أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 4 ) - الله محدود أم غير محدود ؟!















المزيد.....

خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 4 ) - الله محدود أم غير محدود ؟!


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3185 - 2010 / 11 / 14 - 21:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الوعى الإنسانى هو نتاج تركيب مجموعة هائلة من الصور تتجمع فيه بطريقة مُنظمة أو خيالية لتنتج لنا الفكرة ...وتكون الفكرة المعقدة كالمبسطة كالخيالية كل أصولها صور مادية بحتة ولا شئ غير الصور المادية .
العقل الإنسانى لا يستوعب غير المادة بملامحها وابعادها فشفرته تكون هكذا .. ولا يعرف شيئا ًعن هذا الهراء الذى يسمونه الروح واللامادة ...فحتى الروح ذاتها عندما تصورها الإنسان البدئى قبل أن نتحذلق نحن ونرميها باللامادة كانت فى رؤيته نفخة من هواء أثيرى يتم نفخها من قبل الإله فيستقبلها الإنسان .

تُشحن أدمغتنا بأفكار ميتافزيقية أنتجها فكر وخيال إنسان قديم من صوره البدئية ولكن ما أن وصلت لنا حتى تخلت عن صورها المادية البدئية لتتوارث كفكرة ثم يتم تجريدها من صورها الأولى بعد أن دخل المنطق ليعبث فيها ويمنحها رؤى فنتازية لكى تستقيم .
لا أعتقد أن الإنسان قبل كبح جماح عقله قد تخلص من مادية الصور التى تخلق الفكرة .. فلن تمر الفكرة إلى الدماغ إلا ومنحناها وجود مادى محدد لتجد مسارها إلى العقل ولا بأس بعد ذلك أن نمارس عليها عمليات تجريد ... فهكذا فكر الإنسان فى آلهته وكل الخرافات والغيبيات

من منا لم يمارس محاولة لتجسيد الفكرة فى ذهنه قبل أن توضع المتاريس علي عقله .. وقبل أن يتم قهر السؤال والفكر ليتم قولبة العقول فى قوالب حجرية .
أتذكر أننى كنت أرسم ملامح للملائكة فأراها فى هيئة إمرأة ولكن بجسد رخامى وأجنحة تبدأ من الأكتاف وحتى الأرض مع ذيل حمامة بديلا ً عن القدمين ..أما الشيطان فهو ذومخالب وحوافر وجسد حرشوفى يميل للبنى الداكن .. أما أصدقائنا من العفاريت والجن فكنت أتصورهم فى أشكال جيلاتينية ضبابية لا تستقر على حال , وبلاشك أن هذه الصور قد رَسمتُها من تأثير تراث ميثولوجى وفلكلورى وأضاف لها العقل خياله وتركيباته .

هكذا تتشكل الفكرة فى الذهن ليتم إعتمادها كمنتوج من تجميعات لصور مادية مبعثرة تصطبغ بالمناخ العاطفى العام فيتم إسقاط الإستحسان والإستياء عليها .. ثم تُمارس لها عمليات تجريد وتعويم ولكنها تكون قد نجحت أن تجد طريقا ً ومرساة فى عقولنا .

أمارس عملية تصوير الله وتجسيده وفقا ً لهذا المنظور الإنسانى والذى ليس له حيلة غير ذلك فتنتج مشاهد وصور من الواقع ولكن الفكرة ترفض الصمود أمام واقعها بعد أن إمتدت من قالبها المادى تحت وطأة المنطق .
فلننظر لهذه الصور التى ترسم ملامح لوجه وجسد إنسانى وجدت تكوينها فى مجموعة من الغيوم تشكلت بشكل عشوائى .
http://imagecache.te3p.com/imgcache/1b9e112da6adc0536272174f3b4ca945.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/0778727121/1.jpg
http://www.4photos.net/photo/17small_1205320999.jpg
http://www.mekshat.com/pix/upload/images11/mk13057_alwasme2.jpg
هكذا كنت أرى الله فى طفولتى المبكرة حيث ملامحه تشبه مثل هكذا صور .. ملامح تتشكل وترتسم من تشكيلات الغيوم العشوائى لتنتج فى لحظة ما جسد لكائن ضخم ..وقد تسعفنى حركة الغيوم لتجد سبيلها لعيونى فترتسم ملامح لأنف ولحية بيضاء طويلة فتتشكل منها ومعها ملامح لله .!!
أهرول لأمى وأقول لها : لقد رأيت الله ؟..تندهش فأسرع بها إلى شرفة المنزل وأشير لها بتشكيل الغيوم ..إنظرى هذا الوجه الذى هناك وهذه الذقن البيضاء الكبيرة أليست لله .
تبتسم أمى من غرابة المشهد ..ولكنها تردد بطيبتها وبساطتها المعهودة : سبحانك يارب .. ولكن ربنا موجود فى كل مكان يابنى .!!
رؤيتى لله فى تشكيلات الغيوم جاءت عندما كانوا يشيرون بأصابعهم لفوق ويقولون الله موجود فى السماء .. فلا أجد بالسماء إلا الغيوم التى تتحفنى بمشاهد رائعة وعشوائية فيتحسس خيالى صور تعطى ملامح وجه وجسد .. إذن فيكون هكذا الله .!
تسير قناعاتى بأن الله فى الغيوم ولكن لم أفهم فكرة أن الله موجود فى كل مكان كما قالت أمى .. أذهب للحضانة لتُمارس معلمتى عملية تعبئة أدمغتنا الصغيرة بمعلومات عن الله والشيطان والعفاريت .. فتسألنا أين الله ؟ .. فنشير بسبابة أصابعنا الصغيرة إلى فوق .. وليتأكد لدىّ ان الله فى تلك الغيوم التى أراها فى السماء فهو يظهر ويتشكل منها ويطل علينا .
تسأل معلمتى : هل احد يستطيع أن يرى الله ؟ .. فتتحرك الأصابع بالرفض فى حركة بندولية متوافقة .
ولكنى أقول لمعلمتى : أنا أرى الله .. إنه هناك فى تلك السحاب والغيوم .!!
معلمتى تقول بلهجة حادة : لا أحد يرى الله وهو لا يوجد فى الغيوم !! أنت تتصور هذا .. فالله يكون موجود فى كل مكان .
اقول فى سريرتى : إذا كان موجود فى كل مكان إذن سيتواجد فى الغيوم حيث أراه ؟.. ولكن مامعنى أنه موجود فى كل مكان فمازلت لم أفهمها ؟!!
الله موجود فى كل مكان عبارة يرددها الكثيرون كأبى وأمى وأخوتى ومعلمتى .. أين يوجد فى كل مكان ولا أراه إلا فى تشكيلات الغيوم .؟!!
أظل على حيرتى أمام مقولة أن الله موجود فى كل مكان فلا تمر هكذا دون أن تثير عاصفة من التساؤلات والإندهاشات .. فوجوده فى كل مكان وأى مكان يُنتج فى مخيلتى صورا ً كثيرة غريبة مثل أن يتواجد فى جحر للنمل أو عش للعصافير أو فى بيتنا أوبيت خالى , وتزداد حيرتى بكيفية تواجده فى كل مكان وهو فى حجم الغيوم .!!

يزداد شحنى وتلقينى بأمور عن الله ولا أستطيع أن أمررها إلا بصور من الحياة فتزداد الأمور صعوبة .. فبعد ظنى أنه فى الغيوم ينظر ويترقب الأرض أجد ان هذه الرؤية تتساقط ويحل مكانها تكوين لصور جديدة عن الرب الجالس فى ملكوته على عرشه وهناك أعداد غفيرة من الملائكة ذوات الأجنحة الريشية تخدمه وتعظمه لتتساقط مشاهد من أفلام مصرية وأجنبية قديمة .. ولكنى أضيف للمشهد رسومات جانبية كحديقة الجنه التى تكون على يمين الرب بكل مافيها من متع ومباهج ..أما على يساره فتتواجد بوابة الجحيم التى تتصاعد منها ألسنة النيران.

تتسلل مقولة اللامحدود فى وصف الإله مع أدراكى لمفهوم للانهاية من خلال دروس الرياضيات وتبدأ التأملات تتعمق أكثر وتطرح دهشتها لتخرج بنتائج غريبة و مثيرة للدهشة ولتطرح معها حمولة من الأسئلة تُلح على الإجابة .

الفكر الدينى يطرح مقولة أن الله يكون غير محدود ..ومعنى اللا محدود انه لا يوجد شئ يحد وجوده ويجعل له حدودا ً ..هذه المقولة من الناحية المنطقية لابد أن تتوافر فى الذات الإلهية لأن مجرد تصور الله ذاتا ً له حدود وأبعاد ومكان سيجعله مثلنا ومثل أى مفردة فى الوجود .. فلو قلنا مثلا ً أن الله يعيش فى مكان خارج الكون حيث تكون هناك مملكته الإلهية فهذا يعنى أن الله له حدود وأن حدوده تبدأ بعد حدود كوننا ب 16300 مليون سنه ضوئية مثلا ً.. فيصبح الله مفردة من مفردات الوجود وذات كيان محدد ونصبح نحن والله مفردات من الوجود وإن إختلفت النسب و ليطل علينا سؤال من يملك هذا الوجود ويحتوى كل مافيه .؟! .. فتصور الله ككيان ضخم جدا ً يجعله جزء من الوجود مثل أى موجودات أخرى ولكن بصورة كبيرة فحسب .. وهذا بالطبع لا يجعله إلها ً .

من هنا يكون من الخطأ القول أن الله يقيم فى مملكته البعيدة .. ومن الخطأ أيضا تصور أن لديه عرش ومجموعة هائلة من الملائكة ذوات الأجنحة الريشية تعمل على خدمته .. كما تصبح فكرة العرش والكرسى المحمول بواسطة الملائكة الأشداء صورة تقوض فكرة الله الغير محدود مهما تعاظم حجم الكرسى والعرش لأنه ستحدده فى النهاية من خلال عرش محدد الأبعاد وعدد معين من الملائكة الحاملة .

سيكون من الخطأ أيضا ً القول بأن الله لا يتواجد فى المائة مليون مجرة التى يحتويها الكون أو فى عشرات المليارات من النجوم والكواكب .!!
ولو مددنا المسطرة على إستقامتها فسنجد أن الله لا يقف عند حدود غلافنا الجوى يراقبنا بل سيخترق الأرض ليكون متواجدا ً على سطحها وفى أعماقها .. سيكون متواجدا ً أعلى الجبال وفى جوفها .. وهائما ً على سطح البحار وفى أعماق المحيطات .!

الله سيكون متواجدا ً بالضرورة فى كل جزء من الكون والأرض وسيكون أيضا ً داخل جحر للنمل ..لأننا لا نستطيع أن نقول أن جحر النمل مكان صغير وغير مناسب لتواجد الله فهذا سيجعل الجُحر مكانا ً يُحد حدود الله الغير محدود . !

مازلنا نمد المستقيم على إستقامته فنصل إلى أن وجود الله يتواجد ويخترق أجساد الكائنات الحية من إنسان وحيوان ونبات وحشرات ..لأننا لا يمكنا أن نقول بأن الله يبدأ وجوده بداية من السطح الخارجى لأجسادنا لأننا هكذا نحد اللامحدود .. فسيخترق الله أجسادنا ليتواجد فى لحمنا وعظامنا ودمائنا نحن وكل الكائنات . !

لن تكتفى صفة الغير محدود فى المطلق إلا وتمتد لتصل للوحدة البنائية للمادة والحياة .. لنجد الله سيتواجد داخل الخلية الحية وكذلك سيكون متواجدا ً داخل الذرة بل فى قلب نواتها وبروتوناتها وإليكتروناتها ..!!
نعم لابد أن يتواجد فى الخلية والذرة لأن عدم تواجده فى داخلهم سينال بالضرورة من صفته وكيانه الغير محدود وتجعل محدودا ً ليبدأ حده من السطح الخارجى للخلية والذرة .!!

حسب أطروحة اللامحدود نفهم بأن الوجود هو الله فقط والذى يتغلغل فى كل جزيئاته ليمثل وجوده .!! ..ومنها نسأل أين نحن وما معنى وجودنا.؟!!!
لا يصبح لنا تواجد إلا كجزيئات من الله ولا يكون لنا وجود ككينونة وذات مستقلة .. سنصبح بلا معنى ولا قيمة .!!!
إذن لا يوجد وجود إلا الله فقط وستتغير الصور و تبقى كل المحتويات هى جزيئات من الله .. فيكون النماء والإندثار والفناء صور مختلفة تعترى الجزيئات التى تشكل جزيئات الله .. لنسأل أنفسنا مرة ثانية أين نحن وماهو وجودنا ؟!!
وفقا لهذا المنظور يصبح وجود الإنسان وكل الكائنات الحية والميتة بل والمادة ذاتها وهم وبلا معنى ولا قيمة .. لتجرف معها التاريخ والأساطير والأديان .!
تصبح فكرة الثواب والعقاب بلا معنى أيضا ً لأنها لن تزيد عن تواجد جزيئات من الله فى الجنه المفترضة وشوى لجزيئات أخرى فى الجحيم !! .. بل ستصبح الجنه والجحيم المفترض وفقا ً لرؤية الغير محدود بلا معنى هى الأخرى لأنها ستكون أجزاء من الله ذاته مهما كبرت أو صغرت .!!

لو تسايرنا مع هذه الفكرة العبثية وما قادتنا إليه .. فهل يمكن القول أن الله تنازل عن جزء منه ليُوجد وجودنا حتى نتجاوز هذه الإشكالية ولكن هذا يعنى ان الله تكوينه مادى وهذا ما يرفضه أصحاب الفكر الدينى لأنه بذلك يكون ذو مُكون مادى مثلنا لنسأل أنفسنا أيضا ما الفرق ؟ وكيف تتواجد المادة من العدم ؟! ...كما ستجعل الفكرة عبثية فما معنى أن نتشكل منه ثم يُمارس فيلم طويل عن الأنبياء وكتبهم والإختبارات لتكون النهاية هو شوى أجسادنا التى هى جزيئات منه .
هى إشكالية بالفعل أن نخوض فى فكرة الغير محدود لكيان شخصانى لأنها ستقودنا فى النهاية بأننا بلا وجود حقيقى وأن الأمور تدخل فى دوائر العبث والوهم .

ولكن لماذا ظهرت هذه الإشكالية التى نحن بصددها؟ .. وكيف عندما إمتدت صفة قوضت الفكرة كلها .؟
الإنسان عندما واجه الطبيعة بمصاعبها تصور وجود قوى مُشخصنة هى المسئولة عنها لتروض الطبيعة وتمنحه الأمان ..تصور الطبيعة ذاتها كقوى عاقلة ذات إرادة ووضعها فى صور إستلهمها من وجوده والوجود المادى فشخصنها و بدأ يتودد لها ويقدم لها القرابين .
لم تزد رؤيته عن وجود قوى ذات حدود شاخصة أمامه سواء فى مظهر من مظاهر الطبيعة كالشمس والقمر أو قوى شاخصة ولكن مُختبئة فكيانها يحل فى حيوان أو صنم .
هى رؤية الإنسان فى الوجود من خلال ذاته ومن خلال فهمه المادى للوجود .. لذا لم تخرج رؤيتى وأنا صغير عن هذه الرؤية بان الله يتجسد فى الغيوم .. فلم تكن خيال طفل جامح بل هو نمط الفكر الإنسانى .
لا نستطيع من خلال تفكيرنا إلا التعامل مع صور مادية من الوجود فشفرة دماغنا لا تفهم ولا تتعامل إلا مع ماهو مادى ولا تدرك المقولة الضبابية باللامادة .
الإشكالية أن الإنسان الخالق للفكرة والمحدد لها بصورها وتجسيداتها قد وقع فى إشكالية المنطق الذى بدأ يرتب صوره القديمة ويتأملها .. فيجد أن مقولة محدودية الإله فى الشمس أو القمر أو الجبل أو الغيوم سيجعله مفردة واحدة من الوجود مما يعنى أنه جزء من الوجود مثلنا ..فما الذى سيجعله إلها ً .. ومن هنا هو أطلق الفكرة من عقالها ليجعل الإله غير محدود .
لا نعرف فى الحياة تصور لصور ممتدة بلا نهايات ولاحدود تحدها فالذهن الإنسانى لا يمتلك قدرات أن يمد الصور بلا حدود .. فيكون من المستحيل إستيعاب فكرة اللامحدود .
الفكرة هى بشرية الهوى والهوية بدأت فى صور محدودة ثم تحت وطأة المنطق تم وضعها فى غرفة بلا سقف ولكن أرجلها مغروسة فى الأرض مما جعلها تبدو فكرة فنتازية

دمتم بخير



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 17 ) - الإرهابيون لماذا هم هكذ ...
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 3 ) - من يُطلق الرصاص ؟ ...
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 10 ) - صور متفرقة .
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 2 ) - إختار الإجابة الص ...
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 1 ) - العالم ديّ بتستهب ...
- نحن نخلق آلهتنا ( 10 ) - الله جعلناه لصا ً .
- * الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 16 ) - تعلم كيف تكره فهو أوث ...
- لماذا يؤمنون ..وكيف يعتقدون ( 10 ) - إبحث عن الذكر .
- تديين السياسة أم تسييس الدين ( 5 ) - آيات حسب الطلب .
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 9 ) .
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 15 ) - كيف تكون مزدوجا ً فاقدا ...
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 8 ) - لن نرى حضارة طا ...
- لماذا يؤمنون ..وكيف يعتقدون ( 9 ) - فوبيا الآخر والشيطان ..إ ...
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 7 ) .
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 14 ) - كيف تكون متبلدا ً و مست ...
- نحن نخلق الأسطورة والميثولوجيا والحلال والحرام ويمكن أن نسرق ...
- تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 4 ) - وهم الخطيئة والذنب ...
- تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 3 ) - هل يوجد شر ؟!
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 13 ) - إنهم يشوهون الطفولة ويم ...
- نحن نخلق الأسطورة والميثولوجيا والحلال والحرام ويمكن أن نسرق ...


المزيد.....




- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 4 ) - الله محدود أم غير محدود ؟!