أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - يعقوب ابراهامي - من يخاف من دولة يهودية ديمقراطية؟















المزيد.....

من يخاف من دولة يهودية ديمقراطية؟


يعقوب ابراهامي

الحوار المتمدن-العدد: 3135 - 2010 / 9 / 25 - 19:39
المحور: القضية الفلسطينية
    


"وخلقناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا" (القرآن الكريم، سورة الحجرات)

"يوجد في ايريتس يسرائيل (ارض اسرائيل) مكان كاف للشعبين، وحتى في المستقبل ايضاً سيكون فيها متسع من المكان لكليهما. نحن لا نريد ان نطرد العرب من هذه الأرض. نحن لا نريد "ابعادهم الى الصحراء" كما فعل ابونا ابراهيم بابنه اسماعيل ".
(حييم نحمان بياليك (1873- 1934)، أمير الشعراء العبريين في العصر الحديث، في خطاب القاه عام 1930).

"نشأ الشعب اليهودي وترعرع في أرض إسرائيل، فيها تمت صياغة شخصيته الروحانية والدينية والسياسية، فيها عاش حياة مستقلة في دولة ذات سيادة، وفيها أنتج ثرواته الثقافية الوطنية والإنسانية العامة ومنح العالم أجمع سفر الأسفار الخالد.
وعليه فقد اجتمعنا نحن أعضاء مجلس الشعب، ممثلو المجتمع اليهودي في البلاد والحركة الصهيونية، في يوم انتهاء الانتداب البريطاني على أرض إسرائيل. وبحكم حقنا الطبيعي والتاريخي بموجب قرار الجمعية العمومية للأمم المتحدة، نعلن عن إقامة دولة يهودية في أرض إسرائيل، هي "دولة إسرائيل"
ستكون دولة إسرائيل مفتوحة الأبواب للهجرة اليهودية وللم الشتات، ستدأب على تطوير البلاد لصالح سكانها جميعًا وتكون مستندة إلى دعائم الحرية والعدل والسلام مستهدية بنبوءات أنبياء إسرائيل, وستحافظ على المساواة التامة في الحقوق اجتماعيًا وسياسيًا بين جميع مواطنيها دون تمييز من ناحية الدين والعرق والجنس، وستؤمن حرية العبادة والضمير واللغة والتربية والتعليم والثقافة, وتحافظ على الأماكن المقدسة لكل الديانات وتكون مخلصة لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة.
إننا ندعو أبناء الشعب العربي سكان دولة إسرائيل – حتى في خضم الحملات الدموية التي تشن علينا منذ شهور - إلى الدفاع عن السلام والمشاركة ببناء الدولة على أساس المساواة التامة في المواطنة والتمثيل المناسب في جميع مؤسساتها الموقتة والدائمة.
إننا نمدّ يد السلام وحسن الجوار إلى جميع الدول المجاورة وشعوبها وندعوها إلى التعاون مع الشعب اليهودي المستقل في بلاده. إن دولة إسرائيل مستعدة للمساهمة بالمجهود المشترك من اجل تقدم الشرق الأوسط بأسره".
("وثيقة الأستقلال"، 14.5.1948 . شارك في التوقيع عليها ممثل الحزب الشيوعي الأسرائيلي. عند قراءة هذه الوثيقة التاريخية يصعب على المرء ان لا يفكر بأسى كم ابتعدت سياسات الحكومات الأسرائيلية المتعاقبة عن اهداف وطموحات وآمال الأجنحة المعتدلة والعاقلة في الحركة الصهيونية).

اسرائيل هي دولة الشعب اليهودي:
اي سياسي اسرائيلي مراوغ لم يلوح بشعار الدولة اليهودية شرطاً مسبقاً للتفاوض مع الجانب الفلسطيني، واي احمق عربي لم ير في هذا الشعار تنكراً لل"ثوابت" الوطنية الفلسطينية؟

اي وثني يهودي (على حد تعبير البروفسور المتدين الراحل يشعياهو لايبوفيتش) لم يطالب بأخلاء "دولة الشعب اليهودي" من العرب، واي "واعظ" متنكر بزي الأسلام لم يدع في خطبة الجمعة الى اخلاء "ارض الأسراء والمعراج" من "ابناء القرود والخنازير"؟

"ليس هناك شعب فلسطيني" - يقول "الخبير" اليهودي بنشأة الأمم والشعوب وهو يبتلع قطعة اخرى من اراضي الضفة الغربية.
"ليس هناك شعب يهودي" - يقول نظيره العربي وهو يرى شعبه الفلسطيني يصاب بنكبة بعد اخرى، في حين ان شعباً "غير موجود" يقيم دولة عصرية ذات سيادة يحكمها القانون، يحيي لغته القديمة، ينشأ الجامعات والمستشفيات ودور العلم ويفخر بمساهمته في الحضارة البشرية.

(هناك ايضاًً "المتزمتون" الذين ينكرون اصلاً وجود دولة اسمها دولة اسرائيل، وكالنعامة التي تخفي رأسها في الرمال، يبتكرون كل الحيل الممكنة، ويخترعون كل الكنايات العجيبة، بهدف واحد هو ان لا يذكروا الأسم الفصيح. خذوا على سبيل المثال من يطلق على نفسه اسم الكاتب والباحث العربي "عبد الحسين شعبان". هذا "المثقف" العربي يعوذ ب"القويسين" من الشيطان الرجيم، فيضع كلمة "اسرائيل" بين "قويسين" في كل كتاباته، ظناً منه (استناداً، ربما، الى خرافات سمعها في طفولته) ان بمقدور "القويسين" ان تمحي دولة اسرائيل من الوجود بسحرة ساحر. هذا يذكرنا بقائد الأسطول التركي الذي، بعد ان عجز عن الأستيلاء على جزيرة مالطة في البحر الأبيض المتوسط، ابرق الى السلطان العثماني في اسطنبول يقول: "مالطة يوك"، اي ليس هناك مالطة. لم يذكر المؤرخون إذا كان هذا الجنرال الخبير بالجغرافية البحرية قد اكتفى بكلمة "يوك" ام انه وضع "مالطة" بين "قويسين" ايضاً.)

" أيريتس يسرائيل" و"فلسطين":
الصراع الأسرائيلي-العربي هو في جوهره صراع قومي بين شعبين جمعهما التاريخ في قطعة ارض واحدة. قطعة الأرض هذه تسمى في اللغة العبرية "أيريتس يسرائيل"، اي: "ارض اسرائيل"، ويطلق عليها في اللغة العربية اسم "فلسطين". ففي مجري التطور التاريخي تحولت قطعة الأرض هذه الى وطن للشعبين ولكل منهما مصالحه الأقتصادية وروابطه التاريخية والثقافية والدينية والعاطفية التي تشده بها.

الشعب اليهودي نشأ وترعرع في ارض اسرائيل ("أيريتس يسرائيل") وبسط عليها سيادته في فترات متقطعة، في الحقبة التاريخية الممتدة بين 1200 قبل الميلاد والقرن الثاني للميلاد. هذه الحقبة تخللتها ثورات وانتفاضات ضد الأمبراطورية الرومانية التي احتلت ثم عادت واحتلت البلاد ثانية. وبعد ان اخمد الرومان الثورة الثانية ضدهم في القرن الثاني للميلاد اجلوا اليهود عن ارضهم وعملوا على الغاء المعالم اليهودية بتغيير اسم القطر لأول مرة في التاريخ من "أيريتس يسرائيل" الى "بلستين" (الذي تحول فيما بعد الى "فلسطين") كما غيروا اسم أورشليم ( يروشلايم) الى إيلياء. ويقول الباحثون ان الأسم "بلستين" مشتق من اسم الشواطئ الجنوبية التي كانت تدعى "بلست" ، وسكانها كانوا يدعون "البلستينيون" نسبة إلى "بلست".

وحتى بعد ان اجلي اليهود عن ارض اسرائيل (فلسطين) على اثر الأحتلال الروماني، وتشردوا في مشارق الأرض ومغاربها، ظلوا يحافظون على روابطهم العاطفية والدينية والقومية التي تشدهم الى وطنهم التاريخي القديم ولم ينقطع وجود اليهود في فلسطين في اية فترة من التاريخ.
بعد مئات السنين من الحروب والفتوحات والأحتلال على ايدي البيزنطيين، ثم الفرس، فالعرب، فالصليبيين، ثم العرب ثانية، واخيراً العثمانيين، ارتبط مصير هذه الأرض، التي كانت منشأ الشعب اليهودي وفيها اقام حضارته الأولى، بمصير شعب آخر وحضارة اخرى: الشعب العربي والحضارة الأسلامية.

هكذا اصبحت هذه البلاد وطناً لشعبين: الشعب اليهودي والشعب العربي الفلسطيني، إيريتس يسرائيل وفلسطين. والحل العادل لقضية شعبين شقيقين (ومتصارعين) في وطن واحد يجب ان يأخذ بنظر الأعتبار ويلائم بين حقوق ومصالح كلا الشعبين: لا كلها لليهود ولا كلها للعرب. هذه الأرض المتصارع عليها هي لليهود وللعرب على حد سواء. وهذا ما عبر عنه قرار هيئة الأمم المتحدة في تشرين الثاني 1947 القاضي بتقسيم البلاد الى دولتين مستقلتين ديمقراطيتين: دولة يهودية ودولة عربية.

دولة يهودية ديمقراطية:
"لا يمكن ان تكون الدولة يهودية وديمقراطية في آن واحد، تماماً كما لا يمكن ان تكون الدولة اسلامية وديمقراطية في آن واحد" - هذا ما يقوله لنا اغلب المفكرين العرب (انا لا اتحدث هنا عن المخادعين الذين يتمتعون بكل الحقوق التي تضمنها الديمقراطية الأسرائيلية، يعرفون الحقيقة ولكنهم لا يعلنونها).
هذا، مع الأسف الشديد، رأي سائد في اوساط المثقفين العرب وهو يخفي وراءه جهلاً تاماُ بطبيعة دولة اسرائيل. في نظر اصحاب هذا الرأي كلمة "يهودي" لا تختلف عن كلمة "مسلم" او "مسيحي". اي انهم ينظرون الى اليهود ك"طائفة دينية" لا ك"شعب". هذه النظرة الى اليهود لا تقتصر على المثقفين العرب فقط. ومن المؤكد ان اليهود وغير اليهود، خلال مئات السنين المنصرمة، كانوا يرون في "اليهودية" ديناً قي الأساس.
غير ان الثورة التي احدثتها الصهيونية في العصر الحديث هي بالضبط الفكرة القائلة ان اليهود هم شعب، او يمكن تحويلهم الى شعب، (وهم ليسوا مجرد طائفة دينية)، وباعتبارهم شعباً فان لهم الحق في تقرير مصيرهم القومي في اطار دولة مستقلة. على هذا المبدأ استند قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بتقسيم البلاد الى دولتين: دولة يهودية ودولة عربية (لا الى دولة يهودية واخرى اسلامية-مسيحية).

اسرائيل ترى نفسها دولة الشعب اليهودي، تماماً كما ان بولندا ترى نفسها دولة الشعب البولندي، واليونان ترى نفسها دولة الشعب اليوناني، وكما ان الدولة الفلسطينية،عندما ستقوم، سترى نفسها دولة الشعب العربي الفلسطيني (او كما ان الدولة الكردية، إذا اراد الشعب الكردي ان يقيم دولته المستقلة، سترى نفسها دولة الشعب الكردي).

العلاقة بين الدين اليهودي والشعب اليهودي هي علاقة وطيدة دون ادنى شك، وهي علاقة معقدة وشائكة (كدت اقول غامضة). العنصر الديني شكل في الماضي، ويشكل اليوم ايضاً، احد ابعاد الهوية اليهودية، تماماً كما ان الثقافة الدينية الكاثوليكية تشكل احد ابعاد الهوية القومية البولونية والثقافة الأسلامية تشكل احد ابعاد القومية العربية.

احدى العقبات الكأداء امام حل النزاع الأسرائيلي-العربي هي الصعوبة التي يبديها الطرف العربي في ان يفهم ان اليهود في دولة اسرائيل يرون انفسهم شعباً ككل الشعوب. الرأي السائد لدى اكثر المثقفين العرب ان اليهود ليسوا شعباً بل طائفة دينية (الماركسيون منهم يستندون في ذلك الى مقولات كتبها ستالين قبل قرن من الزمن ومنذ ذلك الحين اكل الدهر عليها وشرب).
ان من يقرر إذا كانت مجموعة بشرية شعباً ام لا هي المجموعة البشرية نفسها وليس من هو خارج عنها.
ليس الأتراك او العرب او الفرس هم الذين يقررون إذا كان الأكراد شعباً ام لا، بل الأكراد انفسهم هم الذين يقررون ذلك.
لا شعب اسرائيل هو الذي يقرر إذا كان هناك شعب فلسطيني ام لا (معروف القول الشهير لغولدا مئير ان ليس هناك شعب فلسطيني) بل الشعب الفلسطيني نفسه هو الذي يقرر ذلك.
وعلى نفس القياس لا مثقف عربي هذا او ذاك (حتى إذا كان اسمه سلامة كيلة) هو الذي يقرر إذا كان هناك شعب يهودي ام لا بل ان اليهود انفسهم هم الذين يقررون ذلك.

ان رفض الجانب العربي الأعتراف باسرائيل دولة يهودية يعني امراً واحداً فقط هو: عدم الأعتراف بحق الشعب اليهودي في تقرير مصيره بنفسه اسوة بشعوب العالم الأخرى.
دولة يهودية لا تعني دولة تسير وفق الشريعة الدينية اليهودية بل تعني دولة تمثل الشعب اليهودي (لا دولة تمثل الدين اليهودي) وعلى هذا الأساس يمكن ان تكون اسرائيل دولة يهودية وديمقراطية، تماماً مثلما نأمل ان تكون الدولة الفلسطينية المرتقبة دولة عربية وديمقراطية في آن واحد.

(ملاحظة: جزء من المعلومات في هذا المقال مأخوذة من كتاب بيني موريس: 1948 تاريخ الحرب العربية-الأسرائيلية الأولى، وجزء من الأفكار مستقاة من مقال لشلومو افينيري في جريدة "هآريتس" بعنوان: شعب فلسطيني نعم، وشعب يهودي لا؟)

محمد نفاع يخفي الحقائق عن القراء:
في بكاء التماسيح على صبرا وشتيلا ("الحوار المتمدن" 2010 / 9 / 24) يخفي محمد نفاع عن القراء ان اضخم المظاهرات في كل العالم، احتجاجاً على مجازر صبرا وشتيلا، جرت في تل ابيب في اسرائيل. هذه المظاهرات، خلافاً لما يدعيه محمد نفاع، نظمها اليسار الصهيوني لا محمد نفاع وصحبه. محمد نفاع يعرف ذلك لكنه يكذب.

محمد نفاع يكذب على القراء ايضاً عندما يخفي الهوية الحقيقية لمنفذي الجريمة ويوحي للقراء ان الجيش الأسرائيلي هو الذي "قتل بأبشع الاساليب الوحشية الحاقدة، والقوات الاسرائيلية تعيد الهاربين من جحيم الموت الى الموت. والحفارات تحفر القبور العميقة، والسيارات تكدّس في صناديقها الجثث وتقلبها الى القبور الاخوية. جريمة من ابشع الجرائم ضد مدنيين عزّل طردوا من وطنهم ولوحقوا هناك."

محمد نفاع يعرف ان الجيش الأسرائيلي لم يفعل ذلك، هو يعرف هوية القتلة الحقيقيين لكنه لا يستطيع إلا ان يكذب وفقاً لتعاليم غوبلز القائلة: اكذب ثم اكذب ثم اكذب.



#يعقوب_ابراهامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد نفاع لا يعصرن المبادئ
- من يخاف من تصفية القضية الفلسطينية؟
- انصاف الحقائق في اجتهادات فؤاد النمري
- هل فقدوا البوصلة؟
- -عبد الحسين شعبان- يكيل بمعيارين
- عبادة ستالين : حقيقة لا افتراء
- جرائم ستالين
- يعيرنا أنا قليل عديدنا
- اسطول الرجعية يتقدم نحو شواطئنا
- قافلة حرية؟
- على من يتستر عبد الحسين شعبان؟
- موقفان لليسار : أيهما كان يسارياً حقاً؟
- من أنت، جورج حداد؟
- هكذا اختفى مفهوم الرجعية من أدبيات اليسار
- الدقة العلمية، الخيال الخصب والديالكتيك الإلهي
- فؤاد النمري ودفاعه عن -فناء الضدين-
- نحو فهم أوضح للستالينية (2)
- نحو فهم أوضح للستالينية (1)
- على -أنقاض الدولة الصهيونية-
- اليسار العربي و-الكيان الصهيوني-


المزيد.....




- شاهد: تسليم شعلة دورة الألعاب الأولمبية رسميا إلى فرنسا
- مقتل عمّال يمنيين في قصف لأكبر حقل للغاز في كردستان العراق
- زيلينسكي: القوات الأوكرانية بصدد تشكيل ألوية جديدة
- هل أعلن عمدة ليفربول إسلامه؟ وما حقيقة الفيديو المتداول على ...
- رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية يتهرب من سؤال حول -عجز ...
- وسائل إعلام: الإدارة الأمريكية قررت عدم فرض عقوبات على وحدات ...
- مقتل -أربعة عمّال يمنيين- بقصف على حقل للغاز في كردستان العر ...
- البيت الأبيض: ليس لدينا أنظمة -باتريوت- متاحة الآن لتسليمها ...
- بايدن يعترف بأنه فكر في الانتحار بعد وفاة زوجته وابنته
- هل تنجح مصر بوقف الاجتياح الإسرائيلي المحتمل لرفح؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - يعقوب ابراهامي - من يخاف من دولة يهودية ديمقراطية؟