت تهمة العمل في الموساد. ولكن كيف عرفت، عزيزي عبد المطلب، ان الرصاص كان من صنع اسرائيلي؟ هل فحصت ذلك في المختبر؟ ام انك ايضاً من اتباع نظرية "اصنع ذلك بنفسك"؟)

أما إذا كنت، يا سيدتي، قد تراجعت عن هذا الأدعاء فمن حقنا ان نعرف ذلك ايضاً. قومي وقولي للقراء بشجاعة ان هذا كان اتهاماً كاذباً لا اساس له من الصحة.
نحن نريد يساراً جريئاً واضحاً وصريحاً لا يساراً خائفاً سلاحه الدعاية الكاذبة.



#يعقوب_ابراهامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحية لشعب تونس
- اليسار الصهيوني يوك!
- من اجل مصالحة تاريخية كبرى
- أحماقة أم نفاق سياسي؟
- البارع، المطور والذي لا يعتذر
- سلامة كيلة غاضب. من لا يخاف؟
- البيان الختامي الذي لم يصدر
- جنكيز خان ستالين
- اكثر من صحيحة أو الحقيقة المطلقة
- سلامة كيلة يقودنا الى طريق مسدود
- حول الصهيونية والدولة اليهودية الديمقراطية
- من يخاف من دولة يهودية ديمقراطية؟
- محمد نفاع لا يعصرن المبادئ
- من يخاف من تصفية القضية الفلسطينية؟
- انصاف الحقائق في اجتهادات فؤاد النمري
- هل فقدوا البوصلة؟
- -عبد الحسين شعبان- يكيل بمعيارين
- عبادة ستالين : حقيقة لا افتراء
- جرائم ستالين
- يعيرنا أنا قليل عديدنا


المزيد.....




- تحطيم الرقم القياسي العالمي لأكبر تجمع عدد من راقصي الباليه ...
- قطر: نعمل حاليا على إعادة تقييم دورنا في وقف النار بغزة وأطر ...
- -تصعيد نوعي في جنوب لبنان-.. حزب الله ينشر ملخص عملياته ضد إ ...
- البحرية الأمريكية تكشف لـCNN ملابسات اندلاع حريق في سفينة كا ...
- اليأس يطغى على مخيم غوما للنازحين في جمهورية الكونغو الديمقر ...
- -النواب الأمريكي- يصوّت السبت على مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- الرئيس الإماراتي يصدر أوامر بعد الفيضانات
- شاهد بالفيديو.. العاهل الأردني يستقبل ملك البحرين في العقبة ...
- بايدن يتهم الصين بـ-الغش- بشأن أسعار الصلب
- الاتحاد الأوروبي يتفق على ضرورة توريد أنظمة دفاع جوي لأوكران ...


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - يعقوب ابراهامي - نريد يساراً جريئاً لا يساراً خائفاً