أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مهند البراك - - سيدة النجاة - . . انهم يقتلون روحنا الحيّة ! 3















المزيد.....

- سيدة النجاة - . . انهم يقتلون روحنا الحيّة ! 3


مهند البراك

الحوار المتمدن-العدد: 3198 - 2010 / 11 / 27 - 19:03
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


و لابد من القول ان بين الأجنحة الدولية الأكثر اعتدالاً و ميلاً لتغليب الحلول السياسية في حل المشكلات، و تدعو الى التقليل من العنف في البلاد و المنطقة، و الى حقوق و حرية الإنتماء الديني و المعتقد، المكفولين بدستور و قوانين ملزمة، و تدعو الى حوار الثقافات و الأديان، و الى التعايش معاً . . . العديد من الأحزاب الديمقراطية و الأشتراكية و العمالية و اليسارية و الليبرالية في اوروبا و اميركا الشمالية وفي العالم، اضافة الى حركات السلام و الحركات المناهضة للعنصرية و الداعية الى حقوق الإنسان . . .
و كما يعبّر عنه البابا بنديكتوس السادس عشر في حاضرة الفاتيكان بخصوص الأحداث ـ كما سيأتي ـ، المرجعية القبطية العليا في مصر، و تدعو اليه مراجع اسلامية بارزة كدعوات المرجع الشيعي الأعلى آية الله السيستاني، و مرجعية الأزهر الشريف . . اضافة الى مكتب العلامة الشيعي الراحل آية الله منتظري، مكتب رئيس الجمهورية الإيرانية الأسبق خاتمي وغيرها
و هو الإتجاه الذي تعبّر عنه القوى التقدمية الديمقراطية و العلمانية المتنوعة اضافة الى القوى اليسارية الداعية الى برامج وطنية ديمقراطية و دستور قائم على اسس مدنية تكفل حق الإنتماء الديني و المعتقد و تدافع عنها ليس بفقرات دستورية و قوانين فقط، وانما بإجراءات جادة تكفل تطبيقها، اضافة الى دعواتها للكف عن استخدام العنف . . سواء كانت في العراق، او في دول عموم المنطقة، بضمنها نضال القوى الدمقراطية من مسلمين و مسيحيين و يهود داخل اسرائيل، من اجل تلك الأهداف . .
و يرى مراقبون ان الإعتداء الدموي على كنيسة " سيدة النجاة "، يأتي في توقيت و ظروف لا يمكن تجاهلها، و قد لايمكن اعتبارها مصادفة ـ وبدلالة ردود الأفعال المتنوعة الواسعة التي اثارها ـ ، فاضافة الى الأوضاع المعقدة الداخلية و الإقليمية . . جاء في وقت وجد الجمهوريون الأميركيون فيه، و خاصة بعد فوزهم في الإنتخابات النصفية للكونغرس الأميركي، و بالذات المجاميع الأكثر تطرفاً من المحافظين الجدد المرتدية رداء الأديان و الداعية الى صراع الأديان و الحضارات . .
وجدت في الإعتداء الصارخ بعد توالي الإعتداءات على المسيحيين(1) في العراق و المنطقة
. . فرصة كبيرة على سكّة تخطط لها، للعودة بشكل اقوى في صناعة القرار الامريكي الخاص بالعراق و المنطقة، وبالتالي في صنع فرص اكبر في ديمومة و مواصلة تنفيذ خطط قد تكون اوسع مما يجري، من خلال مواصلة التواجد العسكري في العراق و المنطقة . . مقابل ماخسرته اوساط الحزب الديمقراطي ، التي تتبع سياسة اكثر مرونة، في الإنتخابات تلك. (راجع التصريحات الأخيرة لنائب الرئيس الأميركي بايدن و تصريحات وزير الخارجية الأميركي غيتس، بشأن استعداد الإدارة الأميركية لأطالة امد وجود القوات الأميركية في العراق الى ما بعد 2011 ) .
في وقت توظفه دوائر غربية، لتشديد انواع الضغوط على حقوق ملايين الأجانب من المهاجرين المسلمي الديانه من الشرق الأوسط، سواء العاملين منهم و دافعي الضرائب، او الدارسين و الباحثين . . اضافة الى توقع صدور قوانين تحدد الهجرة و تمنع المسلمين منها، مفضلة عليهم المسيحيين ـ سواء كان ذلك حقيقة ام نفاقاً و حججاً من دوائر القرار ـ ، الأمر الذي قد يتسبب بمشاكل كبيرة بين مهاجري المنطقة في الغرب على اساس التمييز الديني، الذي لاتحمد عقباه على جهات متعددة . . منها ما قد يتهدد دول الغرب ذاتها، لأسباب لايتسع لها المقال .
و يرى آخرون في الإعتداء، وكأنه ردا من قوى ( الإسلام السياسي ) المتطرفة على قرارات
"سنودس اساقفة الشرق " (2) الذي انعقد قبيل الإعتداء في اوائل اكتوبر تشرين اول . . في الفاتيكان و الذي افتتحه البابا واصفاً الديانة الإسلامية في عظته الإفتتاحية بكونها " معززة القيم الروحية والثقافية التي توحد البشر وتستبعد كل تعبير عن العنف " و مؤكدا أن " هذه المناسبة هي أيضا ملائمة لمواصلة الحوار بطريقة بناءة مع اليهود كما مع المسلمين " . . (3). حيث دعى السنودس مسيحيي الشرق الأوسط الى الإنفتاح على الجميع و الى التعايش مع الأديان الأخرى، و تغليب حوار الأديان، و دعى الى معارضته لهجرة المسيحيين من ديارهم الشرق اوسطية رغم معاناتهم، و التي تزايدت بشكل ملحوظ في العراق مؤخراً . .
حيث يرون في اعمال السنودس تأكيداً جديداً على دعم الدعوات المعارضة لنزوح المسيحيين من البلدان العربية و الشرق الأوسط . . و نداء من الكنيسة الكاثولوكية في روما، الى الدول المعنية لأتخاذ اجراءات عملية لوقف تفريغ البلدان العربية و بلدان المنطقة من اهلها المسيحيين، و محاولة منها لوقف هذا التهجير المبرمج الضار بتفاعل الأديان و تعايشها . . التفاعل الهام لشعب العراق و لتآخيه على حد وصف الكاردينال عمانوئيل دلي رئيس الطائفة الكلدانية في العراق، اثر الإعتداء .
و اخيرا ترى اوساط غير قليلة بان مايجري الان بحق المسيحيين في العراق، يذكّر بآليات ما جرى لليهود في العراق في اربعينات و خمسينات القرن الماضي و بأحداث " الفرهود " . . عندما عملت الدوائر الصهيونية بالتعاون مع دوائر بريطانية على تخويف اليهود العرب، لدفعهم الى الهجرة الى دولة أسرائيل عند البدء بأنشائها . . وتحذّر من مغبة التساهل فيها، وتدعو الى ضرورة الوقوف بحزم لإيقافها، لأنها ليست جزءاً من واقع العراق الدموي فحسب، وانما جزءاً من واقع مقلق متزايد في عموم الشرق الأوسط من الدول العربية الى ايران و تركيا.
و اضافة الى مايُذكر و يُنشر عن مخاطر (الإرهاب الإسلامي) . . يؤشّر ما جرت الإشارة اليه في عموم المقال، الى ان هناك جهات و مخططات متنوعة توظف ذلك الإرهاب لتحقيق اهداف أخرى لها، فمن المستفيد من اطلاق العنان اكثر للتطرف الإسلامي في زمن و مكان ما ؟. . و من يستفيد من اكمال صورة (تهديد العالم الإسلامي للمسيحيين) . . و من لعلعة الصراع و كأنه صراع اديان و طوائف و مذاهب ؟؟ و كيف تجري مفاوضات و اتفاقات سرية و معلنة بين دوائر اميركية و منظمات عائدة للقاعدة الإرهابية ؟؟ . .
بدلالة حصول لقاءات و اتفاقات دوائر اميركية مع طالبان الأفغانية في باكستان، و حصول اتفاقات بين جهات عسكرية ايرانية شيعية مع القاعدة السّنية للتواجد و لتسهيل المرور عبر اراضيها الى العراق و الى افغانستان، اضافة الى تنظيم جهات اميركية لـ (مؤتمر اسطنبول للقوى العراقية) قبل اكثر من عام، الذي شاركت فيه قوى اسلامية ارهابية معروفة سنيّة و شيعيّة برعاية اميركية . . كما تناقلته و تتناقله وكالات الأنباء الدولية . . في وقت يشير فيه متخصصون في مكافحة الإرهاب، ان آلية عمل منظمة القاعدة الإرهابية كمركز و اطراف . . اخذت تستخدمها جهات متنوعة لتحقيق اهداف لها (منتحلة اسمها او صفتها) ـ راجع برلينرتسايتونغ اعداد اكتوبر/ 2010 ـ .
و ترى اوساط عراقية واسعة، ان من رسم المحاصصة الطائفية ومن تأمّل من انها يمكن ان تقوم على التوافق في اطار بديل ديمقراطي قائم على انقاض الدكتاتورية المقبورة، فإن المحاصصة الطائفية ذاتها من جهة و بفعل عوامل متعددة، على رأسها الإحتلال و الإرهاب الوافد و نشاط فلول الدكتاتورية . . من جهة اخرى . . لم تؤدِّ الاّ الى زيادة معاناة ابناء العراق و بقائه و تواصله ممزّقاً، و الى القتل و الإرهاب الدموي على الهويات الدينية و الطائفية . . التي كانت جريمة " سيدة النجاة " الحادثة الأكثر دوياً مما يجري للأسباب التي مرّ ذكرها . .
الأمر الذي ادىّ الى ابتعاد " المصالحة الوطنية كأساس للبناء و التقدم" عن سير الأحداث بسبب زيادة تمزّق الوحدة الوطنية، و خروج الأمر عن جادة التسويات و الوعود . . حيث يستمر العراق كساحة حرب و تهديد لميليشيات دينية و طائفية غير نظامية، بين ايران و الولايات المتحدة والدول العربية . . الذي صار معلناً سواءً في التهيئة لأنتخابات آذار الماضي او في سيرها و اعلان نتائجها . . ثم في جهود تشكيل الحكومة الجديدة اثرها، كما تجمع عليه غالبية وكالات الأنباء والصحف الدولية و الإقليمية و قسم من المحلية.
ان استمرار العراق دون امتلاكه دولة مستقرة موحدة الإرادة، و دون جيش قادر على حماية البلاد . . قد يجعل القوى المتنفذة و الحاكمة اليوم في الحكومة الجديدة، غير قادرة فعلاً على تأدية مهامها الحكومية، الأمر الذي صار يهدد عميقاً كيان الروح العراقية الحية ذاتها، القائم على تنوعها الخصيب المعطاء . .
و يرى كثيرون، ان البدء باعادة الحياة للروح العراقية لايمكن ان يتم الاّ بتطبيق بنود الدستور فيما يخص حرية الأديان و المعتقد، بنصوص اجرائية و اجراءات تنفيذية رادعة يلمس الناس تأثيرها و حمايتها لهم . . و الاّ بانهاء نظام المحاصصة الطائفي الأصم المتناقض مع طموح بناء دولة المواطنة الحقة على أسس ديمقراطية تكفل المساواة على أساس الولاء للوطن أولا، و على إحترام الهويات العراقية كلها، و المتناقض مع تشكيل الدولة على اساس النزاهة و الكفاءة و الروح الوطنية . .
من اجل ضمان الحد الأدنى من الكرامة للغالبية الساحقة للعراقيين باطيافهم . . من شغيلة يد وفكر وكسبة، الاكثر تضررا من الحروب ومن الدكتاتورية المقبورة ومن الصراع الطائفي و الديني . . و من اجل اعادة الاعتبار للثقافة الوطنية التقدمية وبناء التعليم بقدر يناسب التطورات التكنولوجية والعلمية الحديثة ،بعد ان تحوّل الاختلاف في الرؤى والسياسات الى صراع عقيم لطوائف و اديان، يطرح بعض المتنفذين في خضمه البديل العشائري كحلول ؟؟! بعد مرور ثماني سنوات على سقوط الدكتاتورية . (انتهى)

27 / 11 / 2010 ، مهند البراك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1. اضافة الى الإستهداف المتواصل للأقليات و الطوائف غير المسلمة (من صابئة، يزيديين و شبك وغيرهم) ، علماً ان المنتمين الى الديانة المسيحية باختلاف اتجاهاتها و انتماءاتها، يشكلون ثاني اكبر ديانة في منطقة الشرق الأوسط و يشكلون احد الأركان الهامة في ثقافة و كينونة المنطقة .
2. مجلس اساقفة الشرق العائد الى حاضرة الفاتيكان، الذي انعقد على اساس توافقي بين كنائس الشرق الكاثوليكية ـ اخذا بالإعتبار الفوارق بين الكنائس الشرقية و الغربية/ الكاتب ـ. و قد دعى الأمم المتحدة و حكومات دول الغرب الى بذل المزيد من الجهود من اجل تآخي الأديان نحو السلام و رفض العنف، وادان السياسة الإسرائيلية في مواصلة الإستيطان بالقوة، و دعى الى الإنسحاب من الأراضي المحتلة اثر عدوان حزيران 1967 و الى تعايش دولة اسرائيل و الدولة الفلسطينية بسلام، والى كف الحكومة الإسرائيلية عن المماطلة المعرقلة لإستكمال قيام الدولة الفلسطينية. ونبّه الى مخاطر صعود (الأسلام السياسي) و خاصة العنفي منه في الدول العربية والإيرانية والتركية . . الموجه اولاً الى المجتمعات الإسلامية، ومخاطره على الديانات الإسلامية و المسيحية و اليهودية، و الذي من نتائجه المخاطر على الحضور المسيحي في المنطقة . وندد فيه الاساقفة بالنص " نندد بالعنف والارهاب من اي جهة اتى، وبكل تطرف ديني. نشجب كل اشكال العنصرية، اللاسامية واللامسيحية والاسلاموفوبيا. وندعو الاديان الى الاضطلاع بمسؤولياتها لتعزيز حوار الثقافات والحضارات في منطقتنا وفي العالم اجمع". و " انه لا يمكن لاسرائيل ان تستغل فكرة الارض الموعودة في الكتاب المقدس ولا فكرة الشعب المختار لتبرر الاستيطان في القدس او احتلال الاراضي . . وقال بيان عن السينودس: "ان اللجوء الى المواقف اللاهوتية والمقدسة التي تستخدم كلمة الرب لتبرير الظلم امر غير مقبول". (عن بي بي سي)
3. راجع اعداد صحيفة " الشرق الأوسط" اللندنية، المواضيع الخاصة بالحدث، اوائل اكتوبر 2010.



#مهند_البراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - سيدة النجاة - . . انهم يقتلون روحنا الحيّة ! 2
- - سيدة النجاة - . . انهم يقتلون روحنا الحيّة ! 1
- نحو انقلاب، أم كيف ؟ ! 3
- نحو انقلاب، أم كيف ؟ ! 2
- نحو انقلاب، أم كيف . . ؟ ! 1 من 2
- وثائق - ويكيليكس - و تشكيل الحكومة الجديدة
- مخاطر العودة الى نظام - القائد الضرورة -
- مخاطر اللاإستقرار و قضيتنا الوطنية ! 2 من 2
- مخاطر اللاإستقرار و قضيتنا الوطنية ! 1 من 2
- مظاهرات الكهرباء و عجز المحاصصة الطائفية !
- صراع الكتل و مخاطر الإستبداد !
- العراق و المنطقة . . بين الآمال و الواقع ! 3
- العراق و المنطقة . . بين الآمال و الواقع ! 2
- العراق و المنطقة . . بين الآمال و الواقع ! 1
- مَنْ ينتصر على مَنْ ؟
- هل تحقق الإنتخابات ما عجز عنه العنف ؟ 2 من 2
- هل تحقق الإنتخابات ما عجز عنه العنف ؟ 1 من 2
- باقة ورد عطرة للبروفيسور كاظم حبيب
- نعم . . لايمكن تصور مستقبل مشرق للعراق دونه !
- مصطفى البارزاني : الزعيم الكردي و الوطني 2 من 2


المزيد.....




- رسالة طمأنة سعودية للولايات المتحدة بشأن مشروع الـ 100 مليار ...
- جهاز مبتكر يزرع تحت الجلد قد ينفي الحاجة إلى حقن الإنسولين
- الحكمة الجزائرية غادة محاط تتحدث لترندينغ عن واقعة يوسف بلاي ...
- ماذا نعرف عن -المنطقة الإنسانية الموسعة- في غزة؟
- ماذا نعرف عن -المنطقة الإنسانية الموسعة- التي خصصتها إسرائيل ...
- شاهد: ترميم مقاتلة -بوليكاربوف آي-16- السوفياتية الشهيرة لتش ...
- اتهامات -خطيرة- ضد أساطيل الصيد الصينية قبالة شرق أفريقيا
- اكتمال بناء الرصيف البحري الأمريكي لنقل المساعدات لقطاع غزة ...
- كينيدي جونيور يوجه رسالة للعسكريين الغربيين عن تصعيد خطير في ...
- ضابط أمريكي متقاعد ينصح سلطات كييف بخيار سريع لتجنب الهزيمة ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مهند البراك - - سيدة النجاة - . . انهم يقتلون روحنا الحيّة ! 3